أحدث الأخبار مع #جامعةميسوري


مصراوي
منذ 12 ساعات
- مصراوي
حصلت على الأستاذية والدكتوراه الفخرية.. نوال الدجوي التي لا يعرفها البعض
تصدر اسم الدكتور نوال الدجوي رئيس مجلس أمناء جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة MSA منصات وسائل التواصل الاجتماعي، بعدما حررت "الدجوي" محضرًا لسرقة متعلقات وإرث للعائلة من منزلها يتضمن 3 ملايين دولار و50 مليون جنيه مصري، و350 ألف جنيه استرليني وحوالي 15 كيلو من المشغولات الذهبية. ماما نوال الدكتورة نوال الدجوي أو "ماما نوال" كما يناديها الغالبية نظرًا لطبيعة تعاملها وسمعتها الطيبة خصوصًا في الأوساط الأكاديمية، تعد من رائدات التجارب التعليمية في مصر سواء في مجالات التعليم العالي والجامعات والبحث العلمي أو المدارس بالتربية والتعليم. وفيما يلي أبرز المعلومات عن الدكتورة نوال الدجوي: - أول من فكرت ونفذت مشروع مدرسة لغات مصرية خاصة في القاهرة عام ١٩٥٨ وذلك وسط منافسة شديدة من المدارس الأجنبية. - مؤسسة مدارس دار التربية بالزمالك. - رئيسة مجلس أمناء جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب MSA. - حصدت العديد من الجوائز وشهادات التكريم لما قدمته من إسهامات للنهوض بالتعليم في مصر. - منحتها جامعة ميديل سيكس البريطانية درجة الاستاذية الفخرية لدورها الرائدة في تطوير التعليم الأهلي في مصر والالتزام بمعايير الجودة العالمية. - حصلت على الدكتوراه الفخرية من جامعة ميسوري بأمريكا عام ١٩٩٧ وكان ذلك من اتحاد الجامعات الأمريكية والتي تضم ٨٧ جامعة.


تونس الرقمية
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- تونس الرقمية
دراسة تُحذّر من الوقوع في حب تطبيقات الذكاء الإصطناعي
نبّهت دراسة علمية من مخاطر الإفراط في قضاء الوقت مع تطبيقات محادثة الذكاء الاصطناعي الثرثارة، مع ازدياد قدرات هذه المنصات، حيث يمكن أن تدفع بعض المستخدمين إلى الانخراط فيما يشبه العشق أو العلاقة الرومانسية مع هذه التطبيقات. حيث أكّد دانييل شانك، الباحث في جامعة ميسوري الأميركية: «إن قدرة الذكاء الاصطناعي على التصرف الآن مثل الإنسان، والدخول في حوارات طويلة الأمد، تفتح حقاً صندوقاً جديداً للشرور». وفي ورقة بحثية نشرتها مجلة «اتجاهات العلوم المعرفية» العلمية، قال شانك وزملاؤه، إن هناك «قلقاً حقيقياً» من أن «الحميمية المصطنعة» مع تطبيقات محادثة الذكاء الاصطناعي قد تشهد بعض «الاضطراب» في العلاقات الإنسانية، وفقاً لما ذكرته «وكالة الأنباء الألمانية». وقال فريق البحث: «بعد أسابيع وشهور من المحادثات المكثفة بين المستخدم ومنصة محادثة الذكاء الاصطناعي، يمكن أن تصبح الأخيرة -بالنسبة للمستخدم- الرفيق الموثوق فيه الذي يعرف كل شيء عنه ويهتم بشؤونه». في الوقت نفسه، تكون برامج محادثة الذكاء الاصطناعي معرضة لما يسمى بـ«الهلوسة»، وهو المصطلح الذي يستخدمه المطلعون على ميول هذه البرامج إلى إنتاج استجابات تبدو غير دقيقة أو غير متماسكة، تشكل سبباً آخر للقلق، لأن هذا يعني أنه «حتى المحادثات القصيرة الأمد مع الذكاء الاصطناعي يمكن أن تكون مضللة. ويقول الباحثون معدو الدراسة: «إذا بدأنا التفكير في تطبيقات الذكاء الاصطناعي بهذه الطريقة، فسنبدأ الاعتقاد بأنها تهتم بمصلحتنا، بينما في الواقع قد تلفِّق الأمور، أو تقديم المشورة لنا بطرق سيئة للغاية»، مضيفين أن التطبيقات «يمكن أن تؤذي الناس من خلال تشجيع السلوكيات المنحرفة وغير الأخلاقية وغير القانونية». وفي الأسبوع الماضي، أعلنت شركة تقنيات الذكاء الاصطناعي «أوبن إيه آي» عن تحسين وظيفة «الذاكرة» في تطبيق الذكاء الاصطناعي «شات جي بي تي»، وهو ما يعني أن التطبيق سيصمم ردوده على المستخدم بناء على استدعاء التفاعلات السابقة بينهما، مما يرجح أن يعزز الشعور بالألفة في العلاقة بين الإنسان والتطبيق. لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب


تحيا مصر
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- تحيا مصر
«صندوق باندورا».. خطورة العلاقات العاطفية بين البشر وبرامج «الذكاء الاصطناعي»
يبدو أن العلاقة مع " الذكاء الاصطناعي " قد بدأت تتخذ مسارا لم يكن في الحسبان، بعد أن ظن البعض أن برامج الذكاء الاصطناعي يمكنها أن تكون بديلا عن الإنسان، في علاقات مهمة كالصداقة والحب. تطور متسارع لتقنيات الذكاء الاصطناعي، جعل العلماء يحذرون من ظاهرة "الحميمية المصطنعة" بين المستخدمين وتطبيقات الدردشة الذكية، والتي قد تصل إلى حد العشق أو العلاقات الرومانسية الوهمية، فيما كشفت دراسة حديثة نُشرت في مجلة "اتجاهات العلوم المعرفية" عن تداعيات خطيرة لهذه الظاهرة على العلاقات الإنسانية والحالة النفسية للأفراد. الذكاء الاصطناعي: رفيق أم خصم؟ أشار الباحث دانييل شانك من جامعة ميسوري الأمريكية إلى أن قدرة الذكاء الاصطناعي على محاكاة الحوار البشري وإطالة المحادثات تفتح "صندوق باندورا" من المشكلات. وأضاف الباحث: بعد أسابيع من التفاعل المكثف، يبدأ المستخدمون في اعتبار هذه التطبيقات "رفيقًا موثوقًا به" يعرف تفاصيل حياتهم ويظهر تعاطفًا زائفًا، مما يهدد بتبريد العلاقات الاجتماعية الحقيقية. مخاطر "الهلوسة الرقمية" والتضليل لا تقتصر المخاطر على الجانب العاطفي فحسب، بل تمتد إلى ما يُعرف بـ"هلوسة الذكاء الاصطناعي"، حيث تقدم بعض المنصات إجابات غير دقيقة أو مضللة. وحذر الباحثون من أن المستخدم قد يثق في نصائح خاطئة أو حتى ضارة، خاصة إذا شجعه الذكاء الاصطناعي على سلوكيات منحرفة أو غير قانونية دون وعي منه، وفق تقرير نشره موقع DWعربية. تعزيز الذاكرة.. خطوة نحو علاقات أعمق في سياق متصل، أعلنت "أوبن أيه.آي" مؤخرًا عن تحديث جديد لـ"شات جي.بي.تي" يتضمن تحسين وظيفة الذاكرة، مما يمكّن التطبيق من تذكر المحادثات السابقة وتخصيص ردوده بناءً عليها. ورغم أن هذه الميزة تعزز تجربة المستخدم، إلا أنها قد تزيد من عمق الارتباط العاطفي الوهمي، مما يثير تساؤلات حول الحدود الأخلاقية لهذه التقنيات. جيل يفضل العلاقات الافتراضية مع الروبوتات ويتساءل الخبراء: هل سنشهد جيلًا يفضل العلاقات الافتراضية مع الروبوتات على التواصل البشري؟ وما تأثير ذلك على الصحة النفسية؟ بينما تُظهر بعض الدراسات أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يكون أداة مساعدة في العلاج النفسي، يحذر آخرون من أن الاعتماد المفرط عليه قد يؤدي إلى العزلة وانعدام المهارات الاجتماعية. ويدعو العلماء إلى وضع ضوابط أخلاقية وتوعية المستخدمين بمخاطر هذه العلاقات الوهمية، مؤكدين أن التكنولوجيا يجب أن تبقى أداة مساندة للحياة البشرية، وليس بديلًا عنها.

