أحدث الأخبار مع #جنين


الميادين
منذ 15 ساعات
- سياسة
- الميادين
الاحتلال يوسع اقتحاماته في الضفة الغربية.. ومستوطنون يحرقون المحاصيل
يواصل "جيش" الاحتلال الإسرائيلي اقتحام مدن الضفة الغربية ومخيماتها، حيث شهدت جنين وطولكرم ونابلس وغيرها من المناطق اقتحامات واعتقالات، منذ ساعات فجر الاثنين، وحتى المساء. عاجل | قوات الاحتلال تقتحم خربة تلفيت جنوب شرق جنين، وتداهم عدداً من البيوت القديمة. قوات الاحتلال قرية مادما جنوبي نابلس في الضفة الغربية للمرّة الثانية اليوم. وفي وقتٍ سابق داهمت قوات الاحتلال مخيم بلاطة في نابلس واعتقلت الشابين: محمد الحوتري، ومؤمن المسكاوي. وفي طولكرم، اعتقل الاحتلال 3 شبان، هم: داوود الخطيب، محمد نايفة، ومحمد العجوز. وكذلك، اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، بلدتي سلواد وترمسعيا في محافظة رام الله والبيرة. أما في بيت لحم، فاعتقل الاحتلال الإسرائيلي الشاب معاذ شواورة عند حاجز عسكري في تقوع. وفي الخليل، اعتُقل عبد الصمد أبو رموز، شاكر الطردة، ومحمد الطردة. وأصيب عدد من المواطنين بالاختناق، مساء اليوم، خلال اقتحام قوات الاحتلال بلدة الخضر، جنوب بيت لحم، وذلك بعد أن أطلق جنود الاحتلال قنابل الصوت والغاز السام نحو الفلسطينيين. #فيديو اندلاع حريق بمخيم الفوار جنوب الخليل، عقب اطلاق قنابل الغاز من قبل جنود الاحتلال. اليوم 19:10 اليوم 14:18 كما داهمت القوات منازل محرّرين في إذنا غرب الخليل في الضفة الغربية، واعتقلت شابين في قلقيلية شمال الضفة الغربية. ولليوم الرابع على التوالي، يواصل "جيش" الاحتلال عدوانه على بلدة بروقين شمالي الضفة الغربية فارضاً منعاً شاملاً للتجوال، كما حوّل عدداً من منازلها إلى ثكنات عسكرية مغلقة. عم الشهيد المعتقل نائل سمارة: هكذا أعدمه جنود الاحتلال بعد اعتقاله في بروقين. مستوطنون إسرائيليون، مساء الاثنين، أشجاراً مثمرة ومحاصيل زراعية في خربة "خلة الفرن" التابعة لقرية بيرين، شرق الخليل في الضفة الغربية. مستوطنون يحرقون محاصيل وأشجار بمنطقة خلة الفرن قرب منطقة بيرين شرق الخليل. رئيس مجلس قروي بيرين، فريد برقان، لـوكالة "وفا"، إنّ المستوطنين الإسرائيليين أحرقوا أشجار كرمة ولوزيات وزيتون وحمضيات في "خلة الفرن"، مضيفاً أنّ النيران امتدت إلى مساحات واسعة تزيد عن 70 دونماً مزروعة بالشعير والبرسيم وغيرها. ولفت برقان إلى أنّ اعتداءات المستوطنين تهدف إلى تهجير الفلسطينيين، وتوسيع البؤرة الاستيطانية "ادورين"، ومستوطنة "بني حيفر"، المقامتين على أراضي المواطنين قرب القرية. وطالب المؤسسات المحلية والدولية بضرورة العمل على حماية الأهالي والتدخّل لوقف اعتداءات المستوطنين الإسرائيليين. يذكر أنّ قوات الاحتلال والمستوطنين الإسرائيليين، نفّذوا ما مجموعه 1693 اعتداء خلال شهر نيسان/أبريل الماضي، وفق تقرير صادر عن هيئة مقاومة الجدار والاستيطان، في استمرار لمسلسل الإرهاب المتواصل من قبل الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني، وأراضيه، وممتلكاته.


