أحدث الأخبار مع #جبال_روكي


صحيفة الخليج
منذ 17 ساعات
- أعمال
- صحيفة الخليج
مجموعة السبع تتعهد بمعالجة «انعدام التوازن المفرط» في الاقتصاد العالمي
تعهد وزراء المالية ومحافظو البنوك المركزية في دول مجموعة السبع، الخميس بمعالجة «انعدام التوازن المفرط» في الاقتصاد العالمي، وقالوا إن بإمكانهم زيادة العقوبات على روسيا. وثارت شكوك قبل هذا الاجتماع حيال إمكان صدور بيان ختامي نظرا للانقسامات بخصوص الرسوم الجمركية الأمريكية وإحجام واشنطن عن وصف حرب روسيا على أوكرانيا بأنها غير قانونية. ولكن بعد محادثات امتدت ثلاثة أيام وقع المشاركون على بيان ختامي مطول. وقال وزير المالية الكندي فرانسوا-فيليب شامبين في المؤتمر الصحفي الختامي «وجدنا أرضية مشتركة تجاه أكثر القضايا العالمية إلحاحا». وأضاف «أعتقد أن هذا يرسل إشارة واضحة جدا للعالم... بأن مجموعة السبع متحدة في هدفها وعملها». وقال الوزراء ومحافظو البنوك المركزية، الذين اجتمعوا في جبال روكي الكندية: إن هناك حاجة إلى فهم مشترك لكيفية تقويض «السياسات والممارسات التي لا تحتكم لأساسيات السوق وتقوم على التدخلات الحكومية» للأمن الاقتصادي الدولي. لم يذكر البيان الختامي الصين بالاسم لكن حديث الولايات المتحدة واقتصادات مجموعة السبع الأخرى عن السياسات والممارسات التي لا تحتكم إلى أساسيات السوق غالباً ما تشير إلى الدعم الحكومي الصيني والنموذج الاقتصادي القائم على التصدير. ودعا البيان إلى تحليل تركيز السوق ومرونة سلسلة التوريد الدولية. وجاء في البيان أن الوزراء والمسؤولين الماليين يتفقون «على أهمية تكافؤ الفرص واتباع نهج منسق على نطاق واسع لمعالجة الضرر الذي يسببه أولئك الذين لا يلتزمون بالقواعد نفسها ويفتقرون إلى الشفافية». «تشديد العقوبات» قال نائب الرئيس التنفيذي للمفوضية الأوروبية فالديس دومبروفسكيس: إن وزراء دول مجموعة السبع ناقشوا مقترحات لفرض عقوبات إضافية على روسيا بهدف إنهاء حربها في أوكرانيا. وأضاف أن هذه المقترحات تضمنت خفض سقف سعر النفط الروسي الذي حددته المجموعة عند 60 دولاراً للبرميل لأن سعر الخام الروسي يباع الآن دون هذا المستوى. واقترح الاتحاد الأوروبي مراجعة السقف إلى مستوى استرشادي 50 دولاراً للبرميل من 60 حالياً. وندد المشاركون في الاجتماع بما وصفوه «بالحرب الوحشية المستمرة» التي تشنها روسيا على أوكرانيا، وقالوا إنه في حال فشل جهود التوصل إلى وقف لإطلاق النار، فإنهم سيبحثون جميع الخيارات الممكنة، بما في ذلك «تشديد العقوبات». كما تعهدوا بالعمل معا لضمان عدم استفادة أي دولة مولت الحرب الروسية من إعادة إعمار أوكرانيا. وقال شامبين «هذا إعلان بالغ الأهمية»، واصفا إياه بأنه ركيزة أساسية في البيان الختامي. وأشار البيان إلى أن الأصول السيادية الروسية في دول مجموعة السبع ستبقى مجمدة حتى تنهي موسكو الحرب وتسدد ثمن الأضرار التي ألحقتها بأوكرانيا. ولم يشر البيان إلى سقف للسعر. ويُتداول خام برنت حاليا عند نحو 64 دولاراً للبرميل. وقال مسؤول أوروبي: إن الولايات المتحدة «غير مقتنعة» بخفض سقف سعر النفط الروسي. ولم يرد متحدث باسم وزارة الخزانة الأمريكية بعد على طلب للتعليق. وقالت السفارة الصينية في أوتاوا: إن ليس بوسعها التعليق على الفور. وأقرت المسودة أيضا بزيادة في شحنات الطرود الدولية منخفضة القيمة «ذات الحد الأدنى» التي يمكن أن تربك أنظمة الجمارك وتحصيل الضرائب وتستخدم لتهريب المخدرات وغيرها من البضائع غير المشروعة. واستغلت شركات التجارة الإلكترونية الصينية، بما في ذلك شركتا شي إن وتيمو، الإعفاء من الرسوم الجمركية على الطرود التي تقل قيمتها عن 800 دولار.


