logo
#

أحدث الأخبار مع #جودة_النوم

«تيك توك» يساعدكم على النوم.. بخاصية جديدة
«تيك توك» يساعدكم على النوم.. بخاصية جديدة

الإمارات اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • الإمارات اليوم

«تيك توك» يساعدكم على النوم.. بخاصية جديدة

أضافت شركة «تيك توك» خاصية جديدة إلى التطبيق، تقدم مجموعة تدريبات للتأمل والاسترخاء، وبدأت الشركة اختبار تدريبات التأمل مع عدد من المراهقين، في وقت سابق من العام الجاري، قبل أن تتيح الخاصية لجميع مستخدمي التطبيق الآن. وتستهدف الخاصية مساعدة المستخدمين في تحسين جودة نومهم، وتشجيعهم على غلق التطبيق أثناء تصفحه في أوقات متأخرة من الليل والخلود إلى النوم، وبالنسبة للمستخدمين الأقل من 18 عاماً ستعمل هذه الخاصية بشكل افتراضي، وإذا كان المستخدم المرافق يستخدم التطبيق بعد 10 مساء، فسيتم وقف ظهور فيديوهات جديدة، مع عرض تدريب للتأمل يشجعه على الاسترخاء، وتعرض خصائص التأمل شاشة مريحة للأعصاب مع موسيقى خفيفة وتدريبات للتنفس المنتظم. وإذا اختار المستخدم المراهق تجاهل الرسالة ومواصلة استخدام التطبيق، فستظهر له رسالة أخرى بملء الشاشة تنبهه إلى ضرورة الخلود للنوم.

اقتصاديات النوم: تجارة المليارات في مواجهة وباء صامت يفتك بصحة الكوكب
اقتصاديات النوم: تجارة المليارات في مواجهة وباء صامت يفتك بصحة الكوكب

