أحدث الأخبار مع #جبريلالرجوب،


البطولة
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- البطولة
مجموعة من المنتخبات تتلقى رسالة من إنفانتينو من أجل المشاركة في مسابقة كأس العرب "قطر 2025"
أعلنت عدد من المنتخبات العربية عن تلقيها دعوة للمشاركة في بطولة كأس العرب التي تستضيفها قطر في الفترة من 1 حتى 18 دجنبر 2025 . وتلقى جبريل الرجوب، رئيس الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم دعوة للمشاركة في بطولة كأس العرب 2025، وفق وسائل إعلام محلية. وجاء في رسالة من إنفانتينو للرجوب: "إنه لمن دواعي سروري البالغ أن أوجهَ دعوة لمنتخبكم الوطني الأول للرجال للمشاركة في كأس العرب 2025، التي ستقام في دولة قطر نهاية العام". وأضاف:"بعد النجاح الباهر الذي حققته النسخة الأولى من كأس العرب في عام 2021، يسعدنا أن نشهد عودة هذه البطولة المرموقة التي توحدُ العالم العربي بأكمله، حيث من المقرر أن تقام في الفترة من 1 إلى 18 دجنبر". وتلقت الجامعة التونسية لكرة القدم دعوة للمشاركة في نهائيات كأس العرب المقررة بدولة قطر، وفق وسائل إعلام تونسية. وذكرت صحيفة "الشروق" الجزائرية أن رئيس الاتحاد الجزائري وليد صادي، تلقى دعوة رسمية من رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم جياني إنفانتينو للمشاركة بالبطولة. وأوضحت الصحيفة أن نسخة 2025 المرتقبة تعد بمثابة محطة مهمة للمنتخب الجزائري وسط منافسة قوية مرتقبة من أقوى المنتخبات العربية، في أجواء مميزة ستحتضنها ملاعب مونديالية حديثة بدولة قطر. وتلقى الاتحاد العراقي لكرة القدم دعوة رسمية من الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، للمشاركة في بطولة كأس العرب 2025، وفق وسائل إعلام عراقية. وأكدت صحيفة "الشروق" القطرية، أن إنفانتينو أشار إلى أن الحماس الكبير الذي أبداه الجمهور في مختلف أنحاء العالم خلال النسخة السابقة، كان دافعاً رئيسياً لإعادة تنظيم البطولة، التي يرى فيها فرصة جديدة لإحياء الروح الرياضية وتعزيز الروابط بين الدول العربية. وأوضحت الصحيفة أن رئيس الفيفا أكد بأن البطولة ستُقام على ملاعب عالمية المستوى استخدمت خلال منافسات كأس العالم قطر 2022، مشيراً إلى أن الحدث سيجمع منتخبات من قارتي آسيا وأفريقيا، توحدها الثقافة والقيم المشتركة، إلى جانب شغفها الكبير بكرة القدم.


