logo
#

أحدث الأخبار مع #جنيهاتإسترلينية،

تأثير دبي الثقافي على الحياة في المملكة المتحدة يتزايد
تأثير دبي الثقافي على الحياة في المملكة المتحدة يتزايد

البيان

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البيان

تأثير دبي الثقافي على الحياة في المملكة المتحدة يتزايد

سلّطت مجلة «ذا سبيكتاتور» (The spectator) الإخبارية السياسية والثقافية البريطانية على رحلة صعود «شيكولاتة دبي»، بعد نشر فتاة على تيك توك تُدعى ماريا فييرا فيديو لها وهي تتناولها في سيارتها. وقالت المجلة إنَّ الفيديو انتشر على نطاق واسع، وحصد أكثر من 124 مليون مشاهدة؛ مما أثار الفيديو موجةً من الهوس - حيث بدأ الناس في المملكة المتحدة يستيقظون مبكراً للوقوف في طوابير أمام متجر «ليدل» لشراء نسخته من الشوكولاتة. وأشارت إلى أنَّ متاجر أخرى سارعت إلى الانضمام؛ وطرحت ماركس وسبنسر نسخةً منها بسعر 8.50 جنيهات إسترلينية، وقدّمت موريسونز بيضة عيد الفصح بكريمة الفستق، واضطرت ويتروز إلى الحد من المبيعات إلى قطعتين للشخص الواحد بسبب الطلب المتزايد. وأضافت: «حتى أن نسخاً أرخص ظهرت في المتاجر الصغيرة، مثل شوكولاتة كادييف بالفستق بسعر 7.50 جنيهات إسترلينية التي رُصدت في محطة مترو سانت جيمس بارك - والتي، بالمناسبة، لم تكن لذيذة جداً». وأوضحت المجلة أنَّ «هذا الشغف الكبير بالشوكولاتة جزء من اتجاه أكبر: التأثير الثقافي المتزايد لدبي على المملكة المتحدة؛ وبينما كان يُقال قديماً «عندما تعطس أمريكا، تُصاب بريطانيا بالزكام»، يبدو الآن كما هو واضح أن دبي هي التي تُحدد التوجهات - وخاصةً بين الشباب». وينتقل العديد من الشباب البريطانيين إلى دبي، ويعود معهم نمط الحياة الفاخر والراقي في دبي، ويمتلك مؤثرو مواقع التواصل الاجتماعي في دبي، ملايين المتابعين وينشرون محتوى طموحاً يُشكل نظرة الجمهور الغربي للمدينة. وأكَّدت المجلة «أن الأمر لا يتعلق بالثقافة العربية بشكل عام - فقد كان للندن حضور شرق أوسطي لعقود، وخاصةً حول شارع إدجوير، ولكن الجديد هو تأثير صورة دبي ونمط الحياة فيها، المُستمدة من إنستغرام، والتي تُشكل الآن أجزاءً من لندن». واستطردت المجلة: «يبدو مركز ويستفيلد للتسوق، الذي افتُتح عام 2008، أقرب إلى دبي منه إلى المركز التجاري الأمريكي الذي كان من المفترض أن يُحاكيه؛ وبفضل صفوفه من العلامات التجارية الفاخرة، أسهم في إرساء نهج جمالي جديد - جمالية تبدو مُنسقة، وبراقة». التأثير يمتد للعمارة وشددت المجلة على أنَّ «هذه الرؤية على غرار دبي تؤثر أيضاً على العمارة وسوق العقارات؛ ففي عام 2024، أصبحت لندن المدينة العالمية الأولى للاستثمار العقاري الخليجي، حيث يصمم المطورون الآن مباني لندن بمظهر مستقبلي براق - مثل برج شارد، أو مجمع أوتيرنت بالقرب من طريق توتنهام كورت، والمزيد من الأبراج الضخمة في الطريق». وأوضحت المجلة أنَّ: الفخامة تتجلى على غرار دبي بكل وضوح - بما في ذلك شرائح لحم مغطاة بالذهب بسعر 1450 جنيهاً إسترلينياً في مطعم «نصرت»، الذي يديره «سولت باي».

