أحدث الأخبار مع #جمالطواهرية،

جزايرس
منذ 3 أيام
- سياسة
- جزايرس
الحرائق خلال شهر ماي الجاري لم تتجاوز الهكتارين
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. بفضل المخطط الوطني لمكافحة حرائق الغابات، طواهرية:أعلن المدير العام للغابات، السيد جمال طواهرية، أن المديرية العامة للغابات شرعت، وللسنة الثانية على التوالي، في تنفيذ المخطط الوطني لمكافحة حرائق الغابات، ابتداءً من ال1 ماي الجاري، وذلك بهدف ضمان صيف هادئ وآمن من حرائق الغابات، لاسيما في المناطق المعروفة بارتفاع معدلات اشتعال الحرائق.وأوضح طواهرية ، لدى استضافته،يوم أمس الأحد، أن إطلاق المخطط بشكل مبكر ساهم في تسجيل نتائج إيجابية للغاية مقارنة بالعام الماضي، مشيراً إلى أن المساحة المتضررة من الحرائق خلال شهر ماي الجاري لم تتجاوز هكتارين ،مقابل 25 هكتار اخلال نفس الفترة من سنة 2024.وأضاف قائلا،"المناطق الغابية التي تضررت خلال السنة الماضية، والتي قُدرت ب 3 آلاف هكتار،استعادت غطائها النباتي الطبيعي وعادت إلى حالتها الأصلية، مؤكداً أن التحقيقات أظهرت أن غالبية الحرائق المسجلة نشبت في أراضٍ تابعة للخواص قبل أن تمتد إلى الغابات."كما شدّد طواهرية على أن الاستراتيجية الحالية تركز بشكل أساسي استناداً إلى التجارب الميدانية السابقة، على الوقاية والتحسيس ،مؤكداً أن الجهود المبدولة في هذا المجال تتم بالتنسيق والتعاون مع جمعيات المجتمع المدني، والتي تلعب دوراً فعالاً في تحسيس العائلات المقيمة بالقرب من المناطق الغابية من خطر الحرائق.وبخصوص عمليات التدخل، أوضح ضيف الأولى أن المديرية تعتمد على أعوان الغابات، إضافة إلى الوسائل المادية مثل الشاحنات، كما تقوم بتنفيذ مخططات الأشغال الغابية وتشمل تهيئة المسالك وشق الطرق لتسهيل الوصول السريع إلى أماكن اندلاع الحرائق، حيث كشف بأن هذه المسالك أصبحت حالياً في حالة جيدة جداً. وأضاف ،"يتم حفر خنادق مضادة للحرائق بعرض 50 متراً وعلى امتداد المساحات الغابية، كإجراء وقائي فعال."


الشروق
منذ 3 أيام
- سياسة
- الشروق
الدرونات والكاميرات الحرارية.. هكذا تستعد الجزائر لموسم الحرائق
أكد المدير العام للغابات، جمال طواهرية، اليوم الأحد، أن المديرية العامة للغابات شرعت منذ الفاتح ماي في تنفيذ المخطط الوطني لمكافحة حرائق الغابات، للسنة الثانية على التوالي، بهدف ضمان صيف آمن والحد من الخسائر في المناطق المعروفة بارتفاع معدلات اشتعال الحرائق. وأوضح طواهرية، خلال نزوله ضيفاً على برنامج 'ضيف الصباح' بالإذاعة الوطنية ، أن التفعيل المبكر للمخطط أسفر عن نتائج إيجابية، حيث لم تتجاوز المساحة المتضررة من الحرائق خلال شهر ماي الجاري هكتارين، مقابل 25 هكتاراً في نفس الفترة من السنة الماضية، لافتاً إلى أن المساحات الغابية التي تضررت السنة الماضية استعادت غطائها النباتي بشكل طبيعي. وشدد المسؤول على أن غالبية الحرائق تنطلق من أراضٍ خاصة قبل أن تمتد إلى الغابات، ما يستدعي تعزيز جهود الوقاية والتحسيس، بالتعاون مع جمعيات المجتمع المدني، خاصة لفائدة السكان القاطنين بالقرب من المساحات الغابية. وفيما يخص التدخلات الميدانية، أشار طواهرية إلى اعتماد المديرية على أعوان الغابات، ووسائل لوجستية متنوعة كالشاحنات والمسالك الغابية التي أصبحت في حالة جيدة، إضافة إلى خنادق مضادة للحرائق بعرض 50 متراً للحد من انتشار النيران. وفي مجال الرصد والإنذار، تعمل المديرية بالتنسيق اليومي مع مصالح الأرصاد الجوية، وتستعين بالوكالة الفضائية الجزائرية لرسم خريطة دقيقة لمناطق الخطر، إلى جانب استخدام 'الدرونات' والكاميرات الحرارية بالتعاون مع مؤسسات ناشئة. وبخصوص الوسائل الجوية، أكد طواهرية امتلاك الجزائر لأسطول متطور من طائرات الإطفاء، من بينها الطائرة Beriev Be-200 التابعة للجيش الوطني، والتي تساهم في تقليل حدة الحرائق وتمكين الفرق الأرضية من التدخل السريع. كما استعرض المدير العام للغابات التقدم المحقق في مشروع إعادة تهيئة وتوسعة السد الأخضر، الذي وصفه بـ'مشروع القرن'، موضحاً أنه تم غرس 24 ألف هكتار حتى الآن، في إطار هدف بلوغ 400 ألف هكتار. كما يتم زرع أشجار مثمرة مقاومة للتصحر، وتجريب زراعة 500 هكتار من أشجار 'الباولونيا' بالأغواط لإنتاج الخشب. وفي ختام حديثه، كشف طواهرية عن إعداد مخطط خاص لعطلة العيد، يشمل منع الولوج إلى الغابات ومنع الشواء حفاظاً على الثروة الغابية، مع فتح فضاءات للراحة والترفيه مهيأة للاستثمار من طرف الشباب والخواص.


