أحدث الأخبار مع #جوزفالقصيفي

المركزية
منذ 21 ساعات
- ترفيه
- المركزية
القصيفي يتسلم من ماجدة داغر ديوانها الجديد" الناجيّات من جمع التكسير"
المركزية - استقبل نقيب محرري الصحافة اللبنانية جوزف القصيفي الاديبة، الشاعرة، والمذيعة ماجدة داغر التي قدمتّ له ديوانها الجديد" الناجيّات من جمع التكسير"، وهي انشودة شعرية تطرح مقاربة أنثوية، تاريخية، انسانية، اسطورية، فلسفية عن المرأة في كل تجلياتها وحالاتها. وقد شكر النقيب القصيفي الزميلة داغر على زيارتها وتقديمها الكتاب، وسلمها بدوره كتاباً موقعاً منه اشاد فيه بالجهد الكبير الذي بذلته من أجل انجاح الامسية الموسيقية التي دعت إليها نقابة المحررين مع رئيسة الكونسرفاتوار الوطني هبة القواس لمناسبة ذكرى شهداء الصحافة اللبنانية في السادس من أيار بعنوان "نغني للحرية" والتي كانت أمسية لافتة أحيتها اوركسترا الشباب للموسيقى الشرق عربية بقيادة المايسترو فادي يعقوب واداء كورال المعهد باشراف عايده شلهوب. وقدم النقيب القصيفي خلال الزيارة لداغر ميدالية نقابة محرري الصحافة اللبنانية.

المركزية
منذ 5 أيام
- ترفيه
- المركزية
القصيفي يتسلم من إكرام صعب كتابها الاول "تجاعيد"
المركزية - استقبل نقيب محرري الصحافة اللبنانية جوزف القصيفي الزميلة إكرام صعب التي قدمت له كتابها الاول "تجاعيد" الصادر عن "دار نلسن"، وهو كتاب يقع في ستين صفحة من الحجم الصغير، توثق فيه تجارب حياتية وانسانية من ذاكرة الحرب اللبنانية باسلوب رشيق، مؤثر، ومكثف. رحب النقيب القصيفي بالزميلة صعب وهنأها بصدور باكورة أعمالها الأدبية والقصصية التي ستبصر النور تباعاً. وقال": ان ما استوقفني في هذا الكتاب أنه يسجل وقوعات الحرب بعيون نسائية، وهي تجربة شخصية لمؤلفته التي ارادت ان توجه رسالة من خلاله لمسح التجاعيد التي خلفتها الحرب في وجوه اللبنانيين وحفرت عميقاً في ذاكرتهم لئلا تهب في نفوسهم رياح الحنين الى مرحلة توافق الجميع على وأدها ونسيانها". الزميلة إكرام صعب توقع كتابها للاصدقاء والمتابعة في معرض بيروت العربي للكتاب - السبت 17-5-2025 في السي سايد آرينا - من الساعة الثالثة حتى الخامسة من بعد الظهر.


المدى
منذ 5 أيام
- ترفيه
- المدى
القصيفي تسلم من إكرام صعب كتابها الاول 'تجاعيد'
استقبل نقيب محرري الصحافة اللبنانية جوزف القصيفي الزميلة إكرام صعب التي قدمت له كتابها الاول 'تجاعيد' الصادر عن 'دار نلسن'، وهو كتاب يقع في ستين صفحة من الحجم الصغير، توثق فيه تجارب حياتية وانسانية من ذاكرة الحرب اللبنانية باسلوب رشيق، مؤثر، ومكثف. رحب النقيب القصيفي بالزميلة صعب وهنأها بصدور باكورة أعمالها الأدبية والقصصية التي ستبصر النور تباعاً. وقال': ان ما استوقفني في هذا الكتاب أنه يسجل وقوعات الحرب بعيون نسائية، وهي تجربة شخصية لمؤلفته التي ارادت ان توجه رسالة من خلاله لمسح التجاعيد التي خلفتها الحرب في وجوه اللبنانيين وحفرت عميقاً في ذاكرتهم لئلا تهب في نفوسهم رياح الحنين الى مرحلة توافق الجميع على وأدها ونسيانها'. الزميلة إكرام صعب توقع كتابها للاصدقاء والمتابعة في معرض بيروت العربي للكتاب – السبت 17-5-2025 في السي سايد آرينا – من الساعة الثالثة حتى الخامسة من بعد الظهر.


