أحدث الأخبار مع #جوادالخضري


الشاهين
منذ 16 ساعات
- سياسة
- الشاهين
الصفدي والعيسوي وجهان لعملة واحدة
جواد الخضري حين يتبارى المسؤولون في العمل لما فيه المصلحة الوطنية الواحدة والثابتة للوطن والمواطن، فإن ذلك من شأنه أن يعزز التواصل داخليًا وإقليميًا ودوليًا. وقبل كل شيء، علينا أن نذكر الإنجازات لكل مسؤول يسعى لاستمرار البناء، ولا أقول 'يُعطى' لأن كل مسؤول عليه واجبات وعليه أن يعمل على تحقيقها. شخصيتان تميزتا بالعمل الدؤوب والاحتراف، يشهد لهما أفعالهما التي حققت ولا زالت تحقق الإنجازات؛ نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، الذي لا يكل ولا يمل، من خلال الجولات المكوكية على مستوى دول الجوار، والإقليم، والمستوى الدولي، والعمل على السير بخطى ثابتة في تأكيد الموقف الأردني رسميا وإنسانيا في حل مختلف النزاعات لنشر السلام وتحقيقه في كافة مناطق العالم. أما على المستوى الداخلي، فإننا نُشاهد ونلمس على الدوام ما يقوم به رئيس الديوان الملكي الهاشمي السيد يوسف العيسوي من لقاءات مستمرة مع مختلف شرائح المواطنين، سواء في المحافظات أو المدن أو القرى أو البادية أو المخيمات، بهدف الاستماع إليهم والعمل على تلبية معظم احتياجاتهم ومطالبهم، عدا عن الجولات المكوكية لرئيس الديوان الملكي العامر للوصول إلى المواطنين في أماكنهم، وتقديم كل ما يلزم، تنفيذًا للتوجيهات الملكية السامية، التي يعمل جلالة الملك عبد الله الثاني حفظه الله على توجيه الجميع من السلطات الثلاث (التشريعية، التنفيذية، والقضائية) بها، بما يخدم الوطن والمواطن على الدوام. من هنا نجد أن الصفدي والعيسوي مثال حيٌّ لما يقومان به من عمل افكار جلالة الملك، ونقلها لتحقيق رؤية سياسة أردنية ساعية إلى تحقيق العدل والسلام الدولي ، ونبذ كل ما يتعارض معهما، بما يهدف إلى تحقيق السلام في جميع أرجاء المعمورة. أما بالنسبة للشأن الداخلي ، فإن ما يقوم به العيسوي يهدف إلى توفير معظم احتياجات المواطنين، والعمل على تحقيقها وتلبيتها، ومنها على سبيل المثال لا الحصر: مساكن الأسر العفيفة التي جاءت بمكرمة ملكية سامية، وتعزيز المستشفيات الحكومية بما تحتاجه لرفع جودة الخدمات الصحية للمستشفيات ، وكذلك المراكز الصحية الحكومية التي تقدم خدماتها للمواطن، فضلًا عن العديد من الخدمات العامة على مستوى الوطن، في مدنه وقراه وبأوديته ومخيماته. ما حاولت أن أهدف اليه من الكتابة عن هاتين الشخصيتين، انما هو من اجل أن يتحرك كل مسؤول للقيام بواجباته، لأن المنصب هو تكليف لا تشريف.