النهار
منذ 3 أيام
- منوعات
- النهار
تفعيل مخطط مكافحة الحرائق.. ومنع الشواء في الغابات بعيد الأضحى
أكد المدير العام للغابات، جمال طواهرية، أن المديرية العامة للغابات شرعت، وللسنة الثانية على التوالي، في تنفيذ المخطط الوطني لمكافحة حرائق الغابات، ابتداءً من 1 ماي الجاري. وقال ذات المسؤول، لدى استضافته في القناة الإذاعية الأولى، أن إطلاق المخطط بشكل مبكر ساهم في تسجيل نتائج إيجابية للغاية مقارنة بالعام الماضي. مشيراً إلى أن المساحة المتضررة من الحرائق خلال شهر ماي الجاري لم تتجاوز هكتارين. مقابل 25 هكتار اخلال نفس الفترة من سنة 2024. وأشار طواهرية، إلى أن 'المناطق الغابية التي تضررت خلال السنة الماضية. والتي قُدرت بـ 3 آلاف هكتار، استعادت غطائها النباتي الطبيعي وعادت إلى حالتها الأصلية'. مؤكداً أن التحقيقات أظهرت أن غالبية الحرائق المسجلة نشبت في أراضٍ تابعة للخواص قبل أن تمتد إلى الغابات.' كما شدّد طواهرية على أن الاستراتيجية الحالية تركز بشكل أساسي استناداً إلى التجارب الميدانية السابقة. مؤكداً أن الجهود المبدولة في هذا المجال تتم بالتنسيق والتعاون مع جمعيات المجتمع المدني. كما أوضح ذات المتحدث، أن المديرية تعتمد على أعوان الغابات، إضافة إلى الوسائل المادية مثل الشاحنات،. كما تقوم بتنفيذ مخططات الأشغال الغابية وتشمل تهيئة المسالك وشق الطرق لتسهيل الوصول السريع إلى أماكن اندلاع الحرائق. حيث كشف بأن هذه المسالك أصبحت حالياً في حالة جيدة جداً. فيما يتم حفر خنادق مضادة للحرائق بعرض 50 متراً وعلى امتداد المساحات الغابية، كإجراء وقائي فعال. وفي مجال الرصد والإنذار، أشار طواهرية إلى أن المديرية تعمل بتنسيق يومي مع مصالح الأرصاد الجوية. التي تزودها بنشرات جوية خاصة بالغابات. كما تستعين مصالح الغابات أيضا بـخدمات الوكالة الفضائية الجزائرية لرسم وتحديد خريطة للمناطق الأكثر عرضة لاندلاع الحرائق. وأشار طواهرية، إلى أن المديرية تستخدم التكنولوجيا الحديثة، ومنها'الدرونات' لرصد ومتابعة الحرائق بدقة. وتحديد طبيعتها وأسبابها وبما في ذلك الأسباب البشرية. كما جدد التذكّير بأن المنظومة القانونية الجزائرية صارمة وقد تتجاوز العقوبات 30 سنة سجناً في حال تسبب الحريق في وفيات أو أضرار جسيمة. وأشار إلى أن مصالح الغابات تستفيد أيضا من خدمات المؤسسات الناشئة. مثل مؤسسة من ولاية تيزي وزو، تقدم خدمة الكاميرات الحرارية لرصد الحرائق بدقة وفي الوقت المناسب. كما أكد طواهرية أن الجزائر تمتلك أسطولاً جوياً متطوراً من طائرات الإطفاء متعددة المهام. من بينها الطائرة العملاقة Beriev Be-200 التابعة للجيش الوطني. موضحا أن الوسائل الجوية تُستخدم في تقليل شدة النيران، وتساهم في فتح الطرق أمام الفرق الأرضية للتدخل داخل عمق الغابات. مشيراً إلى وجود تعاون مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي في مجال مسح ومراقبة المناطق الجبلية. وقد تم إطلاق تجربة أولية ولاية البليدة،وهي تعتمد على الإنترنت والأقمار الصناعية. ومن جهة أخرى، وصف طواهرية مشروع السد الأخضر بـ'مشروع القرن'. وقال إن الجزائر حالياً في السنة الثانية من برنامج إعادة تهيئة وتوسعة السد، والذي أصبح نموذجاً تحتذي به دول عديدة. وكشف بالمناسبة عن أن تنفيذ البرنامج الجاري مكن من غرس 24 ألف هكتار من النباتات والأشجار المثمرة، مع حفر آبار للساكنة. وأشار إلى أن الهدف المسطر يتمثل في بلوغ 400 ألف هكتار. وأشار ذات المسؤول، إلى أن المديرية أعدت مخططاً خاصاً بمرافقة المواطنين خلال عطلة العيد. يتضمن منع الولوج إلى الغابات ومنع الشواء على الفحم. حفاظاً على الثروة الغابية وتفاديا لاندلاع الحرائق. وأضاف طواهرية، أن المديرية العامة للغابات فتحت وجهزت فضاءات للراحة والترفيه على المستوى الوطني بالمناطق الغابية لفائدة العائلات. وهي متاحة للاستثمار من قبل الشباب والخواص.