أحدث الأخبار مع #جودزيلا


المربع نت
منذ 3 أيام
- سيارات
- المربع نت
نيسان GTR على حافة التوقف..هل تُطوى صفحة الأسطورة؟ وحلقة من جديد السيارات
المربع نت – استكمالاً لدورنا التوعوي في عالم السيارات.. طُرحت حلقة جديدة من حلقات برنامج 'جديد السيارات'، وهي بعنوان 'نيسان GTR على حافة التوقف..هل تُطوى صفحة الأسطورة؟'. ويهتم برنامج جديد السيارات بالكشف عن أجدد السيارات في السوق العالمي، وعرض أبرز التجهيزات والمواصفات في السيارة الجديدة، وفي تلك الحلقة نستعرض هذا التساؤل نيسان GTR على حافة التوقف..هل تُطوى صفحة الأسطورة؟. نيسان GTR على حافة التوقف نهاية أسطورة 'جودزيلا'.. هل تودع نيسان GTR عالم السيارات؟؛ لعقود من الزمن، ارتبط اسم نيسان GTR بالسرعة، والأداء الجبار، التفوق التقني الذي حجز لها مكانة فريدة في قلوب عشاق السيارات حول العالم. لكن اليوم، ومع التغيرات الجذرية التي يشهدها قطاع السيارات، يبدو أن هذه الأيقونة اليابانية تقف على أعتاب نهاية محتملة. نيسان GTR أسطورة السرعة تترنح بين الماضي والمستقبل ظهرت نيسان GTR لأول مرة في عام 1969، تحت اسم سكايلاين GTR. صممت خصيصًا لخوض السباقات، لكنها سرعان ما خرجت من حلبات السباق لتصبح رمزًا في شوارع المدن، تلهب حماس السائقين وتلهم جيلًا بعد جيل من عشاق الأداء الرياضي. نيسان GTR على حافة التوقف بلغت شهرتها ذروتها في التسعينيات وأوائل الألفية الجديدة مع الطرازات R32، R33، وR34، والتي أكسبتها لقب 'جودزيلا'، في إشارة إلى هيمنتها على مضامير السباق وتفوقها على سيارات رياضية أوروبية وأمريكية تفوقها سعرًا وقوة. لكن واقع السوق اليوم مختلف تمامًا، فمع اشتداد القيود المفروضة على انبعاثات الكربون وتوجه الحكومات وشركات السيارات نحو السيارات الكهربائية والمستدامة، بات مستقبل GTR على المحك. وتشير تقارير حديثة إلى أن الجيل الحالي، R35، الذي أُطلق في عام 2007 وخضع لسلسلة من التحديثات على مدار السنوات، قد يكون الأخير في هذه السلسلة الأسطورية. ورغم أن نيسان لم تصدر إعلانًا رسميًا حول وقف إنتاج GTR، إلا أن المؤشرات السوقية والضغوط البيئية تشي بأن الشركة اليابانية تدرس خياراتها بعناية، ما بين إنهاء إنتاج السيارة أو إعادة تخيلها لتتناسب مع عصر السيارات الكهربائية. اقرأ أيضًا: نيسان GTR 2022 الأسطورة اليابانية.. تعرف على تاريخها وسعر الجيل الحالي في السعودية المصدر: 1

أخبارك
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبارك
بدء تصوير الجزء الثالث من فيلم Godzilla V. Kong
نقلت وسائل إعلام أجنبية عن الفنانة الأمريكية كايتلين ديفير، أن الجزء الثالث من الفيلم الفانتازي Godzilla V. Kong أو جودزيلا ضد كونج، يتم تصويره في الوقت الراهن، ومن المقرر أن يتم إطلاقه في صالات السينما الأمريكية والعالمية نهاية مارس عام 2027. لم يتم حتى الآن تحديد الاسم النهائي الفرعي الذي يحمله الجزء الثالث، والذي انضم إليه الفنانون ماثيو مودين وديلروي ليندو. يذكر أن الجزء الأخير من فيلم Godzilla V. Kong: new empire تم إطلاقه شهر مارس العام الماضي وحقق نجاحاً كبيراً على مستوى العالم، وحصد إيرادات عالمية تجاوزت 571 مليون دولار أمريكي. كان قد صدر الجزء الأول منه وحمل اسم Godzilla: king of monsters عام 2019 وحقق نجاحاً كبيراً وقتها، وكان يعتبر إعادة تصور جديدة للفيلم الأمريكي الشهير "جودزيلا" الذي أخرجه المخرج المعروف رولاند ايميرش.


