أحدث الأخبار مع #جلالالشرقاوي


نافذة على العالم
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
زهور الربيع تُعيد شباب ليلى علوي في جلسة تصوير جديدة (صور)
الخميس 8 مايو 2025 11:15 مساءً نافذة على العالم - أبهرت النجمة ليلى علوي جمهورها بإطلالة ربيعية ساحرة خلال جلسة تصوير جديدة، شاركت بعضا من صورها عبر حسابها على "إنستجرام". إطلالة ليلى علوي مؤخرا وظهرت ليلى وسط بستان من الزهور، تعكس روحها المليئة بالحيوية، وجمالها الذي لا يتأثر بمرور الزمن. إطلالة ليلى علوي ارتدت النجمة المصرية بدلة صيفية مزركشة بطبعات الزهور الزاهية، فوق "بادي" بسيط، في إطلالة اتسمت بالأنوثة والأناقة، واستعرضت من خلالها رشاقتها بأسلوب ناعم وغير متكلف. واختارت تسريحة شعر ويفي واسع، ومكياجًا هادئًا بألوان دافئة أبرزت ملامحها، مع لمسة من لون الكشمير على الشفاه. نبذة عن ليلى علوي ليلى علوي من مواليد 4 يناير 1962، لأب مصري وأم يونانية. ليلى علوي بدأت مشوارها الفني مبكرًا في عمر السابعة من خلال برامج الإذاعة والتلفزيون، ووقفت على خشبة المسرح لأول مرة في الخامسة عشرة بمسرحية "ثماني ستات" للمخرج جلال الشرقاوي. تحمل شهادة بكالوريوس في إدارة الأعمال، وتزوجت من رجل الأعمال منصور الجمال في 2007 وانفصلا عام 2015، ولديها ابن بالتبني يدعى خالد. جدير بالذكر أن الفنانة ليلى علوي تعيش فترة من الوهج الفني في الفترة الحالية، خاصة بعد نجاح فيلمها الجديد مقسوم، والذي شاركها في بطولته مجموعة كبيرة من الفنانين.


الدستور
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
أحمد صيام: "كنت بتحرج أطلب فلوس من أبويا فقررت أبيع سندوتشات فول"
قال الفنان أحمد صيام إنه بدأ مسيرته محاولا التوفيق بين التجارة والمسرح، حيث بدأ في بيع سندوتشات الفول في كشك حصل عليه أثناء دراسته في الجامعة، مشيرًا إلى أنه كان يعمل في كشك على النيل في منطقة المنيل، ويقضي يومه من الساعة السابعة صباحًا حتى العاشرة مساءً، وكسب الكثير من المال في هذا التوقيت، وكان يصرفه على نفسه أثناء دراسته في الجامعة، موضحًا أن طلب المال من والده كان أمرا محرجا خاصًة أنه كان مدخنا، وهو ما جعله يعمل بجد لتغطية احتياجاته. وأضاف خلال حواره ببرنامج 'الستات مايعرفوش يكدبوا'، والمذاع عبر فضائية 'cbc'، أنه عمل في مجال الديكور والأكسسوارات للمسرح، حيث كان يتحمل مصاريف التقديم في المسرح من خلال المشاركة في العديد من الأعمال الصغيرة مثل تحضير الأثاث والطعام. ولفت إلى أنه في آخر سنة دراسية، شهد تجربة فارقة في حياته عندما كان ضمن لجنة تحكيم مهرجان الجامعات برئاسة الراحل جلال الشرقاوي، حيث لاحظ الأخير قدراته التنظيمية، واكتشف موهبته التمثيلية، وعقب انتهاء المهرجان، طلب منه جلال الشرقاوي أن يذهب لتقديم أوراقه في معهد الفنون المسرحية، وهو ما غير مسار حياته. دور جلال الشرقاوي في التحاقه بمعهد الفنون المسرحية وتابع، أنه بعد أن قرر تقديم أوراقه في المعهد، كان آخر يوم للتقديم، وكان في البداية لا ينوي التقديم، ولكنه قرر بعد ذلك الانضمام على إثر إصرار زميله محمد الصاوي، وعندما قابل جلال الشرقاوي، أصر الأخير على أن يقدم أوراقه، وأرسل له الساعي لشراء الملف على حسابه الخاص، وهو ما جعله يشعر بتقدير واهتمام كبيرين من قبل الشرقاوي، الذي كان له الفضل في اختياره للالتحاق بالمعهد.


