أحدث الأخبار مع #جنرالموتورز،


عرب نت 5
منذ 2 ساعات
- سيارات
- عرب نت 5
: سيارة جي إم سي سييرا 2027 يوكون 2029 ستصبح سيارات هجينة
صورة ارشيفيةالأربعاء, 23 يوليو, 2025تستعد جي إم سي لإطلاق موجة من التحديثات في تشكيلتها، وعلى رأسها سييرا بيك أب بحلول عام 2027، ويوكون في 2029، وستحصل كلا السيارتين ولأول مرة في تاريخهما على خيار محركات هجينة قابلة للشحن.إقرأ أيضاً..وكيل سيارة سكودا يقدم كاروك 2026 الجديدة في السوق المصريسيارة فورد إكسبلورر تريمور 2026 ..فخامة مقابل سعر أعلى.. سيارة جديدة من Toyotaهذه هي أغلى سيارة فيراري F40 في العالم..رغم التباطؤ العالمي على السيارات الكهربائية بالكامل، والذي تأثر جزئياً بتغييرات السياسات الحكومية في الولايات المتحدة، لم تتخل جي إم سي عن خططها للتوجه نحو الكهرباء، لكنها تعيد التوازن من خلال التركيز على المحركات الهجينة بالقابس كحل عملي في الوقت الراهن.أكدت ماري بارا، الرئيسة التنفيذية لمجموعة جنرال موتورز، أن أول سيارات جي إم سي الهجينة بالقابس ستصل في 2027، بالتزامن مع تحديثات منتصف الدورة لسييرا. ومن المتوقع أن يبدأ الإنتاج في مصنع أوريون بولاية ميشيغان، مع تحديث إضافي لطراز سييرا HD في عام 2028.أما يوكون ويوكون XL، فمن المقرر أن يخضعا لتجديد شامل في 2029، يشمل التصميم الخارجي، والتقنيات الداخلية، وخيارات المحركات الهجينة الجديدة.المصدر: سعودى شفت قد يعجبك أيضا...


رواتب السعودية
منذ 2 أيام
- سيارات
- رواتب السعودية
تقنية جديدة من جنرال موتورز قد تساعد على تجنب الطرق السيئة
السيارات – لا تعتبر البنية التحتية للطرق في أمريكا مثالية, حيث تنتشر الحفر والعيوب على طول مئات الآلاف من الأميال من الطرق في جميع أنحاء البلاد. ومع مرور هذا العدد الكبير من المركبات على هذه الطرق يوميًا، يكاد يكون من المستحيل التنبؤ بمدى تدهورها. وقدمت شركة جنرال موتورز مؤخرًا طلب براءة اختراع بخصوص نظام يهدف إلى تحذير السائقين من تدهور حالة الطرق قبل أن يلاحظوها. وكشفت مواقع تفاصيل تظهر أن جنرال موتورز قدمت الطلب مبدئيًا إلى مكتب براءات الاختراع والعلامات التجارية الأمريكي في 15 ديسمبر 2023، على الرغم من أنه لم ينشر علنًا حتى 19 يونيو 2025. وسيستخدم نظام جنرال موتورز أجهزة استشعار وكاميرات مثبتة في المركبات، لجمع بيانات الطريق، مثل إزاحة نظام التعليق، ودوران العجلات، والاهتزاز أثناء القيادة. ثم تستخدم الشركة هذه الكاميرات لعرض عيوب الطريق آنيًا مثل الحفر أو تجمعات المياه وإرسال هذه المعلومات إلى السحابة عبر أنظمة معلوماتية عن بعد ونظام تحديد المواقع العالمي (GPS). ومن هناك، سيحدد النظام درجة صيانة الطريق التي تعكس حالة الطريق المعني. وهل هذه الدرجة من التدهور سيئة بما يكفي؟ نظريًا، يمكن لشركة جنرال موتورز إرسال هذه المعلومات إلى المسؤولين لاتخاذ اللازم فورًا. وسيقترح نظام جنرال موتورز أيضًا طرقًا بديلة للسائقين عبر نظام الملاحة داخل السيارة إذا رصد أي خلل على طول طريقهم. ورغم عدم ذكر ذلك في براءة الاختراع، يتوقع أن يعمل نظام كهذا بتناغم تام مع نظام Super Cruise من جنرال موتورز، الذي سيتضمن قريبًا خرائط طرق بطول 750 ألف ميل عبر الولايات المتحدة وكندا. إنها بالتأكيد فكرة مثيرة للاهتمام , وهي فكرة من الناحية النظرية يمكن أن توفر للسائقين آلاف الدولارات في فواتير الإصلاح، خاصة في ظل حالة الطرق الأقل من المتوسطة في أمريكا. وفي وقت سابق من هذا العام، منحت الجمعية الأمريكية للمهندسين المدنيين (ASCE) البنية التحتية الأمريكية درجة 'ج'، وفقًا لمجلة فورتشن . وتأخذ الجمعية في الاعتبار عوامل مثل الجسور والسدود، وبالطبع الطرق، عند تقييمها، وهو تقييم يجرى مرة كل أربع سنوات. في الواقع، فإن التصنيف 'C' الذي حصلت عليه ASCE هو تحسن عن التصنيف السابق، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى صفقة البنية التحتية التي أبرمها الرئيس السابق بايدن بقيمة تريليون دولار، والتي أصبحت قانونًا في عام 2021. وأشار دارين أولسون، رئيس الجمعية الأمريكية للمهندسين المدنيين (ASCE)، إلى أن 'الاستثمارات بدأت تؤتي ثمارها، ولكن لا يزال أمامنا الكثير من العمل'. وأضاف: 'من خلال الاستثمار في بنيتنا التحتية، نعزز كفاءة اقتصادنا، ونعزز تنافسيتنا العالمية'. وبطبيعة الحال، فإن براءة اختراع تدهور الطريق ليست الشيء الوحيد في ترسانة جنرال موتورز التي تهدف إلى مساعدة السائقين. وفي مايو الماضي، قدمت شركة جنرال موتورز براءة اختراع بعنوان 'تقييم الصحة النفسية لركاب السيارة وتطبيق التدابير المضادة'. في جوهره، يمثل هذا النظام رادعًا لغضب السائقين ، ويستخدم تدابير مضادة لمنع وقوع 'موقف غير مرغوب فيه' أثناء القيادة. وتهدف براءة اختراع منفصلة لشركة جنرال موتورز من عام 2023 إلى تقليل وهج المصابيح الأمامية للسيارات القادمة من خلال زجاج أمامي معتم تلقائيًا باستخدام الواقع المعزز .


المشهد العربي
منذ 3 أيام
- أعمال
- المشهد العربي
الممثل التجاري الأمريكي: سياسات ترامب تحفز الاستثمار الصناعي محلياً
صرح الممثل التجاري الأمريكي، جيمسون جرير، بأن السياسات الجمركية الموسعة للرئيس دونالد ترامب تؤتي ثمارها بالفعل فيما يتعلق بتحفيز الاستثمار في القطاع الصناعي. وأوضح جرير أن سياسات ترامب التجارية الخارجية تستهدف خفض العجز التجاري للولايات المتحدة، ووقف تراجع القدرات التصنيعية المتقدمة للدولة. وأضاف في كلمة خلال قمة إعادة التصنيع في ديترويت أن ترامب يشجع الدول على نقل مصانعها إلى الولايات المتحدة لتجنب الرسوم الجمركية. وأشار إلى أن شركات مثل "جنرال موتورز"، ومصانع للأدوية والحديد الصلب، قد بدأت باتخاذ إجراءات فعلية بهذا الصدد. وأكد جرير أن العجز التجاري الأمريكي، الذي بلغ 1.2 تريليون دولار في عام 2024، هو وضع غير مستدام وغير مقبول. وأشار إلى أن ترامب صاغ بنفسه إخطارات الرسوم الجمركية التي أُرسلت لعدد من الدول مؤخرًا لإبلاغها بالرسوم الجمركية التي ستُفرض على منتجاتها.


