logo
#

أحدث الأخبار مع #جليكوجين

لن تصدق ماذا يحدث لجسمك بعد أسبوع فقط من التوقف عن أكل الخبز!
لن تصدق ماذا يحدث لجسمك بعد أسبوع فقط من التوقف عن أكل الخبز!

طنجة نيوز

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • طنجة نيوز

لن تصدق ماذا يحدث لجسمك بعد أسبوع فقط من التوقف عن أكل الخبز!

لن تصدق ماذا يحدث لجسمك بعد أسبوع فقط من التوقف عن أكل الخبز! هل تساءلت يومًا ماذا سيحدث لجسمك إذا قررت التوقف عن تناول الخبز؟ قد يبدو الأمر بسيطًا، لكنه يُحدث تغييرات كبيرة ومفاجئة في صحتك، خاصة إذا كنت تتناول الخبز بشكل يومي. إليك ما يمكن أن تشعر به بعد أسبوع واحد فقط من الإقلاع عن الخبز الأبيض والمصنوع من الدقيق المُعالج: 🔹 1. نزول الوزن بسرعة أول ما ستلاحظه هو فقدان بعض الكيلوغرامات، والسبب ليس فقط فقدان الدهون، بل أيضًا الماء المحتبس في الجسم. فالخبز (وخاصة الأبيض) غني بالكربوهيدرات التي تُخزن في الجسم على شكل جليكوجين، وكل غرام جليكوجين يخزن معه حوالي 3 غرامات من الماء. 🔹 2. انخفاض الانتفاخ وتحسن الهضم كثيرون يشتكون من الغازات والانتفاخ بعد الوجبات، وغالبًا ما يكون الخبز أحد الأسباب. بعد التوقف عنه، قد تشعر بأن بطنك أصبح أخف، خاصة إن كنت تعاني من حساسية بسيطة للجلوتين. 🔹 3. تراجع الرغبة الشديدة في الأكل الخبز، خصوصًا الأبيض، يرفع السكر في الدم بسرعة، مما يؤدي لاحقًا إلى هبوط مفاجئ وزيادة الشعور بالجوع. التوقف عنه يساعد في تثبيت مستوى السكر وبالتالي تقلّ الشهية. 🔹 4. تحسن في مستويات الطاقة قد تظن أن الكربوهيدرات هي مصدر الطاقة الرئيسي، وهذا صحيح، لكن الكربوهيدرات السريعة مثل الموجودة في الخبز ترفع الطاقة ثم تهبط بسرعة. بدونها، سيتجه الجسم لحرق الدهون كمصدر طاقة أكثر ثباتًا. 🔹 5. تحسين جودة البشرة السكريات والنشويات المرتفعة قد ترفع الالتهابات في الجسم، وهو ما ينعكس سلبًا على البشرة. بعض الأشخاص يلاحظون صفاءً في الوجه وتقليلًا في الحبوب بعد التوقف عن تناول الخبز. هل يجب التوقف نهائيًا عن الخبز؟ ليس بالضرورة! الفكرة هي تقليل الاعتماد على الخبز الأبيض واستبداله بخيارات صحية مثل: خبز القمح الكامل خبز الشوفان الخبز الغني بالبذور الاعتدال هو السر!

هل تكافح لزيادة وزنك في رمضان؟ .. إليك هذه الأطعمة
هل تكافح لزيادة وزنك في رمضان؟ .. إليك هذه الأطعمة

الإمارات نيوز

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات نيوز

هل تكافح لزيادة وزنك في رمضان؟ .. إليك هذه الأطعمة

متابعة: نازك عيسى يعاني بعض الأشخاص من صعوبة في زيادة الوزن، ويُعد تناول الأطعمة الغنية بالكربوهيدرات، الدهون الصحية، والبروتين من الطرق الفعّالة لتحقيق ذلك. وفي شهر رمضان، يمكن الاعتماد على بعض الأطعمة التي تدعم هذا الهدف بشكل طبيعي. الكربوهيدرات تعتبر الكربوهيدرات مصدرًا رئيسيًا للطاقة، وتتوفر في العديد من الأطعمة مثل الأرز الذي يحتوي على نسبة عالية من الكربوهيدرات والسعرات الحرارية، مما يجعله خيارًا مثاليًا لزيادة الوزن. كما يُفضل تناول خبز الحبوب الكاملة الغني بالكربوهيدرات المعقدة والبروتين، ويمكن تناوله مع زبدة المكسرات أو الأفوكادو لزيادة القيمة الحرارية. الشوفان والشعير تعد حبوب الإفطار الكاملة، مثل الشوفان والقمح والشعير، مصادر غنية بالطاقة. كما أن الفواكه المجففة مثل التمر والمشمش يمكن أن تزيد من محتوى السعرات الحرارية في الوجبات، سواء بإضافتها إلى الحبوب أو العصائر. الشكولاتة الداكنة تعتبر الشوكولاتة الداكنة من الأطعمة الغنية بالكربوهيدرات ومضادات الأكسدة، خاصة تلك التي تحتوي على نسبة عالية من الكاكاو. كما يمكن تناول النشويات مثل البطاطس، المعكرونة، البطاطا الحلوة، والقرع، بالإضافة إلى البقوليات مثل الفاصوليا والحمص، التي تساهم في تخزين الطاقة في الجسم على شكل جليكوجين. البروتين يُعد البروتين عنصرًا أساسيًا لبناء العضلات وصحة الجسم، ويتوفر في العديد من المصادر مثل سمك السلمون الذي يحتوي على الدهون الصحية وأحماض أوميجا 3 المفيدة لصحة الدماغ والعين. كما يُعد البيض مصدرًا مهمًا للبروتين والدهون الصحية. منتجات الألبان تعتبر منتجات الألبان مصادر غذائية غنية بالسعرات الحرارية والبروتين والكالسيوم. فالحليب خيار ممتاز لبناء العضلات وتعزيز صحة العظام بفضل محتواه العالي من الكالسيوم، بينما يوفر الجبن نسبة مرتفعة من السعرات الحرارية والبروتين، ويُعد الزبادي كامل الدسم وجبة مغذية وغنية بالسعرات. من خلال إدراج هذه الأطعمة في نظامك الغذائي خلال شهر رمضان، يمكنك دعم جهودك لزيادة الوزن بطريقة صحية ومتوازنة.