أرقام

timeمنذ 4 أيام

  • صحة
  • أرقام

اقتصاديات النوم: تجارة المليارات في مواجهة وباء صامت يفتك بصحة الكوكب

- في زمنٍ يُقاس فيه النجاح بعدد ساعات العمل لا ساعات الراحة، يتسلل "اقتصاد النوم" بهدوء ليصبح واحداً من أكثر القطاعات رواجاً وربحية على مستوى العالم. - فبينما يُكافح الملايين للحصول على قسط كافٍ من النوم، تزدهر الأسواق العالمية بمنتجاتٍ وخدمات تُعنى بتحسين جودة النوم، حتى باتت هذه الصناعة تقدر بنحو 600 مليار دولار هذا العام، بحسب تقديرات شركة "فروست آند سوليفان". - أصبحت "تجارة النوم" شأناً اقتصادياً كبيرًا، بدءًا من المراتب الذكية إلى الأجهزة القابلة للارتداء، وصولًا إلى تطبيقات التأمل والصوتيات المهدئة، مدفوعةً بعطش بشري لا يُروى للراحة في عالمٍ يضج بالتوتر والسرعة. وباء صامت يفتك بصحة العالم - لكن خلف هذه الأرقام البراقة، يختبئ مشهدٌ أكثر قتامة؛ فقد حذرت المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض منذ عام 2014 من أن اضطرابات النوم تشكل "جائحة صحية عامة". - وبعد عقد من الزمن، يتفق الباحثون وخبراء الصحة أن العالم يواجه أزمة نوم متفاقمة تهدد الصحة النفسية والجسدية والإنتاجية. - تشير بيانات المؤسسة الوطنية للنوم (NSF) في الولايات المتحدة إلى أن نحو 60% من البالغين لا ينالون النوم الموصى به – أي بين سبع إلى تسع ساعات ليلاً. - أما في المملكة المتحدة، فقد كشفت دراسة لـ"نفيلد هيلث" عام 2023 أن متوسط النوم يقل عن ست ساعات، في حين أن 11% من السكان ينامون أقل من أربع ساعات فقط كل ليلة. - ويزداد الوضع تأزمًا في اليابان، حيث أظهرت دراسة لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD) أن 71% من الرجال يحصلون على أقل من سبع ساعات من النوم، مما أثار قلقاً وطنياً واسعاً. نتائج كارثية على الصحة العامة - تربط الأدلة العلمية الحرمان من النوم بارتفاع خطر الإصابة بأمراض القلب، والسمنة، والسكري، والاكتئاب، وضعف الجهاز المناعي؛ بل تشير بعض الدراسات إلى أن النوم لأقل من ست ساعات يومياً يرفع خطر الوفاة بنسبة تصل إلى 12%. - وبدورها، تؤكد عالمة الأعصاب الهولندية إيلز فان دير أن النوم ضروري لتطهير الدماغ من السموم المتراكمة خلال اليقظة – وهي عملية حيوية للوقاية من أمراض مثل ألزهايمر. وتشير إلى أن ليلة واحدة من النوم السيئ قد تضعف المناعة بشكل واضح. خسائر اقتصادية تُقدر بمليارات الدولارات - ما يغفله الكثيرون هو الكلفة الاقتصادية الباهظة لهذه الأزمة؛ فالموظفون المحرومون من النوم أقل إنتاجية بنسبة 50%، ويرتكبون أخطاء أكثر بثلاثة أضعاف، بحسب الدراسات. - كما تزداد لديهم احتمالية الغياب عن العمل، والاحتياج إلى تدخلات طبية، ويواجهون صعوبات في التركيز، واتخاذ قرارات سليمة. - في السياق ذاته، تقدّر مؤسسة "راند" أن الاقتصاد العالمي يخسر سنوياً نحو 680 مليار دولار بسبب النوم غير الكافي، تتصدرها الولايات المتحدة بخسائر تصل إلى 411 مليار دولار، تليها اليابان بـ 138 مليار دولار، والمملكة المتحدة بخسارة تصل إلى 1.86% من الناتج المحلي الإجمالي. الرقمنة المفرطة: لعنة الضوء الأزرق - الشاشات التي لا تنطفئ، والإشعاع الأزرق الذي يتسلل إلى الليل، والتواصل الإلكتروني الدائم، كلها عوامل تمزق إيقاعنا البيولوجي. - وتشير الدراسات إلى أن "رقمنة غرفة النوم" تؤدي إلى قصر مدة النوم وتعطل دورة الاستيقاظ والنوم الطبيعية. - من جانبه، يصف ماثيو ووكر في كتابه بعنوان "لماذا ننام؟"، هذا التحول الثقافي بالكارثي: إذ لم يعد منتصف الليل هو منتصف الليل، بل الوقت الذي نراجع فيه البريد الإلكتروني! صحوة عالمية: حين أفاق البشر على أهمية النوم - في السنوات القليلة الماضية، لم يعد النوم مجرد حاجة بيولوجية، بل تحوّل إلى قضية جماعية ذات أبعاد اقتصادية وصحية واجتماعية. - وبعد عقود من الإهمال، بدأ الوعي يتنامى بين المستهلكين وصنّاع القرار حول أهمية النوم كشرط أساسي للصحة والرفاهية. - وليس هذا مجرد شعور، بل حقيقة تدعمها الأرقام؛ إذ إن 93% من البالغين، وفق استطلاع حديث، أكدوا استعدادهم لتجربة "بيئة معززة للنوم" لتحسين جودته وصحتهم العامة. القطاع الخاص يدخل المعركة: النوم كأصل إنتاجي - بدأت بعض الشركات تدرك أن قلة النوم تؤثر على الإنتاجية وربحية المؤسسة، فبادرت بتقديم حوافز للموظفين من أجل نوم صحي. - فعلى سبيل المثال، تعرض شركة "إيتنا" الأمريكية على موظفيها مكافآت مالية للنوم 7 ساعات على الأقل، فيما تمنح "كريزي إنك" اليابانية نقاطًا للموظفين النائمين 6 ساعات متواصلة! نداء أممي: آن الأوان لإعلان النوم كأولوية صحية عالمية - في خطوة مفصلية، دعا خبراء منظمة الصحة العالمية إلى إدراج النوم ضمن أولويات الصحة العامة، إلى جانب التغذية والنشاط البدني. وتشير الدراسات إلى أن كل ساعة نوم إضافية في الأسبوع ترفع دخل الفرد بنسبة 5%! - تطالب المبادرة بحملات توعية، وتوحيد بيانات النوم عالميًا، ووضع سياسات صحية واضحة تدعم النوم بوصفه حقًا من حقوق الإنسان في الحياة العصرية. نهاية السُبات: هل نستفيق قبل فوات الأوان؟ - إذا استمر غض الطرف عن أزمة النوم، فإن الخسائر لن تقتصر على إنتاجية الموظفين، بل ستمتد إلى صحة الأفراد واستقرار المجتمعات. - ولا تكمُن المشكلة في قلة المراتب الذكية أو أجهزة تتبع النوم، بل هي متجذرة بعمق في نمط حياة تفرضه ثقافة العمل المعاصرة، والاقتصاد الرقمي، وضغط الأداء. - وحتى يتحقق التغيير المنشود، علينا كمجتمعات أن نعيد صياغة مفهوم النجاح، لا نحدده بمدى السهر والجهد المضني، بل بمدى إتقان فنّ الراحة ومعرفة أوان الخلود إلى النوم العميق.

