أحدث الأخبار مع #جعفربناهي


الوسط
منذ ساعة واحدة
- ترفيه
- الوسط
المخرج الإيراني جعفر بناهي يعود إلى مهرجان كان بعد 15 عاما
يعود المخرج الإيراني البارز جعفر بناهي إلى الساحة السينمائية الدولية من خلال عرض فيلمه الجديد «حادثة بسيطة» في مهرجان كان السينمائي، بعد غياب دام 15 عامًا عن المهرجانات العالمية نتيجة القيود المفروضة عليه من قبل السلطات الإيرانية. يُعرف بناهي، الفائز بجوائز عالمية، بأسلوبه الفريد في تصوير الواقع الاجتماعي والسياسي في إيران، وقد تمكن رغم المنع الرسمي من مواصلة إنتاج أفلامه بطرق غير تقليدية، متحديًا القيود المفروضة على حرية التعبير. فيلمه الجديد، الذي صُوّر بشكل سري ومن دون أي تمويل إيراني، يحمل بصمته الإبداعية المعتادة ويعكس التحديات التي يواجهها الفنانون المعارضون داخل إيران، وفقا لوكالة «فرانس برس». منذ اعتقاله في عامي 2022 و2023، خاض بناهي معركة لاستعادة حريته في السفر، إلى أن مُنح حق مغادرة البلاد في أبريل 2023، مما سمح له بحضور عرض فيلمه الجديد في كان، حيث تُعد مشاركته هذه من أكثر اللحظات المنتظرة في المهرجان. - - ويمثل ظهور بناهي على السجادة الحمراء انتصارًا جديدًا للفن المستقل والمقاوم، ويؤكد أهمية السينما كأداة للتعبير عن القضايا السياسية والاجتماعية، رغم القيود والصعوبات. اشتهر بمواقفه المعارضة وعُرفت عن بناهي مواقفه المعارضة للسلطات. ودانه القضاء في 2010 بتهمة «الدعاية ضد النظام» السياسي للجمهورية الإسلامية، وحكم عليه بالسجن ستة أعوام والمنع من إخراج الأفلام أو كتابتها لفترة طويلة، أو السفر والتحدث إلى وسائل الإعلام، وذلك في أعقاب تأييده التحركات الاحتجاجية التي تلت إعادة انتخاب الرئيس محمود أحمدي نجاد في العام 2009.


القدس العربي
منذ 5 ساعات
- ترفيه
- القدس العربي
المخرج الإيراني جعفر بناهي يعود إلى مهرجان كان بعد 15 عامًا
كان: تحضر الممثلة سكارليت جوهانسون مهرجان كان السينمائي للمرة الأولى كمخرجة، في حين يواكب المخرج الإيراني المعارض جعفر بناهي عرض أحد أفلامه، في أول ظهور له في مهرجان سينمائي منذ 15 عامًا. ويُعد عرض فيلم 'إليانور ذا غريت' Eleanor the Great، الذي تولّت الممثلة الأمريكية إخراجه، أحد أكثر الأحداث المنتظرة في مهرجان كان. وسكارليت جوهانسون هي ثاني نجمة هوليوودية تعرض فيلمًا أول لها ضمن قسم 'نظرة ما' هذا العام، بعد كريستن ستيوارت مع فيلم 'ذا كرونولوجي أوف ووتر' The Chronology of Water. ويتناول فيلم جوهانسون، التي تُعد من الممثلات الأعلى أجرًا في السينما الأمريكية، قصة إليانور مورغينستين (تؤدي دورها جون سكويب)، التي تعود في الرابعة والتسعين من عمرها للعيش في نيويورك، لتبدأ حياة جديدة بعد عقود قضتها في فلوريدا. وقال المخرج ويس أندرسون، الذي شاركت جوهانسون في ثلاثة من أفلامه، بينها 'ذا فينيشيان سكيِم' The Phoenician Scheme، المنافس على جائزة السعفة الذهبية هذا العام: 'شاهدتُ فيلمها وأحببته'. وتابع مازحًا: 'سكارليت تصنع الأفلام منذ فترة أطول مني ربما. إنها أصغر مني بنحو عشرين عامًا، لكنني أعتقد أنها أخرجت فيلمًا للمرة الأولى عندما كانت في التاسعة'. غياب طويل من بين اللحظات المنتظرة في مهرجان كان أيضًا، مرور جعفر بناهي على السجادة الحمراء. تمكن المخرج الحائز جوائز كثيرة، والذي قضى سبعة أشهر مسجونًا في إيران عامي 2022 و2023، من مغادرة طهران مع فريقه للذهاب إلى كان، حيث سيواكب عرض فيلم 'حادثة بسيطة' (تصادف ساده)، الذي صُوّر بشكل سري ومن دون أي تمويل إيراني، ولم تتسرّب عنه سوى معلومات محدودة جدًا. ولم يشارك بناهي في أي مهرجان دولي منذ 15 عامًا، حين بدأت مشاكله القضائية في بلاده، والتي حرمته لفترة طويلة من جواز سفره، وبالتالي من حرية السفر. خلال هذه الفترة، حصل مخرج فيلم 'تاكسي طهران'، الفائز بجائزة الدب الذهبي في برلين عام 2015، وفيلم 'ثلاثة وجوه'، الفائز بجائزة أفضل سيناريو في كان عام 2018، على جائزة خاصة من لجنة التحكيم في البندقية عام 2022 عن فيلم 'الدببة غير موجودة'. وكانت السلطات الإيرانية قد استدعت، خلال الأسبوع الفائت، أربعة من أفراد طاقم الفيلم لاستجوابهم، وفق ما أفاد مقرّبون من المخرج لوكالة فرانس برس. حُكم على جعفر بناهي بالسجن ست سنوات في العام 2010 بتهمة 'الدعاية ضد النظام'، مع منعه من إخراج الأفلام أو مغادرة البلاد لمدة 20 عامًا. وقد أُعيد له أخيرًا جواز سفره، واستعاد حقه في السفر في نيسان/ أبريل 2023، فسافر إلى فرنسا حيث تعيش ابنته. وسيُعرض أيضًا فيلم 'فيوري' Fuori، الذي يتناول قصة الكاتبة الإيطالية غولياردا سابيينزا، التي سُجنت عام 1980 بتهمة السرقة. ويمثل هذا الفيلم، الذي أخرجه ماريو مارتونه، وتؤدي بطولته فاليريا غولينو، عودةً للمخرج الإيطالي البالغ 65 عامًا إلى المسابقة الرسمية لمهرجان كان، بعد حضوره للمرة الأولى المهرجان السينمائي الفرنسي عام 2022 مع فيلم 'نوستالجيا' Nostalgia. (أ ف ب)


البلاد البحرينية
منذ 5 أيام
- ترفيه
- البلاد البحرينية
جعفر بناهي: تجاوز التقاليد السينمائية وجرأة الرؤية الفنية
يتميز المخرج الإيراني جعفر بناهي بشكل أساسي بمحاولته تجاوز الأطر التقليدية للسرد الدرامي في السينما الإيرانية الروائية. وبالإضافة إلى هذا التميز السينمائي في العديد من عناصر اللغة الفيلمية، تتسم أفلامه برصانة السيناريو والحوار، وتقديمها لقصص حقيقية في إطار موضوعي شيق. لقد شاهدت أربعة أفلام للمخرج جعفر بناهي في مناسبات مختلفة، وهي "لا دببة"، وفيلمه الروائي "البالون الأبيض" الذي حصد عدة جوائز وكتب السيناريو الخاص به المخرج الإيراني الكبير عباس كيارستامي، وفيلم "تاكسي "، وفيلم "ثلاثة وجوه". تتميز هذه الأفلام برؤية فنية وجمالية خاصة، حيث تجاوزت الطابع التقليدي للأفلام الإيرانية للمخرجين الجدد، وحطمت بعض التابوهات، وهو ما عرّض المخرج بناهي للكثير من المشاكل مع السلطات الإيرانية. يشارك المخرج جعفر بناهي في المسابقة الرسمية لمهرجان كان السينمائي في دورته الثامنة والسبعين، التي انطلقت قبل يومين، بفيلم "حادثة بسيطة". وإذا نظرنا إلى أعمال بناهي من منظور أوسع، فإننا نرى أنها لا تقتصر على الواقعية فحسب، بل هي أعمال متطورة باستمرار ومغايرة لما ألفناه، وذلك من خلال تقديم مشاهد مستوحاة من الحياة اليومية للمواطن الإيراني، وجرأة في طرح المواضيع، ونسف الحواجز التقليدية للرقابة على المستويات الأخلاقية والسياسية والاجتماعية، بالإضافة إلى تكريس البعد الرمزي للخطاب الفيلمي، ناهيك عن حركة الكاميرا وبراعة التلاعب بها. أقف بوضوح في صف من يرشح فيلم بناهي للفوز بالجائزة في هذه الدورة من المهرجان، ليس فقط لأنه سبق وأن فاز المخرج في كان، بل بسبب الطريقة التي يشتغل بها وعمله الجسور مع الاستخدام الناجح لأسلوب التحرر الفني تنبه صحيفة البلاد مختلف المنصات الإخبارية الإلكترونية الربحية، لضرورة توخي الحيطة بما ينص عليه القانون المعني بحماية حق الملكية الفكرية، من عدم قانونية نقل أو اقتباس محتوى هذه المادة الصحفية، حتى لو تمت الإشارة للمصدر.

مصرس
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
«CANNES 78».. الاحتفاء بنيكول كيدمان وعودة جعفر بناهى
محمد كمالغدأ بداية واحد من أهم وأفضل المهرجانات السينمائية على مستوى العالم، وهو مهرجان "كان"، الذي تنطلق دورته ال78 الثلاثاء المقبل، وتقام في الفترة من 13 إلى 24 مايو الجاري، وهو المهرجان الذي يتبادل الصدارة مع مهرجان "فينسيا" العريق، ويشارك خلال الدورة الجديدة في المسابقة الرسمية ل"كان"، 21 فيلما، يأتي في مقدمتهم عودة المخرج الإيراني الكبير جعفر بناهي للتواجد منذ المرة الأخيرة عام 2018، حينما شارك بفيلم "3 وجوه"، الذي حصد وقتها جائزة أفضل سيناريو، ويشارك المخرج الإيراني الكبير في "كان 78" بفيلم "حادثة بسيطة"، أيضا تشهد المسابقة الرسمية مشاركة المخرج النرويجي يواكيم ترير بفيلم "القيمة العاطفية"، والشقيقان البلجيكيان جان بيير ولوك داردين بفيلم "الأمهات الشابات"، والمخرجة الإسبانية كارلا سيمون بفيلم "روميرا"، ومن إسبانيا أيضا "سيرات" للأوليفر لاكس.ومن البرازيل فيلم "العميل السري" للمخرج كليبر ميندوزا، ومن إيطاليا "فيوري" إخراج ماريو مارتوني، ومن أوكرانيا فيلم "المدعيان العامان" لسيرجي لوزيستا، ومن جنوب أفريقيا فيلم "تاريخ الموسيقى" للمخرج أوليفر هرمانوس، ومن اليابان فيلم "رينوار" للمخرج هاياكاو تشي.بينما تشارك السينما الأمريكية ب3 أفلام، يأتي في مقدمتهم المخرج الشهير ويس أندرسون بفيلم "المخطط الفينيقي"، أيضا المخرج ريتشارد لينكليتر بفيلم "موجة جديدة"، والمخرج آري أستر بفيلم "إدينجتون".. والسينما الفرنسية ب3 أفلام أيضا، هم "الملف 173" لدومينيك مول، والمخرجة جولي دوكورنو بفيلم "ألفا"، والمخرجة إيميلي بونان بفيلم "جزء من يوم"، وهو الفيلم الذي صرح مدير المهرجان تييري فيرميو أنه سيكون فيلم الافتتاح.