أحدث الأخبار مع #جورجفلويد


أخبار قطر
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبار قطر
لوري وغلين ابنة أوليفيا اليشم تواجه رد فعل عنيف بعد 'الأبيض امتياز' بوست: 'جاهل و لهجة الصم'
closeVideo فوكس نيوز فلاش أعلى عناوين الترفيه في حزيران / يونيه 1 فوكس نيوز فلاش أعلى الترفيه والمشاهير العناوين هنا. تحقق من ما هو النقر اليوم في الترفيه. الحصول على جميع أحدث الأخبار حول فيروس كورونا وأكثر تسليمها يوميا إلى صندوق البريد الوارد الخاص بك. قم بالتسجيل هنا. لوري وغلين ابنة أوليفيا اليشم تكلم عن استخدام لها 'الأبيض امتياز' لمكافحة العنصرية في وظيفة جديدة لها على Instagram القصص. يوتيوب شخصية ملتزمة ينادي الأفعال العنصرية آلاف المتظاهرين الشوارع في مختلف أنحاء البلاد خلال عطلة نهاية الأسبوع احتجاجا على الشرطة قتل جورج فلويد. 20 عاما المؤثر ، لأبوين فقط مذنب مشاركتها في القبول في الجامعات فضيحة كتب الناس البيض 'في حاجة إلى فهم أن لا تكون عنصرية لا يكفي' إذا سمعت الناس يقولون أشياء مهينة ، تصحيحها.' أوباما يتحدث عن جورج فلويد الموت: 'هذا يجب أن لا تكون طبيعية في عام 2020 أمريكا' لكنها واجهت انتقادات على الانترنت. 'هي تعريف الأبيض امتياز أنها ساهمت في ذلك عن طيب خاطر…والديها خدع طريقها إلى المدرسة و حصلت فقط 2 أشهر في السجن..لم يسمح لها بالكلام في هذه المسألة ،' شخص واحد كتب على تويتر. 'الأبيض متميزة جعلتها من المتاعب' ، وقال آخر. 'انها تحتاج الى الواقع! حتى لهجة الصم!' أعرب عن شخص آخر. شخص واحد كتب: 'القبول في الجامعات فضيحة يساهم في شعور الغضب الذي يشعر به العديد من النزول إلى الشوارع بعنف الاحتجاج النظامية حق الامتياز والتمييز ، في حين الحلو ليل أوليفيا اليشم قطرات المكياج دروس وكأنه لا شيء حدث. غبي جاهل و لهجة الصم.' وفي الوقت نفسه في ما بعد ، اليشم قال إنها على علم بها بيضاء امتياز الأمل عن كونها جزءا من التغيير في المستقبل. 'إذا رأيت شيئا لا تبدو الحق… لا شيء!!!!!' اليشم كتب. 'هذا يجب أن يتغير. إلى الأبد! و كشخص مولود على أساس لون بشرتي و الوضع لم يكن دائما على علم بأن هذه القضايا لا تزال حتى الوقت الحاضر. وهذا يجعلني أشعر بالسوء. ولكن هذا أيضا الوقود لي.' أوليفيا اليشم: ماذا تعرف عن لوري وغلين ابنة في مركز القبول في الكلية فضيحة 'لا تجلس هناك & تسمح ان يستمر هذا يحدث,' وأضاف. 'و إذا كان شخص ما يقول شيئا مثل 'لا أحد حول هذا إهانة' أو 'انها مزحة' ينبغي أن تسيء لنا جميعا الحديث لأنه صريح خاطئ ومثير للاشمئزاز أن البشر الحديث/علاج بعضها البعض البشر كما رأينا.' تايلور سويفت الانفجارات ورقة رابحة من أجل تهديد العنف ضد المتظاهرين 'نحن بحاجة إلى الدعم و الوقوف و التحدث واستخدام الأبيض امتياز لوقف هذا. نحن بحاجة إلى التوقف عن الشكوى أصغر الأشياء لأن المجتمع الأسود هي الخوف من الموت ويجري المظلوم كل يوم واحد فقط على الطريقة التي تبدو وكيف أنهم ولدوا. الوقت لتصعيد والحفاظ مما يجعل من الضوضاء لأن هذا لا يمكن أن يستمر إلى أن يحدث. انها مثيرة للاشمئزاز' اليشم قال. المتظاهرين احتجاجا على وفاة جورج فلويد, الأحد, 31 مايو عام 2020 ، بالقرب من البيت الأبيض في واشنطن. (ا ف ب الصور/ايفان Vucci) فلويد كان البالغ من العمر 46 عاما الرجل الأسود الذي توفي في حجز الشرطة على النصب التذكاري الأسبوع بعد الأبيض مينيابوليس ضابط الشرطة ردا على دعوة أبقى الركوع على عنقه. في الآن الفيديو الفيروسية ، فلويد