صوت لبنان
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- صوت لبنان
القصيفي في رحيل البابا فرنسيس: خسر لبنان سندا وعضدا
قال نقيب محرري الصحافة اللبنانية جوزف القصيفي في رحيل البابا فرنسيس: "تحرر من صليب آلالام ورحل في زمن القيامة، مشاركا المسيح مجدها والعالم فرحها. غاب بعدما ناء قلبه بالاوجاع التي خلفتها المآسي، مآسي الحروب في اوكرانيا وغزة ولبنان، وفي غير مكان من الكرة الأرضية. كانت دموعه، وصلاته، ونداءاته سلما إلى رجاء تلمسه في صراعه مع الشر وابالسته". أضاف: "إنه بابا الفقراء، البسطاء، المهمشين، الوافد من أميركا اللاتينية حاملا هموم الإنسان المعذب. رائد لاهوت التواضع، والاستغراق في حب المسيح، واقتفاء سيرته على هذه الارض،رحل من دون أن يحقق وعده بزيارة لبنان على غرار سلفيه يوحنا بولس الثاني القديس، وبندكتوس السادس عشر، لكن وطن الارز لم يفارق عقله، ولا بارح وجدانه وقلبه، بل ظل حاضرا معه". وتابع: "مات دون تحقيق حلمه هذا، لكنه عوض عن ذلك كله بصلاته من أجل لبنان والسلام فيه،واتصالاته المباشرة لاخراجه من اتون النار الذي أوقع فيه، وكان دائم الانحياز لسيادته، واستقلاله، ووحدته الوطنية ورسالة العيش الواحد بين طوائفه. لقد خسر لبنان برحيل البابا فرنسيس سندا وعضدا، وهو سوف سيكون له شفيعا في السماء". وختم: "الأمل في انتخاب حبر أعظم يترسم خطاه على طريق الانتصار للانسان، ومعاضدة المظلوم على الظالم،داعية للسلام، حاملا لواء الاخوة بين البشر ،عملا بصلاة التمجيد لله التي تدعو إلى السلام على الارض وبين الناس المسرة".


الوطنية للإعلام
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الوطنية للإعلام
نقيب المحررين في رحيل البابا فرنسيس: خسر لبنان سندا وعضدا
وطنية - قال نقيب محرري الصحافة اللبنانية جوزف القصيفي في رحيل البابا فرنسيس: "تحرر من صليب آلالام ورحل في زمن القيامة، مشاركا المسيح مجدها والعالم فرحها. غاب بعدما ناء قلبه بالاوجاع التي خلفتها المآسي، مآسي الحروب في اوكرانيا وغزة ولبنان، وفي غير مكان من الكرة الأرضية. كانت دموعه، وصلاته، ونداءاته سلما إلى رجاء تلمسه في صراعه مع الشر وابالسته". أضاف: "إنه بابا الفقراء، البسطاء، المهمشين، الوافد من أميركا اللاتينية حاملا هموم الإنسان المعذب. رائد لاهوت التواضع، والاستغراق في حب المسيح، واقتفاء سيرته على هذه الارض،رحل من دون أن يحقق وعده بزيارة لبنان على غرار سلفيه يوحنا بولس الثاني القديس، وبندكتوس السادس عشر، لكن وطن الارز لم يفارق عقله، ولا بارح وجدانه وقلبه، بل ظل حاضرا معه". وتابع: "مات دون تحقيق حلمه هذا، لكنه عوض عن ذلك كله بصلاته من أجل لبنان والسلام فيه،واتصالاته المباشرة لاخراجه من اتون النار الذي أوقع فيه، وكان دائم الانحياز لسيادته، واستقلاله، ووحدته الوطنية ورسالة العيش الواحد بين طوائفه. لقد خسر لبنان برحيل البابا فرنسيس سندا وعضدا، وهو سوف سيكون له شفيعا في السماء". وختم: "الأمل في انتخاب حبر أعظم يترسم خطاه على طريق الانتصار للانسان، ومعاضدة المظلوم على الظالم،داعية للسلام، حاملا لواء الاخوة بين البشر ،عملا بصلاة التمجيد لله التي تدعو إلى السلام على الارض وبين الناس المسرة".