أحدث الأخبار مع #جوردن


الصباح العربي
منذ 3 أيام
- أعمال
- الصباح العربي
أسعار خرافية.. شركة 'نايكي' ترفع أسعار منتجاتها بعد فرض الرسوم الجمركية
كشفت شركة "نايكي" الأمريكية، أنه ابتداءًا من 1 يونيو، سوف يتم رفع أسعار منتجاتها في السوق الأمريكية، بالإضافة إلى أن الشركة لم تعلن سببًا واضحًا حول ارتفاع الأسعار، خاصًة أن الأسواق حاليًا تشهد الكثير من التوترات بسبب الرسوم الجمركية التي تم فرضها من أمريكا. وعلى الرغم من هذا الارتفاع، إلا أن الشركة أعلنت أن هذا القرار لا يتضمن منتجات الأطفال والسلع الأخرى التي أقل من 100 دولار، بالإضافة إلى أحذية "إير فورس 1" ومنتجات "جوردن" هذه المنتجات أيضًا يتم استثنائها من القرار الجديد. من المقرر أن ترتفع أسعار الأحذية بقيمة 5 دولارات، وهذا للأحذية التي تتراوح سعرها من 100 إلى 150 دولار، أما الأحذية التي أكثر من 150 دولار فسوف تزيد قيمتها بقدر 10 دولارات. ويذكر أن منتجات "نايكي" يتم صنعها في دول كثيرة مثل الصين، إندونيسيا، فيتنام، وهذه الدول حاليًا تتعرض للضغوطات التجارية من أمريكا، بسبب الرسوم التي فرضها الرئيس الأمريكي ترامب، ولكن على الرغم من ذلك نفت الشركة بشكل تام أن الزيادة الموسمية تتعلق بالرسوم الجمركية المفروضة، ووضحت أنها من ضمن خطتها الجديدة لمراجعة الأسعار.


خبرني
منذ 3 أيام
- أعمال
- خبرني
في ظل الرسوم الجمركية الجديدة .. نايكي ترفع أسعارها في الولايات المتحدة
خبرني - أعلنت شركة "نايكي" الأميركيّة للمستلزمات الرياضيّة أنّها سترفع أسعار عدد كبير من منتجاتها في الولايات المتحدة اعتبارًا من الأوّل من حزيران/يونيو، على ما أفادت الشركة وكالة فرانس برس الأربعاء، من دون أن تعزو قرارها إلى أيّ عامل معيّن، لكنه يأتي في ظلّ الرسوم الجمركيّة الجديدة. وستُستثنى من القرار كلّ منتجات الأطفال، والسلع التي لا يتخطّى سعرها 100 دولار، وأحذية "إير فورس 1" الرياضيّة، ومنتجات ماركتها "جوردن" من غير الأحذية. بالنسبة إلى الأحذية الرياضيّة التي يتراوح سعرها حاليًّا بين 100 و150 دولارًا، ستصل الزيادة في السعر إلى 5 دولارات، أمّا الأحذية التي يتخطّى سعرها 150 دولارًا، فسيزيد سعرها 10 دولارات على الأكثر. وقالت الشركة: "في إطار خطّتنا الموسميّة، سنقيّم أعمالنا بشكلٍ منتظم ونجري تعديلات على الأسعار". وتُصنّع "نايكي" أغلب منتجاتها في الصين، وفيتنام، وإندونيسيا. ومطلع نيسان/أبريل، فرض دونالد ترامب رسومًا جمركيّة على مختلف شركاء الولايات المتحدة التجاريّين. ثم علّق جزءًا منها بعد أسبوع، لمدّة 90 يومًا، في انتظار التوصّل إلى اتفاقات تجاريّة. في الوضع الحالي، لا يزال معظمها خاضعًا لرسوم جمركيّة بنسبة 10%، في حين تخضع الواردات الصينيّة إلى الولايات المتحدة لرسوم جمركيّة بنسبة 30%. وردًّا على سؤال بشأن أيّ رابط بين هذه الزيادات في الأسعار والرسوم الجمركيّة، أوضحت "نايكي" أنّ الاختلافات المحتملة في أسعارها ليست مرتبطة مطلقًا بعامل معيّن، بل بمجموعة من العناصر.


