أحدث الأخبار مع #جورجأبيض


بوابة الفجر
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
جورج أبيض.. عملاق المسرح المصري الذي زرع بذور الحداثة العربية
يُعتبر جورج إلياس أبيض إحدى الشخصيات المفصلية في تاريخ المسرح العربي، فقد أسهم على مدار أكثر من نصف قرن في نقل تجربة التمثيل الغربي إلى الناطقين بالعربية، كما أطلق شرارة تطور فنون المسرح والسينما في مصر، من شاب لبناني جاء إلى القاهرة حاملًا دبلومًا بسيطًا في التلغراف، تحول إلى رمز فني ترك بصمة خالدة بين جيل وكُثر. الميلاد والنشأة: وُلِد جورج أبيض في الخامس من مايو عام 1880 في بيروت، ونشأ في كنف أسرة متواضعة. وفي سن الثامنة عشرة قرر الانطلاق نحو مصر طامحًا إلى فرصة أفضل. لم تكن بحوزته سوى شهادة في التلغراف، إلّا أنها أتاحت له العمل في هيئة سكك حديد الإسكندرية، وهو ما مكّنه من تأمين احتياجاته المادية أثناء انطلاقته الأولى. بزوغ نجم المسرحي وتكوينه الأوروبي: في عام 1904 عرض أبيض أولى تجاربه على مسرح القاهرة، فلفت انتباه الخديوي عباس حلمي الثاني الذي أرسل إليه منحة لمتابعة الدراسة في باريس. هناك التحق بالكونسرفتوار ودرس تحت إشراف كبار فناني التمثيل والموسيقى، ثم كوّن فرقة مسرحية فرنسية حملت اسمه وعاد بها إلى مصر عام 1910 ليرسخ قواعد فنون العرض المتكامل. المسيرة الفنية وإنجازاته: خلال عقود من العطاء قاد أبيض فرقته لأداء أكثر من 130 مسرحية عربية وأجنبية، منها معالجات كلاسيكية لأعمال مثل "عطيل" و"تاجر البندقية" و"أوديب الملك"، إضافة إلى إنتاج قصص مستوحاة من التاريخ الإسلامي كـ "صلاح الدين وملكة أورشليم" و"الحاكم بأمر الله". وفي السينما، شارك في أول إنتاج غنائي مصري "أنشودة الفؤاد" عام 1932، وتوالت استحقاقاته في أفلام مثل "أرض النيل" و"أنا الشرق". المناصب والقيادات المسرحية: انتُخب أبيض عام 1942 أول نقيب للممثلين في مصر، وكان له دور رئيس في تأسيس معهد الفنون المسرحية عام 1944، حيث تولى تدريس التمثيل والإلقاء حتى عام 1952، حين عيّنه الملك فاروق مديرًا عامًا للفرقة المصرية للتمثيل والموسيقى. التكريم والإرث: لم يقتصر تقدير أبيض على الوسط الفني فحسب، بل شملته أوسمة الدولة، إذ منحته الملكية الباكوية من الدرجة الأولى عام 1945، عرفانًا بإسهاماته في تحديث المسرح المصري، ولا يزال اسمه يُستذكر كأحد مهندسي نهضة الفن العربي في النصف الأول من القرن العشرين. الوفاة والإرث الخالد: رحل جورج أبيض عن عالمنا في الثاني عشر من فبراير 1959 عن عمرٍ ناهز 78 عامًا، مخلفًا وراءه إرثًا مسرحيًا وسينمائيًا غنيًا. وما تزال النصوص والمناهج التي وضعها حجر الأساس لأجيال لاحقة من الفنانين والدارسين.

