أحدث الأخبار مع #جنسنهوانج


الوطن
منذ 2 أيام
- علوم
- الوطن
لنحذر من تكرار الماضي
أعتقد أن كل مواطن خليجي مخلص أسعدته زيارة الرئيس الأمريكي ترامب للخليج، ويثمن كثيراً ما يقوم به من مساعٍ لإعادة الثقة للعلاقات الخليجية الأمريكية؛ نظراً لأهمية هذه العلاقات في المحافظة على استقرار دول المنطقة. والقواعد العسكرية الأمريكية التي تساعد على حفظ الأمن الإقليمي في الجفير والعديد وعريفجان والإسكان (السعودية) والظفرة ومصيرة خير شاهد على مدى ارتباط دولنا الخليجية بأمريكا. من جانب آخر ومثلما توقعت في مقال الأسبوع الماضي، فقد كان للتكنولوجيا نصيب كبير من الاتفاقيات والاستثمارات المشتركة بين الدول الخليجية وأمريكا خلال الزيارة الأخيرة، فالإمارات تسعى أن تكون مركزاً عالمياً للتكنولوجيا ويتطلب ذلك الوصول إلى المعرفة الأمريكية المتطورة في مجال رقائق الذكاء الاصطناعي والسعودية من جانبها أيضاً تطمح أن تعزز من استثماراتها في القطاع التكنولوجي وتوسعة أعماله داخلياً بمساعدة أمريكية. ولهذا تم الإعلان خلال الزيارة عن المجمع الإماراتي الأمريكي للذكاء الاصطناعي بقدرة 5 جيجاواط في أبوظبي الذي سيوفر منصة إقليمية لشركات التكنولوجيا الأمريكية الكبرى لتقديم خدمات سريعة للسكان الذي يعيشون ضمن نطاق ٣٢٠٠ كليو متر من حدود الإمارات أو تقريباً نصف سكان العالم. وفي السعودية، قالت شركة إنفيديا الأمريكية أكبر مصنع للرقائق الإلكترونية في أمريكا والذي كان رئيسها جنسن هوانج من ضمن الوفد المرافق للرئيس ترامب إنها ستبيع مئات الآلاف من رقائق الذكاء الاصطناعي للسعودية والدفعة الأولى منها و المكونة من ١٨ ألفاً من رقائق «بلاك ويل» الجديدة ستذهب مباشرة للشركة السعودية الناشئة في الذكاء الاصطناعي «هيومان». وأرى أن الاتفاقيات التكنولوجية هي الأبرز والأكثر أهمية من ضمن ما تم إعلانه من تعاونات خليجية أمريكية، فهي تؤسّس لتكون دول الخليج من أكثر الدول تقدماً في قطاع مهم مثل الذكاء الاصطناعي. والأمل أن تستفيد دولنا الخليجية من المعرفة والخبرة الأمريكية في تطوير قدراتها المحلية في القطاع الجديد بحيث يمكنها في المستقبل أن تكون مستقلة وقادرة على الاعتماد على نفسها في هذا المجال، فتوطين الصناعات أياً كانت والتمكن منها هدف استراتيجي لا يمكن التفريط فيه وإلا استمرّ الاعتماد على الآخرين إلى ما لا نهاية ونكون قد كررنا ما فعلناه طوال عقود سابقة. تحليق منفرد أكدت مديرة موارد بشرية أن المؤسسة التي تعمل فيها ملتزمة بنسبة البحرنة، لكنها أضافت أن أغلب الذين يعملون في المؤسسة هم من نفس بلد المدير العام غير البحريني..! هذا لغز وينتظر إجاباتكم.


