logo
#

أحدث الأخبار مع #جايز

حظك اليوم برج الأسد الخميس 22-5-2025
حظك اليوم برج الأسد الخميس 22-5-2025

النبأ

timeمنذ 4 أيام

  • ترفيه
  • النبأ

حظك اليوم برج الأسد الخميس 22-5-2025

♌ برج الأسد (23 يوليو – 22 أغسطس) أنت اللي يدخل المكان ويملأه بحضوره، من غير ما يطلب ده. بس وراك طاقة كبيرة بتحاول تفضل متماسك… حتى لو تعبت. 👔 التوقعات المهنية للأسد قوتك الحقيقية في إنك بتعرف تحفّز اللي حواليك. بس خليك حذر من إنك تفرض رأيك من غير ما تحس، القائد الحقيقي بيسمع أكتر مما بيتكلم. 💕 التوقعات العاطفية للأسد أنت بتحب تعطي، بس كمان بتحب تتحب بنفس الطريقة. لو الشريك مش بيظهر ده، ما تعتقدش إنه مش بيحبك… جايز بس طريقته مختلفة. 🧘‍♂️ التوقعات الصحية للأسد الضغوط بتخليك تستنزف نفسك عشان تفضل في الصورة. الراحة مش بتقلل منك، بالعكس… بترجعلك قوتك. 🧭 نصيحة اليوم: مش كل نجاح لازم يتشاف… بعض الانتصارات داخلية. 🔹 الإيجابيات: واثق – كريم – ملهم – صاحب كاريزما 🔻 السلبيات: بيحب يكون محور – حساس للنقد – صعب يتنازل

اختبار جديد ينقذ مرضى اللوكيميا ويكشف الانتكاس قبل ظهور الأعراض
اختبار جديد ينقذ مرضى اللوكيميا ويكشف الانتكاس قبل ظهور الأعراض