الاتحاد
منذ 7 أيام
- سيارات
- الاتحاد
عقل رقمي وقلب كهربائي.. صناعة السيارات تتغير إلى الأبد
في مصنع «فاكتوري زيرو» التابع لشركة جنرال موتورز بمدينة ديترويت، عاصمة صناعة السيارات الأميركية، والمخصص لإنتاج السيارات الكهربائية، بات الذكاء الاصطناعي والتعلّم الآلي عنصرين أساسيين يقودان عمليات الإنتاج والتطوير، مما يعكس التحول العميق في صناعة السيارات نحو مستقبل أكثر ذكاءً وكفاءة. تعتمد الشركة على أنظمة رؤية ذكية لرصد الأعطال بسرعة، مثل تسربات البطارية، وتلف المكونات المعدنية، وعيوب الطلاء، مما يسرّع عمليات الصيانة ويقلل من الهدر. وفي الجانب التسويقي، توظف جنرال موتورز أدوات الذكاء الاصطناعي لتحليل سلوك المستهلكين وتخصيص الحملات الإعلانية والعروض الترويجية بدقة أعلى. وفي ظل احتدام المنافسة مع الشركات الأخرى، تراهن الشركة على هذه التقنيات المتقدمة للحفاظ على موقعها كأكبر مُصنّع للسيارات في الولايات المتحدة، واضعة الذكاء الاصطناعي في صلب استراتيجيتها للنمو المستقبلي. توقيت الوصول المثالي قال جون فرانسيس، كبير مسؤولي البيانات والتحليلات في جنرال موتورز، إن الذكاء الاصطناعي أصبح محركًا لتحوّل واسع داخل جنرال موتورز، بدءًا من تمكين فرق التسويق من استهداف المستهلكين في اللحظة الحاسمة ضمن مسار اتخاذ قرار الشراء، ووصولًا إلى تعديل خطوط الإنتاج في الوقت الفعلي استجابة لتغيرات الطلب. وأوضح فرانسيس، أن خوارزميات الشركة تحلل كمًا هائلًا من البيانات، تشمل تفاعلات العملاء ومؤشرات المبيعات وسجلات الإنتاج، لتوليد رؤى دقيقة تمكّن الشركة من تصنيع سيارات بخصائص تلبي ما يريده العملاء فعليًا، مثل تقنيات الاتصال السلس، وأنظمة الأمان المصممة حسب الاحتياج، وخيارات المحركات التقليدية والهجينة والكهربائية. تجربة قيادة ذكية أكّد فرانسيس أن الذكاء الاصطناعي لا يقتصر دوره على تحسين كفاءة الإنتاج، بل يمتد أيضًا إلى تعزيز تجربة القيادة للمستهلكين. وأشار إلى أن جنرال موتورز تتعاون حاليًا مع شركاء مثل Pilot وEVgo لتحديد المواقع المثلى لمحطات شحن السيارات الكهربائية، مستندة إلى تحليلات تدفق حركة المرور، وبيانات التوزيع الجغرافي، بالإضافة إلى خبرة المهندسين في المجال، بما يضمن توفير خدمات شحن أكثر ذكاءً وملاءمة للمستخدمين. أنظمة مساعدة متقدمة لا تقتصر التحولات الرقمية على جنرال موتورز فحسب، بل تشمل قطاع السيارات بأكمله. وتشير بيانات شركة Global Market Insights إلى أن سوق تقنيات الذكاء الاصطناعي في صناعة السيارات بلغ نحو 4.8 مليار دولار، ومن المتوقع أن يقفز إلى 186.4 مليار دولار خلال العقد المقبل. وإلى جانب رفع الكفاءة التشغيلية في خطوط الإنتاج ومستودعات الصيانة، بات الذكاء الاصطناعي يقدم مزايا