أحدث الأخبار مع #جريمة_حرب


اليوم السابع
منذ 8 ساعات
- سياسة
- اليوم السابع
إيهود أولمرت: ما تفعله إسرائيل بغزة يقترب من "جريمة حرب"
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق، إيهود أولمرت، إن ما تفعله إسرائيل الآن في غزة قريب جدًا من جريمة حرب. الآلاف من الفلسطينيين الأبرياء يقتلون، وكذلك العديد من الجنود الإسرائيليين. وأوضح خلال في مقابلة مع شبكة "بي بي سي" البريطانية: "هذه الحرب لا هدف لها، ولا فرصة لتحقيق أي شيء يمكن أن ينقذ حياة المحتجزين". وتابع: "نحن نقاتل حماس، ولسنا نقاتل المدنيين الأبرياء، ويجب أن يكون هذا واضحا". وأشار أولمرت، إلى أنه "من جميع وجهات النظر، هذا أمر بغيض ومثير للغضب".


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- سياسة
- روسيا اليوم
أولمرت يتهم إسرائيل بارتكاب "جرائم حرب" بغزة
وشدد أولمرت على أن ما تفعله إسرائيل في غزة "يقترب كثيرا من جريمة حرب" بسبب قتل الآلاف من المدنيين الفلسطينيين الأبرياء، إلى جانب سقوط العديد من الجنود الإسرائيليين. وفي مقابلة مع شبكة "بي بي سي"، وصف أولمرت الحرب بأنها "بلا هدف" ولا فرصة لها لتحقيق أي شيء يمكن أن ينقذ حياة الرهائن، معتبرا أن استمرارها أمر "بغيض ومثير للغضب". وأكد أن إسرائيل تقاتل حماس وليس المدنيين، قائلا: "نحن نحارب قتلة حماس، لا نحارب مدنيين أبرياء. وهذا يجب أن يكون واضحا". ودعا أولمرت إلى ضرورة وقف الحرب فورا. تأتي تصريحات أولمرت في ظل تعثر محادثات وقف إطلاق النار، وتصاعد الانتقادات الدولية والمحلية للعمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة وما تسببت به من دمار وسقوط أعداد هائلة من الضحايا المدنيين.المصدر: وكالات حصلت الولايات المتحدة على معلومات استخباراتية جديدة تشير إلى أن إسرائيل تستعد لضرب منشآت نووية إيرانية في الوقت الذي تسعى فيه إدارة ترامب إلى التوصل إلى اتفاق دبلوماسي مع طهران. أعلنت الشرطة الإسرائيلية وجهاز الشاباك اعتقال إسرائيليين اثنين بشبهة تنفيذ مهمات جمع معلومات استخبارية يزعم أنها لصالح إيران في بلدة كفار أحيم التي يسكنها وزير الدفاع يسرائيل كاتس. أثارت تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وصف فيها دعوة دول أوروبية لوقف العمليات العسكرية في غزة وإدخال المساعدات بأنها "جائزة لحماس"، موجة من الانتقادات الواسعة. أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو سحب عدد من أعضاء الوفد التفاوضي من العاصمة القطرية الدوحة، وإبقاء طاقم فني مصغر. صرح رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير بأن "حماس ستدفع ثمن تعنتها" مهددا بمواجهتها بقوة نارية وتوسيع التوغل البري واحتلال المزيد من المناطق في قطاع غزة. أكدت منظمة الأمم المتحدة في بيان يوم الثلاثاء، أن المساعدات لم تصل للفلسطينيين بعد يومين من بدء دخول الإمدادات الجديدة إلى قطاع غزة. حول استياء الحكومة الإسرائيلية وقلقها من نتائج جولة ترامب في الشرق الأوسط، كتب إيغور سوبوتين، في "نيزافيسيمايا غازيتا":


الجزيرة
منذ يوم واحد
- سياسة
- الجزيرة
أولمرت: ما تفعله إسرائيل بغزة يقارب جريمة حرب
وصف رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود أولمرت ما تفعله إسرائيل الآن في قطاع غزة بأنه "يقارب جريمة حرب". وقال أولمرت -في تصريحات لـ"بي بي سي" الثلاثاء- إن مشهد الحرب الواضح "هو مقتل آلاف المدنيين الفلسطينيين الأبرياء وعديد من الجنود". وأضاف رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق: "هذه حرب بلا هدف وبلا فرصة لتحقيق أي شيء يمكن أن ينقذ حياة الرهائن". وقد وصفت صحيفة يديعوت أحرونوت وضع إسرائيل بأنها وصلت إلى أدنى مستوى في مكانتها الدولية على الإطلاق، ونقلت عن مسؤول بالخارجية الإسرائيلية قوله إن تل أبيب تواجه تسونامي حقيقيا سيتفاقم "ونحن في أسوأ وضع مررنا به على الإطلاق، والعالم ليس معنا". كما وصفت يديعوت أحرونوت التهديد غير المسبوق من 3 قوى غربية كبرى -هي بريطانيا وفرنسا وكندا- بأنه يُعد عمليا أشدّ إعلان صيغ حتى الآن ضد إسرائيل، بل إنه يجعلها "تبدو دولة منبوذة على الساحة الدولية". ونقلت يديعوت أحرونوت عن مصدر في وزارة الخارجية الإسرائيلية قوله إن إسرائيل تواجه تسونامي حقيقيا سيزداد سوءًا، وفق تعبيره. وأضاف المصدر -الذي لم تكشف الصحيفة الإسرائيلية عن هويته- "نحن في أسوأ وضع وصلنا إليه على الإطلاق. هذا أسوأ بكثير من كارثة، العالم ليس معنا". وأشار المصدر إلى أن "العالم لم ير منذ نوفمبر/تشرين الثاني 2023 سوى أطفال فلسطينيين قتلى ومنازل مدمرة"، لافتا إلى أن إسرائيل لا تقدم أي حل ولا خطة لليوم التالي، فقط موت ودمار. وصباح الثلاثاء، قال رئيس حزب الديمقراطيين الإسرائيلي المعارض يائير غولان للإذاعة العامة التابعة لهيئة البث العبرية الرسمية إن "الدولة العاقلة لا تشن حربا على المدنيين (الفلسطينيين)، ولا تقتل الأطفال كهواية، ولا تنتهج سياسة تهجير السكان". وبدعم أميركي، ترتكب إسرائيل منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 جرائم إبادة جماعية في غزة، خلّفت أكثر من 175 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين.