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- سياسة
- روسيا اليوم
دمار واسع ونزوح مستمر في جنين واعتقالات في بيت لحم والخليل
ووفقا لوسائل إعلام فلسطينية شهد الحي الشرقي من مدينة جنين الليلة الماضية اقتحاما جديدا، تخلله اعتقال شاب بعد مداهمة منزله، وسط تحليق مكثف للطائرات المسيرة. فيما انتشرت القوات الإسرائيلية قرب مسجد خالد بن الوليد وديوان السعدي، ونشرت آلياتها في شوارع المدينة وأسواقها. كما داهمت منزلا في حي الجابريات المجاور للمخيم. وتستمر القوات الإسرائيلية في إطلاق النار الحي داخل مخيم جنين، الذي تم إخلاؤه قسريًا من سكانه منذ أكثر من أربعة أشهر. وتظهر المشاهد القليلة التي تخرج من المخيم حجم دمار غير مسبوق طال المنازل وممتلكات المواطنين والبنية التحتية. وتشير تقديرات بلدية جنين إلى أن نحو 600 منزل دمر بالكامل، بينما تضررت المنازل الأخرى جزئيا وأصبحت غير صالحة للسكن، ما أدى إلى نزوح أكثر من 22 ألف مواطن من المخيم والمدينة. وامتدت العمليات إلى بلدات وقرى مجاورة، حيث اقتحمت القوات الإسرائيلية بلدة يعبد جنوب جنين، ونشرت وحدات مشاة في شوارعها، بينما تتعرض قرى المحافظة لاقتحامات وتحركات عسكرية يومية، وسط استمرار الحصار المشدد المفروض على المخيم. اقتصاديا، تعاني مدينة جنين من تدهور حاد، إذ أدت العمليات إلى خسائر كبيرة في القطاع التجاري نتيجة الإغلاقات، وتراجع حركة التسوق، وتدمير البنية التحتية والمحال التجارية، لا سيما في الأحياء الغربية التي تشهد شللاً اقتصاديًا شبه تام. انتهاكات متزامنة في الضفة: هدم وتخريب واعتقالات في سياق متصل، واصل مستوطنون إسرائيليون اعتداءاتهم على ممتلكات المواطنين، حيث حطموا الليلة الماضية مولدات الطاقة في خربة "اقواويس" بمسافر يطا جنوب الخليل، في اعتداء هو الثاني من نوعه خلال أسبوع، بعد استهداف مماثل في "شعب البطم". كما هدمت القوات الإسرائيلية اليوم الإثنين حظيرتي مواش وغرفة زراعية في بلدة العيسوية شمال شرق القدس تعود ملكيتها للمواطن زياد مصطفى، بعد أن طوقت المنطقة ومنعت الأهالي من الوصول إليها. وفي محافظة الخليل، اعتقلت القوات ثلاثة مواطنين هم: إلى جانب تنفيذ حملة مداهمات واسعة طالت منازل أسرى محررين، تخللها تخريب محتويات واعتداءات على المواطنين، كان أبرزها احتجاز والدة الأسير عبد الكريم أبو رموز والاعتداء على نجلها أسامة. وفي بيت لحم، اعتقل الشاب معاذ سامي شواورة (30 عاما) من بلدة تقوع جنوب شرق المدينة، بعد أن أوقفته القوات الإسرائيلية على حاجز عسكري ودققت في هويته.المصدر: وفا شنت القوات الإسرائيلية فجر اليوم الخميس حملة دهم واعتقالات واسعة في مناطق مختلفة من الضفة الغربية. أفادت مراسلتنا اليوم الخميس، بوفاة المستوطنة التي أصيبت في عملية إطلاق النار الليلة الماضية قرب منطقة بروقين، غرب سلفيت في الضفة الغربية. أفادت وسائل إعلام إسرائيلية مساء اليوم الأربعاء بإصابة عدد من المستوطنين جراء عملية إطلاق نار بالقرب من سلفيت في الضفة الغربية، وأن إحدى الإصابات حرجة. أُصيب ثلاثة إسرائيليين على الأقل، مساء الأربعاء، في عمليتين منفصلتين بالضفة الغربية إحداهما بإطلاق نار قرب حاجز غرب جنين، والأخرى بمحاولة دهس وطعن قرب جبل الخليل. تواصل القوات الإسرائيلية عملياتها في مدينة طولكرم ومخيماتها لليوم الـ100 على التوالي، وفي مخيم نور شمس لليوم الـ87، وفي جنين ومخيماتها لليوم 107، وسط نزوح مئات العائلات.


