logo
#

أحدث الأخبار مع #جامعةنورثإيسترن،

الذكاء الاصطناعي يغزو الجامعات.. ChatGPT ينافس على عقول الجيل القادم
الذكاء الاصطناعي يغزو الجامعات.. ChatGPT ينافس على عقول الجيل القادم

صدى البلد

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • صدى البلد

الذكاء الاصطناعي يغزو الجامعات.. ChatGPT ينافس على عقول الجيل القادم

في خطوة تهدف إلى جذب قطاع التعليم، أطلقت أنثروبيك وأوبن إيه آي منصتين منافستين في مجال الذكاء الاصطناعي تستهدفان الطلاب الجامعيين. الذكاء الاصطناعي يغزو الجامعات تهدف هذه الخدمات إلى دعم الطلاب خلال الامتحانات النهائية، وهي جزء من استراتيجية الشركتين لتوسيع حضورهما في سوق التعليم من خلال شراكات مع الجامعات، وتحويل الطلاب إلى مستخدمين دائمين قبل تخرجهم ودخولهم سوق العمل. أطلقت أنثروبيك يوم الأربعاء الماضي، نسخة متخصصة من نموذج روبوت الدردشة الشهير "كلود"، المصمم خصيصا لتوجيه تفكير الطلاب بدلا من تقديم إجابات مباشرة. وتتضمن الخدمة "وضع تعلم" يساعد الطلاب على تطوير مهارات التفكير النقدي، حيث أفادت التقارير أن كلود أبرمت اتفاقيات مع جامعات بارزة مثل جامعة نورث إيسترن، وكلية شامبلين، وكلية لندن للاقتصاد والعلوم السياسية. ومن المتوقع أن يصل هذا التعاون إلى حوالي 50,000 طالب وعضو هيئة تدريس في 13 جامعة حول العالم. وفي السياق نفسه، أعلنت شركة 'أوبن إيه آي' يوم الخميس، أنها ستقدم ChatGPT Plus مجانا لطلاب الجامعات في الولايات المتحدة وكندا حتى مايو المقبل. ويتضمن العرض ميزات إضافية مثل وضع الصوت في ChatGPT، وأداة لتوليد الصور، وأداة بحث متعمق للأوراق البحثية الأكاديمية. ووفقا لشركة OpenAI، يستخدم أكثر من ثلث البالغين في سن الجامعة في الولايات المتحدة ChatGPT، ويتعلق حوالي ربع استخدامهم بالتعلم والعمل الأكاديمي. أكدت ليا بيلسكي، نائبة رئيس التعليم في OpenAI، أن طلاب الجامعات يواجهون ضغطا هائلا في الوقت الحالي، وأن دعم معرفة الذكاء الاصطناعي يتطلب توفير بيئة تتيح لهم التفاعل المباشر مع الأدوات وتجربة التعلم بطريقة أكثر تفاعلية وواقعية. تتنافس هذه الخدمات بشكل مباشر مع ChatGPT Edu، الذي أطلقته OpenAI في شهر مايو الماضي، وهو إصدار خاص من ChatGPT مصمم لمساعدة الطلاب على استخدام الذكاء الاصطناعي بمسؤولية طوال فترة دراستهم.

أنثروبيك تطلق "Claude for Education" لدعم التعليم التفاعلي
أنثروبيك تطلق "Claude for Education" لدعم التعليم التفاعلي