بوابة الأهرام
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الأهرام
حدث في 5 مايو.. الكساد الطويل وميلاد جورج أبيض وفردوس محمد ورحيل الطبلاوي
أحمد عادل هناك لحظات مهمة في التاريخ لا تستحق النسيان، وأخرى لم تأخذ نصيبها من الشهرة، لكنها ظلت تحمل علامات فارقة في طياتها، تمثل أحداثًا في عالم مشحون بأبلغ درجات الصخب، لكنه نابض بالحياة والتجارب والفن أيضًا. موضوعات مقترحة تأخذ "بوابة الأهرام" قراءها في جولة يومية قصيرة لنرى ما حدث في مثل هذا اليوم من واقع ذاكرة الأمم والشعوب؛ حيث وقعت العديد من الأحداث والذكريات، وحمل اليوم ذكرى الميلاد والوفيات لأعلام سجل سيرتها التاريخ. ومن أبرز الأحداث في مثل هذا اليوم... الكساد الطويل في مثل هذا اليوم عام 1893م، وقع الكساد الطويل بعد انهيار سوق نيويورك للأوراق المالية، بدأ باعتماد بريطانيا والولايات المتحدة نظام الغطاء الذهبي، كان الكساد الطويل الذي امتد من 1873 حتى 1896م أطول من الكساد العظيم، لكن تأثيره وعمقه كان أقل. الكساد الطويل تنصيب الأمين باي ملكًا على تونس شهد يوم 5 مايو عام 1943م، تنصيب الأمين باي بن محمد الحبيب ملكًا على تونس، وتولى العرش الحسيني ما بين 15 مايو 1943 و25 يوليو 1957م، وهو تاريخ إعلان الجمهورية التونسية. الأمين باي بن محمد الحبيب تحرير هولندا والدنمارك في مثل هذا اليوم عام 1945م، قامت القوات البريطانية والكندية بتحرير هولندا والدنمارك من احتلال ألمانيا النازية، وذلك بعد استسلام قواتها لهم، وذلك بالقرب من نهاية الحرب العالمية الثانية. تحرير هولندا والدنمارك توقيع معاهدة لندن وتأسيس مجلس أوروبا في مثل هذا اليوم عام 1949م، قامت عدة دول أوروبية هي: بلجيكا، والدنمارك، وفرنسا، وجمهورية أيرلندا، وإيطاليا، ولوكسمبورج، وهولندا، والنرويج، والسويد، والمملكة المتحدة بتوقيع معاهدة لندن، والتي أسست مجلس أوروبا، وقد اختيرت مدينة ستراسبورغ مقرًا للمجلس. تأسيس مجلس أوروبا 1949 ومن أشهر المواليد في مثل هذا اليوم... جورج أبيض في مثل هذا اليوم عام 1880م، ولد الفنان المسرحي الكبير جورج أبيض، وهو فنان مصري من أصل لبناني، حيث كان أول من قدم فيلم غنائي مصري وهو فيلم (أنشودة الفؤاد) عام 1932م، كما أنه رائد تمصير المسرحيات العالمية، ومن أروع أدواره على خشبة المسرح "أوديب ملكًا)، كما كان أول نقيب للممثلين في مصر، ورحل عن عالمنا في مثل هذا اليوم عام 1959م، عن عمر يناهز 78 سنة. الفنان جورج أبيض فردوس محمد في مثل هذا اليوم عام 1906م، ولدت الفنانة الكبيرة فردوس محمد، وهي ممثلة ممثلة مصرية قديرة، تعد أبرع من أدي دور الأم على شاشة السينما، انضمت إلى فرقة عبد العزيز خليل وعملت خلالها في الأوبريتات ومن المسرحيات التي عملت بها "إحسان بك ، وقدمت عبر تاريخها العديد من الأعمال الفنية منها (شباب امرأة، وليلة من عمري، والهاربة)، وبرعت في دور الأم رغم أنها حرمت من الأمومة في الحقيقة، وتوفيت في 30 يناير 1961م عن عمر يناهز 54 سنة. الفنانة فردوس محمد حسام الدين مصطفى شهد هذا اليوم عام 1926م، ميلاد المخرج حسام الدين مصطفى، والذي درّس الإخراج على يد أكبر مخرجي هوليود في ذلك الوقت، ثم عاد إلى القاهرة سنة 1956م، وبرع في أفلام الأكشن، ومن أشهر أعماله (أدهم الشرقاوي، الشيماء، كلمة شرف، الرصاصة لا تزال في جيبي، الأخوة الأعداء) وغيرها الكثير