أحدث الأخبار مع #جنود_الاحتلال


اليوم السابع
منذ 5 أيام
- سياسة
- اليوم السابع
حركة حماس تبث مشاهد لكمين استهدف 9 جنود إسرائيليين فى رفح الفلسطينية
بثت كتائب القسام -الجناح العسكرى لحركة حماس مشاهد من كمين مركب ضد قوات الاحتلال الإسرائيلى فى مدينة رفح جنوبى قطاع غزة، ضمن سلسلة عمليات "أبواب الجحيم". وحسب المقطع، فإن المشاهد التى أظهرها هى للكمين رقم 2 من السلسلة وتضمنت اشتباكات مع جنود الاحتلال فى محور التوغل شرق مدينة رفح، جرت يوم الأربعاء الموفق 7 مايو الجارى. وفى بداية الفيديو، قال قيادى ميدانى فى القسام "فلتفتح أبواب الجحيم على مصرعها"، مع مشاهد من المقطع السابق الذى بثته الكتائب الأربعاء الماضي. تلا ذلك مشاهد فوقية أظهرت منطقة الكمين وتفاصيله المختلفة "دوار المشروع -شارع صلاح الدين- موقع الكتيبة الشرقية-محور التقدم من موراج باتجا-منطقة المقتلة". وبشأن تفاصيل العملية، قالت القسام إن الكمين المركب بدأ باستهداف الطابق الأرضى لمنزل تحصن فيه عدد من جنود الاحتلال بعدد من القذائف المضادة للتحصينات والدروع ثم الاشتباك معهم بالأسلحة المناسبة. بعدها، تراجع مقاتلو القسام لعين نفق حيث استدرجوا جنود الاحتلال لمقتلة تم تجهيزها بعدد من العبوات الناسفة، وفور وصولهم تم تفجير العبوات وإيقاعهم بين قتيل وجريح، حسب المقطع. ووثقت المشاهد دخول مسيّرة إسرائيلية وكلاب بوليسية للتأكد من خلو المكان من المقاومين، قبل وصول القوة الإسرائيلية إلى مكان الكمين، وكان عددهم 9 جنود، حيث تم تفجيره وإيقاع أفراد القوة بين قتيل وجريح، وسط تكبيرات مقاتلى القسام. وتصاعدت فى الآونة الأخيرة عمليات المقاومة الفلسطينية، وأقر الجيش الإسرائيلى بمقتل 6 جنود -على الأقل- منذ استئناف العدوان على غزة فى 18 مارس/آذار الماضي.