رسوم خفية... شركة طيران اقتصادية تفاجئ المسافرين
رسوم خفية... شركة طيران اقتصادية تفاجئ المسافرين

البيان

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

رسوم خفية... شركة طيران اقتصادية تفاجئ المسافرين

رغم تصنيفها كواحدة من أرخص شركات الطيران في المملكة المتحدة، تواجه "رايان إير" انتقادات متزايدة بسبب رسومها الإضافية التي قد ترفع تكلفة السفر بشكل ملحوظ إذا لم ينتبه الركاب إلى قواعدها الصارمة. وتفرض الشركة سلسلة من الرسوم على الركاب الذين لا يلتزمون بتعليماتها، إذ كشفت إحدى المسافرات مؤخراً أنها تعرضت لغرامة قدرها 50 جنيهاً إسترلينياً لمجرد اصطحاب زجاجة ماء على متن الطائرة، كما حذرت الشركة من غرامة أخرى بقيمة تصل إلى 45 جنيهاً إسترلينياً، قد تُفرض عند بوابة الصعود للطائرة، ما قد يشكل عبئاً مالياً إضافياً على المسافرين، وفقا لصحيفة ديلي ميل. وبحسب تعليمات "رايان إير"، يُسمح لكل راكب بحمل قطعة صغيرة واحدة من الأمتعة اليدوية مجاناً، بشرط أن تناسب المساحة أسفل المقعد الأمامي وألا تتجاوز الأبعاد المحددة (40 × 20 × 25 سم). أما المسافرون الذين يحتاجون إلى مساحة إضافية، فيمكنهم شراء تذكرة "أولوية"، التي تتيح لهم حمل حقيبة إضافية بوزن يصل إلى 10 كجم توضع في الخزانة العلوية للطائرة، غير أن عدد تذاكر الأولوية محدود في كل رحلة، ما قد يضطر بعض الركاب لدفع رسوم إضافية إذا لم يتمكنوا من الحصول عليها. ويستطيع الركاب غير الحاصلين على تذكرة أولوية، دفع رسوم لشحن حقيبة بوزن 10 كجم في مخزن الطائرة مسبقاً، غير أن محاولة اصطحاب هذه الحقيبة إلى بوابة الصعود دون تسجيلها مسبقاً قد تعرّضهم لغرامة تتراوح بين 46 و60 جنيهاً إسترلينياً، بحسب ما أوضحته الشركة عبر موقعها الإلكتروني. ولتفادي هذه التكاليف غير المتوقعة، تنصح "رايان إير" المسافرين بضرورة تسجيل حقائبهم في مكتب تسجيل الوصول قبل موعد الرحلة. وفي حادثة أخرى سلطت الضوء على هذه السياسة الصارمة، ذكرت مسافرة لصحيفة "ديلي ميل" أنها لن تسافر مع "رايان إير" مجدداً بعد أن فرضت عليها الشركة رسوماً إضافية بلغت 62 جنيهاً إسترلينياً بسبب تجاوز حجم الحقيبة المسموح به. علبة "برينجلز" من جانب آخر، رافقت الشرطة راكبة بريطانية إلى خارج طائرة تابعة لشركة "رايان إير" بعد تعذر سدادها مبلغ 7 جنيهات إسترلينية، إثر تناولها عبوة "برينجلز" قبل الدفع. وكانت آن ماري موراي، 55 عاما، عائدة من تينيريفي إلى بريستول حين تعطل جهاز الدفع ولم تتمكن من سداد الفاتورة، مما دفع الطاقم لاستدعاء الشرطة بدعوى أنها أصبحت "مزعجة"، وهو ما نفته الراكبة. اصطحب الضباط السيدة موراي إلى ماكينة صراف آلي لدفع المبلغ، وأكدت لاحقا منعها من السفر مع الشركة مجدداً.