الدولة الاخبارية

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الدولة الاخبارية

اختبار جديد ينقذ مرضى اللوكيميا ويكشف الانتكاس قبل ظهور الأعراض

الثلاثاء، 6 مايو 2025 03:57 مـ بتوقيت القاهرة نجح العلماء في ابتكار اختبار جديد يساعد في إنقاذ مرضى سرطان الدم "اللوكيميا"من خلال الكشف عن انتكاسة سرطان الدم قبل أشهر من ظهور الأعراض بالطرق التقليدية، يُضاعف هذا الاختبار، الذي يُركز على الطفرات الجينية، فرص النجاة لدى مرضى سرطان الدم النخاعي الحاد (AML) من خلال تمكين العلاج المُبكر، ويُعتبره الخبراء نقلة نوعية في رعاية مرضى سرطان الدم. ووفقاً لموقع "تايمز ناو" ذكرت امرأة تبلغ من العمر 51 عامًا من ويمبلدون، إنجلترا، إن نتيجة اختبار سرطان الدم الإيجابية أنقذت حياتها بالفعل، وذلك بفضل اختبار نخاع عظم جديد قيد الدراسة في تجربة سريرية كانت جان ليهي، صاحبة مشروع تجاري، تخضع لعلاج كيميائي لسرطان الدم النخاعي الحاد (AML)، وهو شكل سريع الانتشار وعدواني من سرطان الدم. عندما توقف سرطانها عن الاستجابة للعلاج، اكتشف الاختبار الجديد العلامات مُبكرًا، قبل أشهر من قدرة الاختبارات التقليدية على ذلك. أعطى هذا الأطباء الوقت اللازم لتجربة علاجات بديلة، مما ساعد ليهي على استعادة هدوئه والاستعداد لعملية زرع خلايا جذعية منقذة للحياة. قال ليهي في بيان صحفي: "إن سرطان الدم النخاعي الحاد مرض مروع، لقد أنقذتني مشاركتي في هذه التجربة وأعطتني خيارات علاجية أكثر. من المدهش أن نرى تقدمًا في كيفية مكافحتنا لهذا المرض". تشير نتائج التجربة، التي نُشرت في مجلة لانسيت لأمراض الدم، إلى أن اختبار نخاع العظم الجديد قد يضاعف معدلات نجاة مرضى سرطان الدم النخاعي الحاد. على عكس الفحوصات القياسية التي تعتمد على فحوصات الدم والفحوصات الجسدية، يتميز هذا الاختبار المتقدم بحساسية عالية ويمكنه اكتشاف آثار ضئيلة من خلايا سرطان الدم - والتي تُسمى المرض المتبقي الأدنى (MRD) - في وقت مبكر يصل إلى ثلاثة أشهر قبل الانتكاس الكامل. يركز على طفرات جينية محددة، وخاصةً NPM1 وFLT3، وهي شائعة لدى مرضى سرطان الدم الأصغر سنًا. قال الدكتور ريتشارد ديلون، خبير علم الوراثة السرطانية في كلية كينجز كوليدج لندن: "يُعد سرطان الدم النخاعي الحاد أكثر أنواع سرطان الدم عدوانية". يُعد الكشف المبكر عن الانتكاس أمرًا بالغ الأهمية، نأمل أن يصبح هذا الاختبار جزءًا روتينيًا من الرعاية الصحية في جميع أنحاء العالم، مما يُحسّن فرص نجاة المزيد من المرضى. يُحفّز سرطان الدم النقوي الحاد (AML) نخاع العظم على إنتاج خلايا دم بيضاء غير طبيعية تنتشر بسرعة في الجسم. في حين أن العلاج الكيميائي يُمكن أن يُسيطر على المرض، إلا أن العديد من المرضى ينتكسون في غضون عامين. في الدراسة، خضع 637 مريضًا في مرحلة هدوء المرض للمراقبة لمدة ثلاث سنوات تلقى بعضهم رعاية المتابعة القياسية، بينما خضع آخرون لاختبارات منتظمة للكشف عن العلامات الجينية للانتكاس. سجّلت المجموعة التي خضعت للاختبار الجيني المُعزّز معدلات نجاة أعلى بنسبة 50%. يُتيح الكشف المُبكر عن الانتكاس للأطباء إمكانية التصرف بسرعة بينما لا يزال المريض يتمتع بصحة مستقرة، مما يُقلّل من خطر حدوث حالة طوارئ شاملة. قال الدكتور نايجل راسل، وهو باحث رئيسي وخبير في سرطان الدم في مؤسسة جايز وسانت توماس التابعة لهيئة الخدمات الصحية الوطنية في لندن، إن هذا قد يُحدث نقلة نوعية. وأضاف "لا يزال هناك الكثير لنتعلمه حول أفضل طرق علاج سرطان الدم النقوي الحاد. لكن هذا البحث يُقدّم نهجًا جديدًا لمراقبة المرضى ويمنح أملًا جديدًا." هذا الاختبار الجديد ليس جزءًا من الرعاية الصحية القياسية في كل مكان بعد، ولكن مع نتائج واعدة كهذه، يأمل الباحثون أن يتم اعتماده على نطاق واسع قريبًا، مما يوفر فرصًا أفضل لعدد أكبر من الأشخاص الذين يكافحون هذا المرض الفتاك.

بفضل تجربة رائدة.. شاب يهزم حساسية الفول السوداني ويتناوله يومياً
بفضل تجربة رائدة.. شاب يهزم حساسية الفول السوداني ويتناوله يومياً

