logo
#

أحدث الأخبار مع #جو

أول حامة طائرات مُسيرة في العالم تستعد للطيران لأول مرة نهاية يونيو 2025
أول حامة طائرات مُسيرة في العالم تستعد للطيران لأول مرة نهاية يونيو 2025

النهار المصرية

timeمنذ 2 أيام

  • علوم
  • النهار المصرية

أول حامة طائرات مُسيرة في العالم تستعد للطيران لأول مرة نهاية يونيو 2025

«جيو تيان».. أول حامة طائرات مُسيرة في العالم تستعد للطيران لأول مرة نهاية يونيو 2025، إذ أعلنت وسائل إعلام صينية، عن الطائرة الصينية «جيو تيان» المعروفة بلقب «السماء العالية» والتي تتميز بمجموعة من الخصائص التقنية، فهي طائرة استطلاع هجومية متقدمة، ويبلغ طول الجناحين 25 متراً، والوزن الأقصى عند الإقلاع 16 طناً، والحمولة القصوى 6 أطنان، والمُحرك توربوفان. القدرات العسكرية يبلغ الارتفاع الأقصى للطيران لـ «جيو تيان» 15 ألف متر، والسرعة القصوى 7000 كيلومتر، ومدة التحليق أكثر من 36 ساعة، فيما تمثلت قدراتها العسكرية، في أنها تحتوي على 8 نقاط تعليق خارجية قادرة على حمل قنابل موجهة زنة 1000 كيلوجرام، وصواريخ جو – جو، وصواريخ جو – أرض، وصواريخ مضادة للسفن، بجانب دخائر متسكعة. الإمكانيات الهائلة تتميز «جيو تيان» بإمكانية تزويدها بأنظمة حرب إلكترونية متطورة، ونظام تشويش على رادارات العدو، ونظام تشويش بالأشعة تحت الحمراء مضادة للصواريخ، وأشعة ليزر مضادة للصواريخ الموجهة، بجانب احتوائها على مقصورة المهام المتعددة المدمجة في بطن الطائرة، ويمكن للطائرة أن تعمل كنصة متقدمة للاتصالات ونقل البيانات الخاصة بالطائرات المسيرة الصغيرة، حيث تتم إدارة وتشغيل هذه الطائرات عن بُعد بواسطة أطقم خلفية، ويُمكنها نشر طائرات مسيرة مزودة بصواريخ كروز لأداء مجموعة متنوعة من المهام الهجومية والاستطلاعية.

عالم المرأة : شبيه بطل مسلسل "You" يكشف عن معاناته مع طلبات معجبات جو جولدبيرج.. صور
عالم المرأة : شبيه بطل مسلسل "You" يكشف عن معاناته مع طلبات معجبات جو جولدبيرج.. صور

نافذة على العالم

timeمنذ 2 أيام

  • ترفيه
  • نافذة على العالم

عالم المرأة : شبيه بطل مسلسل "You" يكشف عن معاناته مع طلبات معجبات جو جولدبيرج.. صور

الأحد 25 مايو 2025 01:33 مساءً نافذة على العالم - حقق مسلسل You الذى يذاع على إحدى المنصات الإلكترونية بأجزائه المختلفة نجاحًا جماهيريًا كبيرًا، وتعاطف البعض مع شخصية جو جولدبيرج التى يؤديها النجم الأمريكى بن بادغلي، والبعض الآخر تمنى أن يلقى القصاص العادل في النهاية، وهذا ما شعر به شبيه بطل المسلسل والذى يدعى وهو نيكيتا داروين، 22 عاماً، وهو منشئ محتوى من دوفر، كينت، والذى تسببه الشبهة بينه وبين بطل المسلسل بمقارنته به دائماً، وفقاً لما ذكره موقع صحيفة "ديلى ميل" البريطانية. وقال نيكيتا إنه من الجنون نوعًا ما أن يقال له إنه يشبه القاتل المتسلسل الخيالي وأن كمية الرسائل التي يتلقاها حول هذا الأمر مجنونة حتى إنه يدعي أن النساء على تطبيقات المواعدة يطالبنه باختطافهن وحبسهن في قفص مثلما فعل جو في المسلسل. وأضاف: "يُحب الناس حقًا فكرة أن يُلاحقهم جو. يُخبرني الكثيرون أنني أتمتع بروح القاتل المتسلسل، وهو أمر مُخيف نوعًا ما، فأنا لا أحاول أن أكون قاتلًا متسلسلًا ويتم إرسال المواقع لي، ويطلب مني الناس مطاردتهم وحبسهم في قفص زجاجي". وبدأ نيكيتا في نشر مقاطع فيديو على تطبيق "تيك توك"، حتى إن لديه 179 ألف متابع وعشرة ملايين إعجاب، وسرعان ما غمرت رسائله الغرباء الذين قالوا إنه يشبه جو جولدبرج . ونيكيتا من المعجبين بمسلسل " You"، لكنه لا يفهم سبب إنجذاب النساء إلى شخصية جو.ويقول إنه في كل مرة يغادر فيها المنزل، يقترب منه شخص ما، ظناً منه أنه الممثل. صورة أخرى لشبيه جو بطل مسلسل "you" جو وشبيهه

