logo
#

أحدث الأخبار مع #جنوب_روسيا

لافروف: نعمل على صياغة مذكرة التسوية ومستعدون لتسليمها لكييف
لافروف: نعمل على صياغة مذكرة التسوية ومستعدون لتسليمها لكييف

روسيا اليوم

timeمنذ 13 ساعات

  • سياسة
  • روسيا اليوم

لافروف: نعمل على صياغة مذكرة التسوية ومستعدون لتسليمها لكييف

وأضاف لافروف خلال كلمته في مؤتمر "الأراضي التاريخية لروسيا الجنوبية، الهوية الوطنية وتقرير مصير الشعوب": "نعم، نحن مع المفاوضات. نعم، سيكون هناك جولة ثانية من المفاوضات. وقد أكد الطرف الآخر ذلك، وهذا في حد ذاته تطور إيجابي". وتابع الوزير الروسي: "العمل جار على المذكرة. لا أعرف مدى تقدم الجانب الآخر، لكن عملنا في مرحلة متقدمة بالفعل. سنقوم في جميع الأحوال بتسليم هذه المذكرة للأوكرانيين كما اتفقنا، ونأمل أن يفعلوا الشيء نفسه".وكان دميتري بيسكوف المتحدث الرسمي باسم الكرملين، قد أعلن أن العمل على مذكرة التفاهم حول معاهدة السلام المستقبلية مع أوكرانيا يسير بوتيرة ديناميكية.يذكر أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أعلن في أعقاب المكالمة الهاتفية التي جرت في 19 مايو مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن "موسكو مستعدة للعمل مع كييف على صياغة مذكرة تفاهم حول معاهدة سلام مستقبلية، والتي قد تشمل، ضمن أمور أخرى، مسألة وقف إطلاق النار ومبادئ تسوية النزاع".المصدر: نوفوستي أعلن دميتري بيسكوف، المتحدث الرسمي باسم الكرملين، أن العمل على مذكرة التفاهم حول معاهدة السلام المستقبلية مع أوكرانيا يسير بوتيرة ديناميكية. أعلن المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف أن الاتصالات بين روسيا وأوكرانيا استؤنفت الآن، وهو أمر مهم للعمل على مذكرة التفاهم التي تحدث عنها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. أعلن فلاديمير زيلينسكي عقب مكالمة هاتفية مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن أوكرانيا قد توقع مع روسيا مذكرة تفاهم لتسوية النزاع، وتنتظر المقترحات الروسية لتقديم رؤيتها الخاصة.

روسيا تستعد لمفاوضات أوكرانيا بـ"مذكرة مطالب": اجتماع الفاتيكان "غير واقعي"
روسيا تستعد لمفاوضات أوكرانيا بـ"مذكرة مطالب": اجتماع الفاتيكان "غير واقعي"

الشرق السعودية

timeمنذ 13 ساعات

  • سياسة
  • الشرق السعودية

روسيا تستعد لمفاوضات أوكرانيا بـ"مذكرة مطالب": اجتماع الفاتيكان "غير واقعي"