اليوم السابع
منذ 4 أيام
- سياسة
- اليوم السابع
رئيس الوزراء الفلسطيني يؤكد استمرار الإصلاح ودعم الفلسطينيين رغم التحديات
قال رئيس الوزراء الفلسطيني، الدكتور محمد مصطفى ، إن الاحتلال يسعى لتغيير الواقع الديموغرافي والجغرافي على الأرض، عبر التوسع الاستيطاني واستهداف مخيمات اللاجئين، مؤكدًا أن ذلك «لن يغير من حقيقة أن الدولة الفلسطينية ستقوم لا محالة». وفي سياق دعم الحكومة للفلسطينيين في الضفة الغربية، كشف الدكتور مصطفى في مقابلة خاصة مع الإعلامي أحمد أبوزيد على قناة القاهرة الإخبارية، أن مجلس الوزراء عقد اجتماعين في كل من جنين وطولكرم خلال الأسابيع الأخيرة، بهدف الاستماع لمطالب الأهالي واتخاذ إجراءات لتحسين ظروفهم المعيشية، رغم القيود الكبيرة التي يفرضها الاحتلال. وعن ملف الإصلاح الداخلي في السلطة الفلسطينية، أكد رئيس الوزراء أن التطوير والإصلاح «ضرورة حتمية»، وأن العمل مستمر لتحسين أداء المؤسسات، وتعزيز الثقة الشعبية، وفتح المجال لمشاركة القطاع الخاص والمجتمع المدني.


الجزيرة
منذ 4 أيام
- ترفيه
- الجزيرة
فيديو.. حكاية فلسطيني بالعراق وتحديات تتجدد منذ النكبة
بغداد- لم يكن منير محمد يوسف الصعبي قد ولد بعدُ، حين اقتلع الاحتلال الإسرائيلي عائلته من جذورها في نكبة فلسطين عام 1948، لتعيش تهجيرا صعبا ومرحلةَ لجوء قاسية انتهت بها في العراق. لم يعش الصعبي تفاصيل اللجوء المر، لكنه ترعرع على حكايات والده عن البيوت الدافئة في فلسطين، وأشجار الزيتون التي كانت ملعب صباه، ورائحة البحر الذي كان يسبح فيه بحريّة. وفي العراق، نشأ الصعبي بين أصدقائه العراقيين، لكن جذوره الفلسطينية ظلت عصية على النسيان، وجزءًا لا يتجزأ من هويته المتشكلة، ومع الأيام، اشتد عوده ليصبح كاتبًا وشاعرًا مقيمًا في العراق، يخط سطوره حنينًا لفلسطين وحلمًا بالعودة إليها. تحت القصف "وصل الفلسطينيون إلى العراق صيف عام 1948″، يبدأ الصعبي حديثه للجزيرة نت، ويقول "في تلك الفترة، كان الجيش الصهيوني ينفذ عمليات تهجير قسري من بلداتنا وقرانا في حيفا: الزموعين وغزال تحديدا، واعتداءات عسكرية وحشية دفعت آلاف العائلات للفرار تحت وطأة القصف والموت والدمار، ليجدوا أنفسهم مشتتين في دول الجوار ك سوريا و الأردن والعراق". ولم يكن اختيار العراق -يضيف الصعبي- سهلا أو مخططا له بالكامل، فلم يكن لديهم خيارات كثيرة، ويتابع "تزامن نزوحنا مع وجود الجيش العراقي في منطقة جنين ، وحينما تم وقف إطلاق النار بينه وبين القوات الصهيونية، طلب الجيش العراقي من الفلسطينيين الذين هجروا ديارهم الانضمام إليهم والانتقال إلى العراق". ويقول الصعبي إنه ومع مرور الوقت، بدأ الوضع الفلسطيني