logo
#

أحدث الأخبار مع #جوستافروسي،

بروتوكول تعاون بين هيئة الشراء الموحد ومعهد جوستاف روسي
بروتوكول تعاون بين هيئة الشراء الموحد ومعهد جوستاف روسي

الدستور

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الدستور

بروتوكول تعاون بين هيئة الشراء الموحد ومعهد جوستاف روسي

شهد الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، توقيع بروتوكول تعاون بين هيئة الشراء الموحد والإمداد التموين الطبي وإدارة التكنولوجيا الطبية، ومعهد جوستاف روسي، بحضور الدكتور هشام ستيت، رئيس هيئة الشراء الموحد، وذلك بديوان عام وزارة الصحة. وقع البروتوكول الدكتور عمرو جاد، نائب رئيس هيئة الشراء الموحد، والدكتور أحمد مرسي، المدير التنفيذي لجوستاف روسي انترناشيونال مصر. وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن البروتوكول يأتي في إطار العمل على تطوير الخدمات الطبية المقدمة للمرضى من خلال مستشفى «هرمل» الفرع الوحيد للمركز القومي الفرنسي للأورام جوستاف روسي الدولي، خارج فرنسا. توفير احتياجات المستشفى وأضاف «عبدالغفار»، أن البروتوكول ينص على توفير احتياجات المستشفى، والاستفادة من الأسعار التنافسية للأجهزة، والمستلزمات الطبية والأدوية، التي يقدمها الموردون المسجلون لدى الهيئة المصرية للشراء الموحد والإمداد والتموين الطبي وإدارة التكنولوجيا الطبية. وأشار «عبدالغفار»، إلى أنه بموجب البروتوكول يتم تشغيل وإدارة مستشفى هرمل وفق أعلى معايير الجودة الصحية، وذلك من خلال تطبيق أحدث الأنظمة الإدارية والتقنيات الطبية المتقدمة، والتي تركز على تعزيز الكفاءة التشغيلية، ورفع مستوى رضا المرضى، وضمان بيئة آمنة ومحفزة للكوادر الطبية والإدارية، بما يُسهم في تحقيق استدامة الخدمات الطبية المقدمة. حضر مراسم التوقيع الدكتور محمد حساني، مساعد وزير الصحة لشئون مبادرات الصحة العامة، والدكتوره مها إبراهيم، رئيس أمانة المراكز الطبية المتخصصة، ومحمد جمال، مدير الإدارة القانونيه بهيئة الشراء الموحد، والمهندس عمر عبدالقادر، العضو المنتدب لشركة إليفيت برايفت إكويتي والدكتورة مارينا عطية، مدير المكتب الاستراتيجي لـجوستاف روسي انترناشيونال مصر.

وزراء الصحة والتعاون الدولي بمصر وفرنسا يشهدون توقيع 4 اتفاقيات مع «سانوفي» و«جوستاف روسي»
وزراء الصحة والتعاون الدولي بمصر وفرنسا يشهدون توقيع 4 اتفاقيات مع «سانوفي» و«جوستاف روسي»

أموال الغد

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • أموال الغد

وزراء الصحة والتعاون الدولي بمصر وفرنسا يشهدون توقيع 4 اتفاقيات مع «سانوفي» و«جوستاف روسي»