من الأفلام، وتوفي في منزله بالقاهرة إثر جلطة قلبية في 22 فبراير 2000م عن عمر يناهز 73 عاما. المخرج حسام الدين مصطفى ومن أشهر الوفيات في مثل هذا اليوم... الشيخ محمد محمود الطبلاوي في مثل هذا اليوم عام 2020م، رحل عن دنيانا فضيلة القارئ الشيخ محمد محمود الطبلاوي، نقيب القراء ويُعَد أحد أعلام قراءة القرآن البارزين، قرأ القرآن وانفرد بسهرات كثيرة وهو في الثانية عشرة من عمره ودُعِي لإحياء مآتم لكبار الموظفين والشخصيات البارزة والعائلات المعروفة بجوار مشاهير القراء الإذاعيين قبل أن يبلغ الخامسة عشرة واحتل بينهم مكانة مرموقة، وتوفي في عن عمر ناهز 86 عامًا بعد معاناة مع المرض.


بوابة الفجر
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
جورج أبيض.. عملاق المسرح المصري الذي زرع بذور الحداثة العربية
يُعتبر جورج إلياس أبيض إحدى الشخصيات المفصلية في تاريخ المسرح العربي، فقد أسهم على مدار أكثر من نصف قرن في نقل تجربة التمثيل الغربي إلى الناطقين بالعربية، كما أطلق شرارة تطور فنون المسرح والسينما في مصر، من شاب لبناني جاء إلى القاهرة حاملًا دبلومًا بسيطًا في التلغراف، تحول إلى رمز فني ترك بصمة خالدة بين جيل وكُثر. الميلاد والنشأة: وُلِد جورج أبيض في الخامس من مايو عام 1880 في بيروت، ونشأ في كنف أسرة متواضعة. وفي سن الثامنة عشرة قرر الانطلاق نحو مصر طامحًا إلى فرصة أفضل. لم تكن بحوزته سوى شهادة في التلغراف، إلّا أنها أتاحت له العمل في هيئة سكك حديد الإسكندرية، وهو ما مكّنه من تأمين احتياجاته المادية أثناء انطلاقته الأولى. بزوغ نجم المسرحي وتكوينه الأوروبي: في عام 1904 عرض أبيض أولى تجاربه على مسرح القاهرة، فلفت انتباه الخديوي عباس حلمي الثاني الذي أرسل إليه منحة لمتابعة الدراسة في باريس. هناك التحق بالكونسرفتوار ودرس تحت إشراف كبار فناني التمثيل والموسيقى، ثم كوّن فرقة مسرحية فرنسية حملت اسمه وعاد بها إلى مصر عام 1910 ليرسخ قواعد فنون العرض المتكامل. المسيرة الفنية وإنجازاته: خلال عقود من العطاء قاد أبيض فرقته لأداء أكثر من 130 مسرحية عربية وأجنبية، منها معالجات كلاسيكية لأعمال مثل "عطيل" و"تاجر البندقية" و"أوديب الملك"، إضافة إلى إنتاج قصص مستوحاة من التاريخ الإسلامي كـ "صلاح الدين وملكة أورشليم" و"الحاكم بأمر الله". وفي السينما، شارك في أول إنتاج غنائي مصري "أنشودة الفؤاد" عام 1932، وتوالت استحقاقاته في أفلام مثل "أرض النيل" و"أنا الشرق". المناصب والقيادات المسرحية: انتُخب أبيض عام 1942 أول نقيب للممثلين في مصر، وكان له دور رئيس في تأسيس معهد الفنون المسرحية عام 1944، حيث تولى تدريس التمثيل والإلقاء حتى عام 1952، حين عيّنه الملك فاروق مديرًا عامًا للفرقة المصرية للتمثيل والموسيقى. التكريم والإرث: لم يقتصر تقدير أبيض على الوسط الفني فحسب، بل شملته أوسمة الدولة، إذ منحته الملكية الباكوية من الدرجة الأولى عام 1945، عرفانًا بإسهاماته في تحديث المسرح المصري، ولا يزال اسمه يُستذكر كأحد مهندسي نهضة الفن العربي في النصف الأول من القرن العشرين. الوفاة والإرث الخالد: رحل جورج أبيض عن عالمنا في الثاني عشر من فبراير 1959 عن عمرٍ ناهز 78 عامًا، مخلفًا وراءه إرثًا مسرحيًا وسينمائيًا غنيًا. وما تزال النصوص والمناهج التي وضعها حجر الأساس لأجيال لاحقة من الفنانين والدارسين.


