logo
#

أحدث الأخبار مع #جورجدبليوبوش،

انهيار صفقة بنية تحتية بـ350 مليون دولار في مالاوي بعد إغلاق وكالة تمويل أمريكية
انهيار صفقة بنية تحتية بـ350 مليون دولار في مالاوي بعد إغلاق وكالة تمويل أمريكية

البورصة

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البورصة

انهيار صفقة بنية تحتية بـ350 مليون دولار في مالاوي بعد إغلاق وكالة تمويل أمريكية

أعلنت السفارة الأمريكية في عاصمة مالاوي 'ليلونجوي' عن بدء الولايات المتحدة في إنهاء أنشطة وكالة تحدي الألفية (MCC)، وهي هيئة أمريكية للمساعدات الخارجية، ما أدى إلى انهيار مشروع 'ميثاق النقل والأراضي' في مالاوي بقيمة 350 مليون دولار، مع بقاء عدد محدود فقط من المشاريع قيد التنفيذ حول العالم حتى اكتمالها. ونقلت منصة 'بيزنس إنسايدر أفريكا'، عن المسؤول الإعلامي في السفارة الأمريكية جرانت فيليب، إن القرار جاء نتيجة توجيهات فيدرالية، في رسالة عبر البريد الإلكتروني. وأكد وزير النقل في مالاوي جاكوب هارا الخبر، مشيرا إلى أن الوكالة ألغت عقود مشاريع الطرق الجارية، محملا مسؤولية ذلك للتحول المفاجئ في السياسة الأمريكية. تأتي هذه الخطوة في إطار جهود إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب لتقليص الإنفاق الحكومي، إذ أعربت الإدارة عن قلقها من 'هدر أموال دافعي الضرائب' في مشاريع تنمية بالخارج. وتأسست وكالة تحدي الألفية (MCC) في عام 2004 خلال رئاسة جورج دبليو بوش، بهدف محاربة الفقر العالمي من خلال تمويل مشاريع تنموية في الدول التي تلتزم بسياسات اقتصادية قوية ومعايير حوكمة جيدة. وتدير الوكالة حاليا أكثر من 5.4 مليار دولار في منح نشطة موزعة على 20 دولة نامية، تشمل قطاعات البنية التحتية والتعليم والطاقة. وحذر بعض المراقبين من أن إغلاق الوكالة قد يفتح المجال أمام الصين وقوى دولية أخرى لتعزيز نفوذها الاستراتيجي، مما قد يؤدي إلى تغير في ميزان القوى العالمية. : الولايات المتحدة الأمريكية

إدارة ترمب تأمر بإغلاق وكالة حكومية استثمرت مليارات الدولارات بمشاريع للبنى التحتية في أفريقيا
إدارة ترمب تأمر بإغلاق وكالة حكومية استثمرت مليارات الدولارات بمشاريع للبنى التحتية في أفريقيا

رؤيا

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • رؤيا

إدارة ترمب تأمر بإغلاق وكالة حكومية استثمرت مليارات الدولارات بمشاريع للبنى التحتية في أفريقيا

القرار يدخل حيّز التنفيذ فورًا أمرت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بإغلاق وكالة حكومية لعبت دورًا محوريًا في تمويل مشاريع البنى التحتية في الدول النامية، خصوصًا في القارة الأفريقية، ما يفسح المجال أمام تنامي النفوذ الصيني في هذه الساحة الحيوية. وكشف مسؤول في المؤسسة خلال اجتماع مع الموظفين، أن القرار يدخل حيّز التنفيذ فورًا، ما يعني وقف تنفيذ مشاريع تنموية جارية تشمل تحديث شبكات الكهرباء وبناء الطرق وتطوير أنظمة الري في عدة دول، أبرزها زامبيا حيث تنفذ المؤسسة مشاريع بقيمة 500 مليون دولار. وكانت المؤسسة قد أُنشئت عام 2004 بمبادرة من الرئيس الأسبق جورج دبليو بوش، كذراع تنموية تهدف إلى دعم الدول التي تفي بمعايير الديمقراطية والحكم الرشيد والاقتصاد الليبرالي، واستثمرت منذ تأسيسها أكثر من 17 مليار دولار في مشاريع تنموية بغالبها في أفريقيا. وتأتي هذه الخطوة بعد تسريب مذكرة داخلية تشير إلى أن هيئة الكفاءة الحكومية التي يديرها إيلون ماسك ستفرض تقليصات كبيرة في برامج المؤسسة وعدد موظفيها. ويُعد إغلاق "مؤسسة تحدّي الألفية" تراجعًا استراتيجيًا لواشنطن في ساحة تنافس محتدمة مع الصين، التي تعزز نفوذها في أفريقيا عبر مشاريع ضخمة في البنية التحتية، حيث بلغت قيمة التبادل التجاري بين الصين وأفريقيا في النصف الأول من عام 2024 نحو 167.8 مليار دولار، وفقًا لوسائل إعلام رسمية صينية. بهذا القرار، تُفسح إدارة ترمب المجال أمام بكين لتعزيز هيمنتها الاقتصادية على القارة السمراء، في وقت يتزايد فيه التنافس العالمي على موارد وأسواق الدول النامية.