الصيام يحسن المناعة والصحة العامة وينقي الجسم من السموم
الصيام يحسن المناعة والصحة العامة وينقي الجسم من السموم

أخبار اليوم المصرية

time١٤-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبار اليوم المصرية

الصيام يحسن المناعة والصحة العامة وينقي الجسم من السموم

تؤكد الدكتورة . نادية سامي – بقسم الهرمونات معهد البحوث الطبية والدراسات الإكلينيكية علي ان الصيام وسيلة فعالة لتحسين المناعة والصحة العامة. وقد أظهرت الأبحاث أن الصيام لمدة 15-17 ساعة يوميًا على مدار 30 يومًا له العديد من الفوائد لتعزيز المناعة بما في ذلك تعديل الإستجابة المناعية وتعزيز الذاكرة المناعية إلي جانب تقليل الالتهابات بالجسم . يقوم الجسم خلال فترة الصيام بإستخدام الجلوكوز المخزن في صورة جليكوجين في الكبد والعضلات كمصدر للطاقة وعندما يتم إستنفاد مخزون الجليكوجين، يقوم الجسم بحرق الدهون للحصول على الطاقة، حيث يتم تكسيرالدهون إلى كيتونات يمكنها تزويد الدماغ والأعضاء الحيوية الأخرى بالطاقة اللازمة. هذا التحول الأيضي يساهم في تفعيل عملية الأوتوفاجي (إلتهام الذات)، وهي عملية يقوم فيها الجسم بالتخلص من الخلايا التالفة وإعادة تدوير مكوناتها لإنتاج خلايا جديدة. هذه العملية تساهم أيضا ً في تجديد خلايا المناعة وبالتالي تدعم الصحة المناعية وتحمي الجسم من الشيخوخة عبر التخلص من البروتينات السامة المرتبطة بالأمراض العصبية مثل مرض باركنسون ومرض ألزهايمر. كما أن الإستجابة المناعية للجسم تعتمد بشكل كبيرعلى ميكروبيوم الأمعاء. ويساهم الصيام في تعزيز الصحة المناعية من خلال تقليل الالتهابات المعوية وزيادة أعداد البكتيريا المفيدة التي تحسن عمل الجهاز الهضمي. علاوة على ذلك، يساهم الصيام بشكل كبير في تقليل الالتهابات المزمنة بالجسم والمرتبطة بالعديد من الأمراض مثل إضطرابات المناعة الذاتية، وأمراض القلب والأوعية الدموية، والسرطان وذلك عن طريق خفض مستويات المؤشرات الإلتهابية المسئولة عن تحفيز الإلتهاب، مما قد يكون مفيدًا خاصة في حالات أمراض المناعة الذاتية، حيث يهاجم الجهاز المناعي أنسجة الجسم. إن الفوائد الصحية للصيام لا تقتصر على تعزيز المناعة فقط بل يساهم أيضاً في تطهير الجسم من السموم المختلفة المتراكمة بالكبد مثل المواد الحافظة والألوان الصناعية في الطعام والمواد الكيميائية الموجودة بالأدوية مثل مسكنات الألم والمضادات الحيوية. ولكن كيف نحافظ على صحة أجسامنا أثناء الصيام لدعم صحتنا المناعية ؟ من المهم أن نبدأ تناول الطعام بعد الصيام بشكل تدريجي لتجنب إرهاق الجهاز الهضمي. لذا يفضل البدء بأطعمة غنية بالفيتامينات والمعادن مثل السلطة الخضراء والبروتينات قليلة الدهن، مع شرب كميات كافية من الماء. من المهم أيضاً تجنب السكر الزائد لأنه قد يؤثر على قدرة الخلايا المناعية في مكافحة الأمراض. علاوة على ذلك، يجب تجنب الأطعمة الغنية بالدهون المتحولة. أما عن السحور، فيُوصى بتناول الكربوهيدرات المعقدة والألياف التي تستغرق وقتاً طويلاً للهضم مثل الأرز البني، البطاطاس، الخبز المصنوع من القمح الكامل، الحبوب، الفاصوليا، الشوفان، والبطاطا الحلوة. هذه الأطعمة توفر مصدرًا مستدامًا للطاقة وتساعد على الشعور بالشبع لفترات أطول خلال فترة الصيام. أخيراً، من الضروري الحصول على قسط كافٍ من الراحة لا يقل عن 8 ساعات يوميًا، مع تجنب التوتر لأنه قد يؤثر سلبًا على آداء الجهاز المناعي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store