عمون

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • عمون

أنثروبيك تطلق "Claude for Education" لدعم التعليم التفاعلي

عمون - أعلنت شركة أنثروبيك عن إطلاق Claude for Education، وهو إصدار تعليمي خاص من روبوت الذكاء الاصطناعي Claude، مصمم خصيصًا لدعم البيئات الأكاديمية في المدارس والجامعات. ويهدف هذا الإصدار إلى مساعدة المؤسسات التعليمية على تحقيق التوازن بين استخدام الطلاب للذكاء الاصطناعي، وضمان اكتسابهم مهارات التفكير النقدي والتعلم الفعلي. ويتميز Claude for Education بوضع التعلم التفاعلي الذي يشجع الطلاب على التحليل المنطقي، بدلًا من تلقي الإجابات الجاهزة، من خلال طرح أسئلة تحفيزية مثل: "كيف يمكنك حل هذه المسألة؟" و "ما الأدلة التي تدعم استنتاجك؟"، وذلك لمحاكاة أسلوب المعلمين وتعزيز مهارات التفكير النقدي. كما يدعم النظام نموذج المشاريع، مما يسمح للطلاب بتنظيم أبحاثهم وتصنيفها وفقًا لمهامهم الدراسية، إلى جانب تقديم مزايا مخصصة للمعلمين، مثل أدوات التقييم وتحليل اتجاهات التسجيل، بالإضافة إلى ميزة الرد التلقائي على الاستفسارات الإدارية. وقد دخلت أنثروبيك في شراكات أكاديمية مع جامعة نورث إيسترن، وكلية شامبلين، وكلية لندن للاقتصاد (LSE) لتوفير الروبوت للطلاب وأعضاء هيئة التدريس. وفي سياق متصل، تعمل أنثروبيك وOpenAI على استقطاب طلاب الجامعات من خلال توفير اشتراكات مجانية لبرامج الذكاء الاصطناعي الخاصة بهم، مما يعزز فرص التعلم التفاعلي في المؤسسات الأكاديمية.

الذكاء الاصطناعي يغزو الجامعات: ChatGPT يُنافس على عقول الجيل القادم
الذكاء الاصطناعي يغزو الجامعات: ChatGPT يُنافس على عقول الجيل القادم

عرب هاردوير

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • عرب هاردوير

الذكاء الاصطناعي يغزو الجامعات: ChatGPT يُنافس على عقول الجيل القادم

أعلنت شركتان رائدتان في مجال الذكاء الاصطناعي - OpenAI و Anthropic - عن مبادرات قوية في قطاع التعليم العالي، وهذا يعكس التنافس المُستمر بينهما الذي أصبح مألوفًا للجميع. هذا الأسبوع، أطلقت Anthropic إعلانها يوم الأربعاء، لتتبعها OpenAI بخبر مُشابه تقريبًا يوم الخميس! اقرأ أيضًا: Anthropic تدخل عالم التعليم الجامعي بالنسبة لشركة Anthropic، يُمثّل إعلان هذا الأسبوع أولى خطواتها الكبرى في مجال التعليم الأكاديمي. فقد كشفت الشركة عن Claude for Education ، وهي نسخة مُخصصّة من روبوت الدردشة الخاص بها لتلبية احتياجات الجامعات. أعلنت الشركة أيضًا عن تعاونها مع مؤسسات مرموقة مثل جامعة نورث إيسترن، وكلية لندن للاقتصاد (LSE)، وكلية شامبلين، بالإضافة إلى Internet2 -التي تدعم البنية التحتية التقنية للجامعات- وInstructure -مُطوّرة منصة Canvas، بهدف تعزيز "الوصول العادل إلى أدوات الذكاء الاصطناعي" في الجامعات. في قلب هذا العرض التعليمي، تبرز ميزة وضع التعلم "Learning Mode" الجديدة التي تقدمها Anthropic. تبتعد هذه الميزة عن تقديم إجابات جاهزة، وتعتمد بدلاً من ذلك على أسلوب الاستجواب السقراطي لمُساعدة الطلاب على التفكير. يتضمّن ذلك طرح أسئلة مثل "كيف ستتعامل مع هذا؟" أو "ما الدليل الذي يدعم استنتاجك؟"، بهدف تعزيز مهارات التفكير النقدي لدى الطلاب بدلاً من مُجرّد حل واجباتهم نيابةً عنهم. وقال رئيس ونائب رئيس كلية لندن للاقتصاد في بيانٍ صحفي صادر عن Anthropic: "بصفتنا علماء اجتماع، نحن في موقع متميز لفهم وتوجيه تأثير الذكاء الاصطناعي على التعليم والمجتمع بطريقة إيجابية". في المُقابل، تتمتع OpenAI بحضور راسخ في مجال التعليم العالي مُنذ ما يقرب من عام. ففي مايو 2024، أطلقت الشركة ChatGPT Edu -وهي نسخة مُخصصّة للجامعات من روبوت الدردشة الخاص بها، مع شراكات مُتعددة مع مؤسسات أكاديمية. في الشهر الماضي، أسّست OpenAI اتحاد NextGenAI، مع تخصيص 50 مليون دولار لدعم أبحاث الذكاء الاصطناعي في 15 كلية. وفي فبراير، عقدت شراكة مع جامعة ولاية كاليفورنيا لتوفير ChatGPT Edu عبر حرمها الجامعي. وفي يوم الخميس الماضي، أعلنت OpenAI أنّ اشتراك ChatGPT Plus -الذي يُكلف 20 دولارًا شهريًا، سيصبح مجانيًا لجميع طلاب الجامعات في الولايات المتحدة وكندا حتى مايو، مع التركيز على دعم الطلاب خلال الامتحانات النهائية من خلال ميزات مُتقدمة مثل تحميل الملفات الكبيرة، والبحث المُتعمق، والوظائف الصوتية المُحسنّة. وقالت ليا بيلسكي -نائبة رئيس التعليم في OpenAI- في بيانٍ صحفي: "يواجه طلاب الجامعات اليوم تحديات كبيرة تتطلب تعلمًا أسرع وحل مشكلات أكثر تعقيدًا، بالإضافة إلى الاستعداد لسوق عمل يعتمد بشكل مُتزايد على الذكاء الاصطناعي". يُظهر هذا التنافس بين الشركتين -من خلال إطلاق مبادرات تعليمية في نفس الوقت- الأهمية الكبيرة التي يوليانها لطلاب الجامعات. السباق لدمج أدوات الذكاء الاصطناعي في الأوساط الأكاديمية ليس مُجرّد مُنافسة تقنية، بل هو مُحاولة لتشكيل كيفية تعامل الجيل القادم مع الذكاء الاصطناعي، وربما ليصبح كل منهما الأداة المُفضلة في هذا المجال.