"بلومبرغ": ولاية ترامب الثانية تسجّل أسوأ بداية لسوق الأسهم منذ عام 2001
"بلومبرغ": ولاية ترامب الثانية تسجّل أسوأ بداية لسوق الأسهم منذ عام 2001

الميادين

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الميادين

"بلومبرغ": ولاية ترامب الثانية تسجّل أسوأ بداية لسوق الأسهم منذ عام 2001

انخفضت سوق الأسهم الأميركية بنحو 10% منذ تنصيب الرئيس دونالد ترامب، ممّا يمثل أسوأ بداية لعشرة أسابيع في عهد رئيس جديد منذ جورج دبليو بوش، في عام 2001، خلال ذروة عمليات بيع الدوت كوم، بحسب ما أفادت وكالة "بلومبرغ". وفي حين أنّ 52 يوماً تُعدّ فترة زمنية عشوائية، وتأثير الرؤساء المباشر على سوق الأسهم محدود، روّج ترامب، يوم الأربعاء، باعتباره حدثاً بارزاً في تاريخ الولايات المتحدة، داعياً إلى فرض رسوم جمركية "لإعادة ثراء أميركا". إلاّ أنّ الإعلان عن أشد الرسوم منذ قرن، أثار موجة بيع سريعة في الأصول الخطرة، بلغت ذروتها يوم الخميس، بهبوط حاد بنسبة 4% في مؤشر "ستاندرد آند بورز 500". في غضون ذلك، كثّف الاقتصاديون من توقعاتهم بحدوث ركود اقتصادي، وحذروا من احتمال ارتفاع التضخم بشكل حاد. اليوم 12:05 اليوم 10:23 وقال مدير محفظة العملاء في شركة "زاكس" لإدارة الاستثمارات، برايان مولبيري: "ما نشهده هو رد فعل السوق تجاه مدى التغير الذي حدث خلال تلك الفترة القصيرة. ما نشهده هو مجرد رد فعل المستثمرين تجاه اليقين مقابل عدم اليقين". ولطالما اعتبر ترامب الرسوم الجمركية أداةً لتعزيز نفوذ الولايات المتحدة عالمياً، وإعادة وظائف التصنيع إلى الداخل، لكن نطاق وشدة الجولة الحالية يفوق أي شيء شهدناه في ولايته الأولى. في الواقع، تكهن بعض خبراء "وول ستريت" بـ"خيار ترامب"، بحيث لن يفعل أي شيء يُلحق ضرراً بالغاً بسوق الأسهم، وهو ما استخدمه كثيراً كمؤشر على نجاحه، لكن في هذه الحالة، سياساته هي التي تُسبب الضرر، بحيسب "بلومبرغ". وقال آرت هوجان ، كبير استراتيجيي السوق في شركة بي رايلي لإدارة الثروات: "لن نعرف سبب انخفاض أيٍّ من هذه الأسعار حتى نبدأ بمعرفة تفاصيل المفاوضات الجارية. وهذا، للأسف، هو ما ستؤول إليه الأمور في الأسابيع المقبلة". وأضاف: "لذا، أزلنا طبقة من عدم اليقين، لنجلب طبقة أخرى منه".

تورط في فضيحة سيجنال.. هل يخطط ترامب لاقالة والتز؟
تورط في فضيحة سيجنال.. هل يخطط ترامب لاقالة والتز؟