ثقافة : لوحة فنية بـ10 جنيهات إسترلينية.. معروضة للبيع بمليون إسترلينى
ثقافة : لوحة فنية بـ10 جنيهات إسترلينية.. معروضة للبيع بمليون إسترلينى

نافذة على العالم

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • نافذة على العالم

ثقافة : لوحة فنية بـ10 جنيهات إسترلينية.. معروضة للبيع بمليون إسترلينى

الخميس 10 أبريل 2025 12:15 مساءً نافذة على العالم - في المملكة المتحدة، قد تباع لوحة فنية كانت قد اشتريت منذ نحو قرن من الزمن مقابل 10 جنيهات إسترلينية، بمبلغ يقارب مليون جنيه فى مزاد علنى سيقام قريبا. اللوحة المعنية تحمل عنوان Going to the Mill وهي من أعمال الفنان البريطاني الشهير لاحقًا لورانس ستيفن لوري، وقد اشتراها في عام 1926، حين كان لوري لا يزال فنانًا مغمورًا، الصحفي آرثر والاس، الذي كان يشغل آنذاك منصب محرر في صحيفة جارديان. ووفقًا لحفيد المشتري، كيث والاس، فإن لوري باع اللوحة بمبلغ 10 جنيهات فقط، لكنه شعر لاحقًا أن السعر كان مرتفعًا جدًا، فقرر أن يهدى والاس لوحة أخرى مجانا – ربما فى لحظة ندم فنى مبكر. اللوحة الفنية وبعد مرور قرابة مئة عام، قررت عائلة والاس طرح هذه اللوحة النادرة للبيع في مزاد يقام في مايو 2025 بلندن، من خلال دار المزادات ليون آند تيرنبول. يصف خبير الفن سيمون هاكر هذه اللوحة بأنها من أقدم وأهم أعمال لوري، إذ قال فيها تظهر عناصر ستصبح لاحقًا توقيعًا بصريًا لأعماله، مثل المدخنة، وسقف المصنع المقبب، والجدار المثقب بالنوافذ، والمشهد الصناعي المتكرر في مسيرته الفنية الممتدة على مدى ثلاثين عاما. شارك كيث والاس أيضًا مفاجأة غريبة أن اللوحة بقيت معلقة في منزل والدته دون تأمين حتى عام 2013، ولم تعرض في معرض فني إلا بعد مرور 80 عامًا، وذلك في مدينة تشيتشيستر البريطانية.