معا الاخبارية
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- معا الاخبارية
الرجوب يعقد مؤتمرا حول الانتهاكات الإسرائلية بحق الرياضة الفلسطينية
القدس- معا- عقد الفريق جبريل الرجوب، رئيس اللجنة الأولمبية الفلسطينية، اليوم الأربعاء، مؤتمراً صحفياً في مكتب الأمم المتحدة بمدينة جنيف السويسرية، للحديث حول الانتهاكات الإسرائلية بحق الرياضة الفلسطينية والتحديات التي تواجهها جراء الظروف الراهنة. ورافق الفريق الرجوب في المؤتمر الصحفي، السبّاحة الأولمبية فاليري ترزي، لاعبة منتخبنا الوطني للسباحة. واستهل الفريق الرجوب كلمته بالتعبير عن تقديره لرابطة المراسلين المعتمدين لدى الأمم المتحدة (ACANU) على تسهيل انعقاد المؤتمر الصحفي الهام. وقال الفريق الرجوب: "نحن هنا اليوم لنسلط الضوء على الوضع الكارثي المستمر الذي يواجهه الرياضيون والرياضة الفلسطينية على مدار السبعة عشر شهراً الماضية، وعلى مدى 75 عامًا من الاحتلال غير الشرعي". وأضاف الفريق الرجوب: "دُمّرت بنيتنا التحتية الرياضية بالكامل، وفقد العديد من رياضيينا حياتهم بسبب آلة الحرب الإسرائيلية العمياء. وفي الوقت ذاته، يحرض الأولمبيون الإسرائيليون ولاعبو كرة القدم والمسؤولون الرياضيون علنًا على الإبادة الجماعية، في حين تُستخدم أموال المنظمات الرياضية الدولية لتمويل فعاليات تُقام في مستوطنات غير شرعية أُنشئت على أراضٍ فلسطينية معترف بها دولياً ومسروقة من أصحابها الشرعيين". وتابع: "تكافئ اللجنة الأولمبية الإسرائيلية رياضيين مثل بيتر بالتشيك، الذي حرّض علنًا على الإبادة الجماعية، بجعله حامل العلم للوفد الأولمبي الإسرائيلي في أولمبياد باريس. وفي الوقت ذاته، تحاول الحكومة الإسرائيلية إسكات صوتنا عندما نتحدث علنًا ضد هذه الانتهاكات". وحث الفريق الرجوب المجتمع الدولي على احترام التزاماته تجاه الميثاق الأولمبي ولوائح جميع المنظمات الرياضية، وذلك من خلال اتخاذ موقف حازم ضد الإبادة الجماعية، والفصل العنصري، والظلم الممنهج. مضيفاً أن جوهر الأولمبية هو "خلق أسلوب حياة قائم على متعة الجهد، والقيمة التعليمية للمثال الجيد، والمسؤولية الاجتماعية، واحترام المبادئ الأخلاقية الأساسية العالمية". وطالب الفريق الرجوب، الهيئات الرياضية الدولية بفرض عقوبات على إسرائيل حتى تمتثل للقوانين والمبادئ الدولية، وإنهاء رعاية الفرق الإسرائيلية العاملة داخل نظام الفصل العنصري، والعزل الرياضي وفقاً للاتفاقية الدولية لمناهضة الفصل العنصري في الرياضة التي تحتم على جميع الدول الموقعة الامتناع عن المشاركة الرياضية مع الدول التي تمارس الفصل العنصري. وفي حديثها، قالت ترزي إن زيارتها لمقر اللجنة الأولمبية الدولية أتاحت لها كتابة كلمات السلام والوحدة والتضامن وهي من القيم الأساسية للميثاق الأولمبي التي تؤمن بها وتسعى للترويج لها. وأشارت إلى أن وجودها هنا ليس لعرض قصتها كلاعبة فقط، وإنما لفضح انتهاكات الاحتلال بحق الرياضة الفلسطينية، وتسليط الضوء على معاناة الرياضيين الفلسطينيين، لافتةً إلى أن الرياضة في فلسطين ليست مجرد منافسة، بل هي وسيلة للبقاء والصمود والأمل. وتطرقت ترزي إلى التحديات والعراقيل التي يواجهها الرياضيون في فلسطين عند الاستعداد للمشاركة في الاستحقاقات الدولية، بسبب الظرف الصعب المفروض عمداً والذي يجعل من التدريب والمنافسة حلم لدى الكثيرين، مشيرةً إلى استشهاد المئات من الرياضيين في قطاع غزة، الذين ارتقوا خلال العدوان على قطاع غزة، فضلاً عن استهداف العديد من المنشآت والمقرات الرياضية. واستعرضت ترزي خلال المؤتمر قصص عدد من الرياضيين الذين استشهدوا في غزة، منهم إبراهيم قصيعة، لاعب الكرة الشاطئية المتميز الذي ارتقى بعد أيام من عودته من دورة الألعاب الآسيوية، وبلال أبو سمعان، مدرب المنتخب الوطني لألعاب القوى، والسفير الأولمبي الشاب، الذي استشهد بحادث مأساوي أثناء تطوعه لانتشال الجثث من تحت الأنقاض. ودعت ترزي اللجنة الأولمبية الدولية واللجان الأولمبية الوطنية إلى العمل على إنهاء هذه المعاناة بالمبادئ والقوانين الجامعة والتدابير الحاسمة. وطالبت ترزي بالتمسك بالمبادئ الأساسية للرياضة التي تقوم على نهج سليم في إدارتها، يساوي بين جميع الرياضيين ويضمن حقوقهم في التدريب والمنافسة. كما دعت مجتمع الرياضة العالمي إلى الوقوف مع الرياضة الفلسطينية ورياضييها الذين يناضلون من خلالها، مؤكدةً على حق الفلسطينيين بارتداء علم بلدهم وتمثيل منتخباتهم الوطنية بفخر، وكذلك سعيهم للتغلب على العقبات، والتشبث بالأمل بمستقبل أفضل لهم.