الذكاء الاصطناعي يغزو الجامعات: ChatGPT يُنافس على عقول الجيل القادم
الذكاء الاصطناعي يغزو الجامعات: ChatGPT يُنافس على عقول الجيل القادم

أخبار مصر

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • أخبار مصر

الذكاء الاصطناعي يغزو الجامعات: ChatGPT يُنافس على عقول الجيل القادم

أعلنت شركتان رائدتان في مجال الذكاء الاصطناعي -OpenAI و Anthropic- عن مبادرات قوية في قطاع التعليم العالي، وهذا يعكس التنافس المُستمر بينهما الذي أصبح مألوفًا للجميع. هذا الأسبوع، أطلقت Anthropic إعلانها يوم الأربعاء، لتتبعها OpenAI بخبر مُشابه تقريبًا يوم الخميس!Anthropic تدخل عالم التعليم الجامعي بالنسبة لشركة Anthropic، يُمثّل إعلان هذا الأسبوع أولى خطواتها الكبرى في مجال التعليم الأكاديمي. فقد كشفت الشركة عن Claude for Education، وهي نسخة مُخصصّة من روبوت الدردشة الخاص بها لتلبية احتياجات الجامعات. أعلنت الشركة أيضًا عن تعاونها مع مؤسسات مرموقة مثل جامعة نورث إيسترن، وكلية لندن للاقتصاد (LSE)، وكلية شامبلين، بالإضافة إلى Internet2 -التي تدعم البنية التحتية التقنية للجامعات- وInstructure -مُطوّرة منصة Canvas، بهدف تعزيز 'الوصول العادل إلى أدوات الذكاء الاصطناعي' في الجامعات.في قلب هذا العرض التعليمي، تبرز ميزة وضع التعلم 'Learning Mode' الجديدة التي تقدمها Anthropic. تبتعد هذه الميزة عن تقديم إجابات جاهزة، وتعتمد بدلاً من ذلك على أسلوب الاستجواب السقراطي لمُساعدة الطلاب على التفكير.يتضمّن ذلك طرح أسئلة مثل 'كيف ستتعامل مع هذا؟' أو 'ما الدليل الذي يدعم استنتاجك؟'، بهدف تعزيز مهارات التفكير النقدي لدى الطلاب بدلاً من مُجرّد حل واجباتهم نيابةً عنهم.وقال رئيس ونائب رئيس كلية لندن للاقتصاد في بيانٍ صحفي صادر عن Anthropic: 'بصفتنا علماء اجتماع، نحن في موقع متميز لفهم وتوجيه تأثير الذكاء الاصطناعي على التعليم…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

تطوير ذراع روبوتية مرنة تحاكي خرطوم الفيل
تطوير ذراع روبوتية مرنة تحاكي خرطوم الفيل