ماكرون ووصفة لويس الرابع عشر
ماكرون ووصفة لويس الرابع عشر

الديار

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الديار

ماكرون ووصفة لويس الرابع عشر

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب ذكر المعلق السياسي الباريسي أوليفييه بومونت في كتابه "مأساة قصر الإليزيه" الذي صدر أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يستخدم عطر ديور بشكل مفرط. وقد خصص الكتاب فصلا كاملا بعنوان "رائحته تشبه رائحة الرئيس" للحديث عن عادته غير العادية. وأوضح أن "الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يتعطر بسوفاج من كريستيان ديور بنسخة الكولونيا، الذي يبلغ سعره 104 جنيهات إسترلينية، على مدار الساعة، حيث توجد قوارير العطر في كل مكان، ويحتفظ دائما بزجاجة منه". ويشير الكتاب إلى ما يبدو "استعراضا غريبا" للسلطة، بأن الرئيس الفرنسي يرش كميات كبيرة من عطر "ديور أو سوفاج"، لدرجة أن موظفيه يستطيعون شم رائحته قبل دخوله الغرفة. وبحسب المؤلف، فإن "هذا العطر بالنسبة لماكرون هو صفة من سمات القوة، وهو يرش نفسه باستمرار طوال اليوم، وفي حال غياب الرئيس الفرنسي، تستمر زوجته بريجيت في استخدام نفس العطر للإشارة إلى وجود الزوجين. وكما أشارت مجلة "ايسونسيال Essentiel"، فإن "ماكرون يذكرنا بالملك الفرنسي الأكثر تعطرا، لويس الرابع عشر". وجعل لويس الرابع عشر عطوره سمة من سمات السلطة عندما كان يتجول في صالات عرض قصر فرساي، كما يستخدم إيمانويل ماكرون عطوره كعنصر من عناصر سلطته. ويتناول الفصل أيضا سمة أخرى من سمات ماكرون، حيث كتب الصحفي، أنه يكره عندما يغمض الناس أعينهم عن الشمس إذا نسوا نظاراتهم الشمسية - على سبيل المثال، عندما ينظم الرئيس اجتماعات على شرفة القصر. وأضاف: "إذا نسي أحد المشاركين في الاجتماع نظارته الشمسية للأسف، فسوف يسارع فريق الرئيس إلى إحضارها. ومع ذلك، فإن النماذج المقترحة عادية في أفضل الأحوال، وغالبا ما تكون سخيفة". ويذكر أن "ماكرون يصر على الاحتفاظ بعلبة نظارات شمسية كل واحدة منها أقبح من الأخرى"، ليقدمها للضيوف عندما ينسون نظاراتهم الخاصة، في محاولة واضحة لتأكيد هيمنته. وأشار أحد أعضاء مجلس الوزراء السابقين إلى أنه "بمجرد أن تضطر إلى استعارة زوج من هذه النظارات، فلن ترغب أبدا في نسيان نظارتك الخاصة مرة أخرى".

"رائحته تشبه رائحة الرئيس"... صحافي فرنسي يكشف عن إدمان ماكرون الغريب
"رائحته تشبه رائحة الرئيس"... صحافي فرنسي يكشف عن إدمان ماكرون الغريب

النهار

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • النهار

"رائحته تشبه رائحة الرئيس"... صحافي فرنسي يكشف عن إدمان ماكرون الغريب

ذكر الصحافي الفرنسي، أوليفييه بومونت في كتابه "مأساة قصر الإليزيه" الذي صدر أمس أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يستخدم عطر ديور بشكل مفرط. وقد خصص الكتاب فصلاً كاملاً بعنوان "رائحته تشبه رائحة الرئيس". وأوضح أن "الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يتعطر بسوفاج من كريستيان ديور بنسخة الكولونيا، الذي يبلغ سعره 104 جنيهات إسترلينية، على مدار الساعة، حيث توجد قوارير العطر في كل مكان، ويحتفظ دائماً بزجاجة منه". ويشير الكتاب إلى ما يبدو "استعراضاً غريباً" للسلطة، حيث يعمد الرئيس الفرنسي إلى رش كميات كبيرة من عطر "ديور أو سوفاج"، لدرجة أن موظفيه يستطيعون شم رائحته قبل دخوله الغرفة. وبحسب بومونت، فإن "هذا العطر بالنسبة لماكرون هو صفة من سمات القوة، وفي حال غياب الرئيس الفرنسي، تستمر زوجته بريجيت في استخدام نفس العطر للإشارة إلى وجود الزوجين. وفي السياق عينه، أشارت مجلة "Essentiel"، إلى أن "ماكرون يذكرنا بالملك الفرنسي الأكثر تعطراً، لويس الرابع عشر". ويتناول الفصل أيضاً سمة أخرى من سمات ماكرون، حيث كتب الصحافي، أنه يكره عندما يغمض الناس أعينهم عن الشمس إذا نسوا نظاراتهم الشمسية - على سبيل المثال، عندما ينظم الرئيس اجتماعات على شرفة القصر. وأضاف: "إذا نسي أحد المشاركين في الاجتماع نظارته الشمسية للأسف، فسوف يسارع فريق الرئيس إلى إحضارها". وأشار أحد أعضاء مجلس الوزراء السابقين إلى أنه "بمجرد أن تضطر إلى استعارة زوج من هذه النظارات، فلن ترغب أبداً في نسيان نظارتك الخاصة مرة أخرى".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store