الدستور

time٣٠-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدستور

تورط في فضيحة سيجنال.. هل يخطط ترامب لاقالة والتز؟

كشفت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية عن اتجاه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب؛ لإقالة مستشاره للأمن القومي، مايكل والتز، على خلفية تداعيات التسريب للدردشة الجماعية على تطبيق سيجنال والتي أنشأها والتز- وفقا لمطلعون على الأمر. فضيحة سيجنال وقالت الصحيفة الأمريكية: إنه في العلن، دافع الرئيس ترامب عن مستشاره للأمن القومي، لكن خلف الكواليس، بحث عن نصائح معظم هذا الأسبوع، وانشغل الرئيس ترامب بسؤال واحد: ماذا يفعل بشأن مستشاره للأمن القومي، مايكل والتز؟. ووفقا للصحيفة، ففي العلن، كان موقف ترامب المعتاد هو الدفاع عن والتز، ومهاجمة وسائل الإعلام، حيث قال الرئيس: إن والتز "رجل صالح" وليس لديه ما يعتذر عنه، لكن خلف الكواليس، سأل ترامب أشخاصًا من داخل الإدارة وخارجها عما يعتقدون أنه يجب عليه فعله. ترامب غير راضي وأخبر ترامب حلفاءه أنه غير راضٍ عن التغطية الصحفية، لكنه لا يريد أن يُنظر إليه على أنه يستسلم لحشد إعلامي، وفقًا لعدة أشخاص مطلعين على تعليقاته، وقال: إنه كان مترددًا في طرد أشخاص في الرتب العليا في وقت مبكر جدًا من ولايته الثانية. ولكن بالنسبة ترامب، لم تكن المشكلة الحقيقية على ما يبدو هي إهمال مستشاره للأمن القومي بشأن مناقشة الخطط العسكرية على تطبيق تجاري، حسبما قال الأشخاص بل كانت أن والتز ربما كان له نوع من الصلة بصحفي أتلانتيك 'غولدبرغ'، وهو صحفي من واشنطن يكرهه ترامب، حيث أعرب الرئيس عن استيائه من حصول والتز على رقم غولدبرغ في هاتفه. ومع احتدام الجدل، استدعى ترامب والتز إلى المكتب البيضاوي، وبحلول صباح اليوم التالي، أشار الرئيس إلى المحيطين به بأنه مستعد للاستمرار مع والتز، وفقًا لما ذكره ثلاثة أشخاص مطلعين على تفكير الرئيس. يقول مقربون من ترامب إن والتز تمكن من الصمود جزئيًا لأن بعض أعضاء الإدارة ما زالوا يدعمونه، ولأن ترامب أراد تجنب مقارنته بالفوضى التي سادت خلال فترة ولايته الأولى، والتي شهدت أعلى معدل دوران لكبار المساعدين في أي إدارة رئاسية في التاريخ الحديث. اختلاف في السياسية الخارجية وتساءل بعض أقرب حلفاء السيد ترامب عما إذا كان والتز، المسؤول السابق في إدارة جورج دبليو بوش، متوافقًا مع السياسة الخارجية للرئيس، وقد اختلف والتز مع فانس ووايلز في مناقشات السياسة، لا سيما فيما يتعلق بإيران ورغبتهما في الالتزام بتفضيلات ترامب، وفقًا لعدة أشخاص مُطلعين على الأمر.

نقاط القرار.. عندما تحدث جورج بوش عن 11 سبتمبر وحرب العراق
نقاط القرار.. عندما تحدث جورج بوش عن 11 سبتمبر وحرب العراق

مصرس

time٠٤-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصرس

نقاط القرار.. عندما تحدث جورج بوش عن 11 سبتمبر وحرب العراق

جورج دبليو بوش، هو واحد من أكثر رؤساء أمريكا إثارة للجدل فى القرن العشرين، حدثت فى سنوات حكمه الثمانى التى امتدت من عام 2001 وحتى 2009، أحداث هائلة ما بين هجمات 11 سبتمبر الإرهابية وغزو أفغانستان والحرب على العراق وغيرها. وفى مذكراته، حاول جورج دبليو بوش تقديم رؤيته وروايته عن هذه الفترة الهامة فى تاريخ أمريكا المعاصر. وأصدر بوش فى البداية كتاب "نقاط القرار"، أو Decision Points، الصادر عام 2010. حيث يتناول القرارات الكبرى التي اتخذها أثناء فترة رئاسته. الكتاب يركز على مجموعة من اللحظات الحاسمة مثل هجمات 11 سبتمبر 2001، حرب العراق، وتعامله مع الأزمة المالية العالمية عام 2008.ويقدم الكتاب يقدم نظرة من الداخل على كيفية اتخاذ بوش لقراراته المهمة وكيف تعامل مع الأزمات السياسية والعسكرية والاقتصادية. ومن أبرز ما قاله بوش فى تلك المذكرات ما يتعلق بيوم 11 سبتمبر 2001، حيث قال: "حينما دخلت مكتبي في ذلك اليوم، كنت أعلم أن هذا اليوم سيغير العالم. كنت أشعر بالقلق، لكن كان عليّ أن أظهر للناس أننا سنتعامل مع هذا الأمر بعزم." وفيما يتعلق بحرب العراق، قال: كانت حرب العراق قرارًا صعبًا، لكنني كنت مقتنعًا أن العراق كان يشكل تهديدًا حقيقيًا، وكان من واجبي أن أحمي أميركا من الخطر الذي كان يمكن أن يهدده.كما أصدر بوش كتاب آخر فى عام 2018، بعنوان القيادة فى أوقات مضطربة Leadership: In Turbulent Times 2018. في هذا الكتاب، يركز بوش على تحليل أسلوب القيادة، مقارنةً بين عدة رؤساء أمريكيين آخرين مثل إبراهام لينكولن وثيودور روزفلت وهاري ترومان. الكتاب يناقش كيف يمكن للقادة أن يتخذوا قرارات مؤثرة في أوقات الأزمات. وعرض بوش فى هذا الكتاب الفلسفة التي استخدمها بوش فى قيادة أمريكا فى الأوقات العصيبة التى مرّت بها أمريكا، لاسيما بعد هجمات سبتمبر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store