أبو نوار: إسرائيل تفشل الحلول السياسية وتُعيد احتلال غزة تحت غطاء التهجير والتجويع  #عاجل
أبو نوار: إسرائيل تفشل الحلول السياسية وتُعيد احتلال غزة تحت غطاء التهجير والتجويع  #عاجل

جو 24

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • جو 24

أبو نوار: إسرائيل تفشل الحلول السياسية وتُعيد احتلال غزة تحت غطاء التهجير والتجويع #عاجل

جو 24 : مالك عبيدات – قال الخبير العسكري اللواء المتقاعد مأمون أبو نوار إن إسرائيل تعمل جاهدة لإفشال المبادرة المصرية، وتشن حربًا دعائية (بروباغندا) ضد قطر فيما يُعرف بـ"قطر غيت"، مشيرًا إلى أن تلويحها بالانسحاب من المفاوضات كوسيط يأتي في توقيت حرج بهدف تحميل المجتمع الدولي مسؤولية ما يحدث في غزة من مجاعة وتطهير عرقي، وما يترتب على ذلك من تداعيات تهدد الاستقرار في المنطقة. وأضاف أبو نوار في تصريحاته لـ"الأردن 24" أن انهيار المفاوضات واستئناف إسرائيل تحضيراتها عبر خمس فرق عسكرية لتوسيع عملياتها، سيدخلها في مستنقع من التكتيكات العسكرية التي لن تنجح في تحقيق أهدافها، وعلى رأسها تدمير حركة حماس. وأكد أن هذه الحرب العبثية لن تنجح سياسيًا ولا ميدانيًا في إخراج حماس من غزة. وأوضح أبو نوار أن ما يجري من قتل وتدمير يهدف إلى الضغط على حماس لتقديم تنازلات، خصوصًا فيما يتعلق بإطلاق سراح الرهائن. ولفت إلى أن الحروب غير المتكافئة يصعب تحديد أهداف واضحة لها أو بناء عقيدة قتالية متماسكة للتعامل معها، بسبب المتغيرات المستمرة والمفاجآت غير المتوقعة. وأشار إلى أن إسرائيل اعتبرت تصريحات الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب التي دعا فيها إلى التهجير، بمثابة ضوء أخضر للشروع في تنفيذ خطط تهجير ميدانية. وبدأت بالفعل بإنشاء ممرات وقواعد عسكرية تعزز من سيطرتها على القطاع، ضمن خطط تحت مسميات مختلفة مثل "خطة الجنرالات" أو "عربات جدعان" أو تقسيم القطاع إلى ثلاثة أو خمسة أقسام. وبيّن أبو نوار أن إسرائيل تسعى إلى فرض واقع جديد في غزة من خلال إنشاء مراكز لتوزيع المساعدات الغذائية واللوجستية عبر شركات إسرائيلية وأميركية في الجنوب والوسط، ما يُجبر السكان على التوجه لهذه المناطق للحصول على الطعام، نتيجة الحصار وسياسة الإبادة والتجويع، واصفًا هذا الأسلوب بـ"الهمجي والجبان" الذي لا يمكن أن يقبله المجتمع الدولي. وقال أبو نوار إن حرب غزة أحدثت تحولًا في الرأي العام العالمي، حيث أصبحت إسرائيل تُوصَف بأنها دولة منبوذة بسبب ممارساتها الوحشية ورفضها الاستجابة للمطالب الدولية بوقف الحرب والتطهير العرقي وإدخال المساعدات. وأشار إلى أن العالم اليوم تحكمه معايير مزدوجة وقوة السلاح وليس القيم الأخلاقية. وفي ظل غياب حل سياسي ملموس، واستبعاد تدخل عسكري عربي، أكد أبو نوار أنه لم يتبقَ سوى أن يصدر مجلس الأمن الدولي قرارًا بخصوص تدخل إنساني استنادًا إلى مبدأ "مسؤولية الحماية" (Responsibility to Protect) كما حدث في كوسوفو وليبيا، خاصة في ظل ما وصفه بأنها أكبر جريمة حرب وتطهير عرقي في التاريخ المعاصر. ولفت إلى أن إسرائيل تعمل على إفشال أي إمكانية للتوصل إلى حل دائم أو تهدئة حقيقية، كما كانت الحال في الحروب السابقة. وأوضح أن أي تهدئة حالية "مقابل تهدئة" دون ضمانات بعدم تكرار الحرب أو انسحاب إسرائيل من القطاع، تعني أن تل أبيب تخطط لشن عملية واسعة تهدف لإعادة احتلال 70% من قطاع غزة. وأكد أن هذا التوجه الإسرائيلي سيُدخلها في حرب عصابات طويلة الأمد تقودها المقاومة الفلسطينية، مشيرًا إلى أن هذا النوع من الحروب لا يُحسم عسكريًا، لكن الثمن الذي تدفعه غزة وأهلها باهظ للغاية ولا يُقدّر بثمن. وختم أبو نوار بالقول إن إسرائيل لن تنسحب من "غلاف غزة"، وتعتبر أن حل الدولتين مجرّد تسمية خاطئة، وتسعى إلى تحويل القضية الفلسطينية إلى مجرد "محافظة فلسطينية" تتمتع باستقلال سياسي محدود. وأضاف أن الأردن يبذل جهودًا دبلوماسية كبيرة على المستوى الدولي من أجل الحفاظ على حل الدولتين كخيار قابل للحياة. تابعو الأردن 24 على