بوابة الفجر
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
الملحن حسن دنيا لـ خط أحمر: العمل مع جلال الشرقاوي كان نقطة تحول في حياتي
الملحن حسن دنيا لـ خط أحمر: قدمت ألحانًا رائعة مع جلال الشرقاوي لكنها لم توثّق يا لهوي| الملحن حسن دنيا يروي لـ محمد موسى حزنه على عدم تصوير عمله مع جلال الشرقاوي تحدث الملحن حسن دنيا عن علاقته بالمخرج الكبير جلال الشرقاوي، مؤكدًا أن العمل معه كان تجربة استثنائية غيّرت مسيرته الفنية، حيث قال: "كانت هذه أول مرة أعمل فيها بالمسرح، ورُشحت لهذا العمل من قِبل أحد أصدقائي. التعامل مع قامة بحجم جلال الشرقاوي كان حلمًا بالنسبة لي." وأضاف خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم،: "المسرحية التي قدمتها معه كانت بعنوان أنا متفائل، وكان النجم أحمد بدير ضمن أبطالها، لكن للأسف لم يتم تصويرها، وهو ما أحزنني بشدة، خاصة أنني قدمت فيها ألحانًا مميزة كانت تستحق أن تُوثّق." وعن تأثير جلال الشرقاوي عليه، قال حسن دنيا: "تعلمت منه الكثير، كان شخصية عظيمة بحق، مخرجًا استثنائيًا وملهِمًا، وصاحب رؤية فنية لا تتكرر." أما عن وجود مخرجين في الوقت الحالي بمستوى جلال الشرقاوي، فقد أشار إلى أن هناك مخرجين موهوبين، لكنه شدد على أن الشرقاوي لم يكن مجرد مخرج، بل كان منتجًا وممثلًا وصاحب مسرح، وهي صفات قلّما تجتمع في شخص واحد.


بوابة الفجر
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
أحمد وفيق: اللوائح والروتين السبب في فشل "مسرح الدولة"
قال الفنان أحمد وفيق إنه دخل عالم التمثيل وهو طفل، لافتا إلى أن هوايته الأساسية كانت الرسم، وإلتحق بكلية التجارة جامعة المنصورة لبراعة فرقة التمثيل بالكلية وحصولها على المركز الأول رغم عدم حبه للرياضيات. وأضاف "وفيق " في حواره خلال برنامج "أنا والنجوم" مع الإعلامية ريهام مازن، المذاع على قناة "سبوت " أنه قدم في معهد فنون مسرحية ولم يوفق، وكان هناك الكثير من الطلاب والمعيدين بالمعهد يعرفوني، وكانوا يتسألون عن سبب عدم دخولي المعهد، وأكمل: "أول دخول لي القاهرة كان مع الفنان محمد صبحي فأنا خريج مدرسته، ثم إلتحقت بأكاديمية جلال الشرقاوي". وأشار "وفيق" إلى أنه بسبب ما حدث له في أول حياتة الفنية كان يتعاطف مع الفنانين الجدد قائلًا: "كان نفسي زمان يعاملوني كويس"، وأضاف هناك فنانين في بداية حياتي رفضوني في أعمال كوميدية لخوفهم من موهبتي".. وتابع القليل من المخرجين يعرفون أني بمثل كوميدي، وعن أعماله الكوميدية قال: "عملت مع المخرج خالد يوسف كوميدي في "سر باتع" و" في العاصفة". وتابع "وفيق " الكوميديا في السينما والفيديو مختلفة تماما عن المسرح فالمساحات المتاحة في المسرح غير محدودة. وعن الفنان محمد سعد قال وفيق: "الشخصيات التي قام بها "سعد " صعبة جدا ومن الصعب إعادة تقديم أعماله بنفس الأداء المميز، وأضاف أن الشخصيات التي قدمها "سعد" عدت الخيال. وأكمل "وفيق " قائلا: إن مصر مليئة بالمواهب وممكن تجد في كل شارع موهبة رائعة، لكن المشكلة في إدارة هذه المواهب وتصعيدها وخلق القنوات الصحية لها، مع إلغاء المعوقات التافهة، والتعامل مع المواهب على أنها دخل قومي لمصر. وبالنسبة للمسرح قال "وفيق" إن أكثر المعوقات التي تعيق المسرح حاليا هي العامل الإقتصادي والإداري والروتين واللوائح العجيبة داخل مسرح الدولة وهذا هو الفرق بين مسرح الدولة والقطاع الخاص وهناك مثال ناجح وطفرة في "مسرح البالون "تحت إدارة الفنان "تامر عبد المنعم " الذي نجح بعلاقاته الشخصية في كسر هذا الروتين. وطالب الفنان أحمد وفيق وزير الثقافة ورئيس الوزراء بإعادة النظر لهذة اللوائح التي أفشلت المسرح وتغييرها وكسر الروتين من أجل إنقاذ مسرح الدولة، كما طالب بدمج قصور الثقافة مع مراكز الشباب، مثل دمج الصحف وهذا لإتاحة الثقافة في كل قرية مضيفًا" هناك مراكز شباب تستخدم كممر للبهائم، وتخزين التبن".