الدستور
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
ذكرى ميلاد عباس فارس.. رائد المسرح والسينما المصرية
تحل اليوم 22 إبريل ذكرى ميلاد الفنان الكبير عباس فارس، الذي وُلد في عام 1902 في حي المغربلين بالقاهرة، يُعتبر عباس فارس من رواد المسرح والسينما المصرية، حيث قدم العديد من الأعمال التي تركت بصمة واضحة في تاريخ الفن المصري. مسيرته الفنية بدأ عباس فارس مشواره الفني في سن مبكرة، حيث انضم إلى فرقة جورج أبيض عام 1925 كممثل محترف، ليشارك في مسرحيات شهيرة مثل "ماكبث" و"عطيل" و"أوديب ملكًا"، ثم تنقل بين فرق مسرحية مختلفة، منها فرقة نجيب الريحاني، حيث شارك في أوبريت "العشرة الطيبة" من تلحين سيد درويش. في مجال السينما، بدأ عباس فارس مسيرته عام 1929 من خلال فيلم "بنت الليل" مع عزيزة أمير، وشارك في العديد من الأفلام التي تناولت قضايا اجتماعية وتاريخية، مثل "العزيمة" و"البؤساء" و"العيش والملح" و"ليلة غرام"، وكان من أبرز أدواره تجسيده لشخصية الشيخ العز بن عبدالسلام في فيلم "وإسلاماه" مع نجيب الريحاني. أبرز أعماله الشيخ العز بن عبدالسلام في "وإسلاماه": جسد شخصية الشيخ العز بن عبدالسلام، الذي كان له دور بارز في مقاومة التتار. أبرهة الحبشي في "بيت الله الحرام": أدى دور أبرهة الحبشي، الذي حاول هدم الكعبة. ورقة بن نوفل في "ظهور الإسلام": مثل شخصية ورقة بن نوفل، الذي كان من أوائل من آمنوا برسالة النبي محمد صلى الله عليه وسلم. ناظر الوقف المختلس في "أبو حلموس": قدم دور ناظر الوقف المختلس الذي يسعى وراء المال على حساب المبادئ. وفاته توفي عباس فارس في 13 فبراير 1978، تاركًا وراءه إرثًا فنيًا غنيًا أثرى السينما والمسرح المصري، ورغم مرور السنوات، ما زالت أعماله تُعرض وتُدرس، مما يثبت استمرارية تأثيره في عالم الفن.