إعادة تشغيل خط كركوك – طرابلس.. مؤشرات واعدة
إعادة تشغيل خط كركوك – طرابلس.. مؤشرات واعدة

المدن

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • المدن

إعادة تشغيل خط كركوك – طرابلس.. مؤشرات واعدة

تجري مباحثات جدية بين العراق وسوريا ولبنان، لإعادة تشغيل أنابيب النفط التي تربط أبار كركوك العراقية بميناء طرابلس شمال لبنان. وهذا المشروع الذي يتألف من خطين متوازيين يمران عبر الأراضي السورية، أنشأته شركة بريطانية عام 1940، وتمّ تأهيله وتوسيعه في العام 1953، ويمكنه نقل ما يزيد عن مليون برميل يومياً، وقد توقف العمل به لمدة تزيد عن 40 عاماً، علماً أن مصفاة طرابلس المتلازمة مع المشروع؛ كانت قد لُزِّمت لشركة "روسنفت" الروسية بهدف تأهيلها للعمل في العام 2019، ولكن الاشغال فيها لم تنفذ حتى الآن. المعلومات في بيروت تؤكد أن زيارة وزير المالية ياسين جابر ووزير الطاقة جو صدّي، الى بغداد في 6 أيار/مايو الجاري، كانت ناجحة، والوفد اتفق مع الحكومة العراقية ومع الرئيس العراقي عبد اللطيف رشيد، على تلزيم تأهيل وترميم خطي الأنابيب التي تصل بين حقل كركوك النفطي وبين طرابلس عبر الأراضي السورية. والموضوع ذاته – إضافة لتأهيل خط بانياس - كان محل بحث بين وزير الخارجية السورية أسعد الشيباني والمسؤولين العراقيين أثناء زيارته لبغداد منتصف شهر آذار/مارس الماضي، وهو واحد من ضمن عدة ملفات مشتركة ستتعاون فيها الحكومتان. مصادر وزارة الطاقة اللبنانية متفائلة بقرب البدء بالعمل في المشروع في القريب العاجل، ورئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام بحث مع الرئيس السوري أحمد الشرع في الموضوع، أثناء زيارته لدمشق منتصف شهر نيسان/أبريل الماضي، وحصل على موافقة مبدئية من السلطات السورية على إعادة تشغيل الخط عبر الأراضي السورية. وتؤكد المعلومات أن رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني توافق مع رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام، خلال مشاركة الأخير بأعمال القمة العربية، على زيارة وفد وزاري لبناني للعراق، يتم خلالها بحث مجموعة من القضايا المشتركة التي تهم البلدين، ولاسيما منها إعادة تشغيل خط كركوك – طرابلس النفطي، وإقامة منطقة اقتصادية خاصة لتصنيع وتخزين البتروكيماويات، وربط كابل "فايبر أوبتيك" بين العراق ولبنان وصولاً إلى أوروبا. وبالفعل فإن التحضيرات في بيروت تجري على قدمٍ وساق لمواكبة هذه المستجدات النوعية، ورئيس