شهد الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية ووزير الصحة والسكان، والدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التعاون الدولي، والدكتورة كاترين فوتران، وزيرة الصحة الفرنسية، و أريك لومبارد، وزير المالية والاقتصاد والسيادة الصناعية والرقمية الفرنسي، توقيع أربع اتفاقيات تعاون مشترك، وذلك في إطار التوسع في الاستثمارات الصحية المصرية الفرنسية، بما يعزز من كفاءة المنظومة الصحية في كلا البلدين. وجاء توقيع الاتفاقيات على هامش الزيارة الرسمية التي يجريها إيمانويل ماكرون، رئيس الجمهورية الفرنسية، إلى مصر، في ضوء العلاقات التاريخية الراسخة التي تجمع بين البلدين، والتي أثمرت عن العديد من أوجه التعاون المشترك في مختلف المجالات، ولا سيما القطاع الصحي. وحضر مراسم التوقيع عدد من القيادات والمسؤولين بوزارتي الصحة المصرية والفرنسية، وممثلون عن معهد الأورام الفرنسي 'جوستاف روسي'، إلى جانب ممثلين عن الجهات المعنية بالقطاع الصحي. وشملت الاتفاقيات الموقعة ثلاث بروتوكولات تعاون بين وزارة الصحة والسكان وشركة 'سانوفي'، بالإضافة إلى اتفاقية رابعة مع معهد 'جوستاف روسي' لتطوير خدمات علاج الأورام في مصر، وقد وقع البروتوكول الأول، المتعلق بالتعاون في مجال الأمصال، الدكتور عمرو قنديل، نائب وزير الصحة والسكان، بينما وقع البروتوكولين الثاني والثالث المعنيين بأمراض السكري والأمراض النادرة الدكتور محمد حساني، مساعد وزير الصحة لشؤون مبادرات الصحة العامة، ومن جانب شركة 'سانوفي'، وقع البروتوكولات الثلاثة السيد أدريان ديلامار ديبوتيفيل، رئيس قطاع الأدوية لأفريقيا. أما الاتفاقية الرابعة، والمتعلقة بتطوير مركز متميز لعلاج الأورام في القاهرة بترخيص من معهد 'جوستاف روسي'، فقد وقعها الدكتور طارق محرم، الرئيس التنفيذي لشركة 'إليفيت' للرعاية الصحية، إلى جانب البروفيسور فابريس بارليزي، رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لمعهد 'جوستاف روسي'. وأكد الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، أهمية هذه الشراكات في دعم وتطوير المنظومة الصحية في مصر، مشيرًا إلى عمق العلاقات المصرية الفرنسية في مجال الرعاية الصحية، وما تشهده من تطور ملحوظ عبر السنوات، بفضل تبادل الخبرات وتكامل الكفاءات والموارد، بما يخدم تطوير البنية التحتية الصحية وتوفير خدمات علاجية متكاملة ذات جودة عالية. وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن الاتفاقية الأولى تهدف إلى تعزيز الوعي المجتمعي بأهمية اللقاحات من خلال حملات إعلامية متكاملة عبر التلفزيون والراديو ومنصات التواصل الاجتماعي، إلى جانب تنظيم ورش تدريبية للأطباء حول اقتصاديات اللقاحات والوقاية من الأمراض، مع التركيز على المناطق ذات الاحتياج. أضاف عبدالغفار أن الاتفاقية الثانية تشمل تنفيذ حملات توعوية موسعة، وتوفير مواد تعليمية للأطفال مثل الكتيبات والفيديوهات، وتدريب الممرضات كمثقفات صحيات، فضلًا عن تطوير تطبيق رقمي لمتابعة المرضى عن بُعد، وإجراء دراسة لقياس البصمة الكربونية الناتجة عن استخدام الحلول الرقمية، فيما تتولى وزارة الصحة الإشراف الفني والتنظيمي الكامل على هذه الأنشطة. أما الاتفاقية الثالثة، فتركز على رفع الوعي المجتمعي حول الأمراض النادرة، وتقليل انتشار الأمراض الوراثية من خلال حملات توعوية وتدريب ميداني للكوادر الطبية، وتنظيم فعاليات تعليمية وجلسات تثقيفية تحت إشراف الوزارة. وتُسهم الاتفاقية الرابعة في تطوير خدمات علاج الأورام من خلال تأسيس مركز متخصص بترخيص من معهد 'جوستاف روسي'، يقدم رعاية صحية متكاملة وفقًا لأحدث المعايير العالمية في هذا التخصص الدقيق. وفي كلمته، عبّر السيد أدريان ديلامار ديبوتيفيل عن التزام شركة 'سانوفي' بالمساهمة في تحقيق أولويات القطاع الصحي في مصر، مشيرًا إلى أن دور الشركة لا يقتصر على توفير الأدوية، بل يشمل دعم البنية الصحية من خلال المبادرات ذات الصلة بمجالي السكري والأمراض النادرة، معربًا عن سعادته بالشراكة الفعالة بين الجانبين. بدورها، أكدت كريستيل صاغبيني، المدير العام لقطاع الأدوية بشركة 'سانوفي' في أفريقيا، أن الشركة تعمل منذ أكثر من 60 عامًا على دعم الرعاية الصحية في مصر. وشددت على التزام 'سانوفي' بالمشاركة في مواجهة التحديات الصحية عبر الشراكات الاستراتيجية، وتطوير حلول مبتكرة في مجالات الذكاء الاصطناعي والتدريب الرقمي، بالتعاون مع السلطات الصحية المصرية وشركات الأدوية الوطنية مثل 'جيبتوفارما' و'مينافارم'، بما يعزز من فرص الوصول إلى الأدوية والخدمات الصحية على نطاق أوسع.

