أحدث الأخبار مع #جمعيةالصداقةالمصريةالروسية


وضوح
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- وضوح
بالصور – إفطار البيت الروسي بالمتحف الإسلامي
كتب- إبراهيم عوف نظّم البيت الروسي بالقاهرة بالتعاون مع جمعية الصداقة المصرية الروسية حفل إفطار رمضاني مميز داخل المتحف الإسلامي، بحضور نخبة من الشخصيات العامة والدبلوماسية والفنية، استقبلهم أحمد صيام ـ مدير عام المتحف، ومن بينهم: د. إبراهيم كامل – رئيس جمعية الصداقة المصرية الروسية، وأرسيني ماتيوشينكو – القائم بأعمال مدير المراكز الثقافية الروسية في مصر، السفير عزت سعد – نائب رئيس الجمعية وسفير مصر السابق في موسكو، شريف جاد – أمين عام الجمعية، ضحى عاصي – عضو مجلس النواب وعضو مجلس إدارة جمعية الصداقة، وممثلو وزارة السياحة والآثار، والفنان سيف عبدالرحمن، وفنان الموزاييك العالمي/ سعد روماني، ووفد كبير من أعضاء الجمعية وإدارة متحف الفن الإسلامي، إلى جانب وفد من اتحاد الشباب التابع للبيت الروسي. بدأت الأمسية الرمضانية بمبادرة رمزية جميلة، حيث أهدى البيت الروسي أربع شتلات أشجار تم غرسها في حديقة المتحف الإسلامي، كرمز للصداقة المصرية الروسية التي تتجذّر بمرور الزمن. افتتح الفعالية أ. أحمد صيام، مدير المتحف، مرحبًا بالحضور ومؤكدًا على أهمية التعاون الثقافي مع الجانب الروسي، مشيرًا إلى أن المتحف الإسلامي يُعد من أعرق المتاحف المصرية، حيث تأسس عام 1903، ويضم أكثر من 100,000 قطعة أثرية تعود للعصور الإسلامية المختلفة. أرسيني ماتيوشينكو عبّر عن سعادته بتنظيم هذه الاحتفالية المميزة، مؤكدًا على امتنان الجانب الروسي للمشاركة المصرية، مما يعكس عمق العلاقات الثنائية بين البلدين. وأكد د. إبراهيم كامل، أن غرس الأشجار في حديقة المتحف، التي تُروى من مياه النيل، يمثل إضافة جديدة لجسور التواصل بين الشعبين المصري والروسي، مشيدًا بالتعاون مع واحد من أهم المتاحف المصرية. وقدم شريف جاد التهنئة للوفد الروسي، مؤكدًا أهمية تعزيز هذا النوع من الفعاليات التي تعكس دفء العلاقات الثقافية بين البلدين. واختتمت الاحتفالية بحفل إفطار جماعي وسط أجواء روحانية دافئة، جسّدت روح الصداقة والتآخي بين الشعبين المصري والروسي.

مستقبل وطن
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- مستقبل وطن
إفطار البيت الروسي بالمتحف الإسلامي
نظّم البيت الروسي بالقاهرة بالتعاون مع جمعية الصداقة المصرية الروسية حفل إفطار رمضاني مميز داخل المتحف الإسلامي، بحضور نخبة من الشخصيات العامة والدبلوماسية والفنية، استقبلهم أحمد صيام ـ مدير عام المتحف، ومن بينهم: د. إبراهيم كامل – رئيس جمعية الصداقة المصرية الروسية، وأرسيني ماتيوشينكو - القائم بأعمال مدير المراكز الثقافية الروسية في مصر، السفير عزت سعد - نائب رئيس الجمعية وسفير مصر السابق في موسكو، شريف جاد - أمين عام الجمعية، ضحى عاصي - عضو مجلس النواب وعضو مجلس إدارة جمعية الصداقة، وممثلو وزارة السياحة والآثار، والفنان سيف عبدالرحمن، وفنان الموزاييك سعد روماني، ووفد كبير من أعضاء الجمعية وإدارة متحف الفن الإسلامي، إلى جانب وفد من اتحاد الشباب التابع للبيت الروسي. بدأت الأمسية الرمضانية بمبادرة رمزية جميلة، حيث أهدى البيت الروسي أربع شتلات أشجار تم غرسها في حديقة المتحف الإسلامي، كرمز للصداقة المصرية الروسية التي تتجذّر بمرور الزمن. افتتح الفعالية أ. أحمد صيام، مدير المتحف، مرحبًا بالحضور ومؤكدًا على أهمية التعاون الثقافي مع الجانب الروسي، مشيرًا إلى أن المتحف الإسلامي يُعد من أعرق المتاحف المصرية، حيث تأسس عام 1903، ويضم أكثر من 100,000 قطعة أثرية تعود للعصور الإسلامية المختلفة. أرسيني ماتيوشينكو عبّر عن سعادته بتنظيم هذه الاحتفالية المميزة، مؤكدًا على امتنان الجانب الروسي للمشاركة المصرية، مما يعكس عمق العلاقات الثنائية بين البلدين. وأكد د. إبراهيم كامل، أن غرس الأشجار في حديقة المتحف، التي تُروى من مياه النيل، يمثل إضافة جديدة لجسور التواصل بين الشعبين المصري والروسي، مشيدًا بالتعاون مع واحد من أهم المتاحف المصرية. وقدم شريف جاد التهنئة للوفد الروسي، مؤكدًا أهمية تعزيز هذا النوع من الفعاليات التي تعكس دفء العلاقات الثقافية بين البلدين. واختتمت الاحتفالية بحفل إفطار جماعي وسط أجواء روحانية دافئة، جسّدت روح الصداقة والتآخي بين الشعبين المصري والروسي.