جهينة نيوز
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- جهينة نيوز
الشلبي يفتتح مهرجان خيرات معان ومعرض المنتجات الريفية
تاريخ النشر : 2025-04-28 - 01:47 pm جواد الخضري مندوبًا عن وزير الزراعة المهندس خالد الحنيفات، رعى مدير عام المؤسسة التعاونية الأردنية السيد عبد الفتاح محمد الشلبي "مهرجان خيرات معان ومعرض المنتجات الريفية" والذي جاء بتنظيم من الاتحاد العام للمزارعين الأردنيين فرع معان بالشراكة مع مديرية زراعة محافظة معان ،وبدعم من مجلس محافظة معان (اللامركزية) . الشلبي أكد بداية كلمته التي ألقاها خلال حفل الافتتاح والذي شارك فيه 130 من الجمعيات التعاونية والخيرية والأسر الريفية ومن أبناء المجتمع المحلي من المزارعين ،على دور وزارة الزراعة وشركائها المحليين والدوليين في توفير الدعم للمزارعين والأسر الريفية المنتجة من خلال المهرجان والمعارض التي تعمل وزارة الزراعة على إقامتها على مدار العام على مستوى الوطن ،والتي من أبرزها مهرجان الزيتون الوطني ومعرض المنتجات الريفية التي دأبت على إقامته في شهر تشرين الثاني من كل عام بمشاركة ما لا يقل عن (900) مشارك ،إضافة إلى مهرجان الرمان والتمور والحمضيات والأغنام وغيرها الكثير . بين الشلبي في معرض حديثه أمام المشاركين والحضور طرق دعم المزارعين والأسر الريفية لتسويق منتجاتهم من خلال الشراكة ما بين وزارة الزراعة مع المؤسسة التعاونية الأردنية وبدعم من برنامج الأمم المتحدة الإنمائي(UNDP) لإنشاء المعرض الدائم للمنتجات الزراعية والريفية في العاصمة عمان ،والذي بات جاهزًا للإفتتاح قريبًا والذي سيكون متاحًا لاستقبال الراغبين في عرض منتجاتهم ضمن شروط ومواصفات تسويقية جاذبة بالإضافة إلى المعرض الآخر على ذات الغرار في محافظة إربد لنفس الغاية . وأكد الشلبي في كلمته على أن نسبة نمو القطاع الزراعي في العام الماضي 2024 بلغت (6.9%) وهو ما يؤكد على أهمية الزراعة في تجاوز التحديات الاقتصادية مما يشير إلى المستقبل الواعد لهذا القطاع الذي يوليه جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله الرعاية والإهتمام عبر توجيهات جلالته المباشرة ومتابعته الدائمة للحكومات المتعاقبة للسير قدمًا في تنفيذ خططها للنهوض بالقطاع الزراعي . وحول دور المؤسسة التعاونية الأردنية في تنفيذ المخرجات الاستراتيجية الوطنية ،أوضح بأن المؤسسة أخذت على عاتقها المضي بالإجراءات القانونية باستحداث قسم للتعاونيات الزراعية ضمن هيكلها التنظيمي، وذلك لمتابعة مشاريعها ونشاطاتها عن كثب ومساعدتها على إدارتها وتوجيه النصح والإرشاد للتعاونيات من قبل ذوي الخبرة والإختصاص في مجال العمل الزراعي لدى المؤسسة بالتنسيق والشراكة مع وزارة الزراعة والإرشاد الزراعي . كما بين الشلبي بأن مجلس الوزراء الموقر يسير بخطوات متسارعة في عملية التطوير والتحديث لإقرار مشروع قانون التعاون لسنة 2025 وإرساله إلى مجلس النواب والذي من المتوقع إقراره بصيغته النهائية العام الحالي وبالتوازي مع قانون التعاون الجديد والذي عملت المؤسسة على إعداد نظام صندوق التنمية التعاوني والذي يعتبر نافذة مصرفية وتمويلية لدعم التعاونيات والذي وافقت الحكومة على تأسيسه بموجب هذا القانون إضافة إلى جانب إنشاء معهد التنمية التعاوني بهدف بناء وتعزيز قدرات أعضاء الحركة التعاونية الأردنية وتطوير ورفع مستوى الخدمات التي تقدمها المؤسسة .وفي ختام كلمته أكد الشلبي على أهمية العمل التعاوني في تعزيز مسيرة التنمية المستدامة الشاملة جنبًا إلى جنب مع بقية القطاعات الاقتصادية والتنموية، باعتباره ركيزة رئيسة في مجال الإقتصاد الاجتماعي والتضامني، الأمر الذي يتطلب تضافر كافة الجهود الرسمية والأهلية لتوسيع قاعدة مشاركة مختلف فئات المجتمع في القطاع التعاوني. تابعو جهينة نيوز على