الدستور
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
في ذكرى ميلاد أمينة رزق.. مسيرة «راهبة الفن» التي أضاءت المسرح والسينما 75 عامًا
تحتفل الساحة الفنية في مثل هذا اليوم بذكرى ميلاد واحدة من أعظم وأشهر المبدعات في تاريخ السينما والمسرح المصري، الفنانة الراحلة أمينة رزق، التي أضاءت الساحة الفنية على مدار 75 عامًا من العطاء المتواصل. وُلدت أمينة رزق في 15 أبريل 1910، في الدقهلية، لتصبح بعدها واحدة من أبرز وأهم الأيقونات الفنية في تاريخ الفن المصري والعربي، ورغم حياتها المهنية الطويلة، لم تُسجل لها إلا القليل من الأفلام التي تُعد أدوار البطولة، لكنها كانت دائمًا في قلب كل عمل فني قدمته، وأثبتت مكانتها كأحد أعمدة الميلودراما المصرية وأيقونة للفن العاطفي والتراجيدي. البدايات الأولى والتكوين الفني كانت البداية الفنية لـ أمينة رزق مع فرقة جورج أبيض المسرحية عام 1928، والتي كان لها دور كبير في تشكيل مسيرتها الفنية، حيث بدأت بالتدريب على فنون المسرح، وفي تلك الفترة تعرّفت على العديد من الأساتذة الكبار. ومع مرور الوقت، أثبتت نفسها في تقديم الشخصيات التراجيدية بكل صدق وعاطفة، مما جعلها واحدة من أبرع من جسدن الأدوار الدرامية في ذلك العصر. وفي عام 1935، بدأت أمينة رزق رحلتها في عالم السينما المصرية، حيث ظهرت لأول مرة في فيلم "سيدة القطار" مع المخرج محمد كريم، وعلى الرغم من أنها لم تُمنح أدوار البطولة الأولى في أفلامها الأولى، إلا أن شخصياتها الجادة والمفعمة بالحياة تركت أثراً كبيرًا في الجمهور. أمينة رزق.. أيقونة الميلودراما كانت أمينة رزق من أبرز رموز الميلودراما المصرية، وهي النوع الفني الذي يتسم بالعاطفية الزائدة والأحداث المأساوية، فلم تكن مجرد ممثلة، بل أصبحت رمزًا دراميًا تجسد المعاناة البشرية في أرقى صورها، خصوصًا في أفلام مثل "فاطمة" (1947) و"الوردة البيضاء" (1947)، حيث أدت أدوارًا مميزة جسدت فيها معاناة المرأة المصرية في ظل قسوة الحياة. قدمت أمينة رزق في مسيرتها أكثر من 280 عملًا فنيًا بين السينما والمسرح، حيث تميزت بقوة أدائها وقدرتها الفائقة على إقناع الجمهور بكل شخصية تجسدها. فمن أبرز أعمالها السينمائية التي كانت جزءًا من تكوين الذاكرة السينمائية المصرية: "فاطمة" (1947) "شباب امرأة" (1956) "الوردة البيضاء" (1947) "العزيمة" (1939) "الطريق المسدود" (1958) أما في المسرح، فقد أضاءت خشبته أيضًا بالكثير من الأعمال الرائعة التي أثبتت خلالها قدرتها التامة على تقديم أدوار ذات بعد إنساني عميق. ومن أبرز هذه الأعمال المسرحية: "أيامنا الحلوة" "البخيل" ورغم أنها لم تُصنف دائمًا على أنها بطلة أولى في كثير من الأعمال التي قدمتها، إلا أنها كانت دائمًا تحتل مركزًا كبيرًا في القلوب، فقد قدمت العديد من الأدوار التي جعلت منها واحدة من أكثر الفنانات تأثيرًا في الفن المصري، بل كانت تعبيرًا حيًا عن الدراما الإنسانية بكل معانيها. وفاتها وإرثها الفني في 24 أغسطس 2003، رحلت أمينة رزق عن عالمنا، لكن إرثها الفني ظل حيًا في الذاكرة المصرية والعربية، تركت بصمة عميقة في قلوب جمهورها الذين أحبوا شخصياتها القوية والمميزة. ورغم وفاتها، تبقى أمينة رزق أيقونة الميلودراما التي سجلت اسمها بأحرف من ذهب في تاريخ الفن المصري.