مصر فايف
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصر فايف
الأطفال الروس ينحتون فانوس رمضان في ورشة فنية متميزة بالقاهرة
تُعد الورش الفنية والثقافية واحدة من أبرز الوسائل لتعزيز التواصل الثقافي بين الشعوب،في هذا السياق، نظمت جمعية الصداقة المصرية الروسية بالتعاون مع البيت الروسي بالقاهرة ورشة فنية مميزة لفانوس رمضان، بإدارة الفنان أحمد غويبة،تجمع الأطفال الروس والمصريين في أجواء مُفعمة بالحيوية والإبداع، حيث أُتيحت لهم الفرصة لتصنيع فانوس رمضان بأيديهم،كما أُحيط الأطفال بقصة الفانوس، بدءًا من نشأته وتاريخه عبر العصور، ما يعكس أهمية جمع التراث الثقافي بين الثقافات المختلفة. أهمية تعزيز العلاقات الثقافية أكد الدكتور إبراهيم كامل، رئيس جمعية الصداقة المصرية الروسية، على أهمية رعاية الجمعية للأنشطة الثقافية كوسيلة لمد جسور التواصل بين الأطفال في مصر وروسيا،ورأى أن هؤلاء الأطفال هم أصدقاء المستقبل، وبيّن أن الجمعية تسعى لتنوع أنشطتها الثقافية مع الجالية الروسية في مصر،يُظهر هذا الاهتمام أن الفنون والحرف اليدوية تلعب دورًا رئيسيًا في تعزيز الفهم والاحترام المتبادل بين الثقافات المختلفة. تفاعل الأطفال مع التراث الثقافي أشار شريف جاد، الأمين العام للجمعية، إلى أن هذه الورشة أقدمت على تمكين الأطفال الروس من التعرف على الموروث الثقافي الشعبي المصري من خلال قصة الفانوس،وقد أثار الموضوع اهتمام الأطفال، الذين أبدوا حماسًا كبيرًا في المشاركة بشكل عملي من خلال صناعة الفانوس،تجربة صناعة الفانوس لم تكن مجرد نشاط ترفيهي، بل كانت فرصة لتعميق الفهم الثقافي والاستمتاع بتبادل الخبرات والتراث بين الأطفال من خلفيات ثقافية مختلفة. تُظهر مثل هذه الأنشطة كيف يمكن للفنون أن تكون جسرًا للتواصل والتفاهم بين الأمم والشعوب،من خلال الورش الفنية، يتمكن الأطفال من التعرف على قيم وثقافات جديدة، مما يكسبهم خبرات تعليمية وثقافية متنوعة،إن الاحتفاء بتراث رمضان من خلال هذه الفعاليات يُعزز الهوية الثقافية ويُشدد على أهمية التفاعل الإيجابي بين الشعوب المختلفة. في الختام، تبرز ورش العمل الفنية مثل ورشة الفانوس الرمضاني كأداة فعالة لبناء جسور التواصل الثقافي،من خلال دمج الفن بالقيم التعليمية، يمكن للأطفال من كافة أنحاء العالم التعرف على تراث وثقافات الشعوب الأخرى، ما يسهم في بناء مستقبل يعمه الفهم والتعاون،إن تلك الفعاليات ليست فقط تجارب ممتعة، بل هي أيضًا خطوات في اتجاه تعزيز العلاقات الإنسانية والإبداعية في عالم مليء بالتنوع.