بوابة الفجر
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الفجر
أمين سر فتح: القمة العربية المقبلة مفصلية في مسيرة النضال ووجود مصر مطمئن
قال الفريق جبريل الرجوب، أمين سر اللجنة المركزية لحركة فتح، إن السلطة الفلسطينية والشعب الفلسطيني يتطلعون للمشاركة في أي إطار تحضيري، سواء في القمة السداسية أو غيرها، وصولًا إلى القمة العربية الطارئة التي ستُعقد في القاهرة في السابع والعشرين من فبراير الجاري، معتبرًا أنها قمة مفصلية في تاريخ النضال الوطني الفلسطيني، وفي مصير القضية الفلسطينية، التي تمثل القضية المركزية للعالم العربي. وخلال مداخلة عبر تطبيق "زووم" في برنامج "كلمة أخيرة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON، أشاد الرجوب بالجهود المصرية على كافة المستويات، مؤكدًا أن دور القيادة السياسية المصرية، ممثلةً في الرئيس عبد الفتاح السيسي، ووزير الخارجية السفير بدر عبد العاطي، يشكل مصدر طمأنينة، لافتًا إلى أن مخرجات القمة ستكون لصالح القضية الفلسطينية، وستوفر كل أسباب الصمود والحماية للشعب الفلسطيني، لضمان بقائه على أرضه، وتوفير كل الإمكانيات والفرص في ظل الظروف الصعبة. وأضاف: "نحن بحاجة إلى عناصر ضغط حقيقية على الاحتلال، لإيقاف جرائمه المستمرة ومحاولاته لكسر إرادة الشعب الفلسطيني وتهجيره، والسعي إلى نفي فلسطين شعبًا وتاريخًا ومقدسات من الخارطة." وحول موقف السلطة الفلسطينية من المقترح المصري لإعادة الإعمار دون تهجير، قال الرجوب: "قنوات الاتصال بيننا وبين مصر مفتوحة، ونثق تمامًا في القيادة المصرية، كما أن لدينا طمأنينة كاملة بأن القضية الفلسطينية هي جزء من الأمن القومي المصري. لذلك، هناك تنسيق وتشاور مستمرين، خاصة فيما يتعلق باليوم التالي للحرب في غزة." وأوضح أن الرؤية المشتركة فيما يخص إدارة قطاع غزة بعد الحرب تتمثل في تواجد السلطة الفلسطينية كجزء من إدارة غزة، مع الحفاظ على وحدة الأراضي الفلسطينية، ووحدة النظام السياسي الفلسطيني، ووحدة أدوات الخدمات والرعاية لكل أبناء الشعب الفلسطيني في كافة المناطق، بما يشمل غزة والضفة الغربية وشرق القدس. وردًا على التصريحات التي رشحت عن بعض قيادات حركة حماس بأنها لن تكون جزءًا من إدارة غزة في المرحلة المقبلة، علق الرجوب قائلًا: "نحن في حركة فتح، في هذا التوقيت الحرج، نرى أن بناء مقاربة سياسية بين فتح وحماس أمر ضروري، خاصة فيما يتعلق بقرارات الشرعية الدولية، والمبادرة العربية التي تهدف إلى حل الصراع عبر إقامة دولة فلسطينية مستقلة على كافة الأراضي الفلسطينية." وأكد أن هناك رؤية نضالية مستقبلية تتطلب أن يكون الخيار الاستراتيجي في المرحلة القادمة هو المقاومة الشعبية الشاملة، مع إطار تنظيمي جديد داخل منظمة التحرير الفلسطينية، يتضمن قبول كافة الفصائل، بما فيها حماس والجهاد الإسلامي، تحت مظلة