أرقام
منذ يوم واحد
- أعمال
- أرقام
وزراء مالية مجموعة السبع يظهرون وحدتهم في ختام محادثاتهم ويتوعدون روسيا بمزيد من العقوبات
اختتم وزراء مالية مجموعة السبع الخميس محادثاتهم في كندا بإظهار وحدتهم، معتبرين أن حالة عدم اليقين الاقتصادية التي اجتاحت العالم بعد فرض إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب رسوما جمركية شاملة، آخذة بالتراجع. وكان اجتماع هذا الأسبوع بمثابة اختبار لمدى قدرة اقتصادات دول مجموعة السبع المتقدمة على تجاوز التوترات الاقتصادية منذ عودة ترامب إلى السلطة. واعترف المسؤولون الماليون المشاركون في المحادثات، بمن فيهم محافظو البنوك المركزية، بأن المناقشات واجهت تحديات وتباينات بشأن الرسوم الجمركية. ولكن في بيانها الختامي، قالت مجموعة السبع التي تضم بريطانيا وكندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا واليابان والولايات المتحدة "نحن ندرك أن حالة عدم اليقين في السياسة الاقتصادية قد تراجعت عن ذروتها، وسنعمل معا لتحقيق المزيد من التقدم". ووصف وزير المالية الكندي فرانسوا فيليب شامبان المحادثات بأنها "بناءة ومثمرة"، قائلا إن هناك حاجة "للحد من حالة عدم اليقين من أجل زيادة النمو". وواجه وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت الذي شارك في المحادثات في بانف ناشونال بارك في جبال روكي الكندية، انتقادات مستمرة بسبب رسوم ترامب الجمركية التي يخشى كثيرون أن تؤدي إلى تراجع النمو الاقتصادي العالمي. وقال محافظ البنك المركزي الكندي تيف ماكليم خلال مؤتمر صحافي ختامي "من الواضح أن الرسوم الجمركية تشغل أذهاننا جميعا". أضاف "يؤكد البيان أننا سررنا برؤية تراجع حالة عدم اليقين، لكن من الواضح أن لدينا المزيد من العمل الذي يتعين علينا القيام به". وقال بيسنت لوكالة فرانس برس لدى مغادرته القمة "لا أظن أنه كانت هناك خلافات كبيرة، باعتقادي الاجتماع كان رائعا". وقال وزير المالية الألماني لارس كلينغبايل للصحافيين الخميس إنه من الضروري "حل النزاعات التجارية الحالية بأسرع وقت ممكن"، لأن الرسوم الجمركية فرضت "عبئا ثقيلا على الاقتصاد العالمي". أضاف كلينغبايل "يدنا ممدودة". وصرح وزير المالية الفرنسي اريك لومبار لوكالة فرانس برس "كان الجو دافئا. تحدثنا كأصدقاء وحلفاء"، مضيفا "نحن لا نتفق على كل شيء، لكننا ناقشنا كل شيء". ووصف جوشوا ميلتزر من مؤسسة بروكينغز البيان المشترك بأنه "إشارة بالغة الإيجابية"، قائلا إنها تحدد الخطوط العريضة لقمة المجموعة على مستوى رؤساء الدول في حزيران/يونيو والتي من المقرر أن يحضرها ترامب. أضاف ميلتزر لوكالة فرانس برس أنه في حين عدم وضوح مسألة تجاوز ذروة عدم اليقين، إلا أن هذه "إشارة يريد (بيسنت) إرسالها إلى العالم والأسواق". وشارك وزير المالية الأوكراني سيرغي مارشينكو في المحادثات وحض مجموعة السبع على مواصلة ضغوطها على روسيا. وفي البيان، اتفق وزراء مالية دول مجموعة السبع على أن روسيا قد تواجه عقوبات إضافية إذا قاومت الجهود الرامية للتوصل إلى وقف لإطلاق النار. وقال البيان "إذا لم يتم الاتفاق على وقف إطلاق