logo
#

أحدث الأخبار مع #جنوب_الصين

مصرع 6 أشخاص وفقدان اثنين جراء انهيار طيني جنوبي الصين
مصرع 6 أشخاص وفقدان اثنين جراء انهيار طيني جنوبي الصين

رائج

timeمنذ 7 ساعات

  • منوعات
  • رائج

مصرع 6 أشخاص وفقدان اثنين جراء انهيار طيني جنوبي الصين

mailto:?subject=صديقك ينصحك بقراءة هذا الخبر من رائج&body=مرحبا،%E2%80%AE %0D%0Aأرسل اليك صديقك هذه الرسالة و ينصحك بقراءة هذا المقال /الخبر الذي يتوقع أن ينال إعجابك :%E2%80%AE%0D%0A رائج : ARTICLE_LABLE %E2%80%AE%0D%0A bitlyURL على الرابط:%E2%80%AE%E2%80%AE %0D%0A %E2%80%AE %0D%0A شكراً لك! %E2%80%AE %0D%0A فريق رائج %E2%80%AE %0D%0A %0D%0A %E2%80%AE -------------------------%E2%80%AE %0D%0A .لضمان وصول رسائلنا الإلكترونية إلى صندوق الوارد في بريدك الإلكتروني أضف العنوان %E2%80%AE %0D%0A noreply@ إلى قائمة العناوين الخاصة بك.%E2%80%AE %0D%0A %0D%0A © 2025 - ra2ej%E2%80%AE %0D%0A mailto:info@ تصحيح على موقع رائج&body=%0D%0A%0D%0A%0D%0A%0D%0A%0D%0A%0D%0A -----------------------------------------------------------%0D%0A%0D%0A هذه الرسالة تتعلق بمقال: مصرع 6 أشخاص وفقدان اثنين جراء انهيار طيني جنوبي الصين%0D%0A bitlyURL %E2%80%AEعلى الرابط: %0D%0A%0D%0A

تخفيض الفائدة يُعمّق ثقافة الادّخار لدى الصينيين ويثنيهم عن الإنفاق
تخفيض الفائدة يُعمّق ثقافة الادّخار لدى الصينيين ويثنيهم عن الإنفاق

جريدة المال

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • جريدة المال

تخفيض الفائدة يُعمّق ثقافة الادّخار لدى الصينيين ويثنيهم عن الإنفاق

بعد أن خفّضت المصارف الصينية في الأسبوع الماضي سقف معدلات الفائدة على الودائع، أطلق ميرو تشن، موظف في إحدى شركات الإنترنت بجنوب البلاد، استطلاعاً على مواقع التواصل الاجتماعي لطرح سؤال بسيط: «عندما تنخفض الفائدة، هل تدخر أم تنفق؟» جاءت الإجابات حاسمة، إذ اختار أكثر من 80% من المستجيبين (نحو 5 آلاف مشارك) الخيار الأول، في مؤشر على مدى القلق الذي يعتري الأسر والمستهلكين الصينيين بشأن مستقبلهم المالي، وفقا لتقرير نشرته وكالة رويترز. رفع بنك الشعب الصيني (المصرف المركزي) الفائدة على الإقراض مؤخراً للحدّ من آثار الحرب التجارية المستعرة مع واشنطن، وخفّض سقف معدل الفائدة على الودائع لتحفيز الأسر على الإنفاق أو الاستثمار. إلا أن التخفيضات المتعاقبة في السنوات الأخيرة أخفقت في كسر الزخم الهائل في معدلات ادّخار الأسر، مما أثار مخاوف صانعي السياسات من انعكاسات انخفاض العوائد على نسبة الاستهلاك المحلية. بحسب البيانات الرسمية، تجاوزت ودائع الأسر لدى البنوك في نهاية مارس الماضي 160 تريليون يوان (22.30 تريليون دولار)، بارتفاع 10.3% عن العام السابق، وهو ما يعادل 118% من الناتج المحلي الإجمالي لعام 2024، في حين لم ترتفع مبيعات التجزئة سوى 4.6% في الربع الأول من 2025. يشرح تشن (37 عاماً): «لا أعلم إلى متى ستستطيع شركتي الصمود في ظل هذا الركود»، مضيفاً أنه يرى في الاحتفاظ بالسيولة منقذاً لمواجهة ما قد يواجهه في سوق عمل تعرف بطء النمو وتراجع التوظيف. ويرى خبراء أن جيل الثمانينيات من الميلاد خصوصاً سيواصل الادّخار خلال العقد المقبل لضمان تدفق نقدي يضمن تقاعدهم، مع استمرار انخفاض أسعار الفائدة. ضعف شبكة الأمان الاجتماعييُعزو كثير من الأعلى أجراً والمحرومين من التأمين الحكومي، مثل لورانس بان (30 عاماً) الذي خسر وظيفته في التسويق قبل عام، اعتماده على مدخراته الشخصية بدلاً من الاقتداء بأنظمة التأمين الاجتماعي التي توقف عن دفع اشتراكاتها، إلى انعدام ثقته في قدرة النظام على الاستمرار. وتشير تقديرات أكاديمية العلوم الصينية إلى احتمال نفاد أموال صناديق التأمين الاجتماعي بحلول عام 2035. حذّر خبراء مثل مايكل بيتس من كارنيغي تشاينا من أن خفض أسعار الفائدة يحوّل الفوائض المالية للأسر، وهي المقترض الصافي في الصين، إلى الدائنين الصافيين من القطاعين الحكومي والخاص، دون أن يعزز الاستهلاك. وفيما أشارت إليزابيث ويرينسكولد، كبيرة الاقتصاديين في Fathom Consulting، إلى «زومبة الصناعات» الناتجة عن اعتماد الشركات الكبرى على قروض رخيصة، حذّروا من «دور مسكّنات الألم» التي قد تزيد من مخاطر الأضرار الهيكلية على المدى الطويل. سعي إلى تحفيز الاستهلاكتعهدت بكين مراراً بجعل الاستهلاك المحلي محركاً رئيسياً للنمو بدلاً من الاعتماد الكبير على الصادرات، غير أن تراجع ثقة الأسر وانخفاض عوائد الودائع قد يقودهما نحو مزيد من الادّخار. ويؤكد اقتصاديون أن أفضل السبل لتعزيز الإنفاق الأسري تكمن في تقوية نظام المعاشات والرعاية الصحية وتعميق شبكة الأمان الاجتماعي، بحيث يشعر المواطنين بالأمان المالي مستقبلًا.

