logo
#

أحدث الأخبار مع #جمالفرويز،

الذكاء الاصطناعي ينهي زواج 12 عاماً .. وخبراء يحذرون من ظاهرة مقلقة
الذكاء الاصطناعي ينهي زواج 12 عاماً .. وخبراء يحذرون من ظاهرة مقلقة

سرايا الإخبارية

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • سرايا الإخبارية

الذكاء الاصطناعي ينهي زواج 12 عاماً .. وخبراء يحذرون من ظاهرة مقلقة

سرايا - في واقعة غير مألوفة، لجأت امرأة يونانية مؤخراً إلى تطبيق "تشات جي بي تي" لقراءة فنجان قهوتها، فاتهم التطبيق زوجها بالخيانة، ما دفعها إلى طلب الطلاق بعد 12 عاماً من الزواج، ما أثار جدلاً واسعاً حول مدى تأثير الذكاء الاصطناعي على العلاقات الشخصية. وبينما تعامل الزوج مع الأمر باستنكار، تصاعد القلق بين المختصين، الذين حذروا من الاعتماد على الذكاء الاصطناعي في مسائل عاطفية حساسة، وتُهدد بالعبث في خصوصيات الأفراد ومستقبل علاقاتهم الخاصة. الطب النفسي يحذر من هذه النصائح وعن خطورة هذه الظاهرة، قال الدكتور جمال فرويز، استشاري الطب النفسي، في تصريح خاص لـ"24" إن القادم قد يكون أسوأ، مؤكداً أن المجتمع مليء بشخصيات مضطربة قد تنجذب لاستخدام الذكاء الاصطناعي بشكل مفرط، لدرجة الارتباط العاطفي به. وأضاف: "ستظهر فتيات تقول إنها تحب الذكاء الاصطناعي، وإنه الوحيد الذي يفهمها، وتراه مستمعاً جيداً مقارنة بكثير من الشباب، بل وقد تلتزم بإرشاداته في التعامل مع خطيبها أو أسرته". وشدد على ضرورة فهم الفرق بين الإجابات النموذجية التي يقدمها الذكاء الاصطناعي والواقع الفعلي الذي يتطلب التعايش بمرّه وحلوه، محذراً من عواقب الاعتماد العاطفي عليه. كما أشار الدكتور فرويز إلى بعدٍ آخر من الخطورة، وهو ما يتعلق بالخصوصية، قائلاً إن من تتعامل مع الذكاء الاصطناعي دون حذر قد تجد نفسها ضحية لانتهاك خصوصيّتها، حيث قد تُسرق بياناتها أو تُستخدم لاحقاً ضدها، خاصة في ظل غياب الوعي الكافي بمخاطر تسريب المعلومات الحساسة. القانون ضد نصائح الذكاء الاصطناعي من جانبها، وصفت المحامية نهى الجندي، استشارات العلاقات العاطفية التي تتم من خلال الذكاء الاصطناعي بأنها "غير مقبولة أخلاقياً"، مؤكدة لـ"24" أن اتخاذ قرارات مصيرية كالطلاق بناء على توصيات افتراضية "أمر عبثي ولا مبرر له". وأضافت أن بعض الأشخاص أصبحوا يستخدمون تطبيقات مثل "شات جي بي تي" كذريعة لإنهاء علاقاتهم، مشيرة إلى أن هذا السلوك "لا يمكن تبريره قانونياً ولا اجتماعياً"، لأن هذه التطبيقات تقدم محتوى لا يستند إلى معرفة حقيقية بالأشخاص أو أسرار حياتهم الخاصة. وحذّرت الجندي من التهاون في التعامل مع هذه التطبيقات، مؤكدة أن خلف هذه الأنظمة "خبراء تكنولوجيا قد يعملون على تحليل أو تسريب البيانات الشخصية"، ما يجعلها بيئة غير آمنة تماماً لتبادل الأسرار أو التماس النصيحة في أمور حساسة كالعلاقات الزوجية.