هل يؤثر الراوتر على نومك؟
هل يؤثر الراوتر على نومك؟

عكاظ

timeمنذ 4 أيام

  • صحة
  • عكاظ

هل يؤثر الراوتر على نومك؟

تابعوا عكاظ على نشرت صحيفة هندية تقريراً تناولت فيه الجدل المتصاعد حول تأثير إشارات «الواي فاي» على صحة الإنسان، خصوصاً خلال ساعات الليل، وما إذا كان إيقاف تشغيل جهاز الراوتر قبل النوم يعود بأي فوائد ملموسة. وأوضح التقرير أن أجهزة الراوتر تبث إشعاعات غير مؤينة بترددات منخفضة تُعد آمنة علمياً، ولم تُثبت الدراسات أنها تُحدث تغيّرات فسيولوجية في الجسم عند التعرض لها بالمستويات اليومية. وأكد أطباء أن إيقاف الراوتر قد لا يُحدث أثراً جسدياً مباشراً، لكنه قد يُحسّن جودة النوم بشكل غير مباشر من خلال تقليل استخدام الأجهزة ليلاً، وهو ما ينعكس إيجاباً على الصحة العامة. أخبار ذات صلة

7 نصائح طبية لتحسين جودة النوم لمرضى الربو
7 نصائح طبية لتحسين جودة النوم لمرضى الربو

اليوم السابع

timeمنذ 5 أيام

  • صحة
  • اليوم السابع

7 نصائح طبية لتحسين جودة النوم لمرضى الربو

يُعد الربو من الأمراض التنفسية المزمنة التي تتسبب في أعراض مثل الصفير، والسعال، وضيق التنفس. وقد تتفاقم هذه الأعراض خلال الليل، مما يؤثر سلبًا على جودة النوم، وذلك وفقا لموقع Hindustan Times. 7 نصائح لمرضى الربو لمساعدتك على النوم بشكل أفضل 1. الالتزام بجدول الأدوية تناول الأدوية الموصوفة بانتظام، حتى في حالة عدم وجود أعراض. إذا نصحك الطبيب، يمكنك استخدام البخاخ الإسعافي قبل النوم. 2. تحديد وإزالة المهيجات تشمل المهيجات الشائعة في غرفة النوم عث الغبار ، والعفن، ووبر الحيوانات، وحبوب اللقاح. لتقليل التعرض لها، استخدمي أغطية مراتب مضادة للحساسية، واغسلي الفراش بالماء الساخن أسبوعيًا، واحتفظي بالحيوانات الأليفة خارج غرفة النوم، خاصة إذا حددها الطبيب كمهيجات. 3. الحفاظ على نظافة بيئة النوم نظف السجاد والستائر بانتظام، وتجنبي الفوضى. حافظي عل نسبة الرطوبة بين 30-50% لتقليل نمو العفن وانتشار عث الغبار. 4. مراقبة الأعراض الليلية سجلي أعراضك وقراءات ذروة التدفق قبل النوم وبعد الاستيقاظ. تساعد هذه البيانات الطبيب في تحديد ما إذا كان الربو تحت السيطرة أو يحتاج إلى تعديل في العلاج. 5. تجنب الوجبات المتأخرة والمهيجات تناول وجبة ثقيلة قبل النوم بساعتين إلى ثلاث ساعات قد يحفز إفراز الحمض الزائد ، مما يزيد من السعال الليلي. 6. إنشاء روتين نوم منتظم الذهاب إلى الفراش والاستيقاظ في نفس الوقت يوميًا يساعد جسمك على التكيف مع نمط نوم منتظم ، مما يحسن جودة النوم. 7. استشارة الطبيب بانتظام إذا استمرت الأعراض الليلية أو تفاقمت، استشير طبيبك لتقييم حالتك وتعديل خطة العلاج حسب الحاجة.