الجمهورية اللبنانية جوزاف عون اتصل برئيس وزراء العراق، مُثنياً على نوايا بلاده الإيجابية اتجاه لبنان، وشكره على تقديم مبلغ 20 مليون دولار كمساهمة أولية في إعادة اعمار ما هدمه العدوان الإسرائيلي. وسلام ترأس اجتماعاً للوزراء المعنيين بالتعاون العراقي – اللبناني، حضره وزراء المالية والاقتصاد والطاقة، وتمَّ تجهيز ملف كامل عن مُستوجبات إعادة العمل بخط كركوك، وسيقوم الوزراء بالتواصل مع الجانب السوري لتوليف الملفات المطلوبة في هذا الشأن، لا سيما لناحية كيفية ترميم الأنابيب التي تمرُّ عبر الأراضي السورية، والمعلومات المتوافرة تُشير الى أنها في حالة مقبولة، على عكس الاهتراء الذي يُصيب وصلة خط كركوك الى ميناء بانياس السوري، وتسرُّب المواد النفطية من الأنابيب في منطقة ببنين العكارية، يؤكد أنها بوضعية جيدة، والتهالُك فيها محدود، على اعتبار أن الكميات التي سحبت بهدف السرقة كانت مُخزنة في الأنابيب منذ سنوات عديدة، ولو كان هناك ثقوب في هذه الخطوط، لما بقيت المواد النفطية فيها كل هذه المدة. المؤشرات الاقتصادية الواعدة من جراء التعاون القائم بين لبنان وسوريا والعراق؛ لم يرقَ لبعض الشركات التي تستفيد من استيراد المواد النفطية والتجارة بها، على اعتبار أن خط كركوك – طرابلس، كما تشغيل المصفاة؛ سيلحق ضرر ببعض هذه الشركات، ويٌقلِّص من حجم تأثيرها في السوق النفطية اللبنانية. ويبدو واضحاً أن بعض الأصوات التي انتقدت الخطوات الموعودة، مرتبطة بمصالح بعض المُنتفعين، لأن المعلومات التي سربتها هذه الأصوات عن عدم جدوى إعادة تشغيل الخط؛ غير صحيحة، ولا تستند الى أي إحصاءات واقعية. وعلى العكس من ذلك، يكفي للبنان توفير مبالغ طائلة من جراء استيراد المواد النفطية الى أسواقه، بينما ستصله بأقل كلفة عبر الأنابيب، وسيوفر كلفة التكرير المرتفعة، إذا ما تمَّ ترميم وتأهيل مصفاة طرابلس، وكلفة إصلاحها معقولة جداً، كما أن انتاجها قد يكفي كل استهلاك السوق اللبناني. كان لبنان يستوفي رسوم مرور على النفط العراقي قبل العام 1984، بما يقارب دولاراً واحداً عن كل برميل، وكان العراق يخصص كمية من النفط للاستهلاك المحلي اللبناني بأسعار تفضيلية، وهناك فُرص مهمة يمكن استغلالها من جراء هذا التعاون النفطي الجديد، لاسيما اذا تحقق مشروع بناء المنطقة الاقتصادية في طرابلس التي يمكنها أن تنتج كافة المشتقات النفطية.

حمامات الثلج قد تُسبب فشل الكلى ومضاعفات قاتلة
حمامات الثلج قد تُسبب فشل الكلى ومضاعفات قاتلة