تطبيق ذكاء اصطناعي يتسبب في طلاق امرأة بعد 12 عاماً من الزواج
تطبيق ذكاء اصطناعي يتسبب في طلاق امرأة بعد 12 عاماً من الزواج

أخبارنا

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • أخبارنا

تطبيق ذكاء اصطناعي يتسبب في طلاق امرأة بعد 12 عاماً من الزواج

لجأت امرأة يونانية مؤخراً إلى استخدام تطبيق "تشات جي بي تي" لقراءة فنجان قهوتها، لتفاجأ باتهام التطبيق لزوجها بالخيانة، ما دفعها إلى طلب الطلاق بعد 12 عاماً من الزواج. هذه الواقعة غير المألوفة أثارت جدلاً واسعاً حول تأثير الذكاء الاصطناعي على القرارات الشخصية والمصيرية، مما جعل الخبراء يحذرون من خطورة الاعتماد على هذه التطبيقات في قضايا حساسة. وأبدى الزوج استنكاره لما حدث، بينما أعرب مختصون في العلاقات الزوجية عن قلقهم من انتشار هذه الظاهرة، مؤكدين أن الذكاء الاصطناعي لا يمكنه فهم التعقيدات العاطفية والتفاصيل الشخصية بشكل دقيق. وفي هذا السياق، قال الدكتور جمال فرويز، استشاري الطب النفسي، إن استخدام الذكاء الاصطناعي في مثل هذه الأمور قد يؤدي إلى عواقب وخيمة، خاصة في مجتمع يعاني من اضطرابات عاطفية متزايدة. وأضاف أن بعض الأشخاص قد يتطور لديهم ارتباط عاطفي مع هذه التطبيقات، لدرجة اعتبارها مستشاراً بديلاً عن الأهل أو الأصدقاء. وفي جانب آخر من القضية، حذّر فرويز من مخاطر الخصوصية عند التعامل مع تقنيات الذكاء الاصطناعي، مشيراً إلى أن الاستعمال غير المدروس لهذه التطبيقات قد يجعل المستخدمين عرضة لانتهاك بياناتهم الشخصية، أو استغلالها بطرق غير مشروعة، خاصة في ظل غياب الوعي الكافي بأهمية حماية المعلومات الخاصة. من جهتها، أكدت المحامية نهى الجندي أن استشارات العلاقات العاطفية التي تتم عبر الذكاء الاصطناعي "غير مقبولة أخلاقياً"، مشيرة إلى أن اتخاذ قرارات مصيرية مثل الطلاق بناءً على نصائح افتراضية يعد تصرفاً غير منطقي وغير مبرر قانونياً. وأضافت أن بعض الأشخاص يستغلون هذه التطبيقات كذريعة لإنهاء علاقاتهم، رغم أن تلك الاستشارات لا تستند إلى معرفة حقيقية بتفاصيل الحياة الشخصية للأفراد، مما يجعل الاعتماد عليها أمراً خطيراً وغير موثوق به. واختتمت الجندي بتحذيرها من التهاون في مشاركة المعلومات الشخصية مع التطبيقات الذكية، مؤكدة أن خلف تلك الأنظمة يقف خبراء في التكنولوجيا قد يسعون إلى تحليل البيانات أو تسريبها لأطراف غير معروفة، مما يجعلها بيئة غير آمنة لتبادل الأسرار أو طلب المشورة في قضايا عاطفية مصيرية.

الذكاء الاصطناعي ينهي زواج 12 عاماً.. وخبراء يحذرون من ظاهرة مقلقة
الذكاء الاصطناعي ينهي زواج 12 عاماً.. وخبراء يحذرون من ظاهرة مقلقة