رؤيا نيوز

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • رؤيا نيوز

تطوير ذراع روبوتية مرنة تحاكي خرطوم الفيل

طوّر باحثون ذراعاً روبوتية مرنة تُحاكي خرطوم الفيل، قادرة على الالتواء مع الحفاظ على مرونتها في اتجاهات أخرى، وتستطيع هذه الذراع القيام بأنشطة مثل إغلاق الصمامات وتركيب المصابيح، وذلك بفضل استخدام أجزاء قابلة للانحناء تصبح صلبة عند لفها. وقال فريق جامعة نورث إيسترن، أن هذا الاختراع قد يُوفر بدائل أكثر أماناً ومرونة للروبوتات الصلبة التقليدية في البيئات الصناعية، مما يُقلل من احتمالية وقوع الحوادث ويُحسّن الأداء في الظروف الصعبة. وقال جيفري ليبتون، الأستاذ المساعد في الهندسة الميكانيكية والصناعية بجامعة نورث إيسترن، في بيان: 'إنها مرنة وقابلة للتمدد ومطواعة كخرطوم الفيل أو مجس الأخطبوط، ويمكنها أيضاً تطبيق عزم الدوران مثل الروبوت الصناعي التقليدي'. مثالية ذلك وتتوفر الروبوتات بنوعين رئيسيين: الروبوتات اللينة والروبوتات الصلبة، وتُستخدم الروبوتات الصلبة بكثرة في البيئات الصناعية، وتُنجز مهام دقيقة بسرعة، لكنها تُشكل مخاطر سلامة جسيمة، إذ تُوضع هذه الأجهزة عادةً في أقفاص، لحماية العمال، نظراً لاحتمالية تعرضهم لإصابات بالغة نتيجة حركتها السريعة. وتكمن قوتها في قدرتها على توليد عزم الدوران، مما يجعلها مثالية للمهام التي تتطلب قوة دوران هائلة. وعلى النقيض من ذلك، تستلهم الروبوتات اللينة تصميمها من الأشكال العضوية، مثل مخالب الأخطبوط وخراطيم الفيل، وتتميز هذه الروبوتات بالقدرة على الحركة والتكيف والتفاعل الآمن مع الناس وفي المواقف الصعبة، وعلى عكس الروبوتات الصلبة، قد تُسبب الذراع الروبوتية اللينة، عن غير قصد، ضرراً أقل من الذراع الصلبة، مما يُقلل من احتمالية الإصابة الخطيرة. ويستخدم الروبوت الهجين مادة جديدة، مثل مفاصل السرعة الثابتة في محاور السيارات. ويُقدم كلا النوعين من الروبوتات مزايا في المهام الدقيقة، مثل تغيير مصباح كهربائي، وعلى الرغم من أن الروبوت الصلب قادر على تثبيت المصباح بعزم الدوران المطلوب، إلا أنه لا يتمتع بالمرونة الكافية للمناورة في الأماكن الضيقة. وعلى الرغم من أنها ليست بنفس القوة، إلا أن الروبوتات اللينة قادرة على التكيف مع بيئتها والتعامل مع الأشياء الحساسة دون التعرض للأذى. ودرس الفريق كيف يمكن أن يؤدي دمج مزايا كلا النظامين إلى حلول روبوتية أكثر أماناً وقابلية للتكيف لمجموعة من القطاعات. وحدات مطورة وطور الباحثون وحدات ميكانيكية تُسمى وصلات عالمية صلبة التوائية (TRUNCs) وتتميز هذه الوحدات بالقدرة على الانحناء والتمدد مع التصلب عند الالتواء، مما يسمح لها بنقل القوة بكفاءة. وبهذا تم بناء ذراع روبوتية مرنة وتدريب شبكة عصبية على تفسير حركات مفاصلها. وتمكنت ذراع TRUNC من إنجاز عدد من المهام، مثل إغلاق صمام متسرب بسلاسة، وإدخال مصباح كهربائي وتثبيته في المقبس بعناية، وتثبيت مسامير اللوحة الأم بإحكام أثناء مساعدة شخص ما. ويوضح هذا التصميم كيفية استخدام الروبوتات المرنة في التطبيقات التي تتطلب عزم دوران ومرونة. ويعتقد الفريق أن الأذرع القائمة على TRUNC يمكن أن توفر بدائل مفيدة وأكثر أماناً للروبوتات الصلبة التقليدية في السياقات التجارية والصناعية، نظراً لقدرتها على تنفيذ المهام بأمان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store