logo
#

أحدث الأخبار مع #جواد،

الأموال تحرم العراق ‏من المشاركة في بطولة "العرب" و"الإمام الرضا"
الأموال تحرم العراق ‏من المشاركة في بطولة "العرب" و"الإمام الرضا"

شفق نيوز

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • شفق نيوز

الأموال تحرم العراق ‏من المشاركة في بطولة "العرب" و"الإمام الرضا"

شفق نيوز/ كشف الاتحاد العراقي لألعاب القوى، يوم الاثنين، عن إلغاء مشاركته في بطولتين دوليتين مقبلتين بسبب الأزمة المالية التي يمر بها. ‏وقال المدير التنفيذي للاتحاد، زيدون جواد، لوكالة شفق نيوز، إن "الاتحاد قرر عدم المشاركة في بطولة العرب المقرر إقامتها في الجزائر للفترة من 30 نيسان/أبريل الجاري ولغاية 4 أيار/مايو المقبل". ‏وأضاف جواد، أن "الاتحاد قرر أيضاً إلغاء مشاركته في بطولة الإمام الرضا الدولية والتي من المقرر انطلاقها في 25 من شهر نيسان/أبريل الجاري في إيران" ‏وأوضح جواد، أن "السبب في ذلك يعود لعدم توفر المبالغ التشغيلية للاتحاد والتي هي محجوبة منذ مدة طويلة ولم يتم صرفها من قبل وزارة المالية رغم أنها استحقاق". ‏وأشار إلى أن "الاتحاد يعاني كثيرا بهذا الجانب المهم، لا سيما وأن عدم مشاركة المنتخبات سيؤثر سلبا على الجانب الفني"، مبيناً أن "عدم المشاركات المتتالية للعراق في البطولات الخارجية سيؤدي إلى تراجع تنقيطه وترتيبه قياساً مع الفرق التي تواظب على أنشطتها بشكل متواصل". وكان الاتحاد العراقي لألعاب القوى، قد أقام بطولة أندية العراق مطلع الأسبوع الحالي، وأسفرت نتائج المتقدمين عن تتويج نادي الجيش أولاً والشرطة ثانيا والحشد الشعبي ثالثاً.

ضباط إيرانيون سابقون: الجيش مهيأ للانقلاب على خامنئي
ضباط إيرانيون سابقون: الجيش مهيأ للانقلاب على خامنئي

رؤيا نيوز

time١٧-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • رؤيا نيوز

ضباط إيرانيون سابقون: الجيش مهيأ للانقلاب على خامنئي

توقع ضباط سابقون في الحرس الثوري الإيراني، عدم استطاعة حركة حماس وحزب الله استعادة قوتهما، بعد حربهما غير المسبوقة مع إسرائيل منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023، في مقابلة مع القناة 12 الإسرائيلية، أكدوا خلالها أن الظروف تبدو مهيأة لانقلاب داخل الجيش على النظام. وفي المقابلة التي وُصفت بالنادرة، لضباط إيرانيين مع وسائل إعلام إسرائيلية، يقول 'جواد'، وهو اسم غير حقيقي، إن طهران واجهت 'تطورات مدمرة' بعد مصرع العديد من قادة حماس وحزب الله. ويقول إن اغتيال القائد السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية، كان البداية، ثم كانت الضربة الأشد باغتيال الأمين العام لحزب الله، حسن نصر الله، لكنه يعتقد أن الضربة الأكبر جاءت بانهيار نظام بشار الأسد في سوريا، وهو تطور وصفه 'جواد' بأنه 'مدمر لطهران'. وكشف 'جواد' الذي شارك في قمع الاحتجاجات في بلاده، تفاصيل رد فعل إيران على اغتيال إسماعيل هنية في طهران في يوليو/تموز الماضي، لافتاً إلى أنها كانت 'عملية استخباراتية بالغة الدقة'. واعتبر أن العملية أظهرت مدى تغلغل الاستخبارات الإسرائيلية في الحرس الثوري، بدليل معرفة الموساد حتى لرقم الغرفة التي كان يقيم فيها هنية. ويؤكد أن الحرس الثوري كان 'في حالة صدمة تامة'، لافتًا إلى عدم إصدار بيان حول حادثة اغتيال هنية حتى الآن، لتأتي من بعد عملية اغتيال حسن نصر الله في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، لتشكل 'انتكاسة خطيرة'، يرى 'جواد' أن حماس وحزب الله قد لا يتعافيان تمامًا. 'جواد' الذي كانت تُنشر مقاطع فيديو له في المسيرات حتى وقت قريب، يقول إنه يرى 'الأمور بشكل مختلف الآن'، معتبرًا أن الذين يصفون اسرائيل بالفساد 'غارقون في الفساد' الذي 'خرج عن نطاق السيطرة'. كذلك تحدث ضابط متقاعد آخر يُدعى 'آرش'، إلى القناة 12 العبرية، التي تعرّفه بأنه 'ضابط متقاعد في سلاح الجو الإيراني، ومحارب قديم في القوات الخاصة'. ويؤكد 'آراش' أن بعض عناصر الجيش النظامي يتحينون الفرصة للانقلاب على النظام، ولا يستبعد اشتعال صراع مفتوح بين الحرس الثوري والجيش الذي يقول إنه يتكون من 'أناس عاديين يشعرون بخيبة أمل من النظام'. ويبدي 'جواد' و'آرش' دعمهما للعمل العسكري الإسرائيلي ضد النخبة الحاكمة في إيران، وأشارا إلى أن إسرائيل دمرت أنظمة الدفاع الجوي إس-300 التي قدمتها روسيا، ولم يبق لدى طهران إلا تكنولوجيا قديمة من الحرب الإيرانية العراقية. بل إن 'آرش' يذهب إلى أن 'الشعب الإيراني يريد من إسرائيل أكثر، أن تضرب قواعد الحرس الثوري وتقضي على قادة فيلق القدس، حتى يتمكن الشعب من الانتفاض وإسقاط النظام بنفسه'. كما طالب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن يأمر بضرب منزل المرشد الأعلى علي خامنئي، مشيرًا إلى أن هذا سيمكّن الجيش من السيطرة على المراكز السياسية و'يعلن حرية إيران'، وفق تعبير 'آرش' الذي أيّده 'جواد' أيضًا.

