أحدث الأخبار مع #جنيهإسترليني،


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : بعد جدل على السوشيال ميديا.. "دي فلوس ميراث العيلة "رئيسة جامعة اكتوبر تقر بمصدر الأموال وتتهم حفيدها بسرقتها بالكامل
الاثنين 19 مايو 2025 03:30 مساءً نافذة على العالم - تفاصيل صادمة في قضية نوال الدجوي.. بلاغ رسمي ضد الحفيد وسرقة ثروة بـ300 مليون جنيه تهز الرأي العام في تطور جديد لقضية سرقة منزلها، كشفت الدكتورة نوال الدجوي، رئيسة جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب (MSA)، عن تفاصيل جديدة تتعلق بمصدر الأموال والمجوهرات التي تمت سرقتها، والتي أثارت حالة من الجدل الواسع على منصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية. وقالت الدجوي في تصريحاتها، إن المبالغ التي سُرقت والتي تجاوزت قيمتها عشرات الملايين، تعود إلى "ميراث عائلي خاص"، مشددة على أن كل الأموال والمقتنيات تم جمعها على مدار سنوات طويلة من إرث الأسرة، نافية في الوقت ذاته أي شبهة تتعلق بمصدرها. اتهام مباشر لأحد أقاربها وتنقل القضية لمنحى عائلي وأوضحت رئيسة جامعة MSA أن التحقيقات الأولية كشفت عن وجود شبهة جنائية تتعلق بأحد أفراد العائلة، حيث وجّهت له اتهامًا مباشرًا بالضلوع في تنفيذ واقعة السرقة أو تسهيلها، مؤكدة أنها تثق في نزاهة الجهات الأمنية وقدرتها على كشف الحقيقة واسترداد الحقوق. ردود فعل واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي وكانت قضية سرقة منزل نوال الدجوي قد أثارت تفاعلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، خصوصًا بعد تداول أنباء تفيد بسرقة 15 كيلو ذهب، و3 ملايين دولار، و50 مليون جنيه مصري، و350 ألف جنيه إسترليني، ما دفع الكثيرين للتساؤل حول مصدر هذه الأموال الضخمة. وقد انقسمت آراء المستخدمين بين من يرى أن حجم الأموال مبالغ فيه، ومن طالب باحترام الخصوصية وانتظار نتائج التحقيق الرسمية قبل إطلاق الأحكام، وهو ما دفع الدجوي لكشف خلفيات المسألة دفاعًا عن نفسها. التحقيقات مستمرة والأمن يوسّع دائرة الاشتباه وفي السياق ذاته، تواصل الأجهزة الأمنية في محافظة الجيزة جهودها في تفريغ كاميرات المراقبة، والاستماع لأقوال الشهود، وتوسيع دائرة الاشتباه، في إطار سعيها للوصول إلى الجناة الحقيقيين واسترجاع المسروقات. وتؤكد مصادر أمنية أن التحقيقات تسير في اتجاهات متعددة، تشمل احتمالية تورّط أشخاص مقربين من العائلة، بالنظر إلى طبيعة السرقة ومكان وجود الأموال. من هي نوال الدجوي؟ تُعد نوال الدجوي من أبرز رائدات التعليم الخاص في مصر، حيث أسّست جامعة MSA ومدارس دار التربية، وساهمت في إدخال مفاهيم حديثة للجودة التعليمية وربط المناهج بالجامعات الأجنبية. وكرّمها الرئيس عبد الفتاح السيسي عام 2019 ضمن نماذج المرأة المصرية المشرفة.