وتتواجد السينما العربية في المسابقات الرسمية ب4 أفلام.. ففي المسابقة الرسمية فيلم "نسور الجمهورية" للمخرج السويدي صاحب الأصول المصرية طارق صالح، وفي قسم "نظرة ما" يتواجد 3 أفلام عربية، الأول المصري "عائشة لا تعرف الطيران" للمخرج مراد مصطفى، والثاني الفلسطيني "كان ياما كان في غزة" للمخرجين الفلسطينيين طرزان وعراب نصار، والثالث الفيلم التونسي "سماء بلا أرض" للمخرجة أريج السحيري.وتتواجد السينما العربية في الدورة 78 أيضا من خلال فعاليات مركز السينما العربية بالتعاون مع سوق الأفلام في مهرجان "كان"، وهي الفاعلية التي ستقام على مدار 4 أيام من خلال 4 ندوات، الأولى بعنوان " مصر: دولة الأفلام الجماهيرية في العالم العربي"، والثانية "السينما الفلسطينية تحت المجهر"، والثالثة "التمويل القائم على الأسهم: ريادة آفاق تمويلية جديدة للسينما العربية".وأيضا حفلين لتوزيع الجوائز، الأول سيكون بالتعاون مع"MAD Solutions" والجمعية الدولية لمواهب الفيلم الصاعدة (IEFTA)، والحفل الثاني سيكون توزيع جوائز النقاد العرب لأفضل الأفلام العربية خلال العام الماضي.أما لجنة تحكيم المسابقة الرسمية ستكون برئاسة الممثلة الفرنسية الكبيرة جوليت بينوش، وتضم في عضويتها الممثلة الأمريكية هالي بيري، الكاتبة المغربية ليلى سليماني والمخرج الكوري الجنوبي هونج سانج سو، والممثلة الإيطالية ألبا رورواشر، المنتج الأمريكي جيرمى سترونج، المخرجة الهندية بايال كاباديا، المؤلف المكسيكي كارلوس ريجاداس والمخرج ديودو حمادي من جمهورية الكونغو الديمقراطية.بينما تضم لجنة تحكيم مُسابقة الأفلام القصيرة، المخرجة وكاتبة السيناريو والمنتجة مارين آدي، التي تتولى رئاسة لجنة التحكيم، وينضم إليها كل من المخرج وكاتب السيناريو والمنتج رينالدو ماركوس جرين، الممثلة والمطربة كاميليا جوردانا، المنتج والمصور خوسيه ماريا برادو جارسيا والمخرج وكاتب السيناريو نيبويشا سليجيبيتش، وتضم مسابقة الأفلام القصيرة 11 فيلما.كما تشهد الدورة تواجد الممثلة الأمريكية الشهيرة سكارليت يوهانسون للمرة الأولى كمخرجة في التجربة الأولى لها من خلال فيلم "إليانور العظيمة"، وفي القسم الرسمي خارج المسابقة يتواجد المخرج الأمريكي الشهير سبايك لي بفيلم "أعلى من 2".وفي قسم "كان برميير" أو "العرض الأول في كان"، يشارك المخرج الألماني فاتح أكين بفيلمه الجديد "أموروم"، والفيلم الأمريكي "سبليتسفيل" للمخرج مايك كورفينو فيلمه، والمخرج الروسي كيريل سيريبيرنيكوف بفيلم "اختفاء جوزيف منجيل"، ومن هايتي فيلم "أوريل" للمخرج راؤول بيك الذي يحمل جنسيات مختلفة، وفيلم "الموجة" من شيلي للمخرج سيباستيان ليليو، إضافة إلى فيلم "كونيمارا" من فرنسا للمخرج أليكس لوتز.وفي قسم العروض الخاصة، يشارك الفيلم الموسيقي التسجيلي "قصص الاستسلام" للمخرج الأسترالي الأيرلندي أندرو دومينيك، ومن فرنسا فيلمين "الحياة الرائعة لمارسيل باجنول" للمخرج سيلفان شومي، و"طريق دولو" للمخرج يان جوزلان، ومن اليابان فيلم "المخرج رقم 8" للمخرج جينكي كاوامورا.وأعلن مدير المهرجان عن تكريم خاص سيكون للنجمة الأسترالية نيكول كيدمان والممثل الأمريكي الكبير روبرت دي نيرو حيث يحصل الثنائي على جائزة "السعفة الفخرية".