#أحدث الأخبار مع #جورافيادافالمصري اليوممنذ يوم واحدسياسةالمصري اليومبتهمة التجسس لصالح باكستان.. الهند توقف 11 شخصًا في 3 ولايات (تفاصيل)بعد التصعيد العسكري المتبادل الذي بدأته الهند، أوقفت سلطاتها 11 شخصا بشبهة التجسس لصالح باكستان، وفقا لما نقله موقع «مونت كارلو». وأفادت صحيفة «إنديا تايمز» أن إجمالي الموقوفين بلغ 11 شخصا، لافتة إلى أنهم استدرجوا إلى شبكة التجسس عبر وسائل التواصل الاجتماعي (السوشيال ميديا)، والحوافز المالية، والوعود الكاذبة، وتطبيقات المراسلة والزيارات الشخصية إلى باكستان، على حد تعبيرها. وأمس الإثنين، أفادت قناة «إن دي تي في» الهندية بتوقيف 9 أشخاص يشتبه بأنهم «جواسيس» في ولايات «هريانا» و«البنجاب» و«أوتر براديش» بشمال البلاد. وكان المدير العام لشرطة البنجاب جوراف ياداف أشار إلى اعتقال شخصين يشتبه «بضلوعهما في تسريب معلومات عسكرية حساسة»، مشيرا إلى تلقي «معطيات استخبارية موثوقة» بأنهما متورطان في نقل «تفاصيل مصنّفة سرية» مرتبطة بالضربات التي شنّتها الهند ضد باكستان ليل 6-7 مايو من الشهر الجاري. ازدياد الاستعراض العسكري لباكستان منذ وقف إطلاق النار بين باكستان والهند، زادت إسلام آباد من استعراض قوتها العسكرية، والتي كان إشادة رئيس الوزراء الباكستاني، شهباز شريف بالدور المحوري الذي تلعبه البحرية الباكستانية في حماية خطوط الاتصالات البحرية وضمان تدفق التجارة البحرية دون انقطاع خلال عملية «البنيان المرصوص» التي أطلقت ضد الهجمات الهندية ضد الأراضي الباكستانية. وقال شهباز في كلمة ألقاها أمام ضباط وأفراد البحرية في حوض بناء السفن البحري في كراتشي: «كانت حالة جاهزية قواتنا البحرية مثالية، لم يتمكن العدو من حشد الشجاعة لمحاولة القيام بأي عمل في البحر». وعند وصوله، استقبل رئيس الوزراء رئيس الأركان البحرية الأدميرال، نافيد أشرف، إلى جانب حضور رئيس أركان الجيش، عاصم منير، ورئيس أركان القوات الجوية المارشال ظهير أحمد بابر سيدو. وزیراعظم محمد شہباز شریف { @CMShehbaz } کا دورہِ نیول ڈاکیارڈ، کراچی!Prime Minister Muhammad Shehbaz Sharif visit to Naval Dockyard، Karachi! — Government of Pakistan (@GovtofPakistan) May 19، 2025 واندلعت المواجهة العسكرية بين البلدين بسبب الهجوم الذي وقع الشهر الماضي في جامو وكشمير في الشطر الخاضع للهند؛ والذي أسفر عن مقتل 26 سائحًا، حيث ألقت الهند اللوم على باكستان في الهجوم دون تقديم أي دليل، لتشن نيودلهي ضربات على الأراضي بالباكستانية، فيما ردت إسلام آباد على الهجمات الهندية، ليتم وقف إطلاق النار بين الطرفين بوساطة أمريكية.
المصري اليوممنذ يوم واحدسياسةالمصري اليومبتهمة التجسس لصالح باكستان.. الهند توقف 11 شخصًا في 3 ولايات (تفاصيل)بعد التصعيد العسكري المتبادل الذي بدأته الهند، أوقفت سلطاتها 11 شخصا بشبهة التجسس لصالح باكستان، وفقا لما نقله موقع «مونت كارلو». وأفادت صحيفة «إنديا تايمز» أن إجمالي الموقوفين بلغ 11 شخصا، لافتة إلى أنهم استدرجوا إلى شبكة التجسس عبر وسائل التواصل الاجتماعي (السوشيال ميديا)، والحوافز المالية، والوعود الكاذبة، وتطبيقات المراسلة والزيارات الشخصية إلى باكستان، على حد تعبيرها. وأمس الإثنين، أفادت قناة «إن دي تي في» الهندية بتوقيف 9 أشخاص يشتبه بأنهم «جواسيس» في ولايات «هريانا» و«البنجاب» و«أوتر براديش» بشمال البلاد. وكان المدير العام لشرطة البنجاب جوراف ياداف أشار إلى اعتقال شخصين يشتبه «بضلوعهما في تسريب معلومات عسكرية حساسة»، مشيرا إلى تلقي «معطيات استخبارية موثوقة» بأنهما متورطان في نقل «تفاصيل مصنّفة سرية» مرتبطة بالضربات التي شنّتها الهند ضد باكستان ليل 6-7 مايو من الشهر الجاري. ازدياد الاستعراض العسكري لباكستان منذ وقف إطلاق النار بين باكستان والهند، زادت إسلام آباد من استعراض قوتها العسكرية، والتي كان إشادة رئيس الوزراء الباكستاني، شهباز شريف بالدور المحوري الذي تلعبه البحرية الباكستانية في حماية خطوط الاتصالات البحرية وضمان تدفق التجارة البحرية دون انقطاع خلال عملية «البنيان المرصوص» التي أطلقت ضد الهجمات الهندية ضد الأراضي الباكستانية. وقال شهباز في كلمة ألقاها أمام ضباط وأفراد البحرية في حوض بناء السفن البحري في كراتشي: «كانت حالة جاهزية قواتنا البحرية مثالية، لم يتمكن العدو من حشد الشجاعة لمحاولة القيام بأي عمل في البحر». وعند وصوله، استقبل رئيس الوزراء رئيس الأركان البحرية الأدميرال، نافيد أشرف، إلى جانب حضور رئيس أركان الجيش، عاصم منير، ورئيس أركان القوات الجوية المارشال ظهير أحمد بابر سيدو. وزیراعظم محمد شہباز شریف { @CMShehbaz } کا دورہِ نیول ڈاکیارڈ، کراچی!Prime Minister Muhammad Shehbaz Sharif visit to Naval Dockyard، Karachi! — Government of Pakistan (@GovtofPakistan) May 19، 2025 واندلعت المواجهة العسكرية بين البلدين بسبب الهجوم الذي وقع الشهر الماضي في جامو وكشمير في الشطر الخاضع للهند؛ والذي أسفر عن مقتل 26 سائحًا، حيث ألقت الهند اللوم على باكستان في الهجوم دون تقديم أي دليل، لتشن نيودلهي ضربات على الأراضي بالباكستانية، فيما ردت إسلام آباد على الهجمات الهندية، ليتم وقف إطلاق النار بين الطرفين بوساطة أمريكية.