تحيا مصر
منذ ساعة واحدة
- تحيا مصر
ملايين الدجوي تثير الجدل.. متى تصبح حيازة الدولار جريمة؟
النيابة تؤكد مشروعية حيازة النقد الأجنبي كمصدر من مصادر الثروة تعليمات من النيابة بعدم التوسع في جريمة الإتجار في النقد الأجنبي الحكومة: القانون يعطي الحق في الحيازة دون الإتجار.. والتعامل خارج الجهاز المصرفي جريمة القانون: السجن من 3 لـ 10 سنوات وغرامة من 1 لـ 5 مليون عقوبة الإتجار في النقد الأجنبي أثارت واقعة الاتهام الخاص بسرقة عملات أجنبية مقدرة بـ 3 ملايين دولار و350 ألف جنيه إسترليني، من منزل د. نوال الدجوي، رئيس جامعة أكتوبر للعلوم والفنون، حديثًا حول مشروعية حيازة الدولار والفارق بينه وبين الاتجار فيه. إذا خلط البعض بين الأمرين في الوقت الذي فرق القانون بوضوح بالغ بينهما. وهو ما أكدته تصريحات وبيانات رسمية صادرة عن الجهات المستقلة وكذلك الحكومية. حيازة الدولار مشروعة قانونًا القانون لم يجرم حيازة الدولار، وهو ما أكدته النيابة العامة في بيان سابق لها تعليقًا على واقعة محاكمة أحد صناع المحتوى، والذي تم تبرئته من تهمة الإتجار رغم حيازته للعملات الصعبة التي تربحها بطرق مشروعة. وهذا المعيار هو الذي يحدد مصير مشروعية أموال د. نوال الدجوي. وأكدت النيابة العامة مشروعية حيازة الأفراد لـ النقد الأجنبي واحتفاظهم به كمصدر من مصادر ثروتهم، ويحميها القانون، ولكن المجرم هو التعامل في النقد الأجنبي خارج السوق المصرفي، والتي يتم التحقيق فيها وفقا لضوابط حددتها لجنة مشكلة من النائب العام. وأشارت النيابة العامة في الدليل الإرشادي الذي أصدرته لأعضائها حول التحقيق في جريمة التعامل بالنقد الأجنبي خارج السوق المصرفي، إلى الإجراءات القانونية والعقوبات التي نص عليها قانون البنك المركزي والجهاز المصرفي. وأكدت اللجنة التي شكلها النائب العام، أن أي عمل من أعمال الأفراد خاص النقود، سواء استبدالها بما يعادلها من عملة أخرى، أو تحويلها للداخل، أو للخارج، أو التعامل بها في مجال السلع والخدمات، لا يجوز اجراؤه إلا تحت رقابة وإشراف البنك المركزي المصري، وذلك عن طريق أحد البنوك أو الجهات الأخرى المرخص لها بذلك. القانون يجرم الإتجار في النقد الأجنبي جرم القانون الاتجار في النقد الأجنبي، حيث نصت المادة 233 من قانون البنك المركزي والجهاز المصرفي رقم 194 لسنة 2020، تنص على أنه "يعاقب بالسجن مدة لا تقل عن 3 سنوات ولا تزيد على 10 سنوات وبغرامة لا تقل عن مليون جنيه ولا تجاوز 5 ملايين جنيه أو المبلغ المالي محل الجريمة أيهما أكبر، كل من تعامل في النقد الأجنبي أو به خارج البنوك المعتمدة أو الجهات التي رخص لها في ذلك، أو مارس نشاط تحويل الأموال دون الحصول على الترخيص، وفي جميع الأحوال يتم ضبط المبالغ والأشياء محل الدعوى ويحكم بمصادرتها، وفي حالة عدم ضبطها يحكم بغرامة إضافية تعادل قيمتها. إذن النيابة شرط جرائم النقد الأجنبي وشددت النيابة في الدليل الإرشادي على أنه لا يجوز إصدار إذن من النيابة العامة بضبط جريمة التعامل في النقد الأجنبي خارج نطاق السوق المصرفي، إلا بعد اتخاذ إجراءات مخاطبة محافظ البنك المركزي المصري بطلب تحريك الدعوى الجنائية. الحكومة تؤكد مشروعية حيازة النقد الأجنبي وحظر الإتجار فيه يؤكد المستشار محمود فوزي، وزير الشئون النيابية والقانونية والتواصل السياسي، أن حيازة النقد الأجنبي مشروع ويكفله القانون، مشيرًا إلى أن تحريك الدعوى الجنائبة في شأن الإتجار بالعملة الأجنبية، لا يتم إلا في حالة التلبس وبطلب من محافظ البنك المركزي. وأشار 'فوزي'، في كلمة سابقة له بمجلس الشيوخ، إلى أن المحظور قانونًا هو الإتجار في العملة الصعبة، حيث أوضح: "لا يوجد أي عذر للتعامل خارج الجهاز المصرفي في هذا الشأن". وأكد وزير الشئون النيابية والقانونية، أن النيابة العامة وجهت أعضائها أيضا بعدم التوسع في جريمة الاتجار في النقد الأجنبي. كما نفى المستشار محمود فوزي، القبض على كل من يحمل الدولار لقضاء مطالبه، لاسيما فيما يتعلق بالإفراج الجمركي، قائلا: هناك فارق بين وجود الدولار مع المواطنين لقضاء مصالحهم، وبين الإتجار في النقد الأجنبي خارج الإطار القانوني.