أبدى وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، الجمعة، استعداد روسيا "الدائم" لإجراء محادثات سلام مع أوكرانيا، موضحاً أن مسألة شرعية الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي ستكون "ذات أهمية أساسية"، عندما يتعلق الأمر بتوقيع اتفاق السلام. وأضاف لافروف خلال كلمته في مؤتمر "الأراضي الروسية الجنوبية التاريخية والهوية الوطنية وتقرير المصير للشعوب": "أوضح الرئيس (فلاديمير بوتين) موقفنا بوضوح بشأن مدى شرعية زيلينسكي ونظامه"، مؤكداً أن "روسيا لا ترفض التواصل معه وإدارته للاتفاق على مبادئ تسوية تناسب الجميع". وتابع: "الأمر مختلف عندما يتعلق الأمر بالتوقيع، وهنا ستكون مسألة الشرعية حاسمة، لأنه إذا كان أولئك الذين يوقعون هم أولئك الذين لم تعد شرعيتهم، على أقل تقدير، تقنع أحداً، فإن أولئك الذين يحلون محلهم قد يشككون في الاتفاقيات التي تم التوصل إليها"، حسبما أوردت وكالة "سبوتنيك" الروسية للأنباء. وقال لافروف: "نعم، نحن مع المفاوضات وستكون هناك جولة ثانية من المفاوضات. لقد أكدوا ذلك، وهذا تطور إيجابي بالفعل"، موضحاً أن العمل جارٍ على الانتهاء من "مذكرة مطالب روسية". وأضاف في هذا الإطار: "لا أعلم كيف تسير الأمور في الجانب الآخر، لكن عملنا وصل بالفعل إلى مرحلة متقدمة. على أي حال، سنُسلم هذه المذكرة للأوكرانيين كما هو متفق عليه، ونتوقع منهم أن يفعلوا الشيء نفسه". وأردف: "توقعوا (في أوكرانيا) أن يكون دعم الغرب، بما في ذلك الولايات المتحدة، أبدياً، وأن يُسمح لهم بفعل كل شيء إلى الأبد، لكن الرئيس الأميركي دونالد ترمب أظهر فهماً مختلفاً للوضع. فهو يؤكد دائماً أن هذه ليست حربه، بل حرب (الرئيس الأميركي السابق جو بايدن. وهذا صحيح". ولفت وزير الخارجية الروسي، إلى أن الولايات المتحدة "لا تملك المصالح الوطنية في أوكرانيا التي يدافع عنها ترمب، ولم يتبق سوى مهام الإدارة الديمقراطية السابقة المتمثلة في إبقاء روسيا تحت الضغط المستمر". اجتماع "غير واقعي" وتابع لافروف: "أود أن أقول إنه لا ينبغي عليهم إهدار طاقاتهم العقلية في استنباط خيارات غير واقعية. تخيّلوا الفاتيكان ساحةً للمفاوضات، من غير اللائق، في رأيي، أن تناقش الدول الأرثوذكسية قضايا تتعلق بالقضاء على الأسباب الجذرية على منصة كاثوليكية (...) أعتقد أنه لن يكون من المريح للفاتيكان نفسه استقبال وفود من دولتين أرثوذكسيتين في ظل هذه الظروف". وأشار إلى أن أحد الأسباب الجذرية للصراع حول أوكرانيا هو مسار كييف نحو "تدمير الكنيسة الأرثوذكسية الأوكرانية"، موضحاً أن عسكرة أوروبا "أصبحت أولوية رئيسية في الغرب، وهو اتجاه خطير للغاية". وكان الرئيس الأميركي، قال الاثنين، إنه "سيكون من الرائع" أن تُجري روسيا وأوكرانيا محادثات لوقف إطلاق النار في الفاتيكان، مشيراً إلى أن ذلك سيُضفي أهمية إضافية على الإجراءات. يأتي ذلك في وقت صرح وزير الخارجية الروسي، الأربعاء، أن موسكو "لن تنخدع" بمن يقترحون التوصل أولاً إلى وقف إطلاق النار في أوكرانيا ثم الانتقال إلى التسوية الشاملة. وقال لافروف خلال حديثه إلى أساتذة وطلاب الجامعات الروسية: "الآن، عندما يقولون لنا: دعونا نتفق على هدنة ثم سنرى، لا يا رفاق. لقد مررنا بهذه التجارب، ولا نريد هذا بعد الآن". ويرى لافروف، أن "الغرب خدع روسيا بالفعل في عام 2014، عبر القيام بانقلاب في أوكرانيا بعد اتفاق على التسوية بين السلطات الأوكرانية والمعارضة". وأضاف: "بعد ذلك تم انتهاك اتفاقيات مينسك، واعترف الساسة الأوروبيون، في وقت لاحق، بأن هذه الاتفاقيات كانت ضرورية من أجل كسب الوقت لكييف". وكانت روسيا وأوكرانيا قد عقدتا اجتماعاً في إسطنبول، الأسبوع الماضي، هو الأول من نوعه منذ مارس 2022، وأسفر عن اتفاق على تبادل ألف أسير من كل طرف، لكن موسكو رفضت مطلب كييف بالتوصل إلى وقف فوري وغير مشروط لإطلاق النار. وأعلن الكرملين، في أعقاب مكالمة هاتفية بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأميركي دونالد ترمب، الاثنين الماضي، أن كلا الطرفين سيعملان على مذكرة تفاهم حول اتفاق سلام. وأثار هذا الإعلان انتقادات جديدة من أوكرانيا وعواصم أوروبية، تتهم روسيا بالمماطلة والتسويف.

لافروف يدعو أوكرانيا لإجراء الانتخابات وتحديد الجهة المخولة بتوقيع السلام مع روسيا
لافروف يدعو أوكرانيا لإجراء الانتخابات وتحديد الجهة المخولة بتوقيع السلام مع روسيا

روسيا اليوم

timeمنذ 14 ساعات

  • سياسة
  • روسيا اليوم

لافروف يدعو أوكرانيا لإجراء الانتخابات وتحديد الجهة المخولة بتوقيع السلام مع روسيا