جهينة نيوز

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • جهينة نيوز

الذكاء الاصطناعي ينهي زواج 12 عاماً.. وخبراء يحذرون من ظاهرة مقلقة

تاريخ النشر : 2025-05-08 - 10:31 pm في واقعة غير مألوفة، لجأت امرأة يونانية مؤخراً إلى تطبيق "تشات جي بي تي" لقراءة فنجان قهوتها، فاتهم التطبيق زوجها بالخيانة، ما دفعها إلى طلب الطلاق بعد 12 عاماً من الزواج، ما أثار جدلاً واسعاً حول مدى تأثير الذكاء الاصطناعي على العلاقات الشخصية. وبينما تعامل الزوج مع الأمر باستنكار، تصاعد القلق بين المختصين، الذين حذروا من الاعتماد على الذكاء الاصطناعي في مسائل عاطفية حساسة، وتُهدد بالعبث في خصوصيات الأفراد ومستقبل علاقاتهم الخاصة. الطب النفسي يحذر من هذه النصائح وعن خطورة هذه الظاهرة، قال الدكتور جمال فرويز، استشاري الطب النفسي، في تصريح خاص لـ"24" إن القادم قد يكون أسوأ، مؤكداً أن المجتمع مليء بشخصيات مضطربة قد تنجذب لاستخدام الذكاء الاصطناعي بشكل مفرط، لدرجة الارتباط العاطفي به. وأضاف: "ستظهر فتيات تقول إنها تحب الذكاء الاصطناعي، وإنه الوحيد الذي يفهمها، وتراه مستمعاً جيداً مقارنة بكثير من الشباب، بل وقد تلتزم بإرشاداته في التعامل مع خطيبها أو أسرته". وشدد على ضرورة فهم الفرق بين الإجابات النموذجية التي يقدمها الذكاء الاصطناعي والواقع الفعلي الذي يتطلب التعايش بمرّه وحلوه، محذراً من عواقب الاعتماد العاطفي عليه. كما أشار الدكتور فرويز إلى بعدٍ آخر من الخطورة، وهو ما يتعلق بالخصوصية، قائلاً إن من تتعامل مع الذكاء الاصطناعي دون حذر قد تجد نفسها ضحية لانتهاك خصوصيّتها، حيث قد تُسرق بياناتها أو تُستخدم لاحقاً ضدها، خاصة في ظل غياب الوعي الكافي بمخاطر تسريب المعلومات الحساسة. القانون ضد نصائح الذكاء الاصطناعي من جانبها، وصفت المحامية نهى الجندي، استشارات العلاقات العاطفية التي تتم من خلال الذكاء الاصطناعي بأنها "غير مقبولة أخلاقياً"، مؤكدة لـ"24" أن اتخاذ قرارات مصيرية كالطلاق بناء على توصيات افتراضية "أمر عبثي ولا مبرر له". وأضافت أن بعض الأشخاص أصبحوا يستخدمون تطبيقات مثل "شات جي بي تي" كذريعة لإنهاء علاقاتهم، مشيرة إلى أن هذا السلوك "لا يمكن تبريره قانونياً ولا اجتماعياً"، لأن هذه التطبيقات تقدم محتوى لا يستند إلى معرفة حقيقية بالأشخاص أو أسرار حياتهم الخاصة. وحذّرت الجندي من التهاون في التعامل مع هذه التطبيقات، مؤكدة أن خلف هذه الأنظمة "خبراء تكنولوجيا قد يعملون على تحليل أو تسريب البيانات الشخصية"، ما يجعلها بيئة غير آمنة تماماً لتبادل الأسرار أو التماس النصيحة في أمور حساسة كالعلاقات الزوجية. تابعو جهينة نيوز على

الذكاء الاصطناعي ينهي زواج 12 عاماً.. وخبراء يحذرون من ظاهرة مقلقة
الذكاء الاصطناعي ينهي زواج 12 عاماً.. وخبراء يحذرون من ظاهرة مقلقة