النار، فسنواصل استكشاف جميع الخيارات الممكنة، بما في ذلك خيارات تكثيف الضغوط مثل تشديد العقوبات بشكل أكبر". وتكثفت الجهود الدبلوماسية في الأسابيع الاخيرة لانهاء النزاع، وتجلى ذلك خصوصا في اول اجتماع مباشر بين الروس والاوكرانيين منذ أكثر من ثلاثة اعوام، استضافته اسطنبول الاسبوع الفائت. لكن الكرملين أعلن الخميس أنه لا يوجد "اتفاق" بعد على لقاء روسي أوكراني ثان يمكن أن يعقد في الفاتيكان وفقا لتقارير صحافية أميركية، بهدف مناقشة وقف إطلاق النار المحتمل. وتحدث الرئيس الاميركي دونالد ترامب هاتفيا الى نظيره الروسي فلاديمير بوتين الاثنين بهدف معلن هو وضع حد "لإراقة الدماء"، من دون أن يتمكن من اقناع موسكو بتقديم تنازلات. ورحب وزير المالية الفرنسي ب"التقدم الواضح" في دعم أوكرانيا. وفي حين أن عودة ترامب كان لها وقعها على مجموعة السبع، اعتبر وزير المالية الألماني كلينغبايل في تصريح لقناة "آيه آر دي" أن "هناك دائما إشارات متضاربة". وقال إنه بينما قد تكون هناك تصريحات أميركية تثير الشكوك حول مدى الدعم المقدم لأوكرانيا، إلا أنه " في النهاية، الولايات المتحدة كانت دائما إلى جانب أوكرانيا". وندد وزراء مجموعة السبع بـ"استمرار حرب روسيا الوحشية ضد اوكرانيا"، مؤكدين ان أي كيان يدعم روسيا خلال النزاع سيحرم من أي عقود في مرحلة إعادة إعمار أوكرانيا. واضافوا "اتفقنا على العمل مع أوكرانيا لضمان عدم تمكن أي دولة أو كيان، أو كيانات من تلك الدول التي مولت (...) آلة الحرب الروسية، من الاستفادة من إعادة إعمار أوكرانيا".


أرقام
منذ 5 أيام
- أعمال
- أرقام
وزير الخزانة الأمريكي سيحضر اجتماع مجموعة السبع ويركز على الاختلالات
قال متحدث باسم وزارة الخزانة الأمريكية اليوم الأحد إن الوزير سكوت بيسنت سيحضر اجتماع وزراء مالية مجموعة السبع في كندا خلال الأيام المقبلة وسيسعى إلى إعادة تركيز المجموعة على معالجة الاختلال التجاري والممارسات الاقتصادية غير القائمة على آليات السوق. وسيحضر الاجتماع وزراء مالية مجموعة السبع ومحافظو البنوك المركزية فيها وسوف يُعقد في منتجع بانف بجبال روكي في ألبرتا. وتضم مجموعة الدول السبع كندا والولايات المتحدة واليابان وألمانيا وفرنسا وبريطانيا وإيطاليا. وقال المتحدث باسم وزارة الخزانة إن بيسنت سيناقش أيضا مع المسؤولين سبل تحقيق المزيد من النمو بقيادة القطاع الخاص. وتعهد بيسنت أيضا بالمضي في "إعادة خصخصة" الاقتصاد الأمريكي من خلال تقليص الإنفاق الحكومي والإجراءات التنظيمية قائلا إن الاقتصاد اعتمد بشكل كبير على القطاع العام لدفع النمو. وأضاف المتحدث أن بيسنت يريد أيضا إعادة مجموعة السبع إلى مسار الأساسيات والتركيز على معالجة "الاختلالات والممارسات غير السوقية في دول المجموعة وخارجها". وتابع أن ذلك سيشمل خطوات لمواجهة تداعيات الممارسات غير السوقية التي تؤثر على الاقتصادات التي تتبع ممارسات السوق، دون تحديد دول بعينها. ودأب بيسنت على انتقاد السياسات الاقتصادية التي تتبعها الصين قائلا إنها تذكي الطاقة التصنيعية المفرطة الهائلة التي تهدد الوظائف والشركات والاقتصادات على مستوى العالم.