البورصة
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
"إنفيديا" تطرح أمام مشرعين أمريكيين مخاوفها إزاء تنامي قدرات الذكاء الاصطناعي
قال مصدر كبير في لجنة بالكونجرس إن جنسن هوانج الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا ناقش المخاوف إزاء تنامي قدرات الذكاء الاصطناعي لشركة هواوي تكنولوجيز مع مشرعين أمريكيين. وأُثيرت هذه القضايا خلال اجتماع مغلق بين مسؤولي إنفيديا ولجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب الأمريكي الخميس. ومن بين الموضوعات التي نوقشت، رقائق الذكاء الاصطناعي من هواوي، والكيفية التي يمكن للقيود المفروضة على رقائق إنفيديا في الصين أن تزيد بها من قدرة هواوي التنافسية. وقال المصدر 'إذا تم تدريب ديب سيك آر1 على (شرائح هواوي) أو تدريب نموذج صيني مفتوح المصدر في المستقبل ليكون محسنا للغاية لشرائح هواوي، فمن شأن ذلك المخاطرة بإيجاد طلب عالمي على شرائح هواوي'. وقال جون ريزو المتحدث باسم شركة إنفيديا في بيان 'اجتمع جنسن مع لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب لمناقشة الأهمية الاستراتيجية للذكاء الاصطناعي بوصفه من البنى التحتية الوطنية، وضرورة الاستثمار في قطاع التصنيع الأمريكي. وأكد دعم إنفيديا الكامل لجهود الحكومة الرامية إلى تعزيز التكنولوجيا والمصالح الأمريكية حول العالم'. ومثلت رقائق إنفيديا، التي تعد أساسية لتطوير روبوتات الدردشة ومولدات الصور وأنظمة الذكاء الاصطناعي الأخرى، هدفا لضوابط التصدير الأمريكية منذ الولاية الأولى للرئيس دونالد ترامب. واستجابت إنفيديا بتصميم رقائق للسوق الصينية تتوافق مع القواعد المتغيرة. لكن الشركة قالت الشهر الماضي إن إدارة ترامب طلبت منها وقف بيع أحدث معروضاتها في الصين، وهي الشريحة إتش20. وكان العملاء الصينيون قد زادوا من طلباتهم على هذه الشرائح بفضل نماذج الذكاء الاصطناعي منخفضة التكلفة مثل تلك التي تنتجها شركة ديب سيك. وذكرت رويترز الشهر الماضي أن هواوي تدخلت لسد الفجوة التي خلفتها شركة إنفيديا في الصين، وذلك بالاستعداد لشحن كميات كبيرة من الشريحة المصممة للتنافس مع إنفيديا.


صوت بيروت
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- صوت بيروت
إنفيديا تطرح أمام مشرعين أمريكيين مخاوفها إزاء تنامي قدرات الذكاء الاصطناعي لهواوي
قال مصدر كبير في لجنة بالكونجرس إن جنسن هوانج الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا ناقش المخاوف إزاء تنامي قدرات الذكاء الاصطناعي لشركة هواوي تكنولوجيز مع مشرعين أمريكيين. وأُثيرت هذه القضايا خلال اجتماع مغلق بين مسؤولي إنفيديا ولجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب الأمريكي اليوم الخميس. ومن بين الموضوعات التي نوقشت، رقائق الذكاء الاصطناعي من هواوي، والكيفية التي يمكن للقيود المفروضة على رقائق إنفيديا في الصين أن تزيد بها من قدرة هواوي التنافسية. وقال المصدر 'إذا تم تدريب ديب سيك آر1 على (شرائح هواوي) أو تدريب نموذج صيني مفتوح المصدر في المستقبل ليكون محسنا للغاية لشرائح هواوي، فمن شأن ذلك المخاطرة بإيجاد طلب عالمي على شرائح هواوي'. وقال جون ريزو المتحدث باسم شركة إنفيديا في بيان 'اجتمع جنسن مع لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب لمناقشة الأهمية الاستراتيجية للذكاء الاصطناعي بوصفه من البنى التحتية الوطنية، وضرورة الاستثمار في قطاع التصنيع الأمريكي. وأكد دعم إنفيديا الكامل لجهود الحكومة الرامية إلى تعزيز التكنولوجيا والمصالح الأمريكية حول العالم'. ومثلت رقائق إنفيديا، التي تعد أساسية لتطوير روبوتات الدردشة ومولدات الصور وأنظمة الذكاء الاصطناعي الأخرى، هدفا لضوابط التصدير الأمريكية منذ الولاية الأولى للرئيس دونالد ترامب. واستجابت إنفيديا بتصميم رقائق للسوق الصينية تتوافق مع القواعد المتغيرة. لكن الشركة قالت الشهر الماضي إن إدارة ترامب طلبت منها وقف بيع أحدث معروضاتها في الصين، وهي الشريحة إتش20. وكان العملاء الصينيون قد زادوا من طلباتهم على هذه الشرائح بفضل نماذج الذكاء الاصطناعي منخفضة التكلفة مثل تلك التي تنتجها شركة ديب سيك. وذكرت رويترز الشهر الماضي أن هواوي تدخلت لسد الفجوة التي خلفتها شركة إنفيديا في الصين، وذلك بالاستعداد لشحن كميات كبيرة من الشريحة المصممة للتنافس مع إنفيديا.


