أحدث الأخبار مع #جورجوياه


الرياضية
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الرياضية
الزيارة الـ 19.. الطموح الفرنسي يصطدم بمدفعية لندن
يعود فريق باريس سان جيرمان الفرنسي الأول لكرة القدم إلى إنجلترا للمرة الثالثة تواليًا وأحلامُ الكأس ذات الأذنين تداعبُ خيالات لاعبيه حيث يصطدم بأرسنال، الثلاثاء، بذهاب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا، وفي مواجهةٍ سادسةٍ بينهما، وثالثةٍ مع منافسٍ إنجليزي الموسم الجاري. وتعدُّ هذه المباراة الـ 170 لباريس في البطولة، وقد حقق خلالها 90 فوزًا، و30 تعادلًا، فيما مُني بـ 49 هزيمةً. وبلغ الفريق النهائي مرةً واحدةً عام 2020، وسقط أمام بايرن ميونيخ 0ـ1. وقد تصطدم الأحلام الباريسية بأرقام الزيارات السابقة للملاعب الإنجليزية، فوفقًا للموقع الرسمي للنادي، خاض الفريق 18 مباراةً عليها، خسر عشرًا منها، وفاز في أربعٍ، وتعادل في مثلها. وكانت الزيارة الأخيرة لبطل الدوري الفرنسي في إنجلترا إلى ملعب الإمارات، وانتهت المباراة أمام أرسنال بخسارته 0ـ2 ضمن دور المجموعة الموحَّدة، أكتوبر الماضي، لكنَّ الفريق نجح بعد ذلك في إخراج فريقين إنجليزيين من الأدوار الإقصائية، الأول ليفربول في دور الـ 16، وثم أستون فيلا في ربع النهائي. وإجمالًا، واجه باريس الفرق الإنجليزية 36 مرةً، في مقدِّمتها تشيلسي «8»، ومانشستر سيتي «8»، ثم ليفربول «6»، فأرسنال «5»، ومانشستر يونايتد «4»، ونيوكاسل «2»، وأستون فيلا «2»، وحقق الفوز في 11 مباراةً، وخسر في 15، وتعادل في تسعٍ. ويملك الفريق الفرنسي سجلًا تهديفيًّا جيدًا في البطولة الموسم الجاري، إذ بلغ 30 هدفًا، وهو رقمٌ قياسي للنادي، وتجاوز به الـ 27 في موسم 2017ـ2018. ويتصدَّر القائمة الجناح الفرنسي عثمان ديمبيلي بسبعة أهدافٍ، ولم يتفوَّق عليه سوى أربعة لاعبين سابقين، هم جورج وياه «ثمانية أهداف 94ـ1995»، وزلاتان إبراهيموفيتش «عشرة في 13ـ2014»، وإدينسون كافاني «ثمانية في 16ـ2017» وكيليان مبابي «ثمانية في 20ـ2021 و23ـ2024»، لكنَّ ديمبيلي، الذي يملك 44 هدفًا في 32 مباراةً الموسم الجاري، صام عن التسجيل في المواجهات الست الأخيرة، وهو ما أثَّر في نتائج الفريق الذي فاز مرةً واحدةً فقط من آخر أربع مبارياتٍ. ويملك الجناح الفرنسي الآن فرصة زيارة الشباك في لندن بعد أن غاب عن المواجهة السابقة بين الفريقين لعقوبةٍ انضباطيةٍ، فرضها عليه مدربه الإسباني لويس إنريكي، علمًا أنه سجل مرتين في مرمى مان سيتي، ومان يونايتد.