مباشرة للمستخدم النهائي من خلال تحسين تجربة القيادة وتطوير وظائف السلامة. ويؤكد وايت ميهام، الشريك المؤسس لشركة Northwest AI Consulting، أن شركات السيارات أصبحت قادرة بفضل تقنيات الذكاء الاصطناعي على تصميم أنظمة مساعدة متقدمة، مثل الكبح التلقائي الذكي، والمساعدة في التوجيه بدقة أعلى. ويتفق معه طارق منير، مستشار التحول الرقمي بالذكاء الاصطناعي، الذي يرى أن القطاع يتجه بسرعة نحو تبني أنظمة ذاتية التحسين، قادرة على تخطيط سلاسل الإمداد بكفاءة شبه مثالية، وتقليص تكاليف الاختبار من خلال الاعتماد على تقنيات الواقع الافتراضي والمعزز. وأضاف منير: «نحن أمام ثورة مصانع ذكية قيد التشكّل، ستجعل الصناعة أكثر سرعة، وأقل تكلفة، وأكثر استدامة من أي وقت مضى». التحديات لم تنتهِ بعد رغم النجاحات، ما تزال جنرال موتورز تواجه تحديات في رحلتها مع الذكاء الاصطناعي. وأبرزها ضمان تحقيق نتائج ملموسة طويلة الأمد لجميع العملاء، وهو ما يتطلب توفر كميات كبيرة من البيانات. لذلك، كرّس فريق فرانسيس جهودًا كبيرة لتطوير بنية تحتية رقمية قوية قادرة على معالجة وتحليل كميات هائلة من البيانات. كما كان من الضروري بناء بيئة رقمية قابلة للتوسع، مع موارد حوسبة قابلة تتكيف تلقائيًا مع الاحتياجات الموظفين والأقسام المتغيرة. واحدة من العقبات الشائعة كانت مقاومة التغيير من بعض العاملين، بسبب المخاوف من فقدان الوظائف. وأكد فرانسيس أن الإدارة تولي أهمية خاصة لفهم هذه المخاوف، وتوفير الدعم اللازم للموظفين من أجل استيعاب التكنولوجيا والاستفادة القصوى منها. وقال فرانسيس: «نحن في جنرال موتورز نعتبر الذكاء الاصطناعي أداة لتعزيز أداء الوظائف، وليس لاستبدال البشر. عندما يبدأ الموظفون برؤية فوائد هذه التقنية، تقلّ مقاومة التغيير بسرعة». تجربة محسّنة لكل عميل رغم التحديات، يبقى التفاؤل سيد الموقف لدى قادة صناعة السيارات. ويتوقع فرانسيس أن الطلب على السيارات المخصّصة التي تلبي احتياجات العملاء بشكل دقيق سيشهد ارتفاعًا متزايدًا، مع ميزات متقدمة في مجالات الأمان والاتصال. وأضاف فرانسيس: «الذكاء الاصطناعي وتحليلات البيانات تساعدنا على تحقيق ذلك في جميع فئات السيارات، سواء التقليدية أو الكهربائية. هذه الأدوات تمكّننا من تقديم تجربة محسّنة لكل عميل، مهما كان مستوى السعر». وأيد هذه الرؤية رويسطن جونز، رئيس قطاع السيارات في شركة Altair، مشيرًا إلى أن العملاء يبحثون عن سيارات أكثر تخصيصًا وكفاءة في استهلاك الطاقة وأعلى مستويات الأمان. وأضاف: «سيساعد الذكاء الاصطناعي في تحقيق هذه المطالب بشكل متزايد». وختم جونز بالقول: «على المدى البعيد، سيدفع الذكاء الاصطناعي القطاع نحو التخصيص الشامل، ودورات تطوير أقصر، وابتكار مستدام يتماشى مع تغيرات قيم المستهلكين والمتطلبات التنظيمية». أسامة عثمان (أبوظبي)