وتشهد الدورة 78 لمهرجان "كان" عرض فيلم "حمى الذهب" أو"The Gold Rush" الكوميدي الصامت الكلاسيكي، للنجم تشارلي شابلن، والفيلم تم ترميمه لنسخة "4K" لأول مرة عالميا، وذلك في ذكرى مرور 100 عام على عرضه الأول في المسرح بلوس أنجلوس، وأيضا وتزامنا مع احتفال المهرجان بمرور 130 عامًا على اختراع آلة التصوير السينمائي للأخوين لوميير، وبعد العرض الأولى للنسخة المرممة من الفيلم سيطرح في دور العرض على مستوى دول العالم بداية من 26 يونيو المقبل.اقرأ أيضا: غدًا.. نجوم العالم يفتتحون مهرجان كان السينمائى السابع والثمانين


الدستور
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
من طهران إلى غزة.. ماذا تخبرنا أفلام مهرجان كان هذا العام؟
مهرجان كان السينمائي 2025 لا يقتصر على كونه تظاهرة فنية، بل يعكس أيضًا تحولات سياسية وثقافية عالمية من خلال اختياراته السينمائية. تتنوع الأفلام المشاركة هذا العام بين قضايا الحرية، والنسوية، والهوية، والمقاومة، مما يطرح تساؤلات حول التوازن بين الفن والسياسة في هذا الحدث البارز. في دورة 2025، بدا واضحًا أن مهرجان كان يواصل تمسكه بخطاب مناصر للتنوع وحقوق الإنسان، لكن اختياراته تكشف أحيانًا عن مفارقات صامتة. فبينما تحضر بقوة أفلام تُضيء على قضايا المرأة، وتُمنح منصات واسعة لأصوات من أميركا اللاتينية وأفريقيا، يبقى غياب بعض السياقات الملتهبة – مثل فلسطين أو بعض الدول التي تعيش قمعًا ممنهجًا – علامة استفهام. أفلام تتحدى الأنظمة وتدعم الأصوات النسوية يشارك المخرج الإيراني جعفر بناهي بفيلمه "It Was Just an Accident"، الذي صُوّر سرًا دون تصريح من السلطات الإيرانية، مما يعكس تحديه المستمر للأزمات في بلاده. كما تقدم المخرجة جوليا دوكورنو فيلم "Alpha"، الذي يتناول قضايا المراهقة والهوية من منظور نسوي، ويُعرض في المسابقة الرسمية. تمثيل عربي محدود ولكن بارز يشارك المخرج المصري مراد مصطفى بفيلمه "Aisha Can't Fly Away" في قسم "نظرة ما"، مسلطًا الضوء على معاناة اللاجئين الأفارقة. كما يُعرض الفيلم الفلسطيني "Once Upon a Time in Gaza" للأخوين ناصر، الذي يتناول الحياة اليومية في غزة تحت الحصار. ورغم هذه المشاركات، يظل التمثيل العربي في المهرجان محدودًا، مما يثير تساؤلات حول معايير الاختيار والتوازن الجغرافي والثقافي. قضايا اجتماعية وثقافية متنوعة تتناول العديد من الأفلام المشاركة قضايا اجتماعية وثقافية متنوعة، مثل فيلم "The Wave" للمخرج سيباستيان ليليو، المستوحى من الاحتجاجات النسوية في تشيلي عام 2018. كما يُعرض فيلم "My Father's Shadow" للمخرج أكينولا ديفيز جونيور، الذي يستكشف العلاقات العائلية والهوية في نيجيريا، بحسب Vanity FaiR. يعكس مهرجان كان 2025 توجهًا نحو دعم الأصوات النسوية والمعارضة للأنظمة القمعية، مع تسليط الضوء على قضايا اجتماعية وثقافية متنوعة. ومع ذلك، يظل التمثيل العربي محدودًا، مما يدعو إلى تأمل أعمق في معايير الاختيار والتوازن الثقافي في المهرجان.