الشرق السعودية
منذ 5 أيام
- أعمال
- الشرق السعودية
وزير الخزانة الأميركي سيحضر اجتماع مجموعة السبع ويركز على الاختلالات
قال متحدث باسم وزارة الخزانة الأميركية، الأحد، إن الوزير سكوت بيسنت سيحضر اجتماع وزراء مالية مجموعة السبع في كندا خلال الأيام المقبلة، وسيسعى إلى إعادة تركيز المجموعة على معالجة الاختلال التجاري والممارسات الاقتصادية غير القائمة على آليات السوق. وسيحضر الاجتماع وزراء مالية مجموعة السبع ومحافظو البنوك المركزية فيها، وسوف يُعقد في منتجع بانف بجبال روكي في ألبرتا. وتضم مجموعة الدول السبع كندا والولايات المتحدة واليابان وألمانيا وفرنسا وبريطانيا وإيطاليا. وقال المتحدث باسم وزارة الخزانة إن بيسنت سيناقش أيضاً مع المسؤولين سبل تحقيق المزيد من النمو بقيادة القطاع الخاص. وتعهد بيسنت أيضاً بالمضي في "إعادة خصخصة" الاقتصاد الأميركي من خلال تقليص الإنفاق الحكومي والإجراءات التنظيمية قائلاً، إن الاقتصاد اعتمد بشكل كبير على القطاع العام لدفع النمو. وأضاف المتحدث أن بيسنت يريد أيضاً إعادة مجموعة السبع إلى مسار الأساسيات والتركيز على معالجة "الاختلالات والممارسات غير السوقية في دول المجموعة وخارجها". وتابع أن ذلك سيشمل خطوات لمواجهة تداعيات الممارسات غير السوقية التي تؤثر على الاقتصادات التي تتبع ممارسات السوق، دون تحديد دول بعينها. ودأب بيسنت على انتقاد السياسات الاقتصادية التي تتبعها الصين، قائلاً إنها تذكي الطاقة التصنيعية المفرطة الهائلة التي تهدد الوظائف والشركات والاقتصادات على مستوى العالم.


روسيا اليوم
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- روسيا اليوم
اكتشاف أوجه تشابه جديدة بين المريخ والأرض
وتبعا لمجلة Icarus فإن العلماء في الجامعة وأثناء دراستهم للمريخ وتضاريسه لاحظوا أن بعض الحفر المريخية تشبه في بنيتها بعض المرتفعات الترابية الموجودة في الأجزاء الشمالية من الأرض، ووجدوا أن هذا التشابه في التضاريس بين الكوكبين قد يكون مؤشرا على وجود حياة على الكوكب الأحمر. واتضح للعلماء أثناء الدراسة أن بعض المناطق في المريخ تحتوي على تضاريس تشبه الأمواج، وأن مثل هذه التضاريس موجودة في بعض المناطق الجبلية الباردة على الأرض، مثل القطب الشمالي وجبال روكي، وأنها تتشكل على منحدرات التربة المشبعة بالمياه في ظل ظروف تجمدها بالتناوب. إقرأ المزيد أدلة جديدة تكشف الحقيقة المفقودة عن ماضي المريخ وحول الموضوع قالت راشيل غليد، العالمة وإحدى المشاركات في الدراسة:"السوائل يمكن أن تأخذ هذا الشكل المتموج في ظل ظروف معينة. الفرق الوحيد بين التضاريس التي اكتشفت على المريخ والتضاريس الأرضية الشبيهة بها أن ارتفاع (الموجة) على المريخ أعلى في المتوسط بنحو 2.6 مرة". من جهته قال العالم المشارك في الدراسة، جون بول سليمان:"تشير الدراسة إلى أن المريخ شهد في وقت ما دورات تجميد وذوبان للسوائل مماثلة لتلك التي شهدها كوكب الأرض... قد يساعدنا هذا البحث في تحديد المؤشرات التي وجدت سابقا والتي توجد حاليا، والتي قد تشير إلى احتمال وجود حياة على الكواكب الأخرى". المصدر: لينتا.رو