بوابة ماسبيرو
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- بوابة ماسبيرو
أكتشاف مذهل.. علماء يعثرون على عينات مشعة في أعماق المحيط الهادي
أصيب العلماء بالحيرة بعد اكتشافهم جسما ضخما ومشعا كامنا في أعماق المحيط الهادي. ورغم أن هذا قد يبدو وكأنه بداية لفيلم جودزيلا القادم، إلا أن الباحثين أكدوا إن هذا "الخلل" هو ظاهرة حقيقية للغاية.. وفقا لصحيفة الديلي ميل البريطانية. اكتشف فريق دولي من العلماء مستويات مرتفعة بشكل غير متوقع من النظير المشع النادر البريليوم-10 في عينات من قاع البحر في المحيط الهادي. ويعتقدون أن ذلك ربما يكون ناجماً عن انفجار إشعاعي من الفضاء منذ أكثر من 10 ملايين سنة. البريليوم 10 - هو نظير مشع - وهو نوع من العناصر له عدد مختلف من النيوترونات في نواته الذرية، ويتكون عندما تصطدم الأشعة الكونية بالأكسجين والنيتروجين في الغلاف الجوي العلوي. بعد تشكله، يسقط هذا النظير على الأرض في المطر ويستقر في قاع البحر بمعدل ثابت إلى حد ما. وفي دراستهم المنشورة في مجلة Nature Communications، نظر الباحثون إلى تراكم عنصر البريليوم 10 في قاع البحر في أعماق المحيط الهادئ. تم جمع هذه العينات الفريدة من على عمق عدة أميال تحت الماء، وهي مكونة من خليط من الحديد والمنجنيز يسمى قشرة الفيررومانجنيز. وباستخدام طريقة حساسة للغاية تسمى "مطياف الكتلة المسرع"، فوجئ الباحثون باكتشاف ارتفاع غير متوقع في مستويات البريليوم 10 حدث منذ حوالي 10 ملايين سنة. وللتأكد من أن هذا ليس مجرد صدفة، نظر الدكتور كول وزملاؤه إلى عينات مأخوذة من أماكن أخرى في المحيط الهادئ، لكن هذه العينات كلها أظهرت نفس الخلل الشاذ. ويقول الباحثون إن هناك طريقتين محتملتين لتفسير هذه الظاهرة الغريبة: واحدة أرضية، وأخرى خارج كوكب الأرض. في أحد السيناريوهات، من الممكن أن يكون سبب التراكم الإشعاعي غير المعتاد هو تغير مفاجئ وجذري في الدورة المحيطية حول القارة القطبية الجنوبية منذ ما بين 10 إلى 12 مليون سنة. ويقول الدكتور كول: "ربما كان هذا سبباً في توزيع عنصر البريليوم 10 بشكل غير متساوٍ عبر الأرض لفترة من الزمن بسبب التيارات المحيطية المتغيرة". "ونتيجة لذلك، ربما أصبح البريليوم 10 مركّزًا بشكل خاص في المحيط الهادئ." وفي النظرية الأكثر غرابة، ربما حدث شيء ما في الفضاء أدى إلى تعريض الأرض لاندفاع مفاجئ من الإشعاع. ربما حدث هذا نتيجة للآثار اللاحقة لانفجار مستعر أعظم قريب من الأرض، والذي كان من شأنه أن يغمر الكوكب بإشعاعات كثيفة. وبدلاً من ذلك، ربما يكون الكوكب قد فقد لفترة وجيزة درعه الشمسي الواقي، المعروف باسم الغلاف الشمسي، بعد المرور عبر سحابة بين النجوم الكثيفة. وفي كلتا الحالتين، فإن هذا يعني أن عنصر البريليوم 10 كان شائعاً بشكل غير عادي قبل 10 ملايين سنة في محيطات جميع أنحاء العالم. يقول الدكتور كول: "إن القياسات الجديدة فقط هي التي يمكنها الإشارة إلى ما إذا كانت شذوذ البريليوم ناجمًا عن تغييرات في التيارات المحيطية أو له سبب فيزيائي فلكي. "ولهذا السبب نخطط لتحليل المزيد من العينات في المستقبل ونأمل أن تقوم مجموعات بحثية أخرى بنفس الشيء." إن اكتشاف وجود هذه الشذوذ في جميع أنحاء العالم يمكن أن يكون قيما للغاية بالنسبة للعلماء الذين يبحثون في الماضي البعيد. على الرغم من أن تأريخ النظائر المشعة دقيق بشكل عام، إلا أن الباحثين ما زالوا بحاجة إلى نقاط مرجعية مشتركة من أجل مقارنة مجموعات مختلفة من العينات. لذا، إذا كان من الممكن العثور على هذه الطفرة في جميع أنحاء العالم، فسوف يسمح ذلك للباحثين بمقارنة أرشيفات مختلفة تمامًا عن طريق مزامنتها مع نفس الطفرة غير المتوقعة قبل 10 ملايين سنة.