تغير المناخ يسرق النوم من البشر.. كيف نواجه الحر لننام بعمق؟
تغير المناخ يسرق النوم من البشر.. كيف نواجه الحر لننام بعمق؟

روسيا اليوم

timeمنذ 6 أيام

  • صحة
  • روسيا اليوم

تغير المناخ يسرق النوم من البشر.. كيف نواجه الحر لننام بعمق؟

ويحثّ العلماء على تبنّي استراتيجيات جديدة للتكيّف مع عالم يزداد سخونة، خاصة في ظلّ ما تشير إليه الدراسات من تأثير مباشر للحرارة على جودة النوم. وتشير مراجعة علمية، نُشرت في مجلة طب النوم، إلى أن التغير المناخي والتحضّر يسهمان في اضطراب النوم البشري، بما لذلك من انعكاسات خطيرة على الأداء العقلي والبدني، والصحة النفسية والبدنية على حد سواء. ووفقا لدراسة أخرى نشرتها مجلة One Earth، فقد الإنسان ما يقرب من 44 ساعة من النوم سنويا خلال العقدين الأولين من القرن الحادي والعشرين مقارنة بالفترات السابقة، نتيجة ارتفاع درجات الحرارة. ويتوقع الباحث كيلتون مينور، من جامعة كوبنهاغن، أن يؤدي تفاقم الاحترار العالمي بحلول عام 2099 إلى خسارة تصل إلى 58 ساعة من النوم سنويا لكل فرد، استنادا إلى بيانات جُمعت من أكثر من 47 ألف شخص في 68 دولة. وقال مينور وفريقه البحثي: "هناك حاجة ماسة إلى تجارب ميدانية لفهم كيفية تعزيز التكيّف مع الحرارة، من أجل حماية الدور الأساسي للنوم في الحفاظ على الصحة العامة". ويرتبط النوم ارتباطا وثيقا بمنظّم الحرارة الداخلي للجسم. فخلال النوم، تنخفض حرارة الجسم قليلا، ما يساعد على الاسترخاء والدخول في مراحل النوم العميق. لكن مع ارتفاع درجات الحرارة، تنشط أنظمة التوتر في الدماغ، وتضطرب هذه العملية الحساسة، ما يُضعف جودة النوم. ويقول فابيان سوفيه، الباحث في جامعة باريس سيتي، إن الجسم يبدأ في التعرق بسرعة أكبر للتعامل مع الحرارة، لكن هذا التكيف يتطلب ترطيبا مستمرا ويملك حدودا. ويشدد على أهمية تكييف السلوك اليومي، من حيث الجداول الزمنية والملابس والأنشطة. ويؤكد سوفيه أن البشر قادرون على النوم في درجات حرارة أعلى مما يُعتقد، مشيرا إلى دراسات أظهرت إمكانية الحصول على نوم جيد حتى عند 28 درجة مئوية، إذا ما توفرت تهوية جيدة واستخدمت ملابس خفيفة وملاءة بسيطة. ويضيف: "إذا كنا نعتمد دائما على أجهزة التكييف للنوم، فلن يتأقلم جسمنا أبدا مع التغيرات الحرارية". ويشير أرميل رانسيلاك، عالم الأعصاب في مركز البحوث متعددة التخصصات في علم الأحياء، إلى أن درجات الحرارة التي تتجاوز 28 مئوية تجعل النوم أكثر صعوبة. ويحذر من أن الحرمان المزمن من النوم قد يؤدي إلى آثار قصيرة وطويلة المدى، مثل النعاس وضعف التركيز وزيادة الحوادث واضطرابات في التمثيل الغذائي وارتفاع خطر الإصابة بالأمراض المزمنة مثل السكري وأمراض القلب، بل وحتى ألزهايمر. ولتفادي هذه الأضرار، يشدد رانسيلاك على ضرورة التخلص من "أعداء النوم". ويُنصح بـ: أخذ دش بارد (غير مثلج) قبل النوم للمساعدة في خفض حرارة الجسم. الحد من تناول الكافيين في المساء. تجنب الكحول، الذي قد يسهّل الاستغراق في النوم مبدئيا، لكنه يرفع حرارة الجسم لاحقا. تجنب الاستحمام بماء ساخن بعد التمارين البدنية، واستبداله بحمامات باردة. أخذ قيلولة قصيرة (من 30 إلى 40 دقيقة قبل الساعة الثانية ظهرا) خلال ساعات النهار الأشد حرارة، لتعويض نقص النوم دون التأثير على النوم الليلي. المصدر: ميديكال إكسبريس يشكل توقيت النوم أحد العوامل الأساسية التي تؤثر على الصحة الجسدية والنفسية، ومع ذلك يواصل كثيرون تجاهله في خضم أنماط الحياة المتسارعة. توصل باحثون من جامعة سيئول الوطنية في كوريا الجنوبية إلى أن تدفئة القدمين تساهم في تسريع عملية الدخول في النوم، وتقليل عدد مرات الاستيقاظ الليلي، وتحسين جودة النوم بشكل عام. يعاني العديد من الناس من الأرق وقلة النوم دون أن يدركوا أن أمورا بسيطة يمكن أن تخلصهم من تلك المشكلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store