يتأزم في كل دول النزوح، وليس العراق فقط، وصارت المشاكل تظهر بوضوح، حيث عانوا صعوبات تتعلق بالوضع القانوني، وحتى معاملات الأطفال والطلاب لم تكن سلسة دائمًا، "فالنظام العربي في ذلك الوقت لم يكن مستعدا تماما لمواجهة هذه التحديات". ورغم ذلك، يشير الصعبي إلى خصوصية التجربة في العراق، حيث تميَّز الموقف تجاه الفلسطينيين، واختلطت العادات والتقاليد العربية الأصيلة مع الموقف الدولي الذي تجسد في إنشاء وكالة غوث وتشغيل اللاجئين (أونروا)، فاتخذ العراق قرارا فريدا، ولم يسمح لأونروا بممارسة مهامها مباشرة مع الفلسطينيين، "بل اعتبرنا جزءا من شعبه وأهله وتولى مسؤولية رعايتنا" يقول الصعبي. لكن رياح "السياسة العاصفة" بالعراق بعد عام 2003، ألقت بظلالها القاتمة على حياة الفلسطينيين وأثرت سلبا على وضعهم، وبرزت مشاكل عديدة في تلك الفترة لم تُحل حتى الآن، يقول الصعبي، الذي يأمل "التفاتة جادة لدراسة هذا الملف". وتتجلى معاناة الفلسطينيين في العراق في أمور كثيرة، منها عدم تملكهم للعقارات أو الحصول على رخص سوق عامة، وتوقف صرف الرواتب التقاعدية لعائلات المتقاعدين الفلسطينيين بعد وفاتهم. وأردف الصعبي قائلا "أحيانا، عندما تتعامل مع موظف حكومي، يكون الجواب: أنت فلسطيني، فكيف أتعامل معك؟ لأن القوانين والضوابط تعامل الفلسطينيين كأجانب"، ويضيف مستغربا "أنا مواليد العراق، عمري 67 عاما، ابن البلد، فكيف أعتبر أجنبيا؟". وناشد السلطات العراقية إجراء دراسة جادة لوضع الفلسطينيين، مؤكدا أن وجودهم في البلاد لم يكن خيارا، ولذا فإن الدولة المستضيفة تتحمل مسؤوليات تجاههم، حسب كلامه. وأوضح أن الدولة كانت توفر لهم التعليم والسكن، بإشراف أونروا، وقال "الوضع الحالي صعب جدا، حيث لا تتوفر فرص العمل، وهو وضع عام وليس خاصا". وحول ملف الجنسية للفلسطينيين وحق العودة، يقول الصعبي إنه يعرف غموضا وعدم وضوح، مشددا أن "الوضع القانوني والواقعي لا يزال يشكل تحديا كبيرا لنا". وأشار إلى القرار رقم 202 الصادر عام 2001، والذي نص على أن الفلسطيني المقيم في العراق منذ عام 1948 يتمتع بالحقوق والواجبات نفسها التي يتمتع بها العراقي، باستثناء الجنسية العراقية والخدمة العسكرية، مبينا أنهم لا يطالبون بالجنسية العراقية لغاية حملها، بل للتمتع بما تقدمه من حقوق. وتابع أن كيان الاحتلال وأميركا يفسران حق العودة على أنه للفلسطينيين الذين هُجّروا عام 1948 والجيل الذي جاء بعدهم، وهؤلاء بمجملهم لا تتجاوز أعدادهم 100 ألف فلسطيني. لكن التفسير القانوني الصحيح -يؤكد الصعبي- جاء في قرار الأمم المتحدة رقم 194 عام 1949، وينص على حق الفلسطيني في العودة إلى وطنه ودياره، وأن من يرغب بعدم العودة