جفرا نيوز

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • جفرا نيوز

بفضل تجربة رائدة.. شاب يهزم حساسية الفول السوداني ويتناوله يومياً

جفرا نيوز - أصبح شاب يبلغ من العمر 28 عاماً، قادراً على تناول الفول السوداني يومياً، بعد أن كاد يقتله فيما مضى، حيث كان يعاني حساسية شديدة منه، غير أن تجربة غيرت حياته. قبل عشر سنوات، تعرّض كريس بروكس سميث، لأسوأ نوبة تحسس بعد تناوله أول قضمة من طبق كاري بمطعم هندي، نُقل على إثرها إلى المستشفى بعدما أصيب بتقيؤ حاد، وتورم شديد، وانغلاق في مجرى التنفس، مما جعله يشعر وكأن ماءً مغلياً قد سكب على جسده، قائلاً: "ظننت أنني سأموت". لم يكن كريس ليتصور أنه سيأكل الفول السوداني يومياً، لكن مشاركته في تجربة سريرية غيرت مصيره. التجربة أجرتها مؤسسة "جايز وسانت توماس" بالتعاون مع "كلية كينغز كوليدج لندن"، وهدفت لاختبار العلاج المناعي الفموي لدى البالغين المصابين بالحساسية. كيف تم العلاج؟ بدأ العلاج بتناول جرعات ضئيلة جداً من مسحوق الفول السوداني ممزوجة بالزبادي، مع زيادة تدريجية في الكمية. بدأ المرضى بتناول 0.5% إلى 1% من حبة فول سوداني. ومع مرور الوقت، استطاع كريس تناول منتجات فول سوداني كاملة كزبدة الفول السوداني. وعند وصوله إلى جرعة يومية تعادل غراماً واحداً، خضع لاختبار تحمل جديد استمر لعدة أشهر. بعد 9 أشهر من العلاج، تمكن كريس مع 13 مشاركاً آخرين من تناول ما يعادل 5 حبات فول سوداني دون ظهور أي أعراض تحسسية، وفقاً لما ورد في "دايلي ميل". وعلّق كريس بسعادة قائلاً: "لم أعد أخشى الموت". ونُشرت نتائج الدراسة في مجلة Allergy، وكشفت أن البالغين استطاعوا بفضل العلاج المناعي زيادة تحملهم للفول السوداني بمقدار 100 مرة. وينصح الأطباء من خضعوا للعلاج الناجح بالاستمرار في تناول أربع حبات فول سوداني كل صباح للوقاية. وقال البروفيسور ستيفن تيل، كبير الباحثين: "الخوف المستمر من ردود الفعل المهددة للحياة عبء ثقيل على المصابين. هذه التجربة تظهر أن إزالة التحسس لدى البالغين ممكنة، مما يحسّن نوعية حياتهم". أما وزيرة الصحة العامة، آشلي دالتون، فقد عبّرت عن فخرها بالبحث قائلة: "هذا البحث يمنح الأمل لآلاف المصابين بحساسية الفول السوداني الذين عاشوا في خوف دائم".

شاب يتغلب على حساسية الفول السوداني بفضل علاج مبتكر
شاب يتغلب على حساسية الفول السوداني بفضل علاج مبتكر

أخبارنا

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبارنا

شاب يتغلب على حساسية الفول السوداني بفضل علاج مبتكر

في تحول طبي مذهل، أصبح شاب يبلغ من العمر 28 عاماً قادراً على تناول الفول السوداني يومياً بعد أن كان يعاني حساسية مهددة للحياة. ويروي كريس بروكس سميث قصته قائلاً إنه قبل عشر سنوات تعرض لأسوأ نوبة تحسس عقب تناوله أول قضمة من طبق كاري، حيث أصيب بتقيؤ حاد وتورم خطير وانغلاق مجرى التنفس، مشبهاً إحساسه حينها وكأن ماءً مغلياً قد سُكب على جسده. وجاء التغيير المفاجئ بفضل مشاركته في تجربة سريرية أجرتها مؤسسة "جايز وسانت توماس" بالتعاون مع "كلية كينغز كوليدج لندن"، لاختبار العلاج المناعي الفموي لدى البالغين المصابين بالحساسية. بدأ العلاج بتناول كميات ضئيلة جداً من مسحوق الفول السوداني ممزوجة بالزبادي، مع زيادتها تدريجياً حتى تمكن كريس من تناول منتجات فول سوداني كاملة، مثل زبدة الفول السوداني. ووفقاً للدراسة المنشورة في مجلة Allergy، استطاع كريس، بعد تسعة أشهر من العلاج، أن يتناول ما يعادل خمس حبات فول سوداني دون أي أعراض تحسسية، إلى جانب 13 مشاركاً آخرين. وأوصى الأطباء باستمرار تناول أربع حبات فول سوداني يومياً للحفاظ على مستوى التحمل المكتسب والوقاية من عودة الحساسية. وقد رحب الخبراء بنتائج هذه التجربة باعتبارها بارقة أمل جديدة للمصابين بحساسية الفول السوداني. وأشاد البروفيسور ستيفن تيل بقدرة العلاج على تحسين نوعية حياة المرضى، فيما اعتبرت وزيرة الصحة العامة آشلي دالتون أن هذا البحث يمثل إنجازاً طبياً يمنح آلاف المرضى فرصة للعيش دون خوف دائم من ردود الفعل التحسسية الخطيرة.