الجزيرة
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
رفح.. المدينة التي تحولت إلى أثرٍ بعد عين
بعد عام كامل على بدء العملية العسكرية الإسرائيلية على مدينة رفح جنوب قطاع غزة ، لم تعد تُسمع فيها أصوات الحياة، بل حلّ محلها دويّ الانفجارات وهدير الجرافات وهي تلتهم ما تبقّى من المنازل والذكريات، مغيرة بذلك ملامح المدينة بالكامل. تُظهر مقاطع فيديو نشرها جنود الاحتلال ووسائل إعلام عبرية حجم الدمار الكارثي الذي حلّ بأحياء سكنية كاملة؛ مبانٍ سُوِّيت بالأرض، شوارع دُمّرت بالكامل، ومعالم اندثرت كما لو أنها لم تكن يوما موجودة. أثار العديد من مقاطع الفيديو المنتشرة عبر منصات التواصل الاجتماعي صدمة وغضبا واسعين بين مغردين فلسطينيين وعرب، بعدما أظهرت حجم الدمار الواسع والكبير الذي ألحقه الاحتلال الإسرائيلي بالأحياء السكنية في مدينة رفح. ووصف المغردون ما يحدث بأنه جريمة موثقة بكاميرات الجنود، لا تُخفى، بل تُعرض على العالم بوقاحة على أنها "إنجازات عسكرية"، في مشهد يُقلب فيه الحق باطلا، وتُروَّج فيه الإبادة كنوع من الانتصار. وتعليقا على هذه المقاطع، قال الناشط خالد صافي إن الاحتلال الإسرائيلي ما زال يوثق جريمته في مدينة رفح ويعرضها على العالم كأنها مجدٌ يُتفاخر به لا مجزرة تُدان، مشيرا إلى أن جنود الاحتلال لا يخفون أفعالهم، بل يصوّرونها بكاميراتهم، ويوثّقون الإبادة التي ارتكبوها بحق مدينة كاملة، ويجوبون أنقاضها بوجوه تتشح بالزهو لا بالخزي. ورأى مغردون أن ما يحدث في رفح ليس مجرد احتلال أو اجتياح، بل "إزالة جغرافية كاملة" لإحدى محافظات القطاع الخمس، التي كانت تُشكّل بوابته الوحيدة نحو العالم، ونقطة اتصاله بالجغرافيا العربية. كما أشاروا إلى أن هذا المسح لا يعني دمارا آنيا فقط، بل يُمثّل تعقيدا هائلا لأي محاولة مستقبلية لإعادة إعمارها، إن انتهت الحرب وسُمح بذلك أصلا. وأكد آخرون أن رفح لم تُهدم فقط، بل أُعدِمت هويتها بالكامل، في ظل مواصلة الآليات الإسرائيلية تدمير أحيائها بشكل ممنهج وسريع، بعيدا عن الأضواء، وخارج نطاق التغطية الإعلامية. وأوضح عدد من المغردين أن رفح قد انتهت، ولم يبقَ من اسمها إلا "جنوب محور موراغ"، كما تسميها المؤسسة الأمنية الإسرائيلية. وكأن رفح بتاريخها وأحيائها ومآذنها وأسواقها ومساجدها وذكريات أهلها لم تكن أبدا. وعلّق أحد النشطاء قائلا: "مدينة كاملة مُسحت، بيوت سُوِّيت بالأرض، شوارع دُكّت، أرواح صعدت بلا وداع، ومعالم اندثرت في صمت عالمي مخزٍ". أما آخرون، فقد وصفوا رفح بـ"المدينة المنسية على هامش الخريطة"، حيث صمت الشوارع أبلغ من كل صراخ، وحيث يُدفن الحلم قبل أن يولد. بين أنقاضها تنكسر الأرواح كما تنكسر الحجارة تحت أقدام العابرين. واعتبر مدونون أن رفح اليوم ليست مجرد مدينة أُزيلت عن الخارطة، بل شاهد على جريمة إبادة، جريمة محو جغرافي وتطهير عرقي كامل. وتساءل مدونون آخرون: "هل نسينا أن مدينة تُباد أمام أعيننا؟ هل فقد الإعلام العالمي حسّه الإنساني إلى هذا الحد؟".


الجزيرة
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
ضمن عمليات "أبواب الجحيم".. القسام تبث مشاهد كمين استهدف 9 جنود
بثت كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)- مشاهد من كمين مركب ضد قوات الاحتلال الإسرائيلي في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة ، ضمن سلسلة عمليات "أبواب الجحيم". وحسب المقطع، فإن المشاهد التي أظهرها هي للكمين رقم 2 من السلسلة وتضمنت اشتباكات مع جنود الاحتلال في محور التوغل شرق مدينة رفح، جرت يوم الأربعاء الموفق 7 مايو/أيار الجاري. وفي بداية الفيديو، قال قيادي ميداني في القسام "فلتفتح أبواب الجحيم على مصرعها"، مع مشاهد من المقطع السابق الذي بثته الكتائب الأربعاء الماضي. تلا ذلك مشاهد فوقية أظهرت منطقة الكمين وتفاصيله المختلفة "دوار المشروع -شارع صلاح الدين- موقع الكتيبة الشرقية-محور التقدم من موراج باتجا-منطقة المقتلة". وبشأن تفاصيل العملية، قالت القسام إن الكمين المركب بدأ باستهداف الطابق الأرضي لمنزل تحصن فيه عدد من جنود الاحتلال بعدد من القذائف المضادة للتحصينات والدروع ثم الاشتباك معهم بالأسلحة المناسبة. بعدها، تراجع مقاتلو القسام لعين نفق حيث استدرجوا جنود الاحتلال لمقتلة تم تجهيزها بعدد من العبوات الناسفة، وفور وصولهم تم تفجير العبوات وإيقاعهم بين قتيل وجريح، حسب المقطع. ووثقت المشاهد دخول مسيّرة إسرائيلية وكلاب بوليسية للتأكد من خلو المكان من المقاومين، قبل وصول القوة الإسرائيلية إلى مكان الكمين، وكان عددهم 9 جنود، حيث تم تفجيره وإيقاع أفراد القوة بين قتيل وجريح، وسط تكبيرات مقاتلي القسام. وتصاعدت في الآونة الأخيرة عمليات المقاومة الفلسطينية، وأقر الجيش الإسرائيلي بمقتل 6 جنود -على الأقل- منذ استئناف العدوان على غزة في 18 مارس/آذار الماضي.