صدى البلد
١٥-٠٧-٢٠٢٥
- سيارات
- صدى البلد
أمل جديد في انخفاض أسعار السيارات الكهربائية بسبب هذه البطارية
في خطوة استراتيجية جديدة تعكس تحولًا واضحًا نحو السيارات الكهربائية ذات الأسعار المعقولة، أعلنت شركة جنرال موتورز خلال الشهر الماضي أن مصنعها "فيرفاكس أسيمبلي" سيبدأ تصنيع الجيل المعاد تصميمه من سيارة شيفروليه بولت بنهاية العام الجاري. لكن اللافت في الإعلان لم يكن فقط العودة المنتظرة لطراز بولت، بل تلميح الشركة لاستثمارات مستقبلية أوسع في قطاع السيارات الكهربائية الاقتصادية. استثمارات جديدة في بطاريات منخفضة التكلفة كشفت جنرال موتورز عن خطة طموحة لتطوير مصنع "خلايا ألتيوم" في مدينة سبرينج هيل، تينيسي، ليصبح مركزًا لإنتاج بطاريات فوسفات الحديد الليثيوم (LFP)، المعروفة بانخفاض تكلفتها. وسيبدأ العمل في المشروع في وقت لاحق من عام 2025، مع بدء الإنتاج الفعلي في أواخر عام 2027. تهدف هذه الخطوة إلى خفض تكلفة البطاريات بشكل ملحوظ، من خلال اعتماد كيمياء LFP بدلاً من التركيبة الغنية بالمعادن الثمينة مثل النيكل والكوبالت. ووفقًا لتصريحات رسمية، فإن هذه الخطوة ستمنح جنرال موتورز مرونة أكبر في تشكيل محفظتها من السيارات الكهربائية، وتوسيع نطاق خياراتها أمام المستهلكين. بطاريات بأسعار منخفضة للسيارات الشعبية.. لا الفاخرة رغم أن مصنع Spring Hill Manufacturing القريب يُنتج طرازات فاخرة مثل كاديلاك ليريك وفيستيك، إلا أنه من المرجح أن بطاريات LFP الجديدة ستكون موجهة إلى السيارات الكهربائية ذات الأسعار الاقتصادية. إذ لا تزال البطاريات الغنية بالنيكل هي الخيار المُفضل للطرازات الفاخرة التي تتطلب مدى أطول وأداءً أقوى. إلى جانب الحماس المتزايد تجاه بطاريات LFP، أكد رئيس جنرال موتورز، مارك رويس، أن الشركة تعمل أيضًا على تطوير كيمياء الليثيوم المنجنيز الغني (LMR)، التي أعلن عنها مؤخرًا. وتأتي هذه الخطوة في إطار سعي الشركة لتقديم تقنيات بطاريات أكثر كفاءة وتنوعًا. وقد تم الانتهاء مؤخرًا من مرحلة رئيسية في مشروع بناء مركز "أنكر-جونسون" لتطوير خلايا البطاريات في ولاية ميشيجان، مما يُشير إلى تقدم ملحوظ في جهود البحث والتطوير لدى الشركة. تعكس هذه التحركات رغبة جنرال موتورز في إعادة تشكيل السوق الأمريكية والعالمية للسيارات الكهربائية، عبر تقديم خيارات ميسورة التكلفة تناسب قاعدة أكبر من العملاء، دون التضحية بالجودة أو الابتكار. في ظل المنافسة المتزايدة من الشركات الآسيوية، وتنامي الطلب على السيارات الكهربائية منخفضة التكلفة، تبدو جنرال موتورز مستعدة للدخول بقوة في هذا السباق، عبر مزيج من الاستثمار الذكي والتكنولوجيا المتقدمة.