بوابة الفجر
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
"دماء وانتصار في كواليس Sinners: مايكل بي جوردن وهايلي ستاينفيلد يحتفلان بتصدر الشباك"
في أجواء من الحماس والفخر، احتفل النجمان مايكل بي جوردن وهايلي ستاينفيلد بتصدر فيلمهما الجديد Sinners شباك التذاكر الأميركي للأسبوع الثاني على التوالي، مؤكدين استمرار النجاح الجماهيري اللافت للعمل. ونشر الثنائي صورة مشتركة عبر حسابيهما على إنستغرام يوم الثلاثاء 29 أبريل، ظهرا فيها مغطّيين بالدماء ضمن أحد مشاهد الكواليس، بينما يرفعان علامة النصر بابتسامة عريضة. وعلّقا على الصورة بعبارة:"أسبوعين في المركز الأول... شكرًا لأنكم جزء من هذه التجربة." فيلم Sinners من إخراج رايان كوجلر، ويقدّم قصة مشوّقة تدور في ثلاثينيات القرن الماضي داخل ولاية ميسيسيبي، حيث يجسد جوردن دور شقيقين توأم – Smoke وStack – يحاولان فتح نادٍ ليلي، قبل أن يدخل مصاص دماء غامض على الخط ويحوّل حياتهما إلى فوضى غارقة في الدماء والموسيقى. وسجل الفيلم انطلاقة قوية، محققًا 55.8 مليون دولار في أول عطلة نهاية أسبوع له، قبل أن يحافظ على الصدارة في الأسبوع الثاني بـ45.7 مليون دولار، متقدمًا على أفلام أخرى أبرزها The Accountant 2 من بطولة بن أفليك، بفارق تجاوز 20 مليون دولار. من جهته، عبّر مايكل بي جوردن عن امتنانه الكبير عبر فيديو نشره على حسابه، قال فيه:"أنا عاجز عن التعبير... فخور وسعيد وممتن من قلبي لكل من حضر الفيلم أو دعمه بأي شكل." وأضاف: "الفيلم وجبة كاملة، زي ما قال كوجلر، وأنا محظوظ إني جزء منها." ويُعد Sinners أول أفلام كوجلر بعد Black Panther: Wakanda Forever عام 2022، ويشارك في بطولته إلى جانب جوردن وستاينفيلد نخبة من النجوم أبرزهم مايلز كاتون، جاك أوكونيل، ديلروي ليندو، وومي موساكا، وجايمي لوسون.


الجزيرة
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجزيرة
كيف كسر فيلم "سينرز" القواعد وحقق نجاحا باهرا؟ 5 عوامل صنعت الفارق
تصدّر فيلم الرعب "سينرز" (Sinners) شباك التذاكر خلال عطلة نهاية الأسبوع، محققا 48 مليون دولار في سوق أميركا الشمالية ، و63 مليونا عالميا. وقد اعتبر موقع "فاراييتي" الأميركي أن الإيرادات الضخمة -وهي أعلى افتتاح لفيلم أصيل في مرحلة ما بعد جائحة كورونا- دليل واضح على الجاذبية التجارية التي يتمتع بها كل من بطل الفيلم مايكل بي. جوردن ومخرجه رايان كوغلر، وأن الجمهور لا يزال راغبا في مشاهدة أعمال جديدة لا تعتمد على سلاسل سابقة. وبحسب الموقع المتخصص في شؤون السينما والترفيه، فإنه يتعين على "سينرز" أن يواصل أداءه القوي في صالات السينما من أجل تحقيق الربح. إذ تشير المصادر إلى أن صناعه أنفقوا ما يقارب 90 مليون دولار لإنتاجه، فضلا عن 50 إلى 60 مليونا أخرى على حملات التسويق العالمية. وبما أن دور العرض تحتفظ بحصة تصل إلى نصف إيرادات التذاكر، فإن الفيلم بحاجة إلى تحقيق إجمالي يتراوح بين 200-225 مليونا عالميا ليصل إلى نقطة التعادل على مستوى الإيرادات السينمائية فقط. ويقول ديفيد أ. غروس مدير شركة "فرانشايز