يمكن أن يسمع قول الشرطي 'لا أستطيع التنفس'. الأربعة المتورطين في الحادثة تم اطلاق وديريك شوفان الضابط الذي كان قد ركبته على فلويد الرقبة ، وقد تم القبض على متهم ثالث درجة القتل من الدرجة الثانية القتل غير العمد. المحتجين يحملون علامات لأنها آذار / مارس خلال احتجاج على وفاة جورج فلويد في شيكاغو, السبت, 30 مايو عام 2020. (ا ف ب الصور/نام Y. صحيح) وفي الوقت نفسه ، اليشم والدة لوري لافلين ، الأب ، Mossimo Giannulli فقط بأنه مذنب في القبول في الجامعات فضيحة سوف تخدم كل الوقت وراء القضبان. في أواخر أيار / مايو ، فإن القاضي لا رفض ولا قبول شروط الاتفاق قائلا انه سوف يصدر الرسمية الحاكمة بعد مراجعة ما قبل الحكم التقارير. الزوجين ومن المقرر الرسمية الحكم في أغسطس. 21 الساعة 2:30 مساء على وغلين و 11 صباحا على Giannulli. انقر هنا للحصول على فوكس نيوز التطبيق وغلين بأنه مذنب في تهمة واحدة بالتآمر لارتكاب سلك الاحتيال الإلكتروني ، في حين Giannulli بأنه مذنب في تهمة واحدة بالتآمر لارتكاب سلك الاحتيال الإلكتروني و خدمات صادقة سلك الاحتيال الإلكتروني.


الميادين
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الميادين
"أكسيوس": تراجع حضور ذوي البشرة السوداء في الاحتجاجات المناهضة لترامب
كشف موقع "أكسيوس" الأميركي، عن تراجعٍ ملحوظ في مشاركة الناشطين ذوي البشرة السوداء، في الاحتجاجات المناهضة للرئيس الأميركي، دونالد ترامب، مقارنةً بموجة التظاهرات الحاشدة التي شهدتها الولايات المتحدة في عام 2020، عقب مقتل الأميركي من أصول أفريقية جورج فلويد. ووفق التقرير، فإنّ النشاط الأسود، يقف اليوم عند مفترق طرق "عاطفي واستراتيجي"، إذ يبتعد كثير من المشاركين السابقين عن التظاهرات على الرغم مما وصفه الموقع، بكون برنامج ترامب الانتخابي يُشكل تهديداً مباشراً لقضايا التنوع والعدالة والحقوق المدنية. وبحسب ناشطين تحدثوا لـ"أكسيوس"، فإنّ التراجع لا يعني انكفاءً كاملاً عن الساحة السياسية، بل انتقالاً إلى أشكال نضال جديدة، مثل حملات الضغط الاقتصادي والتنظيم الرقمي والعمل في الكواليس. وترافق هذا التحوّل مع حالة من الإرهاق العاطفي والخذلان السياسي، خصوصاً بعد تراجع فرص نائبة الرئيس السابقة، كامالا هاريس، في الترشح مجدداً. اليوم 18:04 اليوم 11:51 وسجّلت احتجاجات نهاية الأسبوع الماضي، بحسب صور وتحليلات نشرتها "أكسيوس"، غياباً واسعاً للناشطين السود، مقابل حضور لافت لمشاركين من البيض وكبار السن، في مشهدٍ مغاير للتظاهرات متعددة الأعراق عام 2020. كما لاحظ الموقع تفكيك ساحة "حياة السود مهمة" في واشنطن، الشهر الماضي بهدوء، وسط ضغوط مالية وتهديدات من الجمهوريين، ما اعتُبر انتكاسة رمزية للحراك. يُذكر أنّ "حياة السود مهمة" حركة احتجاج، اندلعت في 2020، عقب مقتل الأميركي من أصول أفريقية جورج فلويد، بيد شرطي أبيض، وقد كتبت كلماتها بأحرف صفراء ضخمة، على الأسفلت في شارع لا يبعد كثيراً عن البيت الأبيض. وفي السياق، عبّرت نينا سميث، وهي خبيرة استراتيجية عملت سابقاً مع حركة "حياة السود مهمة"، عن أنّ الإرهاق النفسي واليأس من التغيير، دفعا كثيراً من الناشطين السود إلى الانسحاب، معتبرةً أن "أفضل طريقة للمواجهة الآن هي الاهتمام بالنفس". وأكّد "أكسيوس"، أنّ هذا التحوّل، يعكس مخاوف من تصعيد القمع، مع عودة ترامب إلى السلطة، وتزايد حالات الرقابة والملاحقة القانونية ضد الناشطين، خاصّةً من السود، خلال حملات الدولة الأمنية في الآونة الأخيرة.