المنظمة، مع الالتزام بالقرارات التي تبنتها المنظمة باعتبارها الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني. وأشار إلى أن تحقيق هذه الرؤية سيمهد لحوار وطني شامل برعاية مصرية، لتحقيق أربعة أهداف رئيسية:وضع مفهوم موحد للحل السياسي، يتم التوافق عليه من قبل كافة القوى الوطنية. وتحديد شكل المقاومة المستقبلية، بحيث تكون استراتيجية وواضحة. وإقرار شكل الدولة الفلسطينية المنتظرة، بحيث تكون دولة تعددية وذات نظام سياسي شامل، وسلاح واحد، وأجهزة أمنية موحدة. وبناء شراكة وطنية فلسطينية عبر عملية ديمقراطية، تتم من خلال الاحتكام إلى صناديق الاقتراع، وليس صناديق الرصاص.

مصرس
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
أمين سر فتح: نثق في القيادة المصرية.. ومطمئنون أن القضية الفلسطينية أمن قومي مصري
قال الفريق جبريل الرجوب، أمين سر اللجنة المركزية لحركة فتح، إن السلطة الفلسطينية والشعب الفلسطيني يتطلعون للمشاركة في أي إطار تحضيري، سواء في القمة السداسية أو غيرها، وصولا إلى القمة العربية الطارئة التي ستُعقد في القاهرة في السابع والعشرين من فبراير الجاري، معتبرا أنها قمة مفصلية في تاريخ النضال الوطني الفلسطيني، وفي مصير القضية الفلسطينية، التي تمثل القضية المركزية للعالم العربي. وخلال مداخلة عبر تطبيق «زووم» في برنامج «كلمة أخيرة»، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة «ON»، أشاد الرجوب بالجهود المصرية على كل المستويات، مؤكدًا أن دور القيادة السياسية المصرية، ممثلة في الرئيس عبد الفتاح السيسي، ووزير الخارجية السفير بدر عبد العاطي، يشكل مصدر طمأنينة.ولفت إلى أن مخرجات القمة ستكون لصالح القضية الفلسطينية، وستوفر كل أسباب الصمود والحماية للشعب الفلسطيني، لضمان بقائه على أرضه، وتوفير كل الإمكانيات والفرص في ظل الظروف الصعبة نحن بحاجة إلى عناصر ضغط حقيقية على الاحتلال، لإيقاف جرائمه المستمرة ومحاولاته لكسر إرادة الشعب الفلسطيني وتهجيره، والسعي إلى نفي فلسطين شعبًا وتاريخًا ومقدسات من الخارطة.وحول موقف السلطة الفلسطينية من المقترح المصري لإعادة الإعمار دون تهجير، قال الرجوب: «قنوات الاتصال بيننا وبين مصر مفتوحة، ونثق تمامًا في القيادة المصرية، كما أن لدينا طمأنينة كاملة، بأن القضية الفلسطينية جزء من الأمن القومي المصري، لذلك، هناك تنسيق وتشاور مستمرين، خاصة فيما يتعلق باليوم التالي للحرب في غزة». وأوضح أن الرؤية المشتركة فيما يخص إدارة قطاع غزة بعد الحرب تتمثل في تواجد السلطة الفلسطينية كجزء من إدارة غزة، مع الحفاظ على وحدة الأراضي الفلسطينية، ووحدة النظام السياسي الفلسطيني، ووحدة أدوات الخدمات والرعاية لكل أبناء الشعب الفلسطيني في كل المناطق، بما يشمل غزة والضفة الغربية وشرق القدس.