ري" للاستشارات السينمائية "إنه افتتاح ممتاز لفيلم رعب تاريخي. كوغلر وجوردن من أكثر الأسماء موهبة وشعبية في هوليود. لكن كلفة الإنتاج الهائلة ستظل تؤثر على مسار الفيلم، وتضع له سقفا مرتفعا لتحقيق الأرباح". وقد أرجعت ريبيكا روبن محررة "فاراييتي" انطلاقة "سينرز" القوية في شباك التذاكر الأميركي -خلال عطلة نهاية الأسبوع- إلى الأسباب الخمسة التالية: 1- نجومية كوغلر وجوردن بعد نجاحات سابقة في أفلام تجارية قوية مثل سلسلة "كريد" (Creed) و"الفهد الأسود" (Black Panther) أثبت كل من كوغلر وجوردن أنهما قادران على تقديم تجارب سينمائية جاذبة تجاريا. وقد حصلت جميع أفلام كوغلر السابقة على تقييمات ممتازة من الجمهور في استطلاعات "سينما سكور": "محطة فروتفيل" (Fruitvale Station): A "كريد" (Creed): A "الفهد الأسود" (Black Panther): A+ "الفهد الأسود: واكاندا للأبد" (Black Panther: Wakanda Forever): A وحققت هذه الأفلام مجتمعة إيرادات تجاوزت 2.4 مليار دولار عالميا، مما يجعل من كوغلر (38 عاما) صاحب سجل ناصع كمخرج بين أبناء جيله. وفي المقابل، أثبت جوردن أيضا مكانته كقوة جذب سينمائي، خاصة بعد نجاحه في أولى تجاربه الإخراجية "كريد 3" (Creed 3) الذي أصبح الأعلى إيرادا ضمن الثلاثية، محققا 275 مليون دولار عالميا. وتنقل روبن عن بول ديرغارابديان كبير المحللين في "كوم سكور" قوله إن فيلم سينرز "يجمع بين إخراج متقن وقوة نجمية لا يُستهان بها". وفي مؤشر على ثقة وارنر براذرز بكوغلر، تفوّقت الشركة على منافسين آخرين في المزايدة على الفيلم، ووافقت على منحه حقوق الملكية بعد مرور 25 عاما على صدوره، وهي صفقة نادرا ما تُمنح في هوليود، إذ إن كوينتن تارانتينو من القلائل الذين عقدوا صفقة مشابهة لأعماله، منها فيلم "حدث ذات مرة في هوليود" (Once Upon a Time… in Hollywood) الصادر سنة 2019. 2- استقبال الجمهور الإيجابي للعمل يلعب جوردن في "سينرز" دور التوأمين المتطابقين "سموك" و"ستاك" اللذين يعودان إلى الجنوب الأميركي ثلاثينيات القرن العشرين بعد الحرب العالمية الأولى، ويفتتحان ملهى ليليا، قبل أن تبدأ مصاصو الدماء باجتياح البلدة الصغيرة. وقد نال الفيلم إشادة غير مسبوقة من النقاد، حيث حصل على معدل تقييم بلغ 98% على موقع "روتن تومايتوز". كما منحه الجمهور تقييم "A" باستطلاعات "سينما سكور" وهو أول فيلم رعب ينال هذه الدرجة منذ 35 عاما، وفقا لبيانات "وارنر براذرز". وبحسب "فاراييتي" تعرف أفلام الرعب بأنها تؤدى أداء جيدا في شباك التذاكر، لأنها توفّر تجربة مشاهدة جماعية ممتعة ومثيرة، لكن هذه النوعية من الأفلام غالبا ما تُعاني من تقييمات منخفضة بعد العرض، نظرا لكونها تترك المشاهدين في حالة من التوتر وعدم الارتياح. ومع ذلك، لم يكن هذا هو الحال مع "سينرز" مما يشير إلى أن سمعة الفيلم الطيبة ستستمر في جلب جماهير جديدة عبر توصيات المشاهدين. وتنقل روبي عن غروس قوله "لقد استُقبل الفيلم بشكل رائع، ومن المرجح أن يواصل أداءه الجيد خلال الأسابيع القادمة". 3- اهتمام جمهور الألفية والجيل "زد" أبدى الجمهور الشاب اهتماما خاصا بالفيلم وموضوعه الماورائي، إذ كشفت استطلاعات الخروج أن 64% من الحاضرين كانوا من فئة الـ35 عاما فأقل، وكان الشريحة الأكبر منهم تتراوح أعمارهم بين 25 و34 عاما (46%). ورغم أن الفيلم مصنف "آر+" (+R) تقول روبي إن 2% فقط من الحضور كانوا دون الـ18، لكنهم الأكثر حماسة، وكانوا الفئة الوحيدة التي منحت الفيلم تقييما "A+" في استطلاعات "سينما سكور". أما من ناحية التركيبة العرقية للجمهور، فجاءت على النحو التالي: %40 من الحضور كانوا من الأميركيين ذوي الأصول الأفريقية. %35 من البيض. %18 من المتحدرين من أصول لاتينية. %5 من الآسيويين. ويقول غروس "يتمتع جوردن بشعبية جارفة بين جميع الفئات، لكن الحضور من ذوي البشرة السوداء قادوا المسيرة". 4- قوة شاشات العرض قبل طرح الفيلم، ظهر كوغلر في مقطع فيديو قصير، قدّم فيه للجمهور شرحا مبسّطا حول الفروق بين نسب العرض وتنسيقات التصوير -من "ألترا بانافيجن 70" (Ultra Panavision 70) إلى "آيماكس" (IMAX) بنسخته العريضة- لمساعدتهم على اختيار تجربة المشاهدة المثلى. إعلان وقد أثمرت هذه الخطوة عن نتائج ملموسة: حوالي نصف الجمهور في عطلة نهاية الأسبوع دفع مبالغ إضافية لحضور الفيلم على شاشات العرض الفاخرة. %45 من إجمالي الإيرادات جاءت من قاعات "آيماكس" و"دولبي" وأنظمة مشابهة. %20 من الإيرادات جاءت من "آيماكس" وحده. ويقول جيف غولدشتاين مدير التوزيع العالمي في "وارنر براذرز" إن صالات آيماكس "ممتلئة لأيام مقبلة". وقد أثبت الإقبال المتواصل على صالات العرض المتميزة -التي يفضلها مخرجون مثل كريستوفر نولان ودينيس فيلنوف- أنه خيار رابح تجاريا نظرا لأن أسعار تذاكرها أعلى من المتوسط. ويقول ريتش غيلفوند الرئيس التنفيذي لـ"آيماكس" إن رايان شريك "مبدع بحق" واصفا إيه بأنه مخرج بصري "من الطراز الرفيع ومحب متفانٍ" لآيماكس. وقد أثبت مرة أخرى أن التعاون مع "آيماكس" يعود بالنفع "إبداعيا وتجاريا". 5- الأثر الإيجابي يعم الجميع تقول محررة "فاراييتي" إنه بعد سلسلة من الإخفاقات في شباك التذاكر -مثل فيلم "سنو وايت" (Snow White) و"ذي التو نايتس" (The Alto Knights) من إنتاج ديزني- بدأت دور العرض تلاحظ عودة الزخم الجماهيري. ويعود الفضل في ذلك جزئيا إلى النجاح الكاسح لفيلم "فيلم ماينكرافت" (A Minecraft Movie) الذي يقترب من حاجز المليار دولار. ويقول مراقبون إن النجاح الظاهر لفيلم ضخم كـ"ماينكرافت" ساعد على توليد زخم إيجابي لأفلام أخرى، حتى وإن كانت تنتمي إلى أنواع مختلفة تماما مثل فيلم الرعب "سينرز". وهذا أمر مبشّر لأفلام مرتقبة مثل "ثاندربولتس" (Thunderbolts) من "مارفل" في 2 مايو/أيار المقبل، و"المهمة المستحيلة: الحساب الأخير" (Mission: Impossible – The Final Reckoning) في 23 مايو/أيار، والتي قد تستفيد من هذا الحراك الجماهيري. ويقول آدم آرون الرئيس التنفيذي لسلسلة سينمات "إي إم سي" إنه مع فيلمي سينرز وماينكرافت وسواهما "لاحظنا عن كثب كيف أن تنوع الأفلام المعروضة يمكن أن يجتذب جماهير غفيرة. ونحن متحمسون للغاية لما ينتظرنا من أفلام ضخمة خلال موسم الصيف المرتقب".