بلا صوت ولا وميض.. سلاح صيني يطلق 3000 مقذوف في الدقيقة
بلا صوت ولا وميض.. سلاح صيني يطلق 3000 مقذوف في الدقيقة

رؤيا نيوز

timeمنذ 3 أيام

  • علوم
  • رؤيا نيوز

بلا صوت ولا وميض.. سلاح صيني يطلق 3000 مقذوف في الدقيقة

كشفت مجموعة صناعات جنوب الصين (CSGC)، المتخصصة في تطوير الأسلحة المتقدمة، عن نموذج أولي لمسدس كهرومغناطيسي يُوصف بأنه 'ثورة تقنية' في عالم الأسلحة، إذ يمكنه إطلاق 3000 طلقة في الدقيقة، وهو ما يفوق بكثير قدرات الأسلحة النارية التقليدية مثل بندقية AK-47. بحسب تقرير نشره موقع 'إنتريستنغ إنجينيرينغ' نقلاً عن صحيفة 'ساوث تشاينا مورنينج بوست' يعتمد السلاح الجديد على تقنية الملفات الكهرومغناطيسية بدلاً من البارود، لتسريع المقذوفات إلى سرعات عالية. واستُخدمت في تصميمه بطاريات أيون الليثيوم بدلاً من المكثفات التقليدية، ما يسمح بإطلاق نار سريع ومستدام دون الحاجة لإعادة الشحن بين الطلقات. ويتميز هذا السلاح، الذي يُشبه في تصميمه مدفع P90 البلجيكي، باحتوائه على 20 ملفاً نحاسياً متتابعاً تتحكم بها خوارزميات شبيهة بالذكاء الاصطناعي، لضبط توقيت النبضات المغناطيسية بأجزاء من الثانية، وتقليل الفاقد في الطاقة، ما يمنحه كفاءة أعلى في الأداء. مزايا السلاح الجديدة تشمل: إطلاق نار صامت دون صوت الرصاص أو وميض الفوهة. قوة فتك قابلة للتعديل حسب المهمة. صمامات أمان تمنع التحميل الزائد للبطارية عند ارتفاع التيار الكهربائي إلى 750 أمبير. نظام تبديد حراري متطور يمنع ارتفاع حرارة البطارية. في التجارب الأولية، سجل السلاح سرعة مقذوفات تصل إلى 86 متراً في الثانية، وهي سرعة مناسبة لمهام مكافحة الشغب والعمليات غير المميتة. وأكد الفريق البحثي بقيادة البروفيسور شيانغ هونغ جون أن هذا السلاح قادر على ردع التهديدات المتقدمة وتجاوز ردود أفعال العدو، بفضل قدرته على إطلاق النار المستمر عالي السرعة. أشار الفريق أيضاً إلى أن هذا الابتكار قد يكون مقدمة لتطوير أسلحة كهرومغناطيسية قاتلة يمكن استخدامها في الطائرات بدون طيار أو كجزء من تسليح الجنود مستقبلاً، مما يمهد الطريق أمام ثورة في تقنيات الأسلحة تعتمد على الدفع الكهرومغناطيسي بدل البارود التقليدي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store