"دعسة ناقصة للوزيرة"... و21 آذار موعد مفصلي!
"دعسة ناقصة للوزيرة"... و21 آذار موعد مفصلي!

time٠٥-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة

"دعسة ناقصة للوزيرة"... و21 آذار موعد مفصلي!

"ليبانون ديبايت" رغم أن لقاء وزيرة التربية ريما كرامي مع روابط الأساتذة يعود إلى عشرة أيام مضت، إلا أن إثارته اليوم باتت ضرورة مع إغفال مطالب الأساتذة عن الجلسة الحكومية يوم غدٍ الخميس. ويؤكد رئيس رابطة التعليم الأساسي حسين جواد في حديث إلى "ليبانون ديبايت" أن الروابط تقدمت بمذكرة إلى الوزيرة كرامي خاصة بها، إضافة إلى المطالب المشتركة التي ناقشتها الروابط معها، وأبرزها سلسلة الرتب والرواتب، وطلبنا من الوزيرة تحديد موعد مع رئيس الحكومة بمعيتها لطرح موضوع السلسلة قبل اللجوء إلى أي طريقة من طرق التعبير الأخرى مثل الإضراب، التظاهر، والاعتصامات. ويرى أن الوزيرة تعتمد الأسلوب التشاركي في الاطلاع على آراء الجميع، وقد أوضحت للرابط أنها هيئات منتخبة وليست جمعيات، بل تعتمد نظامًا داخليًا ولمدة معينة، وتتحدث باسم كافة المعلمين، إلا أنها ترتأي أن تسمع لجميع المعلمين، متمنيًا أن لا تسمع فقط من طرف واحد بل من الجميع. ويُوضح أن الروابط فاتحت الوزيرة بموضوع الراتبين اللذين لم يحصل عليهما المعلمون أسوة بالإدارة، وكان وعد بهما رئيس الحكومة السابق نجيب ميقاتي ووزير التربية السابق عباس الحلبي، وطالبنا بصرفهما. لكن هذا المطلب لم يُدرج على جدول أعمال جلسة مجلس الوزراء، وهذه برأيه أول "دعسة ناقصة" للوزيرة كرامي. علمًا أن الروابط أعطت الأولوية لهذا الأمر وأبلغت الوزيرة أنها كانت تطالب بمنتجية 600 دولار، ولكنهم وافقوا على أخذ 6 رواتب و375 دولارًا، إلا أنهم لم يتقاضوا سوى 4 رواتب، ومع ذلك، الراتبان الذين وعدوا بهما ليتساووا مع القطاع العام لم يحصلوا عليهما، وطلبوا منها العمل على ذلك، ولكن فوجئوا أن الموضوع لم يُدرج على جدول أعمال الجلسة. وأكدت الروابط، وفق جواد، أمام الوزيرة على ضرورة تأمين بدل الإنتاجية حتى إقرار السلسلة، ولكن بعد كلام وزير المالية ورفضه إعطاء سلف خزينة، مما يعني توقف بدل الإنتاجية. وهنا السؤال إلى الوزيرة كرامي: من سيعود إلى الصفوف بدون بدل الإنتاجية؟ ويعلن جواد أنه في 20 آذار، إذا لم تُصرف بدل الإنتاجية، فإن 21 آذار سيشهد بداية الإضراب، وانتهى الأمر. التسويف والمماطلة لم تعد مسموحة، لا سيما أن الروابط قد ذكرت قبل نهاية الشهر ضرورة تأمين أموال الإنتاجية. ويشدد جواد، على أن حقوق المعلمين مقدسة ولن يسمح بتجاوزها، ويرفض الانتقادات بأن الروابط تستقوي على الوزيرة الجديدة. فالروابط نفذت الإضراب في عهد الوزير الحلبي عندما توقف بدل الإنتاجية، ولم يعودوا إلى التعليم إلا بعد دفعها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store