روسيا اليوم
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- روسيا اليوم
بسبب صلاح.. كاراغر يقر بخطئه ويتراجع عن تصريحاته المثيرة للجدل بشأن كأس إفريقيا
وغالبا ما يكون الفائزون بجائزة الكرة الذهبية قد حققوا نجاحات كبيرة في دوري أبطال أوروبا أو بطولات دولية مثل بطولة أمم أوروبا أو كأس العالم. ولم يفز أي لاعب إفريقي بالجائزة المرموقة منذ الليبيري جورج وياه في عام 1995، بينما حل السنغالي ساديو ماني وصيفا في نسخة عام 2022. وقد تعرض كاراغر لانتقادات واسعة النطاق بعدما أدلى بتصريحات بدت وكأنها تقلل من أهمية كأس أمم إفريقيا أثناء مناقشته لحظوظ صلاح في التتويج بجائزة الكرة الذهبية، حيث قال: "أعتقد أن المشكلة تكمن في أنه يلعب مع منتخب مصر، وربما لا يشارك في بطولة كبرى أو لديه فرصة كبيرة للفوز بها". وأضاف: "أعتقد أن الجائزة تمنح عادة للاعب الذي يتألق في دوري أبطال أوروبا أو في بطولة كبرى، مثل كأس العالم وكأس أمم أوروبا". وأكد كاراغر في تصريحات جديدة أنه لم يكن يقصد الإساءة لأي شخص، وقال في حديثه عبر شبكة "CBS Sports": "لدي آراء قوية حول كرة القدم، وأحب النقاش وهذا لن يتغير أبدا. لكن ما لا أريده هو أن يُنظر إلي على أنني جاهل أو غير محترم سواء بالنسبة للاعب أو ناد أو بلد أو قارة أو بطولة قارية أو أي شيء آخر". واستطرد: "الخطأ الذي ارتكبته هو أنني كنت غير دقيق في وصفي لبطولة كأس أمم إفريقيا. كنت أحاول توضيح المعايير التي قد تساعد محمد صلاح على الفوز بالكرة الذهبية". واستطرد: "أردت أن أوضح أن كأس إفريقيا، مثل الكأس الذهبية والألعاب الآسيوية وكأس الكونكاكاف الذهبية، هي بطولات كبرى تمثل قاراتها، ولكن بعضها لا يلقى صدى لدى الأشخاص الذين يصوتون لجائزة الكرة الذهبية". وواصل: "هذا ليس مجرد رأي شخصي، بل حقيقة بناء على سجل الفائزين بالكرة الذهبية خلال الـ40 أو 50 عاما الماضية. لطالما كنت من المؤيدين لفوز محمد صلاح بالكرة الذهبية ليكون أول لاعب إفريقي يحققها منذ جورج وياه في منتصف التسعينيات، وكان يجب أن أكون أكثر دقة في التعبير عن وجهة نظري". وأردف: "إذا نظرنا إلى بطولة أمم أوروبا وبقية المسابقات، نجد أن بعضها له تأثير كبير على المصوتين لجائزة الكرة الذهبية، وهم الصحافيون والمدربون وقادة المنتخبات. ربما يرجع ذلك إلى أن الجائزة كانت تعرف سابقا باسم أفضل لاعب في أوروبا، مما قد يكون خلق تحيزا نحو البطولات الأوروبية في الماضي." وأتم كاراغر حديثه: "لم يكن هدفي أبدا الإساءة لأي شخص. أعلم أنني أحيانا أثير الجدل بآرائي حول لاعبين أو أندية، لكن هذه لم تكن نيتي على الإطلاق، وآمل أن يكون هذا التوضيح كافيا". المصدر: "ديلي ميل"


الدولة الاخبارية
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الدولة الاخبارية
أسطورة رياضية .. جورج وياه من العالمية إلى قصر رئاسة ليبريا