وأوضح لافروف، خلال كلمته على هامش مؤتمر "الأراضي التاريخية لروسيا الجنوبية: الهوية الوطنية وتقرير مصير الشعوب"، أن الانتخابات ستكشف عن الجهة التي تتمتع بالشرعية الحقيقية بين القيادات الأوكرانية. وأشار إلى أن الدستور الأوكراني الحالي – الذي حلله الرئيس بالتفصيل مرارا – قد يسمح بتمثيل رئيس البرلمان، لكنه رأى أن "الخيار الأمثل يبقى إجراء انتخابات". وفي سياق متصل، ذكر ستيف ويتكوف، الممثل الخاص للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في أواخر مارس الماضي، أن التحدي الرئيسي في مناقشة مصير المناطق الروسية الجديدة يتمثل في اعتراف المجتمع الدولي وأوكرانيا بها، إضافة إلى "القدرة السياسية لفلاديمير زيلينسكي على الصمود في حال اعترف بهذه المناطق". من جهة أخرى، سبق لرئيس هيئة كفاءة الإدارة الحكومية، إيلون ماسك، أن علق على الملف الأوكراني بالقول إن زيلينسكي "لا يستطيع الادعاء بتمثيل إرادة الشعب الأوكراني طالما يقمع حرية الصحافة ويُعيق إجراء انتخابات ديمقراطية". يُذكر أن ولاية زيلينسكي الرئاسية انتهت رسميا في 20 مايو 2024، إلا أن الانتخابات الرئاسية المقررة لهذا العام أُلغيت بسبب استمرار الأحكام العرفية والتعبئة العامة في البلاد. وكان زيلينسكي قد برر قرار إلغاء الانتخابات بأن الظروف الحالية "غير مناسبة" لإجرائها. المصدر: RT قال المحلل البريطاني ألكسندر ميركورياس إن فلاديمير زيلينسكي يبذل قصارى جهده لاستمرار النزاع والبقاء في السلطة، وهو ما دفعه إلى إفشال الاتفاق حول وقف إطلاق النار الجزئي. أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه يشعر بثقة أكبر بشأن المحادثات مع روسيا بعد الاجتماع في الذي أجراه وفدا البلدين يوم الثلاثاء في السعودية. اعترف زعيم نظام كييف فلاديمير زيلينسكي اليوم الأربعاء، بإمكانية إلغاء الأحكام العرفية في أوكرانيا وإجراء انتخابات رئاسية في حالة انتهاء المرحلة النشطة من الصراع.

الأمن الروسي يحبط سلسلة هجمات على رجال الشرطة خطط لها مراهقون
الأمن الروسي يحبط سلسلة هجمات على رجال الشرطة خطط لها مراهقون

روسيا اليوم

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • روسيا اليوم

الأمن الروسي يحبط سلسلة هجمات على رجال الشرطة خطط لها مراهقون

وجاء في بيان المخابرات الروسية: "تمكن رجال الأمن الفيدرالي الروسي، بالتعاون مع لجنة التحقيق ووزارة الداخلية، من منع وقوع سلسلة من الجرائم الإرهابية في إقليم ستافروبول بجنوب روسيا. وتم خلال العملية الأمنية اعتقال تسعة من السكان المحليين من مؤيدي منظمة إرهابية دولية". وأشار البيان إلى أن أحد المواطنين القاصرين انضم طوعا في عام 2024، إلى صفوف هذه المنظمة من خلال برامج التواصل الاجتماعي، وتمكن لاحقا من جذب إلى المنظمة ثمانية آخرين من سكان المنطقة، سبعة منهم قاصرون. ووفقا للبيان، "في 9 مايو من هذا العام، خطط المجرمون لمهاجمة رجال الشرطة خلال الاحتفال بالذكرى الثمانين للنصر في الحرب الوطنية العظمى في إحدى بلديات إقليم ستافروبول. لكنهم لم يتمكنوا من تنفيذ خططهم، لأن رجال الأمن كشفوا مخططهم وقاموا باعتقالهم". ويجري حاليا التحقيق معهم بعد توجيه التهم ضدهم وفقا للجزء رقم 2 من المادة 205.5 (تنظيم أنشطة منظمة إرهابية والمشاركة في أنشطة مثل هذه المنظمة)، والجزء 1.1 من المادة. 205.1 (المساعدة في النشاط الإرهابي) من قانون العقوبات الجنائية الروسي. وقالت المتحدثة باسم لجنة التحقيق الروسية سفيتلانا بيترينكو لوكالة تاس، إن التحقيق أثبت أن أحد القاصرين انضم إلى صفوف منظمة إرهابية في عام 2024. وبعد ذلك "استخدم الإقناع لتوريط قريب له وسبعة من أقرانه تتراوح أعمارهم بين 14 و16 للانضمام إلى هذه المنظمة الإرهابية".المصدر: تاس

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store