اليمن الآن

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • اليمن الآن

الذكاء الاصطناعي ينهي زواج 12 عاماً.. وخبراء يحذرون من ظاهرة مقلقة

في واقعة غير مألوفة، لجأت امرأة يونانية مؤخراً إلى تطبيق "تشات جي بي تي" لقراءة فنجان قهوتها، فاتهم التطبيق زوجها بالخيانة، ما دفعها إلى طلب الطلاق بعد 12 عاماً من الزواج، ما أثار جدلاً واسعاً حول مدى تأثير الذكاء الاصطناعي على العلاقات الشخصية. وبينما تعامل الزوج مع الأمر باستنكار، تصاعد القلق بين المختصين، الذين حذروا من الاعتماد على الذكاء الاصطناعي في مسائل عاطفية حساسة، وتُهدد بالعبث في خصوصيات الأفراد ومستقبل علاقاتهم الخاصة. الطب النفسي يحذر من هذه النصائح وعن خطورة هذه الظاهرة، قال الدكتور جمال فرويز، استشاري الطب النفسي، في تصريح خاص لـ"24" إن القادم قد يكون أسوأ، مؤكداً أن المجتمع مليء بشخصيات مضطربة قد تنجذب لاستخدام الذكاء الاصطناعي بشكل مفرط، لدرجة الارتباط العاطفي به. وأضاف: "ستظهر فتيات تقول إنها تحب الذكاء الاصطناعي، وإنه الوحيد الذي يفهمها، وتراه مستمعاً جيداً مقارنة بكثير من الشباب، بل وقد تلتزم بإرشاداته في التعامل مع خطيبها أو أسرته". وشدد على ضرورة فهم الفرق بين الإجابات النموذجية التي يقدمها الذكاء الاصطناعي والواقع الفعلي الذي يتطلب التعايش بمرّه وحلوه، محذراً من عواقب الاعتماد العاطفي عليه. كما أشار الدكتور فرويز إلى بعدٍ آخر من الخطورة، وهو ما يتعلق بالخصوصية، قائلاً إن من تتعامل مع الذكاء الاصطناعي دون حذر قد تجد نفسها ضحية لانتهاك خصوصيّتها، حيث قد تُسرق بياناتها أو تُستخدم لاحقاً ضدها، خاصة في ظل غياب الوعي الكافي بمخاطر تسريب المعلومات الحساسة. القانون ضد نصائح الذكاء الاصطناعي من جانبها، وصفت المحامية نهى الجندي، استشارات العلاقات العاطفية التي تتم من خلال الذكاء الاصطناعي بأنها "غير مقبولة أخلاقياً"، مؤكدة لـ"24" أن اتخاذ قرارات مصيرية كالطلاق بناء على توصيات افتراضية "أمر عبثي ولا مبرر له". وأضافت أن بعض الأشخاص أصبحوا يستخدمون تطبيقات مثل "شات جي بي تي" كذريعة لإنهاء علاقاتهم، مشيرة إلى أن هذا السلوك "لا يمكن تبريره قانونياً ولا اجتماعياً"، لأن هذه التطبيقات تقدم محتوى لا يستند إلى معرفة حقيقية بالأشخاص أو أسرار حياتهم الخاصة. وحذّرت الجندي من التهاون في التعامل مع هذه التطبيقات، مؤكدة أن خلف هذه الأنظمة "خبراء تكنولوجيا قد يعملون على تحليل أو تسريب البيانات الشخصية"، ما يجعلها بيئة غير آمنة تماماً لتبادل الأسرار أو التماس النصيحة في أمور حساسة كالعلاقات الزوجية.

يونانية تطلب الطلاق بعد استشارة 'شات جي بي تي'
يونانية تطلب الطلاق بعد استشارة 'شات جي بي تي'

صدى الالكترونية

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • صدى الالكترونية

يونانية تطلب الطلاق بعد استشارة 'شات جي بي تي'

في واقعة غريبة من نوعها، لجأت امرأة يونانية إلى تطبيق 'شات جي بي تي' لقراءة فنجان قهوتها، ليتهم التطبيق زوجها بالخيانة، مما دفعها إلى طلب الطلاق بعد 12 عاماً من الزواج، في حادثة أثارت جدلاً واسعاً حول تأثير الذكاء الاصطناعي على العلاقات الشخصية. وبينما نفى الزوج الاتهامات، حذر خبراء من خطورة الاعتماد على الذكاء الاصطناعي في قضايا عاطفية معقدة. ومن جانبه، أكد الدكتور جمال فرويز، استشاري الطب النفسي، أن الذكاء الاصطناعي قد يغري بعض الأشخاص المضطربين نفسيًا بالاعتماد عليه مفرطًا حتى إن البعض قد يرتبط به عاطفيًا أو يلجأ إلى نصائحه في التعامل مع المقربين. كما شدد على أن الإجابات الآلية لا تعكس الواقع الحقيقي للعلاقات، محذرًا من مخاطر انتهاك الخصوصية نتيجة التعامل غير الواعي مع هذه التقنيات. من جانبها، اعتبرت المحامية نهى الجندي أن اتخاذ قرارات مصيرية مثل الطلاق بناء على استشارات الذكاء الاصطناعي أمر عبثي وغير مقبول، مشيرة إلى أن هذه التطبيقات لا تملك معرفة حقيقية بحياة الأفراد، ما يجعل الاعتماد عليها خطراً قانونيًا واجتماعيًا. كما حذرت من احتمال تسريب البيانات الشخصية عبر هذه الأنظمة، ما يعرض المستخدمين لمخاطر متعددة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store