الميادين
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الميادين
"القسّام" توقع جنوداً للاحتلال بين قتلى ومصابين في رفح
كتائب القسّام توقع جنوداً إسرائيليين بين قتلى ومصابين في عمليتين نفّذتهما شرقي مدينة رفح، ضمن سلسلة عمليات "أبواب الجحيم". من مشاهد عن تنفيذ القسّام كميناً مركّباً ضدّ جنود الاحتلال وآلياته، شرقيّ رفح، السبت الماضي (الإعلام العسكري في كتائب القسّام) أكدت كتائب الشهيد عز الدين القسّام، الجناح العسكري لحركة حماس، مساء الأربعاء، تمكّن مقاوميها من استهداف قوة إسرائيلية، تحصّنت داخل منزل قرب مفترق المشروع، شرقي مدينة رفح، جنوبي قطاع غزة. وفي التفاصيل التي نشرتها كتائب القسّام، استهدف المقاومون القوة بقذيفتي "TBG"، موقعين أفرادها بين قتيل وجريح، ثم عاودا التقدّم نحو المنزل، حيث أجهزوا على من تبقّى منها من مسافة صفر، مستخدمين الأسلحة الخفيفة. أما في عملية ثانية، في المنطقة نفسها، فتمكّنت القسّام من استدراج قوة إسرائيلية راجلة، مؤلفة من 10 جنود وكلبين عسكريين، إلى كمين مجهّز مسبقاً، بعدد من العبوات الناسفة. وفور وصول الجنود إلى الكمين، فجّرت كتائب القسّام العبوات، ما أدى إلى وقوعهم بين قتيل وجريح، على نحو استدعى هبوط الطيران المروحي، وهو ما رصده المقاومون، وسط استمرار الاشتباكات. وأوضحت كتائب القسّام أنّ هاتين العمليتين تأتيان ضمن سلسلة عمليات "أبواب الجحيم". وضمن عمليات "أبواب الجحيم" أيضاً، نشر الإعلام الحربي في كتائب القسّام مشاهد توثّق تنفيذ كمين مركّب، استهدف جنود الاحتلال وآلياته في منطقة مسجد "الزهراء"، في حي الجنينة، شرقي رفح، السبت الماضي. #شاهد ضمن سلسلة عمليات "أبواب الجحيم" شرق مدينة رفح.. كتائب القسام تنفذ كميناً مركباً استهدف جنود وآليات الاحتلال في منطقة مسجد "الزهراء" بحي الجنينة شرق مدينة رفح جنوب قطاع #غزة. — قناة الميادين (@AlMayadeenNews) May 7, 2025 كذلك، انسحبت عمليات القسّام ضد الاحتلال الإسرائيلي على خان يونس، جنوبي القطاع، وتحديداً شارع العودة شرقي منطقة الفراحين، شرقي المدينة، حيث تمكّن المقاومون من تفجير حقل ألغام معدّ مسبقاً في قوة إسرائيلية مؤلّلة. وأوقعت كتائب القسّام أفراد القوة بين قتيل وجريح، ليستهدفوا المكان بعد ذلك بعدد من قذائف "الهاون". ورصد المجاهدون سحب آلية مدمّرة، وهبوط الطيران المروحي لإجراء عمليات الإجلاء، بحسب ما أعلنته القسّام في وقت سابق الأربعاء.


اليوم السابع
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليوم السابع
الفصائل الفلسطينية تنصب كمينا لجنود إسرائيليين.. وتل أبيب: ما حدث خطير
قالت دانا أبو شمسية مراسلة قناة القاهرة الإخبارية من القدس المحتلة، إنّ هناك وسائل إعلام غير رسمية تناقلت حدثا عنونته بـ«حادث أمني خطير» تحديدا في جنوب قطاع غزة برفح الفلسطينية. وأضافت «أبو شمسية»، خلال رسالة على الهواء مع أحمد أبو زيد، أنّ وسائل إعلامية إسرائيلية غير رسمية تنقل أنّ الحادث كبير وخطير ويبدو أن هناك قتلى وجرحى في صفوف جنود الاحتلال الإسرائيلي بسبب تعرضهم إلى كمين من قبل الفصائل الفلسطينية. وتابعت: «نقلت 3 مروحيات عسكرية الجنود الإسرائيليين من منطقة وقوع الحادثة الأمنية في جنوب القطاع إلى المستشفيات في الداخل المحتل، المروحيات تبدأ الآن إجلاء الجرحى والقتلى»، لافتا إلى أنّ هذه الوسائل والمنصات غير الرسمية تتابع التطورات الميدانية في الميدان، ومن ثم يتم الإعلان عن ذلك رسميا، وبعدها يأتي إعلان رسمي من جيش الاحتلال الإسرائيلي عن وجود قتلى ومصابين في صفوف جنوده.