روسيا اليوم
منذ 5 أيام
- سياسة
- روسيا اليوم
إعلام عبري يكشف سيناريوهات عن مصير محمد السنوار بعد إعلان استهدافه بغارة على المستشفى الأوروبي بغزة
وشن الجيش الإسرائيلي الأسبوع الماضي غارة جوية مكثفة استهدفت المستشفى الأوروبي شرق خان يونس في عملية قال إنها كانت تهدف إلى اغتيال السنوار، وسط تقارير عن سقوط العشرات بين قتلى وجرحى. وأفادت مصادر إسرائيلية بأن الطائرات الحربية أسقطت عشرات القنابل، بعضها يزن طنا كاملا، على مجمع تحت الأرض يُعتقد أنه مركز قيادة لحماس أسفل المستشفى. وأكد الجيش الإسرائيلي أن الهدف كان "مجمع قيادة وسيطرة إرهابي"، زاعما استخدام "أسلحة دقيقة" لتجنب إصابات المدنيين. لكن تقارير فلسطينية ذكرت أن الهجوم أسفر عن مقتل أكثر من 20 شخصا وإصابة 70 آخرين، بينما لا يزال مصير محمد السنوار مجهولا، حيث تشير تقديرات إسرائيلية إلى أنه إما قُتل تحت الأنقاض أو ما زال محاصرا داخل النفق. ووصف الجيش الإسرائيلي خان يونس بأنها "المعقل الأشد صلابة لحماس"، مؤكدا أن العملية تأتي في إطار استهداف قيادات الحركة التي تعارض المفاوضات، وأضاف: "إذا لم يمت السنوار بالضربة المباشرة، فمن الصعب أن ينجو من الغازات السامة الناتجة عن التفجيرات". واتهمت إسرائيل حماس باستغلال المستشفى الأوروبي وغيره من المنشآت الطبية كغطاء للبنية التحتية العسكرية، بينما نفت الحركة هذه الادعاءات ووصفت الهجوم بأنه "جريمة حرب". يأتي القصف في وقت تشهد فيه خان يونس موجة عنف متصاعدة، حيث تواصل إسرائيل عملياتها العسكرية في المنطقة رغم الضغوط الدولية. وتخشى منظمات حقوقية من تصاعد الخسائر المدنية، خاصة مع استمرار انهيار النظام الصحي في غزة. المصدر: RT + وكالات بعد الغموض حول مصير قائد حركة "حماس" في قطاع غزة محمد السنوار وإمكانية اغتياله في العملية العسكرية في خان يونس، تظهر أسماء بارزة لخلافته في منصب رئيس الجناح العسكري لحماس.


١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
المفوض العام لـ'الأونروا': إسرائيل تستخدم الغذاء كسلاح حرب ضد غزة
قال المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، فيليب لازاريني، إن إسرائيل تستخدم الغذاء والمساعدات الإنسانية كسلاح حرب في قطاع غزة، واصفاً ذلك بأنه 'جريمة حرب'. وأضاف لازاريني في بيان نشر على الموقع الرسمي للوكالة: 'ليس لديّ أدنى شك في أن ما نشهده منذ تسعة عشر شهراً، وخصوصاً في الشهرين الأخيرين، هو استخدام متعمد للغذاء والمساعدات لتحقيق أهداف سياسية أو عسكرية في غزة'. وتابع: 'هذا الأمر يرقى إلى جريمة حرب، والمحكمة الدولية ستُصدر تقديرها، لكن ما نراه على الأرض يؤكد هذا الاستخدام اللاإنساني'. وأكد لازاريني أن معاناة سكان غزة وصلت إلى مستويات لا يمكن وصفها، قائلاً: 'لا أجد الكلمات الكافية لوصف البؤس والمأساة التي يعيشها السكان. لقد مضى أكثر من شهرين دون أي مساعدة إنسانية، الجوع ينتشر، الناس مرهقون، وجائعون. وإذا استمر الوضع دون تدخل، فإن الناس قد لا يموتون من القصف، بل من الجوع'. وأشار إلى أن التقارير الدولية، ومنها تقرير التصنيف المتكامل لمراحل الأمن الغذائي، تؤكد أن غزة تقف على حافة المجاعة، حيث يعاني جميع سكان القطاع البالغ عددهم أكثر من مليوني نسمة – نصفهم تقريباً من الأطفال – من انعدام الأمن الغذائي الحاد، أي أنهم يتضورون جوعاً بسبب الحصار الإسرائيلي المفروض على القطاع. ودعا لازاريني المجتمع الدولي إلى التحرك الفوري لضمان دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة، محذراً من أن استمرار هذا الحصار سيفضي إلى كارثة إنسانية غير مسبوقة.