السوسنة
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- السوسنة
دراسة تحذر: العشق الاصطناعي يهدد العلاقات الإنسانية
وكالات - السوسنة حذرت دراسة علمية حديثة من المخاطر المتزايدة للإفراط في قضاء الوقت مع تطبيقات محادثة الذكاء الاصطناعي الثرثارة، مشيرة إلى أن التطور المتسارع في قدرات هذه المنصات قد يدفع بعض المستخدمين إلى الانخراط فيما يشبه العشق أو العلاقة الرومانسية معها، مما يهدد العلاقات الإنسانية الحقيقية.وقال دانييل شانك، الباحث في جامعة ميسوري الأميركية، إن "قدرة الذكاء الاصطناعي على التصرف الآن مثل الإنسان والدخول في حوارات طويلة الأمد تفتح حقًا صندوقًا جديدًا للشرور".وفي ورقة بحثية نشرتها مجلة "اتجاهات العلوم المعرفية"، أعرب شانك وزملاؤه عن "قلق حقيقي" من أن "الحميمية المصطنعة" مع تطبيقات محادثة الذكاء الاصطناعي قد تؤدي إلى "اضطراب" في العلاقات الإنسانية. وأوضح فريق البحث أنه "بعد أسابيع وشهور من المحادثات المكثفة بين المستخدم ومنصة محادثة الذكاء الاصطناعي، يمكن أن تصبح الأخيرة بالنسبة للمستخدم الرفيق الموثوق فيه الذي يعرف كل شيء عنه ويهتم بشؤونه".وفي الوقت نفسه، أشار الباحثون إلى أن برامج محادثة الذكاء الاصطناعي معرضة لما يسمى بـ "الهلوسة"، وهو ميل هذه البرامج إلى إنتاج استجابات غير دقيقة أو غير متماسكة، مما يشكل سببًا آخر للقلق، لأنه يعني أنه "حتى المحادثات القصيرة الأمد مع الذكاء الاصطناعي يمكن أن تكون مضللة".وحذر الباحثون من أنه "إذا بدأنا التفكير في تطبيقات الذكاء الاصطناعي بهذه الطريقة، فسنبدأ الاعتقاد بأنها تهتم بمصلحتنا، بينما في الواقع، قد تقوم بتلفيق الأمور أو تقديم المشورة لنا بطرق سيئة للغاية"، مضيفين أن التطبيقات "يمكن أن تؤذي الناس من خلال تشجيع السلوكيات المنحرفة وغير الأخلاقية وغير القانونية".ويأتي هذا التحذير في أعقاب إعلان شركة "أوبن أيه. آي." عن تحسين وظيفة "الذاكرة" في تطبيق "شات جي.بي.تي"، مما يعني أن التطبيق سيصمم ردوده على المستخدم بناءً على استدعاء التفاعلات السابقة بينهما، وهو ما يرجح أن يعزز الشعور بالألفة في العلاقة بين الإنسان والتطبيق ويزيد من خطر الانجراف نحو "العشق الاصطناعي" . إقرأ المزيد :


سيدر نيوز
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- سيدر نيوز
الوقوع في حب الذكاء الاصطناعي وارد.. دراسة علمية تحذر
مع انتشار تطبيقات محادثة الذكاء الاصطناعي الثرثارة وتزايد قدراتها، حذرت دراسة علمية من مخاطر الإفراط في قضاء الوقت معها. كما نبهت إلى إمكانية انخراط بعض المستخدمين فيما يشبه العشق أو العلاقة الرومانسية مع هذه المنصات. وفي السياق، قال دانييل شانك، الباحث في جامعة ميسوري الأميركية: 'إن قدرة الذكاء الاصطناعي على التصرف الآن مثل الإنسان والدخول في حوارات طويلة الأمد تفتح حقًا صندوقًا جديدًا للشرور'، وفق ما نقلت وكالة 'أسوشييتد برس'. كما أضاف في ورقة بحثية نشرتها مجلة 'اتجاهات العلوم المعرفية' العلمية، أن هناك 'قلقا حقيقيا من أن الحميمية المصطنعة مع تطبيقات محادثة الذكاء الاصطناعي قد تشهد بعض الاضطراب في العلاقات الإنسانية'. هلوسة وإجابات مضللة كذلك أوضح فريق البحث الذي شارك مع شانك أنه 'بعد أسابيع وأشهر من المحادثات المكثفة بين المستخدم ومنصة محادثة الذكاء الاصطناعي يمكن أن تصبح الأخيرة بالنسبة للمستخدم الرفيق الموثوق فيه الذي يعرف كل شيء عنه ويهتم بشؤونه'. في الوقت نفسه، حذرت الدراسة من أن برامج الذكاء الاصطناعي هذه قد تكون معرضة لما يسمى 'الهلوسة' – وهو المصطلح الذي يستخدمه المطلعون على ميول هذه البرامج إلى إنتاج استجابات تبدو غير دقيقة أو غير متماسكة – تشكل سبباً آخر للقلق، لأن هذا يعني أنه 'حتى المحادثات قصيرة الأمد مع الذكاء الاصطناعي يمكن أن تكون مضللة'. وقال الباحثون معدو الدراسة 'إذا بدأنا التفكير في تطبيقات الذكاء الاصطناعي بهذه الطريقة، فسنبدأ الاعتقاد بأنها تهتم بمصلحتنا، بينما في الواقع قد تقوم بتلفيق الأمور أو تقديم المشورة لنا بطرق سيئة للغاية'، مضيفين أن التطبيقات 'يمكن أن تؤذي الناس من خلال تشجيع السلوكيات المنحرفة وغير الأخلاقية وغير القانونية'. وكانت شركة تقنيات الذكاء الاصطناعي 'أوبن أيه.آي' أعلنت الأسبوع الماضي عن تحسين وظيفة 'الذاكرة' في 'شات جي.بي.تي'، ما يعني أن التطبيق سيصمم ردوده على المستخدم بناء على استدعاء التفاعلات السابقة بينهما. بما يرجح أن يُعزّز الشعور بالألفة في العلاقة بين الإنسان والتطبيق.