وزراء الصحة والتعاون الدولي والاقتصاد بمصر وفرنسا يشهدون توقيع 4 اتفاقيات تعاون
وزراء الصحة والتعاون الدولي والاقتصاد بمصر وفرنسا يشهدون توقيع 4 اتفاقيات تعاون

البشاير

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • البشاير

وزراء الصحة والتعاون الدولي والاقتصاد بمصر وفرنسا يشهدون توقيع 4 اتفاقيات تعاون

شهد الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية ووزير الصحة والسكان، والدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التعاون الدولي، والدكتورة كاترين فوتران، وزيرة الصحة الفرنسية، وأريك لومبارد، وزير المالية والاقتصاد والسيادة الصناعية والرقمية الفرنسي، توقيع 4 اتفاقيات تعاون مشترك، وذلك في إطار التوسع في الاستثمارات الصحية المصرية الفرنسية، بما يعزز من كفاءة المنظومة الصحية في كلا البلدين. وجاء توقيع الاتفاقيات على هامش الزيارة الرسمية التي يجريها السيد إيمانويل ماكرون، رئيس الجمهورية الفرنسية، إلى مصر، في ضوء العلاقات التاريخية الراسخة التي تجمع بين البلدين، والتي أثمرت عن العديد من أوجه التعاون المشترك في مختلف المجالات، ولا سيما القطاع الصحي. وشملت الاتفاقيات الموقعة ثلاث بروتوكولات تعاون بين وزارة الصحة والسكان وشركة 'سانوفي'، بالإضافة إلى اتفاقية رابعة مع معهد 'جوستاف روسي' لتطوير خدمات علاج الأورام في مصر، وقد وقع البروتوكول الأول، المتعلق بالتعاون في مجال الأمصال، الدكتور عمرو قنديل، نائب وزير الصحة والسكان، بينما وقع البروتوكولين الثاني والثالث المعنيين بأمراض السكري والأمراض النادرة الدكتور محمد حساني، مساعد وزير الصحة لشؤون مبادرات الصحة العامة، ومن جانب شركة 'سانوفي'، وقع البروتوكولات الثلاثة السيد أدريان ديلامار ديبوتيفيل، رئيس قطاع الأدوية لأفريقيا. أما الاتفاقية الرابعة، والمتعلقة بتطوير مركز متميز لعلاج الأورام في القاهرة بترخيص من معهد 'جوستاف روسي'، فقد وقعها الدكتور طارق محرم، الرئيس التنفيذي لشركة 'إليفيت' للرعاية الصحية، إلى جانب البروفيسور فابريس بارليزي، رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لمعهد 'جوستاف روسي'. وأكد الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، أهمية هذه الشراكات في دعم وتطوير المنظومة الصحية في مصر، مشيرًا إلى عمق العلاقات المصرية الفرنسية في مجال الرعاية الصحية، وما تشهده من تطور ملحوظ عبر السنوات، بفضل تبادل الخبرات وتكامل الكفاءات والموارد، بما يخدم تطوير البنية التحتية الصحية وتوفير خدمات علاجية متكاملة ذات جودة عالية. وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن الاتفاقية الأولى تهدف إلى تعزيز الوعي المجتمعي بأهمية اللقاحات من خلال حملات إعلامية متكاملة عبر التلفزيون والراديو ومنصات التواصل الاجتماعي، إلى جانب تنظيم ورش تدريبية للأطباء حول اقتصاديات اللقاحات والوقاية من الأمراض، مع التركيز على المناطق ذات الاحتياج. أضاف عبدالغفار أن الاتفاقية الثانية تشمل تنفيذ حملات توعوية موسعة، وتوفير مواد تعليمية للأطفال مثل الكتيبات والفيديوهات، وتدريب الممرضات كمثقفات صحيات، فضلًا عن تطوير تطبيق رقمي لمتابعة المرضى عن بُعد، وإجراء دراسة لقياس البصمة الكربونية الناتجة عن استخدام الحلول الرقمية، فيما تتولى وزارة الصحة الإشراف الفني والتنظيمي الكامل على هذه الأنشطة. أما الاتفاقية الثالثة، فتركز على رفع الوعي المجتمعي حول الأمراض النادرة، وتقليل انتشار الأمراض الوراثية من خلال حملات توعوية وتدريب ميداني للكوادر الطبية، وتنظيم فعاليات تعليمية وجلسات تثقيفية تحت إشراف الوزارة. وتُسهم الاتفاقية الرابعة في تطوير خدمات علاج الأورام من خلال تأسيس مركز متخصص بترخيص من معهد 'جوستاف روسي'، يقدم رعاية صحية متكاملة وفقًا لأحدث المعايير العالمية في هذا التخصص الدقيق. وفي كلمته، عبّر أدريان ديلامار ديبوتيفيل عن التزام شركة 'سانوفي' بالمساهمة في تحقيق أولويات القطاع الصحي في مصر، مشيرًا إلى أن دور الشركة لا يقتصر على توفير الأدوية، بل يشمل دعم البنية الصحية من خلال المبادرات ذات الصلة بمجالي السكري والأمراض النادرة، معربًا عن سعادته بالشراكة الفعالة بين الجانبين. بدورها، أكدت كريستيل صاغبيني، المدير العام لقطاع الأدوية بشركة 'سانوفي' في أفريقيا، أن الشركة تعمل منذ أكثر من 60 عامًا على دعم الرعاية الصحية في مصر، مشددة على التزام 'سانوفي' بالمشاركة في مواجهة التحديات الصحية عبر الشراكات الاستراتيجية، وتطوير حلول مبتكرة في مجالات الذكاء الاصطناعي والتدريب الرقمي، بالتعاون مع السلطات الصحية المصرية وشركات الأدوية الوطنية مثل 'جيبتوفارما' و'مينافارم'، بما يعزز من فرص الوصول إلى الأدوية والخدمات الصحية على نطاق أوسع. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية

ننشر التفاصيل الكاملة لعقد إسناد إدارة وتشغيل وتطوير مستشفى دار السلام «هرمل»
ننشر التفاصيل الكاملة لعقد إسناد إدارة وتشغيل وتطوير مستشفى دار السلام «هرمل»

جريدة المال

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • جريدة المال

ننشر التفاصيل الكاملة لعقد إسناد إدارة وتشغيل وتطوير مستشفى دار السلام «هرمل»

نشرت الجريدة الرسمية قرار مجلس الوزراء بمنح التزام إدارة وتشغيل وتطوير مستشفى دار السلام (هرمل) لشركة إليفات برايفت أكويتي، وذلك في إطار تعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص لتطوير الخدمات الصحية في مصر. وبحسب ما نشرته الجريدة الرسمية، جاء القرار استنادًا إلى أحكام القانون رقم 87 لسنة 2024 بشأن تنظيم منح التزام المرافق العامة للمنشآت الصحية، وبالتعاون مع المركز القومي الفرنسي للأورام 'جوستاف روسي الدولي'، حيث سيتم تحويل المستشفى إلى فرع تابع للمركز تحت مسمى 'جوستاف روسي الدولي – مصر'. تفاصيل العقد ومدة الالتزام وفقًا للعقد الموقَّع بين وزارة الصحة والسكان المصرية وشركة إليفات برايفت أكويتي، سيتم تشغيل المستشفى لمدة 15 عامًا، بهدف رفع كفاءة الخدمات الطبية وزيادة القدرة الاستيعابية من 154 سريرًا إلى 257 سريرًا، مع التزام الشركة بتخصيص 70% من الخدمات لمرضى التأمين الصحي والعلاج على نفقة الدولة. استثمارات وتطويرات رئيسية تشمل الاتفاقية تنفيذ خطة تطوير شاملة للمستشفى، تتضمن تحديث البنية التحتية الطبية، وتوفير أحدث المعدات والتقنيات، بالإضافة إلى بناء مبنى امتداد جديد للمستشفى، والذي سيتم تسليمه بعد اكتمال الإنشاءات والتجهيزات اللازمة التزامات الطرفين أوضح العقد أن وزارة الصحة والسكان، تلتزم بتقديم الدعم اللوجستي واستخراج التراخيص اللازمة، إلى جانب الإشراف على التزام الشركة بمعايير التشغيل والجودة. كما كشف عن تعهد شركة إليفات برايفت أكويتي: بإدارة وتشغيل المستشفى وفقًا لمعايير المركز الفرنسي 'جوستاف روسي'، مع تحسين جودة الخدمات الطبية وتدريب الكوادر العاملة، إضافةً إلى تحمل التكاليف التشغيلية والاستثمارية. المشاركة في الإيرادات بموجب العقد، ستدفع الشركة نسبة 3% من إجمالي الإيرادات السنوية للحكومة، على ألا تقل قيمة المساهمة عن 15 مليون جنيه سنويًا، مع زيادتها تدريجيًا اعتبارًا من السنة الرابعة للعقد. كما ينص العقد على زيادة تدريجية لحصة الحكومة اعتبارًا من السنة الرابعة من تشغيل المستشفى، شريطة الانتهاء من تسليم مبنى الامتداد الجديد، وفقًا للجدول التفصيلي المدرج في ملاحق العقد. وأوضح، تتم مراجعة وتدقيق الحسابات المالية للمستشفى من قبل مراقب حسابات مستقل، مع منح وزارة الصحة الحق في الاطلاع على الحسابات والإيرادات لضمان الشفافية والالتزام ببنود الاتفاق. مراقبة التنفيذ تم وضع آليات رقابية صارمة لضمان الالتزام ببنود العقد، حيث يحق لوزارة الصحة التفتيش الدوري على المستشفى، كما ستخضع العمليات المالية لمراجعة دورية من قبل جهات رقابية مستقلة. المشاركة في الإيرادات وحصة الحكومة تبدأ الشركة في دفع هذا الحد الأدنى من تاريخ استلام المستشفى فعليًا، مع التزامها بسداد المستحقات خلال 30 يومًا من انتهاء كل سنة مالية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store