وهج الخليج
١١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- وهج الخليج
إزالة جدارية لـ"حياة السود مهمة" في واشنطن
وهج الخليج- وكالات باشر عمّال في واشنطن الإثنين، تحت ضغط من الجمهوريين، بإزالة جدارية إسفلتية ضخمة لحركة 'حياة السود مهمّة' المناهضة للعنصرية. و'حياة السود مهمّة' حركة احتجاج اندلعت في 2020 عقب مقتل الأميركي الأسود الأعزل جورج فلويد بيد شرطي أبيض، وقد كتبت كلماتها بأحرف صفراء ضخمة على الأسفلت في شارع لا يبعد كثيرا عن البيت الأبيض. ووضع الجمهوريون هذه الجدارية الإسفلتية نصب أعينهم منذ عاد إلى البيت الأبيض الرئيس دونالد ترامب الذي كانت هذه الحركة الاحتجاجية قد اندلعت شرارتها في عهده. والإثنين، قالت لوكالة فرانس برس امرأة أميركية سوداء جاءت لإلقاء نظرة أخيرة على الجدارية 'هذا حدث تاريخي، والآن يقولون إنّه لم يحدث'. وبينما كانت هذه المرأة تودّع هذه الجدارية كان جمع من العمّال يجرفون الطريق بمعدّاتهم الثقيلة. وأضافت 'كان من الممكن إنفاق الأموال التي تنفقونها لإزالتها على أشياء أخرى كثيرة'. بدورها، تساءلت صديقتها، تاجوانا ماكاليستر البالغة من العمر 57 عاما، وهي عاملة رعاية صحية في ميريلاند 'ما التالي؟'. وأضافت وقد أومأت برأسها نحو البيت الأبيض 'من الواضح أنّ تاريخ السود لا يهمّه'. وكانت رئيسة بلدية واشنطن الديموقراطية مورييل باوزر قالت الأسبوع الماضي 'لدينا مهمة أكبر من الخلاف بشأن أجل ما كان مهمّا للغاية بالنسبة لنا وللتاريخ'. وأضافت أنّ 'تركيزنا اليوم ينصبّ على ضمان بقاء سكاننا واقتصادنا'. وتخشى باورز من أن تؤدّي عمليات التسريح الجماعي التي يقوم بها حاليا ترامب وحليفه إيلون ماسك إلى الإضرار بمالية المدينة. وعندما سُئلت عمّا إذا كان قرار إزالة هذه الجدارية قد جاء بضغط من البيت الأبيض، رفضت باوزر الخوض في 'التفاصيل'. وأضافت 'لكنني أعتقد أنه من الآمن أن نقول إن أناسا لا يحبوّنها، ولم يحبّوها'. مقالات ذات صلة


الوسط
١١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الوسط
إزالة جدارية لـ«حياة السود مهمة» في واشنطن بضغط من الجمهوريين
باشر عمّال في واشنطن الإثنين، تحت ضغط من الجمهوريين، بإزالة جدارية إسفلتية ضخمة لحركة «حياة السود مهمّة» المناهضة للعنصرية. و«حياة السود مهمّة» حركة احتجاج اندلعت في 2020 عقب مقتل الأميركي الأسود الأعزل جورج فلويد بيد شرطي أبيض، وقد كتبت كلماتها بأحرف صفراء ضخمة على الأسفلت في شارع لا يبعد كثيرا عن البيت الأبيض، بحسب وكالة «فرانس برس». «حدث تاريخي.. يقولون إنّه لم يحدث» ووضع الجمهوريون هذه الجدارية الإسفلتية نصب أعينهم منذ عاد إلى البيت الأبيض الرئيس دونالد ترامب، الذي كانت هذه الحركة الاحتجاجية قد اندلعت شرارتها في عهده. والإثنين، قالت امرأة أميركية سمراء، جاءت لإلقاء نظرة أخيرة على الجدارية «هذا حدث تاريخي، والآن يقولون إنّه لم يحدث». وبينما كانت هذه المرأة تودّع هذه الجدارية كان جمع من العمّال يجرفون الطريق بمعدّاتهم الثقيلة. «تاريخ السود لا يهمّه» وأضافت «كان من الممكن إنفاق الأموال التي تنفقونها لإزالتها على أشياء أخرى كثيرة». بدورها، تساءلت صديقتها، تاجوانا ماكاليستر البالغة من العمر 57 عاما، وهي عاملة رعاية صحية في ميريلاند «ما التالي؟»، مضيفة وقد أومأت برأسها نحو البيت الأبيض «من الواضح أنّ تاريخ السود لا يهمّه». وكانت رئيسة بلدية واشنطن الديموقراطية مورييل باوزر قالت الأسبوع الماضي «لدينا مهمة أكبر من الخلاف بشأن أجل ما كان مهمّا للغاية بالنسبة لنا وللتاريخ». وأضافت أنّ «تركيزنا اليوم ينصبّ على ضمان بقاء سكاننا واقتصادنا». وتخشى باورز من أن تؤدّي عمليات التسريح الجماعي التي يقوم بها حاليا ترامب وحليفه إيلون ماسك إلى الإضرار بمالية المدينة. وعندما سُئلت عمّا إذا كان قرار إزالة هذه الجدارية قد جاء بضغط من البيت الأبيض، رفضت باوزر الخوض في «التفاصيل»، مضيفة «لكنني أعتقد أنه من الآمن أن نقول إن أناسا لا يحبوّنها، ولم يحبّوها».


وهج الخليج
١١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- وهج الخليج
إزالة جدارية لـ'حياة السود مهمة' في واشنطن
وهج الخليج- وكالات باشر عمّال في واشنطن الإثنين، تحت ضغط من الجمهوريين، بإزالة جدارية إسفلتية ضخمة لحركة 'حياة السود مهمّة' المناهضة للعنصرية. و'حياة السود مهمّة' حركة احتجاج اندلعت في 2020 عقب مقتل الأميركي الأسود الأعزل جورج فلويد بيد شرطي أبيض، وقد كتبت كلماتها بأحرف صفراء ضخمة على الأسفلت في شارع لا يبعد كثيرا عن البيت الأبيض. ووضع الجمهوريون هذه الجدارية الإسفلتية نصب أعينهم منذ عاد إلى البيت الأبيض الرئيس دونالد ترامب الذي كانت هذه الحركة الاحتجاجية قد اندلعت شرارتها في عهده. والإثنين، قالت لوكالة فرانس برس امرأة أميركية سوداء جاءت لإلقاء نظرة أخيرة على الجدارية 'هذا حدث تاريخي، والآن يقولون إنّه لم يحدث'. وبينما كانت هذه المرأة تودّع هذه الجدارية كان جمع من العمّال يجرفون الطريق بمعدّاتهم الثقيلة. وأضافت 'كان من الممكن إنفاق الأموال التي تنفقونها لإزالتها على أشياء أخرى كثيرة'. بدورها، تساءلت صديقتها، تاجوانا ماكاليستر البالغة من العمر 57 عاما، وهي عاملة رعاية صحية في ميريلاند 'ما التالي؟'. وأضافت وقد أومأت برأسها نحو البيت الأبيض 'من الواضح أنّ تاريخ السود لا يهمّه'. وكانت رئيسة بلدية واشنطن الديموقراطية مورييل باوزر قالت الأسبوع الماضي 'لدينا مهمة أكبر من الخلاف بشأن أجل ما كان مهمّا للغاية بالنسبة لنا وللتاريخ'. وأضافت أنّ 'تركيزنا اليوم ينصبّ على ضمان بقاء سكاننا واقتصادنا'. وتخشى باورز من أن تؤدّي عمليات التسريح الجماعي التي يقوم بها حاليا ترامب وحليفه إيلون ماسك إلى الإضرار بمالية المدينة. وعندما سُئلت عمّا إذا كان قرار إزالة هذه الجدارية قد جاء بضغط من البيت الأبيض، رفضت باوزر الخوض في 'التفاصيل'. وأضافت 'لكنني أعتقد أنه من الآمن أن نقول إن أناسا لا يحبوّنها، ولم يحبّوها'.