الانباط اليومية
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الانباط اليومية
الشلبي يفتتح مهرجان خيرات معان ومعرض المنتجات الريفية
تاريخ النشر : الإثنين - pm 01:47 | 2025-04-28 الأنباط - جواد الخضري مندوبًا عن وزير الزراعة المهندس خالد الحنيفات، رعى مدير عام المؤسسة التعاونية الأردنية السيد عبد الفتاح محمد الشلبي "مهرجان خيرات معان ومعرض المنتجات الريفية" والذي جاء بتنظيم من الاتحاد العام للمزارعين الأردنيين فرع معان بالشراكة مع مديرية زراعة محافظة معان ،وبدعم من مجلس محافظة معان (اللامركزية) . الشلبي أكد بداية كلمته التي ألقاها خلال حفل الافتتاح والذي شارك فيه 130 من الجمعيات التعاونية والخيرية والأسر الريفية ومن أبناء المجتمع المحلي من المزارعين ،على دور وزارة الزراعة وشركائها المحليين والدوليين في توفير الدعم للمزارعين والأسر الريفية المنتجة من خلال المهرجان والمعارض التي تعمل وزارة الزراعة على إقامتها على مدار العام على مستوى الوطن ،والتي من أبرزها مهرجان الزيتون الوطني ومعرض المنتجات الريفية التي دأبت على إقامته في شهر تشرين الثاني من كل عام بمشاركة ما لا يقل عن (900) مشارك ،إضافة إلى مهرجان الرمان والتمور والحمضيات والأغنام وغيرها الكثير . بين الشلبي في معرض حديثه أمام المشاركين والحضور طرق دعم المزارعين والأسر الريفية لتسويق منتجاتهم من خلال الشراكة ما بين وزارة الزراعة مع المؤسسة التعاونية الأردنية وبدعم من برنامج الأمم المتحدة الإنمائي(UNDP) لإنشاء المعرض الدائم للمنتجات الزراعية والريفية في العاصمة عمان ،والذي بات جاهزًا للإفتتاح قريبًا والذي سيكون متاحًا لاستقبال الراغبين في عرض منتجاتهم ضمن شروط ومواصفات تسويقية جاذبة بالإضافة إلى المعرض الآخر على ذات الغرار في محافظة إربد لنفس الغاية . وأكد الشلبي في كلمته على أن نسبة نمو القطاع الزراعي في العام الماضي 2024 بلغت (6.9%) وهو ما يؤكد على أهمية الزراعة في تجاوز التحديات الاقتصادية مما يشير إلى المستقبل الواعد لهذا القطاع الذي يوليه جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله الرعاية والإهتمام عبر توجيهات جلالته المباشرة ومتابعته الدائمة للحكومات المتعاقبة للسير قدمًا في تنفيذ خططها للنهوض بالقطاع الزراعي . وحول دور المؤسسة التعاونية الأردنية في تنفيذ المخرجات الاستراتيجية الوطنية ،أوضح بأن المؤسسة أخذت على عاتقها المضي بالإجراءات القانونية باستحداث قسم للتعاونيات الزراعية ضمن هيكلها التنظيمي، وذلك لمتابعة مشاريعها ونشاطاتها عن كثب ومساعدتها على إدارتها وتوجيه النصح والإرشاد للتعاونيات من قبل ذوي الخبرة والإختصاص في مجال العمل الزراعي لدى المؤسسة بالتنسيق والشراكة مع وزارة الزراعة والإرشاد الزراعي . كما بين الشلبي بأن مجلس الوزراء الموقر يسير بخطوات متسارعة في عملية التطوير والتحديث لإقرار مشروع قانون التعاون لسنة 2025 وإرساله إلى مجلس النواب والذي من المتوقع إقراره بصيغته النهائية العام الحالي وبالتوازي مع قانون التعاون الجديد والذي عملت المؤسسة على إعداد نظام صندوق التنمية التعاوني والذي يعتبر نافذة مصرفية وتمويلية لدعم التعاونيات والذي وافقت الحكومة على تأسيسه بموجب هذا القانون إضافة إلى جانب إنشاء معهد التنمية التعاوني بهدف بناء وتعزيز قدرات أعضاء الحركة التعاونية الأردنية وتطوير ورفع مستوى الخدمات التي تقدمها المؤسسة .وفي ختام كلمته أكد الشلبي على أهمية العمل التعاوني في تعزيز مسيرة التنمية المستدامة الشاملة جنبًا إلى جنب مع بقية القطاعات الاقتصادية والتنموية، باعتباره ركيزة رئيسة في مجال الإقتصاد الاجتماعي والتضامني، الأمر الذي يتطلب تضافر كافة الجهود الرسمية والأهلية لتوسيع قاعدة مشاركة مختلف فئات المجتمع في القطاع التعاوني.