مصرس
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
أحمد وفيق: اللوائح والروتين السبب في فشل "مسرح الدولة"
قال الفنان أحمد وفيق إنه دخل عالم التمثيل وهو طفل، لافتا إلى أن هوايته الأساسية كانت الرسم، وإلتحق بكلية التجارة جامعة المنصورة لبراعة فرقة التمثيل بالكلية وحصولها على المركز الأول رغم عدم حبه للرياضيات. وأضاف "وفيق " في حواره خلال برنامج "أنا والنجوم" مع الإعلامية ريهام مازن، المذاع على قناة "سبوت " أنه قدم في معهد فنون مسرحية ولم يوفق، وكان هناك الكثير من الطلاب والمعيدين بالمعهد يعرفوني، وكانوا يتسألون عن سبب عدم دخولي المعهد، وأكمل: "أول دخول لي القاهرة كان مع الفنان محمد صبحي فأنا خريج مدرسته، ثم إلتحقت بأكاديمية جلال الشرقاوي". وأشار "وفيق" إلى أنه بسبب ما حدث له في أول حياتة الفنية كان يتعاطف مع الفنانين الجدد قائلًا: "كان نفسي زمان يعاملوني كويس"، وأضاف هناك فنانين في بداية حياتي رفضوني في أعمال كوميدية لخوفهم من موهبتي".. وتابع القليل من المخرجين يعرفون أني بمثل كوميدي، وعن أعماله الكوميدية قال: "عملت مع المخرج خالد يوسف كوميدي في "سر باتع" و" في العاصفة". وتابع "وفيق " الكوميديا في السينما والفيديو مختلفة تماما عن المسرح فالمساحات المتاحة في المسرح غير محدودة. وعن الفنان محمد سعد قال وفيق: "الشخصيات التي قام بها "سعد " صعبة جدا ومن الصعب إعادة تقديم أعماله بنفس الأداء المميز، وأضاف أن الشخصيات التي قدمها "سعد" عدت الخيال. وأكمل "وفيق " قائلا: إن مصر مليئة بالمواهب وممكن تجد في كل شارع موهبة رائعة، لكن المشكلة في إدارة هذه المواهب وتصعيدها وخلق القنوات الصحية لها، مع إلغاء المعوقات التافهة، والتعامل مع المواهب على أنها دخل قومي لمصر. وبالنسبة للمسرح قال "وفيق" إن أكثر المعوقات التي تعيق المسرح حاليا هي العامل الإقتصادي والإداري والروتين واللوائح العجيبة داخل مسرح الدولة وهذا هو الفرق بين مسرح الدولة والقطاع الخاص وهناك مثال ناجح وطفرة في "مسرح البالون "تحت إدارة الفنان "تامر عبد المنعم " الذي نجح بعلاقاته الشخصية في كسر هذا الروتين. وطالب الفنان أحمد وفيق وزير الثقافة ورئيس الوزراء بإعادة النظر لهذة اللوائح التي أفشلت المسرح وتغييرها وكسر الروتين من أجل إنقاذ مسرح الدولة، كما طالب بدمج قصور الثقافة مع مراكز الشباب، مثل دمج الصحف وهذا لإتاحة الثقافة في كل قرية مضيفًا" هناك مراكز شباب تستخدم كممر للبهائم، وتخزين التبن".