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
آخر تطورات قضية سرقة نوال الدجوي.. استمرار التحقيقات بعد تفريغ 3 خزائن جديدة
ما زالت قضية سرقة الدكتورة نوال الدجوي، رئيس مجلس أمناء جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والفنون، تتصدر حديث الشارع المصري، خاصة مع استمرار التحقيقات وكشف المزيد من التفاصيل حول الجريمة التي هزت الأوساط التعليمية والاجتماعية. واقعة سرقة الدكتورة نوال الدجوي بدأت القصة عندما اكتشفت نوال الدجوي اختفاء مبالغ مالية ضخمة ومجوهرات ثمينة من داخل فيلتها بمدينة 6 أكتوبر. التحقيقات الأولية كشفت أن المسروقات شملت حوالي 50 مليون جنيه مصري، و3 ملايين دولار أمريكي، و350 ألف جنيه إسترليني، بالإضافة إلى 15 كيلوجرامًا من الذهب الخالص. هذه المقتنيات كانت محفوظة داخل ثلاث خزائن حديدية حديثة التصميم، مما أثار الشكوك حول معرفة الجاني بتفاصيل المكان وطريقة فتح الخزائن. حقيقة تورط أحد أحفاد الدكتورة نوال في الجريمة فور الإبلاغ عن الحادثة، انتقلت أجهزة أمن الجيزة لمعاينة الفيلا ورفع البصمات من أماكن الخزائن وغرفة النوم التي تعرض بابها للكسر. وتم استدعاء جميع العاملين في الفيلا وأفراد الأسرة للتحقيق، مع التركيز على دائرة المقربين نظرًا لعدم وجود علامات اقتحام خارجية واضحة. انتشرت شائعات على مواقع التواصل الاجتماعي حول تورط أحد أحفاد الدكتورة نوال في الجريمة، لكن حتى الآن لم تصدر أي جهة رسمية بيانًا يؤكد أو ينفي هذه الاتهامات. التحقيقات ما زالت مستمرة، وهناك تكتم شديد على تفاصيل سيرها حفاظًا على سرية المعلومات وسلامة الإجراءات. تفاعل الرأي العام والإجراءات الأمنية القضية أثارت جدلًا واسعًا بين المصريين، خاصة مع ضخامة قيمة المسروقات وطبيعة الجريمة التي تشير إلى وجود تخطيط مسبق ودراية كاملة بأدق تفاصيل الفيلا. طالب الكثيرون بضرورة تشديد الإجراءات الأمنية في منازل الشخصيات العامة، واستخدام أنظمة مراقبة متطورة، بالإضافة إلى مراجعة خلفيات العاملين بشكل دوري. موقف نوال الدجوي من جانبها، أكدت الدكتورة نوال الدجوي ثقتها في أجهزة الأمن، وأعربت عن أملها في كشف الحقيقة قريبًا واستعادة ممتلكاتها. كما وجهت رسالة للجمهور بضرورة الحذر وعدم التهاون في تأمين المنازل والمقتنيات الثمينة. وحتى الآن، لا تزال القضية مفتوحة على جميع الاحتمالات، والتحقيقات مستمرة لكشف هوية الجناة وتقديمهم للعدالة، ومن المتوقع أن تشهد الأيام المقبلة تطورات جديدة، خاصة بعد الانتهاء من فحص البصمات وتحليل كاميرات المراقبة. اقرأ أيضًا: مقتنيات بأكثر من 300 مليون جنيه.. لغز سرقة فيلا نوال الدجوي كيف تعرضت الدكتورة نوال الدجوي لسرقة منزلها بأكتوبر؟ تغيير شفرات الخزائن.. آخر التطورات في سرقة فيلا الدكتورة نوال الدجوي تفاصيل جديدة فى واقعة المسروقات من فيلا الدكتورة نوال الدجوى "دهب وملايين الدولارات والجنيهات".. تحقيقات موسعة فى حادث سرقة الدكتورة نوال الدجوى


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
مليارات مفقودة في قلب العاصمة.. كيف خُزنت هذه الثروة داخل منزل خاص؟
تعرضت رئيس مجلس أمناء جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والفنون (MSA) في مصر نوال الدجوي، لواقعة سرقة كبيرة من منزلها الكائن بمدينة السادس من أكتوبر في محافظة الجيزة. وأفادت البلاغات الأمنية بأن المسروقات شملت مبالغ نقدية ضخمة ومشغولات ذهبية، حيث بلغت القيمة الإجمالية للمفقودات نحو 50 مليون جنيه مصري و3 ملايين دولار أمريكي و350 ألف جنيه إسترليني، بالإضافة إلى 15 كيلوغراماً من الذهب. وتحركت الأجهزة الأمنية فور تلقيها البلاغ لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، حيث باشرت حملة تحقيقات موسعة لكشف ظروف الواقعة وملابساتها. ولم تعلن الجهات الرسمية حتى الآن عن أي تفاصيل تتعلق بهوية الجناة أو كيفية تنفيذهم للسرقة، كما لم تُحدد ما إذا كانت هناك مؤشرات تدل على تورط أشخاص على صلة بالمجني عليها. يذكر أن حجم المسروقات غير المسبوق في مثل هذه الوقائع يثير تساؤلات حول ظروف حفظ هذه المبالغ والمقتنيات داخل المنزل، لا سيما في ظل القوانين المنظمة لحيازة العملات الأجنبية والمعادن الثمينة. ومن المتوقع أن تشمل التحقيقات تنسيقاً مع الجهات المالية المختصة لتتبع مصير الأموال المسروقة والتحقق من مصادرها. وتواصل الشرطة تحرياتها بالاستعانة بكاميرات المراقبة المحيطة بموقع الحادث، مع تركيز الجهود على تحديد هوية المشتبه بهم وطريقة دخولهم إلى المنزل. وتأتي هذه الواقعة في إطار سلسلة من جرائم السرقة الكبرى التي استهدفت مؤخراً عدداً من المنازل والممتلكات الخاصة في المناطق الراقية.