يعوض، مشددًا على أن هذا الحق يمتد إلى الأحفاد. تحولات صعبة حتى أبسط حقوق الإنسان في التنقل والسفر تواجه قيودا، يقول الصعبي والحزن يعتريه، ويقول إنه لا يستطيع زيارة أقرب الدول العربية التي له فيها أقارب أو تواصل إنساني، ويضيف "حين تحددني بجواز سفر أو وثيقة غير معترف بها دوليا وتعترف بها أنت فقط، فهو أمر غير صحيح". واستذكر الصعبي، كيف كان الفلسطيني يعتبر في السابق مقيما دائما في العراق ولا يحتاج إلى تجديد إقامته، وتصدر له هوية إقامة يحتفظ بها حتى وفاته، والآن، يواصل سرد معاناته "هناك تنظيم جديد للهجرة والمهجرين يقضي بضرورة تجديد الهوية كل خمس سنوات". وإضافة لذلك، صدر قرار جديد -قبل أقل من عام- ينص على أنه إذا رغب الفلسطيني في السفر خارج العراق، يجب عليه العودة قبل إكمال شهر من تاريخ سفره، وإن تجاوز هذه المدة، "يتم سحب هوية الإقامة ويتعين عليه تقديم طلب فيزا جديدة لدخول العراق". ويرى الصعبي أن هذا "التضييق" يؤثر على نفسية الفلسطينيين ويشعرهم بالضغوط دون فهم الأسباب، مناشدا السلطات العراقية بضرورة تفسير هذه القرارات بوضوح. وفي المقابل، يشيد الصعبي بالحق في التعليم والصحة والتوظيف المتاح للفلسطينيين في العراق، إضافة لعمق العلاقة بين الشعبين، حيث ينظرون لبعضهم كأبناء أمة واحدة، وسط اندماج حقيقي، منوها إلى أن التحديات الفردية لا تعكس النظرة العامة الإيجابية من العراقيين تجاه الفلسطينيين.


اليوم السابع
منذ 4 أيام
- سياسة
- اليوم السابع
الاحتلال يعتقل 4 إسرائيليين بتهمة مساعدة فلسطينيين في الضفة الغربية
اعتقلت شرطة الاحتلال وجهاز الأمن العام (الشاباك) أربعة إسرائيليين من الجليل خلال عملية مشتركة، بتهمة مساعدة فلسطينيين في الضفة الغربية. وبحسب القناة الـ12 فإن، لائحة الاتهام المقدمة ضدهم، تشير إلى أن الأربعة ساعدوا فلسطينيين في الضفة الغربية، واستخدموا بطاقات الهوية الزرقاء التي كانت بحوزتهم لتهريب الأسلحة والأموال إليهم. وقال مصدر أمني إن هذا "نشاط خطير من قبل مواطنين من دولة إسرائيل، حيث ساعدوا عناصر في أنشطتهم. وقد استغلوا مكانتهم كمواطنين - وهي مكانة اكتسبوها نتيجة زواجهم من مواطنين إسرائيليين". وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على مدينة طولكرم ومخيمها لليوم الـ110 على التوالي، فيما يستمر لليوم الـ97 على مخيم نور شمس، وسط تصعيد ميداني وهدم للمنازل وتشديد في الاجراءات. كما تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي، عدوانها على مدينة جنين ومخيمها لليوم الـ116 على التوالي، مع توسيع عمليات التجريف والتدمير داخل المخيم بهدف تغيير معالمه وبنيته، واستمرار منع الدخول أو الخروج منه.