رواتب السعودية

timeمنذ 5 أيام

  • صحة
  • رواتب السعودية

حمامات الثلج قد تُسبب فشل الكلى ومضاعفات قاتلة

نشر في: 23 مايو، 2025 - بواسطة: خالد العلي أثار مدرب صحي شهير جدلاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي بعد إطلاقه تحذيراً وصفه البعض بـ«الصادم«، حول المخاطر المحتملة لصيحة حمامات الثلج التي انتشرت مؤخرًا بين الباحثين عن تعزيز صحتهم الجسدية والنفسية. وشارك المدرب تجربته المؤلمة عبر مقطع فيديو تجاوزت مشاهداته 4.4 مليون، كاشفاً عن معاناته من حصوات الكلى بعد عام كامل من المواظبة على الغطس في المياه المتجمدة، وهي تجربة وصفها بأنها »الأكثر إيلاماً« في حياته. وأوضح جو أن السبب يعود إلى تأثّر الكليتين سلباً بانخفاض تدفّق الدم الناتج عن التعرض للبرودة الشديدة، ما يؤدي إلى تراكم الفضلات وتحولها إلى بلورات صلبة تتكوّن منها الحصوات. وأضاف: »في البداية كنت مفتوناً باندفاع الأدرينالين وزيادة الدوبامين، لكن بعد إصابتي بحصوتين جديدتين، بدأت أُدرك العلاقة بين حمامات الثلج وتدهور حالتي«. وأشار إلى أن هذه الممارسة قد تسبب الجفاف وزيادة التبول، وهما عاملان معروفان في تكوين الحصوات، إلى جانب تأثير النظام الغذائي والعوامل الوراثية. لكنه طمأن متابعيه بأن حالته تحسنت بشكل كبير بعد توقفه عن حمامات الثلج منذ ثلاث سنوات، واستبدالها بجلسات الساونا التي يرى أنها أكثر أمانًا وتمنح فوائد صحية متنوعة كتحسين الدورة الدموية وتقليل التوتر. تجربة جو لم تكن الوحيدة؛ فقد دعمت دراسة يابانية حديثة هذه المخاوف، بعدما وثق باحثون حالة شاب يبلغ من العمر 27 عاماً تعرض لفشل كلوي حاد بعد ممارسته المتكررة للغطس في الماء البارد. ورغم ما يُروج له عن فوائد حمامات الثلج مثل تحسين المزاج وزيادة التركيز، إلا أن الخبراء يحذرون من آثارها الجانبية الخطيرة، مثل تحفيز الجسم لإفراز هرمونات التوتر بشكل مفرط، ما قد يؤدي إلى إجهاد القلب وحدوث مشاكل تنفسية مفاجئة وحتى سكتات قلبية، خاصة لدى المصابين بأمراض مزمنة. وبحسب تقارير صحفية، فقد سُجلت 11 حالة وفاة على الأقل منذ عام 2015 نتيجة لهذه الممارسة، وهو ما يُسلّط الضوء على أهمية التوعية وعدم الانجرار خلف الصيحات الصحية دون إدراك علمي كافٍ لعواقبها. إقرأ أيضًا الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط أثار مدرب صحي شهير جدلاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي بعد إطلاقه تحذيراً وصفه البعض بـ«الصادم«، حول المخاطر المحتملة لصيحة حمامات الثلج التي انتشرت مؤخرًا بين الباحثين عن تعزيز صحتهم الجسدية والنفسية. وشارك المدرب تجربته المؤلمة عبر مقطع فيديو تجاوزت مشاهداته 4.4 مليون، كاشفاً عن معاناته من حصوات الكلى بعد عام كامل من المواظبة على الغطس في المياه المتجمدة، وهي تجربة وصفها بأنها »الأكثر إيلاماً« في حياته. وأوضح جو أن السبب يعود إلى تأثّر الكليتين سلباً بانخفاض تدفّق الدم الناتج عن التعرض للبرودة الشديدة، ما يؤدي إلى تراكم الفضلات وتحولها إلى بلورات صلبة تتكوّن منها الحصوات. وأضاف: »في البداية كنت مفتوناً باندفاع الأدرينالين وزيادة الدوبامين، لكن بعد إصابتي بحصوتين جديدتين، بدأت أُدرك العلاقة بين حمامات الثلج وتدهور حالتي«. وأشار إلى أن هذه الممارسة قد تسبب الجفاف وزيادة التبول، وهما عاملان معروفان في تكوين الحصوات، إلى جانب تأثير النظام الغذائي والعوامل الوراثية. لكنه طمأن متابعيه بأن حالته تحسنت بشكل كبير بعد توقفه عن حمامات الثلج منذ ثلاث سنوات، واستبدالها بجلسات الساونا التي يرى أنها أكثر أمانًا وتمنح فوائد صحية متنوعة كتحسين الدورة الدموية وتقليل التوتر. تجربة جو لم تكن الوحيدة؛ فقد دعمت دراسة يابانية حديثة هذه المخاوف، بعدما وثق باحثون حالة شاب يبلغ من العمر 27 عاماً تعرض لفشل كلوي حاد بعد ممارسته المتكررة للغطس في الماء البارد. ورغم ما يُروج له عن فوائد حمامات الثلج مثل تحسين المزاج وزيادة التركيز، إلا أن الخبراء يحذرون من آثارها الجانبية الخطيرة، مثل تحفيز الجسم لإفراز هرمونات التوتر بشكل مفرط، ما قد يؤدي إلى إجهاد القلب وحدوث مشاكل تنفسية مفاجئة وحتى سكتات قلبية، خاصة لدى المصابين بأمراض مزمنة. وبحسب تقارير صحفية، فقد سُجلت 11 حالة وفاة على الأقل منذ عام 2015 نتيجة لهذه الممارسة، وهو ما يُسلّط الضوء على أهمية التوعية وعدم الانجرار خلف الصيحات الصحية دون إدراك علمي كافٍ لعواقبها. إقرأ أيضًا المصدر: صدى

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store