أرقام
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
صحيفة: رئيس إنفيديا يلتقي بمؤسس ديب سيك في الصين لبحث القيود الأمريكية
سافر الرئيس التنفيذي لشركة "إنفيديا" إلى بكين، بعد أن أدت القيود الجديدة التي فرضتها واشنطن على مبيعات شركة صناعة الرقائق الأمريكية في الصين إلى انخفاض أسهمها، بحسب تقرير. ووفقًا لما نقلته صحيفة "فاينانشال تايمز" عن مصادر على دراية بالأمر الخميس، التقى "جنسن هوانج" بعملاء شركته، بمن فيهم مؤسس "ديب سيك" الناشئة للذكاء الاصطناعي، لمناقشة تصاميم رقائق جديدة للعملاء الصينيين. وأضافت المصادر، أن "هوانج" أجرى محادثات منفصلة مع "هي ليفينج" نائب رئيس مجلس الدولة الصيني، بعد الموافقة على طلب "إنفيديا" الاجتماع مع المسؤولين في وقت سابق من هذا الأسبوع. يأتي هذا بعدما أعلنت "إنفيديا" الثلاثاء أنها تتوقع انخفاضًا في أرباحها بقيمة 5.5 مليار دولار نتيجة قيود التصدير الأمريكية الجديدة على رقائق "إتش 20"، المصممة للامتثال لضوابط الإدارة الأمريكية السابقة، والتي تحد من الصادرات إلى الصين.


صحيفة الخليج
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
الرئيس التنفيذي لإنفيديا: ثورة الروبوتات الشبيهة بالبشر أقرب مما نظن
يعتقد جنسن هوانج الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا أن استخدام الروبوتات الشبيهة بالبشر على نطاق واسع في المصانع، تفصلنا عنه أقل من خمس سنوات. وألقى هوانج، الثلاثاء، كلمة مهمة في ملعب هوكي مزدحم في سان هوزيه بولاية كاليفورنيا الأمريكية خلال مؤتمر المطورين السنوي الذي تنظمه الشركة التي تبلغ قيمتها نحو ثلاثة تريليونات دولار. وكشف هوانج عن أدوات برمجية قال إنها ستساعد الروبوتات الشبيهة بالبشر على التنقل في العالم بسهولة أكبر. وفي حديثه لمجموعة من الصحفيين بعد كلمته، سُئل هوانج عن العلامات التي ستُظهر أن الذكاء الاصطناعي أصبح موجوداً في كل مكان. الروبوتات الشبيهة بالبشر ومن بين إجابات أخرى، قال هوانج: «إن ذلك قد يحدث عندما تتجول الروبوتات الشبيهة بالبشر في الأنحاء، وهو أمر لا يبعد عنّا خمس سنوات. هذه ليست مشكلة تبعد عنّا خمس سنوات، بل مشكلة تبعد عنّا بضع سنوات». وقال: «إن قطاع التصنيع من المرجح أن يتبنى استخدام الروبوتات الشبيهة بالبشر أولاً، لأن هذا القطاع لديه مهام محددة بوضوح يمكن للروبوتات التعامل معها في بيئة خاضعة للسيطرة». وأضاف:«أعتقد أنه ينبغي توجيهها إلى المصانع أولاً. والسبب في ذلك هو أن المكان يكون تحت سيطرة أكبر بكثير، وتكون حالات الاستخدام أكثر تحديداً». وتابع «من السهل جداً تحديد قيمتها. السعر السائد لاستئجار روبوت شبيه بالبشر هو 100 ألف دولار تقريباً، وأعتقد أن هذا مجد اقتصادياً». (رويترز)