logo
#

أحدث الأخبار مع #جامعةيورك

غزة: عملية "عربات جدعون".. ماذا يريد نتانياهو؟
غزة: عملية "عربات جدعون".. ماذا يريد نتانياهو؟

فرانس 24

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • فرانس 24

غزة: عملية "عربات جدعون".. ماذا يريد نتانياهو؟

الشرق الأوسط 06:02 في ضيف اليوم نتوقف فيها عند عملية "عربات جدعون" التي تقول إسرائيل بوضوح إنها تهدف للسيطرة كل كامل قطاع غزة. نتانياهو قال إن إإسرائيل ستسيطر على قطاع غزة بالكامل رغم تزايد الضغوط الدوليةالتي أجبرتها على رفع الحصار المفروض على دخول المساعدات مما جعل القطاع على شفا المجاعة. فما الذي يحاول أن يقوم به نتانياهو؟ أن يكمل الحرب حتى احتلال غزة؟ أم تحسين شروط التفاوض؟ ضيف الحلقة أستاذ العلوم السياسية في جامعة يورك الأمريكية سهيل دياب

في دقيقتين فقط.. اختبار بسيط يكشف علامات التوحد بدقة 85%
في دقيقتين فقط.. اختبار بسيط يكشف علامات التوحد بدقة 85%

يمني برس

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • يمني برس

في دقيقتين فقط.. اختبار بسيط يكشف علامات التوحد بدقة 85%

يمني برس ـ منوعات طوّر فريق من الباحثين في جامعة يورك الكندية اختبارا حركيا بسيطا قد يساعد على تشخيص التوحد خلال دقيقتين فقط، عبر تحليل طريقة إمساك الأشياء. ويعتمد هذا النهج المبتكر على رصد الفروقات الدقيقة في حركات الأصابع بين المصابين بالتوحد وغير المصابين به. وفي الدراسة، طلب الباحثون من المشاركين – المصابين وغير المصابين بالتوحد – استخدام الإبهام والسبابة، المزودين بعلامات تتبع رقمية، لالتقاط كتل بأحجام مختلفة، ثم رفعها وإعادتها إلى مكانها، قبل إعادة اليدين إلى الوضع الأول. وباستخدام تقنيات التعلم الآلي، حلّل فريق البحث حركة الأصابع بدقة أثناء أداء هذه المهمة، ووجد أن غير المصابين بالتوحد كانوا قادرين على تعديل قبضتهم بشكل أكثر دقة وفقا لحجم الجسم (الكتل)، كما أتموا الحركة بسرعة أكبر مقارنة بالمصابين بالتوحد. وصرّح البروفيسور إيريز فرويد، أستاذ علم النفس في جامعة يورك والمشرف على الدراسة، قائلا: 'تمكنت نماذجنا من تصنيف التوحد بدقة تصل إلى نحو 85%، ما يشير إلى إمكانية تطوير أدوات تشخيصية أكثر بساطة وقابلية للتطبيق على نطاق واسع'. وأضاف أن هذه النتائج تبرز أهمية الأنماط الحركية الدقيقة كمؤشر تشخيصي لم يُستغل بعد في الممارسة الطبية، رغم ارتباط التوحد منذ وقت طويل باضطرابات حركية، منها ضعف التنسيق بين اليد والعين وصعوبة أداء الحركات الدقيقة، والتي تظهر عادة في سن مبكرة. ولتجنب التأثيرات المحتملة لتأخر النمو، اعتمدت الدراسة على شباب بدلا من أطفال، مع مطابقة المشاركين من حيث العمر والقدرات المعرفية. ورغم ذلك، رجّح الباحثون أن يُستخدم الاختبار مستقبلا مع الأطفال أيضا، ما قد يسرّع من عمليات التشخيص التي تعاني حاليا من بطء كبير. ورغم أن السبب الدقيق للتوحد لا يزال غير معروف، فإن الأبحاث تظهر أنه يبدأ في مرحلة ما قبل الولادة، وغالبا ما يكون له مكون وراثي. وتتنوع شدة الأعراض بين الأفراد، إذ يستطيع بعضهم عيش حياة طبيعية دون دعم، بينما يحتاج آخرون إلى رعاية مكثفة. نشرت الدراسة في مجلة Autism Research.

اختبار حركي جديد قد يشخّص التوحد خلال دقيقتين فقط
اختبار حركي جديد قد يشخّص التوحد خلال دقيقتين فقط

صراحة نيوز

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • صراحة نيوز

اختبار حركي جديد قد يشخّص التوحد خلال دقيقتين فقط

صراحة نيوز ـ توصل فريق من الباحثين في جامعة يورك الكندية إلى ابتكار اختبار حركي بسيط يمكنه المساهمة في تشخيص اضطراب طيف التوحد خلال دقيقتين فقط، عبر تحليل طريقة الإمساك بالأشياء باستخدام الإبهام والسبابة. ويعتمد الاختبار الجديد، الذي نُشرت نتائجه في مجلة Autism Research، على رصد الفروقات الدقيقة في الحركات الحركية بين المصابين بالتوحد وغير المصابين، وذلك باستخدام تقنيات التتبع الرقمي والتعلم الآلي. وخلال التجربة، طُلب من المشاركين – من بينهم أشخاص مصابون بالتوحد وآخرون لا يعانون منه – التقاط كتل بأحجام مختلفة باستخدام الإبهام والسبابة المزودين بعلامات تتبع رقمية، ثم رفعها وإعادتها إلى مكانها الأصلي، قبل إرجاع اليدين إلى وضعيتهما الأولى. وتم تحليل دقة الحركات وسرعتها خلال تنفيذ هذه المهمة. وأظهرت نتائج التحليل أن الأشخاص غير المصابين بالتوحد كانوا أكثر قدرة على تعديل قبضتهم بشكل دقيق بما يتناسب مع حجم الجسم الذي يلتقطونه، كما أتموا المهمة بسرعة أعلى مقارنة بالمصابين. واعتمد الباحثون على نماذج تعلم آلي تمكنت من تصنيف الإصابة بالتوحد بدقة وصلت إلى نحو 85%. وقال البروفيسور إيريز فرويد، أستاذ علم النفس في جامعة يورك والمشرف على الدراسة: 'تشير نتائجنا إلى إمكانية تطوير أدوات تشخيصية بسيطة وسريعة وفعالة، يمكن تطبيقها بسهولة على نطاق واسع. هذا النهج يُبرز أهمية الحركات الدقيقة كمؤشر تشخيصي غير مستغل بالشكل الكافي'. وأضاف فرويد أن اضطرابات التنسيق الحركي، مثل ضعف التآزر بين اليد والعين أو صعوبة تنفيذ الحركات الدقيقة، تُعد من السمات المرتبطة بالتوحد منذ فترة طويلة، إلا أنها لا تُستخدم فعليًا ضمن إجراءات التشخيص التقليدية. ولتقليل تأثيرات النمو غير المتساوي، ركزت الدراسة على فئة الشباب بدلاً من الأطفال، مع الحرص على مطابقة المشاركين من حيث العمر والقدرات المعرفية. ومع ذلك، يرى الباحثون أن هذه التقنية قابلة للتطبيق مستقبلًا على الأطفال، وهو ما قد يساهم في تسريع عملية التشخيص، التي غالبًا ما تعاني من بطء وتفاوت في دقتها بين الحالات. ويُشار إلى أن اضطراب التوحد يُعد من الاضطرابات العصبية النمائية، وتبدأ أعراضه عادة في سن مبكرة. وبينما لا يزال السبب الدقيق غير معروف، تشير الدراسات إلى وجود عوامل وراثية وتأثيرات تبدأ في مرحلة ما قبل الولادة، مع تباين كبير في شدة الأعراض بين الأفراد، ما يجعل من التشخيص المبكر عاملاً حاسمًا في تحسين فرص التدخل والدعم المناسب.

ثورة تشخيصية: اكتشاف يرصد التوحد من حركة الأصابع في دقيقتين
ثورة تشخيصية: اكتشاف يرصد التوحد من حركة الأصابع في دقيقتين

بلبريس

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • بلبريس

ثورة تشخيصية: اكتشاف يرصد التوحد من حركة الأصابع في دقيقتين

ابتكر علماء من جامعة يورك الكندية تقنية تشخيصية واعدة قد تحدث نقلة نوعية في طريقة الكشف عن اضطراب طيف التوحد، من خلال مراقبة الطريقة التي يمسك بها الشخص الأشياء. الاختبار البسيط، الذي لا يستغرق سوى دقيقتين، يعتمد على رصد الفروق الدقيقة في حركات الأصابع، وقد أثبت فاعلية ملحوظة في التمييز بين المصابين بالتوحد وغيرهم بدقة تصل إلى 85%، وفقاً للدراسة المنشورة في مجلة "Autism Research". خلال التجربة، طلب الباحثون من المشاركين التقاط كتل بأحجام مختلفة باستخدام الإبهام والسبابة المزودين بعلامات تتبع رقمية، ورفعها ثم إعادتها إلى مكانها. وباستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، كشف التحليل أن غير المصابين بالتوحد يتميزون بقدرة أفضل على تعديل قبضتهم وفقاً لحجم الجسم، كما ينجزون المهمة بسرعة أكبر. يقول البروفيسور إيريز فرويد، المشرف على الدراسة: "نتائجنا تسلط الضوء على الأنماط الحركية الدقيقة كمؤشر تشخيصي قيم لم يستثمر بعد في الممارسة الطبية، رغم الارتباط المعروف منذ زمن بين التوحد والاضطرابات الحركية." ولضمان دقة النتائج، أجريت الدراسة على شباب متطابقين من حيث العمر والقدرات المعرفية، لتجنب تأثير تأخر النمو على النتائج. ومع ذلك، يتوقع الباحثون إمكانية تطبيق الاختبار مستقبلاً على الأطفال، مما قد يسرع عمليات التشخيص التي تعاني حالياً من بطء شديد. رغم أن الأسباب الدقيقة للتوحد ما زالت غير مفهومة تماماً، تشير الأبحاث إلى أنه يبدأ قبل الولادة وغالباً ما يرتبط بعوامل وراثية. وتختلف شدة الأعراض بشكل كبير من شخص لآخر، حيث يتمكن البعض من عيش حياة مستقلة، بينما يحتاج آخرون إلى دعم مستمر. يمثل هذا الاختبار الحركي البسيط أملاً جديداً في توفير أداة تشخيصية سريعة وفعالة يمكن تطبيقها على نطاق واسع، مما قد يحسن فرص التدخل المبكر لدى الأطفال المصابين بالتوحد، ويفتح الباب أمام مزيد من البحث في العلاقة بين الوظائف الحركية والعصبية لدى المصابين باضطرابات النمو.

هل يمكن لليد الآلية أن تشعر؟ مستشعرات اللمس تمهّد لعصر الروبوتات الذكية في الفضاء
هل يمكن لليد الآلية أن تشعر؟ مستشعرات اللمس تمهّد لعصر الروبوتات الذكية في الفضاء

سيدر نيوز

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • سيدر نيوز

هل يمكن لليد الآلية أن تشعر؟ مستشعرات اللمس تمهّد لعصر الروبوتات الذكية في الفضاء

بينما تواصل الروبوتات أداء أدوار محورية في مهام الفضاء، يبرز سؤال جديد: هل يمكن لليد الآلية أن تشعر بما تلمسه مثل الإنسان؟ حاول فريق من الباحثين في جامعة يورك الكندية الإجابة على هذا السؤال، وفي دراسة علمية حديثة نُشرت في المجلة الصينية للملاحة الجوية، استعرضوا أنواع المستشعرات اللمسية المستخدمة في الفضاء، وكيف تتفاعل مع بيئة تختلف جذريا عن الأرض. أحد روبوتات ناسا الشبيهة بالبشر ويرتدي بدلة رائد فضاء حاسة اللمس في بيئة لا ترحم والفضاء ليس مكانا لطيفا للحساسات، فانعدام الجاذبية، الإشعاع القوي، والتقلبات الحرارية الشديدة يمكن أن تؤثر على دقتها وكفاءتها، لهذا، اختبر الباحثون 4 أنواع رئيسية من مستشعرات اللمس لرؤية أيها يمكنه مساعدة 'يد آلية' في التفاعل بذكاء مع محيطها الفضائي. والأرعة أنواع التي اختبرها الباحثون هي: المستشعرات المقاومة: بسيطة وتتحمل الظروف القاسية، لكنها تفتقر إلى الدقة خاصةً في درجات الحرارة المتطرفة. السعوية: دقيقة للغاية وتُستخدم في الهواتف الذكية، لكنها حساسة جدا وقد تُصدر قراءات خاطئة بمجرد الاقتراب من جسم ما. الكهروضغطية: ممتازة لاكتشاف الاهتزازات وتُستخدم في الصناعات الثقيلة، لكنها مكلفة وتتطلب معالجة حسابية متقدمة. البصرية: مثل تلك المستخدمة في إضاءة الغرف تلقائيا، مفيدة في تحديد المسافات، لكنها مرتفعة التكلفة وصعبة التركيب. خطوة نحو 'اللمس الذكي' يرى الباحثون أن تطوير هذه المستشعرات، خاصة باستخدام مواد جديدة، يمكن أن يمنح الروبوتات 'حاسة لمس فضائية'، تُساعدها على التفاعل بدقة وأمان، سواء في إجراء إصلاحات دقيقة أو التواصل مع رواد الفضاء. وفي الوقت الذي تتطور فيه تقنيات الذكاء الصناعي والحساسات معا، يبدو أن فكرة يد آلية 'تحس' مثل الإنسان في الفضاء لم تعد خيالا علميا، بل خطوة قريبة على طريق الاستكشاف الذكي للكون.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store