وردا على التصريحات التي رشحت عن بعض قيادات حركة حماس بأنها لن تكون جزءا من إدارة غزة في المرحلة المقبلة، علق الرجوب قائلا: «نحن في حركة فتح، في هذا التوقيت الحرج، نرى أن بناء مقاربة سياسية بين فتح وحماس أمر ضروري، خاصة فيما يتعلق بقرارات الشرعية الدولية، والمبادرة العربية التي تهدف إلى حل الصراع عبر إقامة دولة فلسطينية مستقلة على كافة الأراضي الفلسطينية».وأكد أن هناك رؤية نضالية مستقبلية، تتطلب أن يكون الخيار الاستراتيجي في المرحلة القادمة هو المقاومة الشعبية الشاملة، مع إطار تنظيمي جديد داخل منظمة التحرير الفلسطينية، يتضمن قبول كل الفصائل، بما فيها حماس والجهاد الإسلامي، تحت مظلة المنظمة، مع الالتزام بالقرارات التي تبنتها المنظمة باعتبارها الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني.وأشار إلى أن تحقيق هذه الرؤية سيمهد لحوار وطني شامل برعاية مصرية، لتحقيق أربعة أهداف رئيسية: وضع مفهوم موحد للحل السياسي، يتم التوافق عليه من قبل كافة القوى الوطنية، وتحديد شكل المقاومة المستقبلية، بحيث تكون استراتيجية وواضحة وإقرار شكل الدولة الفلسطينية المنتظرة، بحيث تكون دولة تعددية وذات نظام سياسي شامل، وسلاح واحد، وأجهزة أمنية موحدة، وبناء شراكة وطنية فلسطينية عبر عملية ديمقراطية، تتم من خلال الاحتكام إلى صناديق الاقتراع، وليس صناديق الرصاص.

مصرس
٠٥-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
حركة فتح تدعو الجامعة العربية لعقد اجتماع عاجل
دعا أمين سر اللجنة المركزية لحركة فتح الفلسطينية، جبريل الرجوب، إلى عقد اجتماع عاجل لجامعة الدول العربية من أجل مراجعة جميع الاتفاقات الموقعة مع إسرائيل. وقال الرجوب في مقابلة مع قناة 'النيل' للأخبار المصرية: 'الموضوع يبدأ بتصليب الموقف الوطني الفلسطيني، وبناء جبهة فلسطينية موحدة لتفعيل العمل الإقليمي والعمل الدولي'. مراجعة كل الاتفاقات والعلاقات مع الاحتلالكما حث على 'الدعوة إلى قمة عربية في أقرب وقت ممكن لمراجعة كل الاتفاقات والعلاقات مع هذا الاحتلال، وتوحيد الجهد المستقبلي في المحافل الدولية لتجريم هذا الاحتلال'.واقترح أن يكون من مخرجات هذه القمة 'عرض تطبيع وسلام شامل لكل الدول العربية مقابل إنهاء إسرائيل لاحتلال الأراضي العربية، لبنان، سوريا، وفلسطين، إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة الكاملة السيادة على الأراضي المحتلة عام 1967 والقدس عاصمتها، وحل مشكلة اللاجئين وفق قرارات الأمم المتحدة'.ومن المقرر أن ينعقد مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة بالعاصمة العراقية بغداد في نهاية شهر أبريل، وكان ترامب قد اقترح أمس الثلاثاء فرض سيطرة أمريكية على غزة، وقال في مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض: 'الولايات المتحدة ستتولى السيطرة على قطاع غزة، ونتوقع أن تكون لنا ملكية طويلة الأمد هناك'.