الأحد، 2 مارس 2025 06:53 مـ بتوقيت القاهرة يُعد جورج وياه واحدًا من أعظم اللاعبين في تاريخ كرة القدم الأفريقية والعالمية، وأحد القلائل الذين نجحوا في الانتقال من الملاعب إلى السياسة، حيث أصبح رئيسًا لدولة ليبيريا بعد مسيرة كروية حافلة بالألقاب والإنجازات. وُلد جورج وياه في 1 أكتوبر 1966 في مونروفيا، ليبيريا، ونشأ في بيئة متواضعة حيث بدأ ممارسة كرة القدم في الشوارع قبل أن ينتقل إلى الأندية المحلية. لفت أنظار الكشافين الأوروبيين، وانتقل إلى نادي تونير ياوندي الكاميروني، ومنه بدأ رحلته نحو العالمية.انتقل وياه إلى موناكو الفرنسي عام 1988 بفضل المدرب آرسين فينجر، الذي آمن بموهبته. ومن هناك بدأ نجم وياه في السطوع، حيث لعب لعدة أندية أوروبية كبرى، أبرزها: موناكو (1988-1992) وفاز معه بكأس فرنسا ، باريس سان جيرمان (1992-1995) وتوّج بالدوري الفرنسي وكأس فرنسا وكأس الرابطة ، وميلان (1995-2000) حيث قاد الروسونيري لتحقيق الدوري الإيطالي مرتين، و تشيلسي ومانشستر سيتي (2000) – قضى فترة قصيرة في الدوري الإنجليزي حصل علي الكرة الذهبية 1995 في إنجاز غير مسبوق حيث أصبح جورج وياه أول لاعب إفريقي يفوز بجائزة الكرة الذهبية، متفوقًا على نجوم كبار في أوروبا، وهو إنجاز لم يكرره أي لاعب إفريقي حتى اليوم. كما حصل على جائزة أفضل لاعب في العالم من الفيفا في نفس العام. رغم تألقه عالميًا، لم يتمكن وياه من قيادة منتخب ليبيريا إلى تحقيق إنجازات كبرى بسبب قلة الإمكانيات، لكنه ظل رمزًا وطنيًا ودعم المنتخب ماليًا في العديد من المناسبات. بعد اعتزاله عام 2003، اتجه جورج وياه إلى العمل السياسي بهدف تحسين أوضاع بلاده. حصل على شهادة جامعية وعمل على تطوير قدراته السياسية، وفي عام 2018، أصبح رئيسًا لجمهورية ليبيريا، ليكون أول لاعب كرة قدم سابق يتولى رئاسة دولة.

٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
صلاح سيفوز بالكرة الذهبية في حالة واحدة
ويحظى الجناح المصري (32 عاما) بما يمكن أن يكون أفضل موسم في مسيرته بعدما سجل 25 هدفا في الدوري الممتاز دفعت ليفربول للاقتراب من التتويج باللقب. وتأهل ليفربول أيضا إلى نهائي كأس رابطة الأندية الإنجليزية المحترفة وبات أحد المرشحين بقوة للتتويج بلقب دوري أبطال أوروبا بعد تصدره مرحلة الدوري في المسابقة الموسعة. ولم يفز أي لاعب أفريقي بالكرة الذهبية منذ جورج وياه عام 1995، كما لم يحصدها أي لاعب من ليفربول منذ مايكل أوين عام 2001، ومنذ ذلك الحين توج لاعب من أحد أندية إنجلترا بالجائزة مرتين فقط. ووضع الأداء المذهل لصلاح في مكانة تجعله يسير على خطى كريستانو رونالدو (مانشستر يونايتد) عام 2008 ورودري (مانشستر سيتي) العام الماضي. وقال سلوت للصحفيين قبل استضافة نيوكاسل يونايتد غدا الأربعاء "من الجيد أن ذكر اسم محمد في هذه المناقشات لأن هذا يعني أنه يؤدي بشكل جيد ونحن كفريق كذلك، لكن حتى يظل في هذه المناقشات يتعين عليه تقديم نفس الأداء الذي قدمه لمدة سبعة أو ثمانية أشهر حتى الآن". وأضاف "أعتقد بشكل عام أن اللاعب الذي يفوز بالكرة الذهبية يحتاج للتتويج ببطولة أيضا، لذلك نحن وهو نواجه تحديا كبيرا". وتابع قائلا "أعتقد أن هذا هو ما يتطلبه الأمر لنا للجصزل هلة فرص وللفوز بلقب، وإذا كنا كفريق نستطيع فعل ذلك، فسيكون لديه فرصة أفضل بكثير للفوز بالكرة الذهبية". وسجل صلاح، الذي لم يوافق بعد على تمديد عقده بعد الموسم الحالي، 30 هدفا في كافة المسابقات هذا الموسم، وهي المرة الخامسة التي يصل فيها إلى هذا الرقم منذ انضمامه إلى ليفربول قادما من روما عام 2017. الحرة script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان