logo
#

أحدث الأخبار مع #جوركا

الاتحاد الأوروبي يعلن رفع العقوبات عن سوريا
الاتحاد الأوروبي يعلن رفع العقوبات عن سوريا

الموجز

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • الموجز

الاتحاد الأوروبي يعلن رفع العقوبات عن سوريا

أعلنت دول الإتحاد الأوروبي، الثلاثاء، رفع جميع العقوبات الاقتصادية المفروضة على سوريا، وذلك في إطار الدعم الأوروبي لبناء سوريا الجديدة وفقاً لدبلوماسيون المزيد من التفاصيل تسردها القرار جاء في إطار مساعى أوروبا إلى تقديم الدعم الكافي لسوريا وأوضحت المصادر أن ممثلي الدول الـ27 الأعضاء في يأتي ذلك بعد عدة أشهر من موافقة الإتحاد،، على تعليق مجموعة من العقوبات التي كانت مفروضة على دمشق، بما في ذلك القيود المرتبطة بقطاعات الطاقة والنقل والإنشاءات. ويرمى الاتحاد الأوروبي من خلال هذا القرار إلى المساهمة في جهود إعادة الإعمار في سوريا، بعد الإطاحة بالرئيس السابق بشار الأسد في ديسمبر الماضي، وبدء مرحلة سياسية جديدة في البلاد. وتسعى أوروبا إلى تعزيز علاقاته مع الإدارة السورية الجديدة، التي طالبت مرارا برفع العقوبات الغربية المفروضة على دمشق منذ اندلاع النزاع عام 2011، حيث إستهدفت في السابق حكومة الأسد وقطاعات رئيسية من الاقتصاد السوري، في إطار ضغوط دولية لإنهاء الصراع المستمر منذ أكثر من عقد. لا يفوتك رفع العقوبات الأمريكية عن سوريا يربك الإدارة الأمريكية وفي سياق متصل فقد نقلت شبكة "سي إن إن" الأمريكية عن ثلاثة مصادر مطلعة، هناك حالة من الإستنفار داخل الحكومة الأمريكية لتنفيذ قرار الرئيس الأمريكي بوقف وأوضح تقرير CNN أن إدارة الرئيس ترامب قد أجرت عدد من الإتصالات السرية خلال الأشهر الماضية تمهيداً لتخفيف العقوبات، بما في ذلك إستعدادات للقاء محتمل على مستوى عالٍ مع الرئيس السوري للمرحلة الإنتقالية أحمد الشرع، إلا أن الإعلان عن الرفع الكامل والسريع للعقوبات قد فاجأ بعض المسؤولين. وأفاد مصدر مطلع على المناقشات: "هذا القرار لم يكن مرتجلا، فقد نوقش لعدة أشهر، لكن ترامب تجاوز بكثير ما كان قيد الدراسة على المستوى الفني". و أضاف التقرير أنه قبل لقاء ترامب بالشرع كان هناك سلسلة من الإجتماعات بين مسؤولين أمريكيين ونظرائهم السوريين منذ مارس الماضي، في باريس وواشنطن ونيويورك، حيث شارك في هذه اللقاءات كل من وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني ووزير المالية، حيث ناقشوا مع ممثلي الجانب الأمريكظ خارطة طريق تتضمن التعاون في مكافحة الإرهاب والتخلص من الأسلحة الكيميائية. فيما سعت شخصيات من الحكومة السورية الجديدة للتواصل مع أطراف خارج الحكومة الأمريكية، في إطار ما وُصف بـ"الهجوم الدبلوماسي الناعم" لتغيير صورة النظام. في المقابل، أبدى بعض مسؤولي الإدارة الأميركية تحفظاً، وعلى رأسهم مستشار البيت الأبيض لمكافحة الإرهاب سيباستيان جوركا، والمبعوث السابق إلى سوريا جويل رايبورن. ومن جهته فقد عبّر جوركا عن شكوكه قائلا: "نادرا ما يتغير الجهاديون بعد انتصارهم". وفي مقابلة مع موقع "بوليتيكو"، وصف جوركا لقاء ترامب مع الشرع بأنه "عبقري"، لكنه شدد على أهمية إشراك الأقليات في الحكم ومكافحة تنظيم داعش. إقرأ أيضاً

'تمكين المعتدلين لن يساعدنا'.. ورقة بحثية لمستشار ترامب السابق في مجال الأرهاب
'تمكين المعتدلين لن يساعدنا'.. ورقة بحثية لمستشار ترامب السابق في مجال الأرهاب

النهار المصرية

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • النهار المصرية

'تمكين المعتدلين لن يساعدنا'.. ورقة بحثية لمستشار ترامب السابق في مجال الأرهاب

دراسة حالة الأسلام الراديكالي محل أهتمام الدول الغربية بشكل كبير منذ عقود، ولكن تتمثل أغلب تلك الدراسات في الشق السياسي اكثر منه الشق الديني، فعلى الرغم من أهمية الموضوع من الناحية التأصيلية الدينية والأجتماعية، الا ان دراسة الحالة السياسية محور أهتمام كبير من الداخل والخارج. ولكن يعاب على تلك الدراسات الأجنبية هو تبني نظرة إستشراقية تجاه الموضوع، دون فهم الموضوع من الداخل، فقراءة الموضوع في غير المحل المنوط بها ينتج تفكير قاصر وأحياناً مشوه عن تلك الجماعات التي تؤثر بشكل كبير في صياغة القوانين الدولية في العالم العربي والأسلامي والغربي ايضاً. من تلك الحالات التي نذكرها حالة الكاتب والباحث الدكتور سيباستيان جوركا الذي شغل منصب نائب مساعد سابق واستراتيجي للرئيس الأمريكي عام 2017، ومؤلف كتاب "هزيمة الجهاد: الحرب التي يمكن الفوز بها" ، وايضاً كتاب "لماذا نقاتل: استعادة إرادة أمريكا للفوز". وكمثال على محاولة فهم الغرب لعقلية "الجهاد" أو الأسلام الراديكالي" بحسب وصفهم لجأنا لنموذج من محاضرة قام بها عام 2011، لمحاولة فهم وتحليل حركات الأسلام السياسي، وبالاخص القاعدة وطالبان من خلال فهم الشخصيات المركزية في تلك الجماعات. يرى جوركا انه لا يمكن مناقشة اصحاب ذلك التيار حيث ان نصوص الجهاد أصيلة في النص الديني، على الرغم من أعترافه بأن المسلمين لا يتمنون الشر للغرب، ولكنها مع ذلك تشكل تهديد لما تمثله الولايات المتحدة لقيادة العالم الحر وللقيم الامريكية بحد زعمه. كما يرى ايضا ان تلك الحركات تطورت مع مرور الوقت على مدار أجيال، كان الرعيل الأول فيها متمثل في الزرقاوي والظواهري وبن لادن، اما الرعيل الثاني هم المقاتلين في صفوف المذكورين اعلاه، وهم الاكثر دراية بشئون السياسة والحرب عن الرعيل الاول، اما الرعيل الثالث فهم الاكثر ارتباطاً بمسرح العمليات في الداخل والخارج الأسلامي، حتى وصلنا للجيل او الرعيل الرابع وهم الاخطر من حيث التطور وعدم قدرة الباحثين في مسار تيار حركات الاسلام الراديكالي كنتيجة طبيعية لعدم فهم مدى تطورهم وقدرتهم على التأقلم مع سياق الاحداث والتطورات العالمية وتوزيع شبكاتهم. الجدير بالذكر ان جوركا في محاولة فهمه لتلك التيارات اعتمد الرواية الرسمية حول تورط القاعدة وبن لادن في أحداث الحادي عشر من ستمبر، وهو الأمر الذي يحتاج للنظر من جديد، حيث لم يفرج عن كافة الوثائق المتعلقة بتلك الحادثة حتى الأن، فضلاً عن تسويد اغلب الوثائق التي تم نشرها والتي لا توضح بشكل كامل نوع العملية ومدى تورط اجهزة استخباراتية أخرى في العملية. هناك ايضاً وثائق تم نشرها مؤخراً تلقي بظلال حول ذكر الموساد الإسرائيلي في الوثائق المنشورة، والتي وان لم تجزم بتورط إسرائيل بالحادثة الا انها مع ذلك تشير بأصابع خفية حول تساؤلات عن مدى ارتباط إسرائيل بالعملية! يحيل جوركا في ورقته أيضاً لأن النزاع الحالي يمكن حصره في جزئية تمرد عالمي ينبغي ان يحارب بالشرعية، على الرغم من أحتياج مفهوم الشرعية لمزيد من القراءة والبحث للوقوف على معناه وتطبيقاته الفعلية، حتى يتسنى الرد بطريقة قانونية تتوافق عليها كافة الشعوب، في سبيل محاربة ما أسماه الطموحات الأسلامية لإقامة خلافة عالمية. وينبغي ايضاً لدى جوركا، فهم السياق الديني من خلال العودة للعصور الوسطى وفهم المناظرات الدينية التي تعتبر فترة تأصيلية للفكر الجهادي الأسلامي ومنبع التيارات الاسلامية الراديكالية الحالية. حاول ايضاً تسليط الضوء على فترات مهمة في التاريخ العربي والأسلامي مثل: تفكك الخلافة، وعلمنة تركيا، واقامة إسرائيل، والثورة الإيرانية، وحصار مكة. فضلاً عن ذكر شخصيات حديثة كمراكز تأصيلية للجماعات الأسلامية مثل سيد قطب وعبدالله عزم وغيرهم. اما بحثه عن مفهوم الحرب في القرأن فيستحق وقفه، نتيجة إجتزائه النص الديني وقراءته في غير سياقه لتصدير صورة مغايرة عن الأسلام في ورقته البحثية، فلنا ان تخيل ان رؤية متخصص في مركز بحثي يتابعه العديد من الطلاب والباحثين عندما يتبنى موقف معين من أصحاب تيار او جماعة سياسية او حتى جماعة دينية فأنه بذلك يؤثر على قرار هؤلاء الطلاب، في تبنيهم لتلك النظرة القاصرة تجاة الموضوع. لذا فلا عجب انه حتى الان هناك سوء فهم للدين الاسلامي في أوروبا وامريكا وبعض دول شرق أسيا! ونختتم الموضوع بأقتباس من ورقته البحثيه فيها الخلاصة، حيث يقول: "ان العنف القاتل الذي تمارسه الأقلية ليس مخالفاً للإسلام في جوهره، ولهذا السبب لا يرفضه اغلب المسلمين. وعلى هذا فأن تمكين المعتدلين لن يساعدنا"

البيت الأبيض: لقاء ترامب وبوتين قد يحدث قريباً
البيت الأبيض: لقاء ترامب وبوتين قد يحدث قريباً

مصرس

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصرس

البيت الأبيض: لقاء ترامب وبوتين قد يحدث قريباً

توقع سيباستيان جوركا، كبير مديري مكافحة الإرهاب في مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض ونائب مساعد الرئيس الأمريكي، حدوث لقاء بين فلاديمير بوتين ودونالد ترامب في القريب العاجل. وقال جوركا خلال مقابلة عبر الإنترنت نظمتها صحيفة "بوليتيكو": "عندما يحين الوقت المناسب، سيجد الرئيس (الأمريكي دونالد ترامب) نفسه في نفس الغرفة مع بوتين. ولكن حسب توقعاتي، سيحدث هذا قريبا".وأوضح جوركا أن الرئيس الأمريكي يتعامل بواقعية فيما يخص الجانب الإقليمي للتسوية الأوكرانية، قائلا: "نعترف بالواقع على الأرض أولا. نحن لسنا طوباويين، ولا نؤمن بالمدينة الفاضلة. وأولويتنا الوحيدة هي وقف إراقة الدماء. والباقي يأتي لاحقا".وكان من المقرر أن تعقد اليوم في إسطنبول أول مفاوضات بين روسيا وأوكرانيا منذ ثلاث سنوات، لكنها أُجلت إلى يوم الجمعة. ومن المتوقع أن تجري في نفس مكان عام 2022 - مكتب دولما باهتشي التابع للرئاسة التركية في وسط إسطنبول.اقرأ أيضا | أمريكا تغادر مربع «الحليف الموثوق»..فريدريش ميرز يواجه عواصف «الوحدة الأوروبية»ونقلت وكالة "رويترز" الليلة الماضية عن مسؤول أمريكي لم يكشف عن اسمه أن ترامب، الذي كان يفكر سابقا في السفر إلى تركيا للمشاركة في المفاوضات، تخلى عن هذه الفكرة. وفي ظل توقعات باحتمال لقائه مع القائد الروسي، قال الرئيس الأمريكي إنه من المرجح أن يعود إلى واشنطن يوم الجمعة، لكن وجهته الدقيقة غير معروفة.من جانبه، أكد وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، أن تحقيق اختراق في النزاع لن يتم إلا عبر لقاء بين رئيسي روسيا والولايات المتحدة.وأشار إلى أن تاريخ اللقاء المحتمل لم يُحدد بعد، وأن على الطرفين أن يقررا كيفية تنظيم حوار بين زعيمي البلدين.وفي الأسبوع الماضي، اقترح الرئيس الروسي على أوكرانيا استئناف المفاوضات المباشرة دون شروط مسبقة، مؤكداً أنه لا يستبعد إمكانية تحقيق وقف حقيقي لإطلاق النار ستلتزم به كييف.اقرأ أيضا | مناقشات واستعدادات مكثفة لعقد اجتماع بين ترامب وبوتين

مسؤول أميركي: لا أحد يعرف مستقبل سوريا
مسؤول أميركي: لا أحد يعرف مستقبل سوريا

Independent عربية

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • Independent عربية

مسؤول أميركي: لا أحد يعرف مستقبل سوريا

قال مسؤول مكافحة الإرهاب في أميركا سيباستيان جوركا إن "لا أحد يعلم ما سيحدث في سوريا، لكن زعيم المقاومة الذي أطاح نظام بشار الأسد ويدير البلاد الآن تربطه علاقات تاريخية عميقة بالإرهابيين الإسلاميين المتطرفين، وهو أمر مثير للقلق لكن خلال الوقت نفسه عطل سقوط الأسد العمليات الإيرانية والتركية هناك". وشدد جوركا في مقابلة خاصة مع شبكة "بريتبارت نيوز" أن الوضع في سوريا معقد، فهو لا يعرف بماذا استبدلت الديكتاتورية هناك، وما وصفه بـ"الرئيس الموقت" قال أخيراً إن الشريعة الإسلامية ستكون مصدر القانون في الدولة التي تضم الأكراد والمسيحيين والعلويين والدروز، وهي ليست دولة سنية خالصة بأية حال من الأحوال، لذا فإن القرار لا يزال معلقاً في شأن الجولاني وما يريد فعله، على حد تعبيره. في الوقت نفسه لفت جوركا إلى تعدد مناطق النفوذ في سوريا، فهناك الأكراد وقوات سوريا الديمقراطية في الشرق والإسرائيليون في الجنوب وتركيا لها استثمارات كبيرة داخل المنطقة أيضاً، لذا "إذا أخبرك أحد أنه يعرف مستقبل سوريا فهو كاذب"، مشدداً على أن كل شيء هناك ممكن ومتقلب. لكنه ممتن لحكومة بنيامين نتنياهو والجيش الإسرائيلي لما فعلوه بعد هجوم "السابع من أكتوبر (تشرين الأول)"، وكان سبباً جزئياً بسقوط الأسد وأعاد رسم خريطة الشرق الأوسط بطريقة سيتردد صداها لـ100 عام في الأقل. وأشاد مسؤول مكافحة الإرهاب في الإدارة الأميركية بجهود إسرائيل في القضاء على وكلاء إيران داخل المنطقة وعلى رأسهم "حماس" و"حزب الله"، موضحاً أن هذه الجماعات لم تخرج من اللعبة تماماً لكن قدراتها أصبحت ضعيفة للغاية. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) أعاد دونالد ترمب صياغة آلية محاربة الإرهاب، هكذا يصف جوركا واقع حال أميركا في هذا الشأن اليوم، ويقول إن الرئيس بدل مع مستشاره للأمن القومي مايك والتز سياسة ملاحقة الجهادين وعدم استهدافهم دون موافقة البيت الأبيض إلى القضاء عليهم مباشرة، مستشهداً بالعملية التي استهدفت الدواعش داخل ولاية بونتلاند شمال شرقي الصومال خلال فبراير (شباط) الماضي، إذ أمر ترمب بقتل المتطرفين في الكهف الذي اختبأوا داخله بمجرد معرفته أنهم كانوا تحت المراقبة منذ عهد الرئيس السابق جو بايدن دون أي إجراء ضدهم. وبحسب جوركا، تلت عملية الصومال ضربات متعددة داخل العراق وسوريا، ثم جاء أكبر عمل عسكري تبناه الرئيس منذ تنصيبه باستهداف الحوثيين الذين أخذوا أهم الممرات المائية التجارية في العالم رهينة، ونفذوا أكثر من 140 هجوماً على سفن أميركا خلال الـ18 شهراً الأخيرة في عهد بايدن، وعندما أُبلغ ترمب بهذا غضب وأخبر وزارة الدفاع والقيادة المركزية الأميركية بضرورة "تحييد" الحوثيين حتى "نستعيد حركة الملاحة ويمكن للاقتصاد الأميركي أن يعمل مرة أخرى داخل تلك الممرات المائية". يعتقد جوركا أن وسائل الإعلام تحرف عبارة "أميركا أولاً"، فالرئيس ليس انعزالياً وإنما يتوقع من الذين يعلنون أنفسهم أصدقاء وحلفاء وشركاء أن يبذلوا جهداً أكبر لمصلحة الجميع. وفي هذا السياق، يجب أن يفهم كلام ترمب في شأن إنفاق "الناتو"، وعلى هذا الأساس يفسر تصريحه حول غزة، فعندما قال سنستولي على القطاع ونصلحه، ردت دول المنطقة مباشرة بأن هذا أمر شنيع وغضبت، وبعد 72 ساعة خرجت هذه الدول "التي لم تقدم كثيراً لشعب غزة على مدى 50 عاماً ماضية" لتقول إنه ربما يجب علينا الاستثمار هناك، والمساعدة في إصلاح الأوضاع، هذا ما يفعله الرئيس، يدلي بتعليق عن أي شيء أو أزمة أو مكان فيثير النقاش لدفع الناس نحو القيام بأشياء غير مألوفة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store