الرجل
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرجل
ليلة سينمائية تتحول إلى عرض أزياء: مايكل جوردن ودانيال كالويا يتألقان بإطلالتين متناقضتين
في ليلة سينمائية بالعاصمة البريطانية، لم يكن عرض فيلم Sinners هو الحدث الأبرز وحده، بل سرقت الأضواء مواجهة غير مباشرة بين اثنين من أكثر نجوم الشاشة أناقة: مايكل بي. جوردن من الولايات المتحدة، ودانيال كالويا من بريطانيا. إطلالتان مختلفتان تمامًا، لكن كلاهما صرخة أسلوبية تعبّر عن اتجاهات الموضة الرجالية في عام 2025. مايكل بي. جوردن: فخامة أمريكية ارتدى النجم الأمريكي مايكل بي. جوردن بدلة زرقاء داكنة بلا ياقة، مزيّنة بخطوط حمراء رفيعة من توقيع Dolce & Gabbana، حيث طُويت واجهة السترة بانسيابية فوق العنق بشكل يوحي بالجرأة والحداثة. الإطلالة تندرج ضمن ما يمكن تسميته بـ"الأناقة الشريرة"، وهي نسخة معاصرة من بدلة قد يرتديها شرير عالمي في سلسلة أفلام جيمس بوند، وهو يضغط الزر الأحمر لتدمير العالم، والنتيجة؟ أناقة تمردية لا تخضع للقواعد التقليدية، تعكس فلسفة التصميم الأمريكي في 2025: إعادة تشكيل الكلاسيكيات بإبداع استثنائي. دانيال كالويا: كلاسيكية بريطانية تُتقن التفاصيل في المقابل، اختار دانيال كالويا بدلة مزدوجة الصدر باللون الرملي، مع قميص أسود وربطة عنق متناسقة، ولم تكن التفاصيل غائبة: كتف مهيكل، ياقة واسعة، وقصة مستوحاة من مدرسة Savile Row البريطانية العريقة. إطلالة "كالويا" قد تبدو محافظة للوهلة الأولى، لكنها في الحقيقة تحتفي بأصالة الحياكة البريطانية، التي تتقن ضبط المقاييس وتقدّس الخطوط المستقيمة، إنها الأناقة الكلاسيكية وقد عادت بثقة، دون حاجة إلى صخب أو مبالغات. من جهة، يُجسّد مايكل بي. جوردن فلسفة التمرد الأمريكي على القواعد: تصميم بلا ياقة، تلاعب بالقصّات، وخيارات نادرة. ومن جهة أخرى، يعيد دانيال كالويا تثبيت أركان الهوية البريطانية في البدلة: انضباط، وقار، وانحناء لأصول الخياطة. وفي نهاية المطاف، لا يتعلق الأمر بالمقارنة، بل بإبراز كيف أن عالم الموضة بات يتقبل النقيضين، فلم تعد القواعد تحكم الأناقة بقدر ما تحكمها الشخصية، والجرأة، والرغبة في التفرّد. وسواء اخترت أن تحلق خارج السرب، أو تلتزم بحضن الكلاسيكيات، فإن الموضة في 2025 ترحّب بك في كلا الاتجاهين.