WinWin
منذ ساعة واحدة
- رياضة
- WinWin
غوارديولا لا يحبه.. غريليتش يتلقى نصيحة قاسية قبل الميركاتو
تلقى جاك غريليتش نجم مانشستر سيتي الإنجليزي، نصيحة قاسية من أحد أساطير الكرة الإنجليزية، يدعوه فيه إلى مغادرة الفريق في أقرب فرصة، في ظل إشارات متزايدة على فقدان المدرب بيب غوارديولا ثقته فيه. جاء هذا التحذير من آلان شيرر، الهدّاف التاريخي للدوري الإنجليزي، الذي أكد أن وقت اللاعب في "السيتيزنس" قد انتهى، مشيرًا إلى أن غوارديولا ببساطة "لا يحبه"، بعد سلسلة من التهميش والإبعاد عن التشكيلة الأساسية. النجم البالغ من العمر 29 عامًا، خاض موسمًا باهتًا مع مانشستر سيتي، حيث اكتفى بسبع مشاركات أساسية فقط في الدوري الممتاز خلال موسم 2024-2025، وسجل ثلاثة أهداف فقط في 31 مباراة خاضها بجميع المسابقات. تهميش غريليتش في نهائي كأس الاتحاد يكشف المستور القشة التي قصمت ظهر العلاقة بين اللاعب وغوارديولا كانت نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي 2025، حيث لم يشرك المدرب الإسباني اللاعب تمامًا، مفضلا الاعتماد على فيل فودين، إيلكاي غوندوغان، وحتى الشاب الواعد كلاوديو إتشيفيري في لحظات الحسم. وقال آلان شيرر في بودكاست "the rest is football": "وقته انتهى في مانشستر سيتي. عليه أن يرحل. تخيل أن المدرب يفضل إشراك لاعب يشارك لأول مرة على حسابك، في مباراة مصيرية. هذه رسالة واضحة". وأضاف شيرر بتأكيد قاطع: "غريليتش انتهى في السيتي، عليه المغادرة. لسبب ما، بيب قرر أنه لم يعد يريده، وربما لا يحبه ببساطة. لم يعد هناك مكان له". وانضم النجم الإنجليزي إلى مانشستر سيتي في صيف 2021 قادمًا من أستون فيلا، في صفقة قياسية بلغت 100 مليون جنيه إسترليني، لكنه لم ينجح في تلبية التوقعات المأمولة من نجم بهذه القيمة. ورغم تتويجه بالدوري الإنجليزي ودوري أبطال أوروبا مع الفريق، إلا أن تأثيره ظل محدودًا، وغالبًا ما بدا وكأنه خارج الحسابات في المباريات الكبيرة، وهو ما أثار تساؤلات حول مدى جدوى بقائه مع السيتي. الكرة الذهبية 2025.. مباراة واحدة تحسم الصراع بين نجمين فقط اقرأ المزيد تشير التقارير إلى أن غريليتش قد يضطر إلى فسخ عقده الذي يتبقى فيه عامان أو السعي لانتقال جديد يعيد إليه بريقه المفقود، سواء داخل إنجلترا أو خارجها، خاصة أن مسيرته الدولية مهددة أيضًا. الكرة الآن في ملعب غريليتش، إما أن يستعيد موقعه بمجهود استثنائي، أو يغادر قبل أن يفقد مكانته نهائيًا، في وقت لا يبدو فيه غوارديولا مستعدًا للانتظار أكثر.