بفضل تجربة رائدة.. شاب يهزم حساسية الفول السوداني ويتناوله يومياً
بفضل تجربة رائدة.. شاب يهزم حساسية الفول السوداني ويتناوله يومياً

خبرني

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • خبرني

بفضل تجربة رائدة.. شاب يهزم حساسية الفول السوداني ويتناوله يومياً

خبرني - أصبح شاب يبلغ من العمر 28 عاماً، قادراً على تناول الفول السوداني يومياً، بعد أن كاد يقتله فيما مضى، حيث كان يعاني حساسية شديدة منه، غير أن تجربة غيرت حياته. قبل عشر سنوات، تعرّض كريس بروكس سميث، لأسوأ نوبة تحسس بعد تناوله أول قضمة من طبق كاري بمطعم هندي، نُقل على إثرها إلى المستشفى بعدما أصيب بتقيؤ حاد، وتورم شديد، وانغلاق في مجرى التنفس، مما جعله يشعر وكأن ماءً مغلياً قد سكب على جسده، قائلاً: "ظننت أنني سأموت". لم يكن كريس ليتصور أنه سيأكل الفول السوداني يومياً، لكن مشاركته في تجربة سريرية غيرت مصيره. التجربة أجرتها مؤسسة "جايز وسانت توماس" بالتعاون مع "كلية كينغز كوليدج لندن"، وهدفت لاختبار العلاج المناعي الفموي لدى البالغين المصابين بالحساسية. لم يكن كريس ليتصور أنه سيأكل الفول السوداني يومياً، لكن مشاركته في تجربة سريرية غيرت مصيره. التجربة أجرتها مؤسسة "جايز وسانت توماس" بالتعاون مع "كلية كينغز كوليدج لندن"، وهدفت لاختبار العلاج المناعي الفموي لدى البالغين المصابين بالحساسية. كيف تم العلاج؟ بدأ العلاج بتناول جرعات ضئيلة جداً من مسحوق الفول السوداني ممزوجة بالزبادي، مع زيادة تدريجية في الكمية. بدأ المرضى بتناول 0.5% إلى 1% من حبة فول سوداني. ومع مرور الوقت، استطاع كريس تناول منتجات فول سوداني كاملة كزبدة الفول السوداني. وعند وصوله إلى جرعة يومية تعادل غراماً واحداً، خضع لاختبار تحمل جديد استمر لعدة أشهر. بعد 9 أشهر من العلاج، تمكن كريس مع 13 مشاركاً آخرين من تناول ما يعادل 5 حبات فول سوداني دون ظهور أي أعراض تحسسية، وفقاً لما ورد في "دايلي ميل". وعلّق كريس بسعادة قائلاً: "لم أعد أخشى الموت". ونُشرت نتائج الدراسة في مجلة Allergy، وكشفت أن البالغين استطاعوا بفضل العلاج المناعي زيادة تحملهم للفول السوداني بمقدار 100 مرة. وينصح الأطباء من خضعوا للعلاج الناجح بالاستمرار في تناول أربع حبات فول سوداني كل صباح للوقاية. وقال البروفيسور ستيفن تيل، كبير الباحثين: "الخوف المستمر من ردود الفعل المهددة للحياة عبء ثقيل على المصابين. هذه التجربة تظهر أن إزالة التحسس لدى البالغين ممكنة، مما يحسّن نوعية حياتهم". أما وزيرة الصحة العامة، آشلي دالتون، فقد عبّرت عن فخرها بالبحث قائلة: "هذا البحث يمنح الأمل لآلاف المصابين بحساسية الفول السوداني الذين عاشوا في خوف دائم".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store