أحدث الأخبار مع #جوعان
العرب القطرية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- العرب القطرية
الشيخ جوعان يترأس وفد قطر في عمومية الأولمبي الآسيوي
الكويت - العرب ترأس سعادة الشيخ جوعان بن حمد آل ثاني، رئيس اللجنة الأولمبية القطرية والنائب الأول لرئيس اتحاد اللجان الأولمبية الوطنية، وفد دولة قطر في اجتماعات الجمعية العمومية الخامسة والأربعين للمجلس الأولمبي الآسيوي، التي استضافتها دولة الكويت. وقد جمعت الجمعية العمومية ممثلين عن 45 لجنة أولمبية وطنية من مختلف أنحاء القارة، حيث ناقش الحضور مستجدات العمل، وحددوا الأولويات المشتركة، واتخذوا قرارات استراتيجية ترسم ملامح مستقبل الرياضة الآسيوية. ومثلت المشاركة القطرية في هذه الاجتماعات أكثر من مجرد حضور رسمي، إذ جاءت تأكيداً على سجل من الإنجاز، ورؤية مستقبلية راسخة، وثقة متجددة من القارة بقدرات دولة قطر واستعدادها لاستضافة دورة الألعاب الآسيوية «الدوحة 2030». كما حضر بجانب سعادة الشيخ جوعان كل من سعادة الدكتور ثاني عبد الرحمن الكواري، نائب رئيس المجلس الأولمبي الآسيوي لغرب آسيا والنائب الثاني لرئيس اللجنة الأولمبية القطرية، وسعادة السيد جاسم راشد البوعينين، الأمين العام للجنة. وخلال أعمال الجمعية العمومية، قدم جاسم البوعينين، تقريراً شاملاً حول آخر مستجدات الاستعدادات لدورة الألعاب الآسيوية «الدوحة 2030»، والتي تبقى على انطلاقها خمس سنوات. ويأتي هذا التقرير في وقت تستعد فيه قطر لتسلم علم الدورة رسمياً خلال مراسم التسليم المقررة في دورة الألعاب الآسيوية المقبلة، التي ستقام في آيتشي ناغويا باليابان عام 2026. وقد سلط التقرير الضوء على التقدم المنتظم، واستعرض أبرز محاور الجاهزية التشغيلية، وتجربة الرياضيين، والتخطيط الاستراتيجي الممتد. وقال البوعينين في كلمته: «الدوحة 2030 لن تقتصر على التميز في ميادين المنافسة، بل ستجسد ما تمثله الحركة الأولمبية من وحدة وصمود وطموح مشترك. ستكون دورة يشعر بها كل رياضي يجد الشجاعة، وكل متطوع يجد المعنى، وكل طفل يتجرأ على الحلم.» وتبع الكلمة عرض مرئي ركز على المبادئ الأساسية للمشروع، وأظهر أن «الدوحة 2030» ليست مجرد حدث رياضي، بل مشروع وطني قائم على رؤية طويلة الأمد، وبنية تحتية مصممة بعناية، ونهج يرتكز على الإنسان والإرث والأداء. الرسالة كانت واضحة: دولة قطر تمتلك الأنظمة، والموارد، والرؤية التي تمكنها من تقديم دورة تجسد المعنى الحقيقي للتميز. من المتوقع أن تستضيف الدورة أكثر من 15,000 رياضي من مختلف دول القارة، لتكون بذلك الحدث الرياضي الأضخم في تاريخ قطر. وقد قدمت اللجنة المنظمة خريطة طريق فنية متكاملة للمجلس الأولمبي الآسيوي، شملت الجوانب التشغيلية الأساسية مثل جاهزية المنشآت، وإسكان الرياضيين، وتمكين المتطوعين، والتحول الرقمي، والاستدامة. وتركز الدورة على تحقيق إرث ملموس، وتعزيز التأثير الإيجابي بعيد المدى على المجتمعات الرياضية. وفي ظل استمرار سعادة الشيخ جوعان في تمثيل دولة قطر في أعلى الهيئات الأولمبية، جاءت مشاركة اللجنة الأولمبية القطرية في الجمعية العمومية تأكيداً على تاريخها القائم على الفعل لا القول، والإنجاز لا الادعاء. إن قصة «الدوحة 2030» ليست وعوداً تطلق، بل تقدم يصاغ، وهي مشروع يستند إلى الخبرة، ويتحرك بالشراكة، ويتماشى مع تطلعات الجيل الآسيوي الصاعد. في منطقة تقدر الرؤية والدقة، تواصل قطر ترسيخ ثقة محيطها الإقليمي، لا بما تقول إنها ستفعله، بل بما تثبته من قدرة على الإنجاز في كل محطة.
صحيفة الشرق
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- صحيفة الشرق
رئيس اللجنة الأولمبية القطرية يلتقي الرئيسة المنتخبة للجنة الأولمبية الدولية
رياضة 36 A- الشيخ جوعان اللجنة الأولمبية القطرية التقى سعادة الشيخ جوعان بن حمد آل ثاني، رئيس اللجنة الأولمبية القطرية والنائب الأول لرئيس اتحاد اللجان الأولمبية الوطنية (أنوك)، اليوم السيدة كيرستي كوفنتري الرئيسة المنتخبة للجنة الأولمبية الدولية، وذلك على هامش اجتماعات الجمعية العمومية الخامسة والأربعين للمجلس الأولمبي الآسيوي المنعقدة حاليا في الكويت. تناول اللقاء أبرز التحديات المستقبلية التي تواجه الحوكمة الأولمبية، والدور المتغير للجان الأولمبية الوطنية، إلى جانب أهمية الحفاظ على نهج شفاف وشامل يضع الرياضيين في صميم عملية صنع القرار. وشدد سعادة الشيخ جوعان بن حمد آل ثاني على أهمية تعزيز التعاون بين اللجنة الأولمبية الدولية، واتحاد أنوك، واللجان الوطنية، لا سيما في مجالات تطوير القدرات المؤسسية، و دعم الرياضيين، وتوظيف الرياضة كوسيلة فعالة لتعزيز التعاون الإقليمي والنهضة المجتمعية. كما جدد سعادته التزام قطر، باعتبارها الدولة المستضيفة لدورة الألعاب الآسيوية 2030، بدعم القيم الأولمبية من خلال نماذج تنموية شاملة ومستدامة تواكب احتياجات الأجيال القادمة، وترسخ حضورها القيادي على مستوى التنظيم والتأثير الدولي. وهنأ سعادة الشيخ جوعان الرئيسة المنتخبة على نيلها ثقة الحركة الأولمبية الدولية، وأكد دعم اللجنة الأولمبية القطرية لرؤيتها وتوجهاتها المستقبلية. و تعد كيرستي كوفنتري البطلة الأولمبية السابقة والحائزة على ميداليتين ذهبيتين أول امرأة وأول إفريقية تتولى رئاسة اللجنة الأولمبية الدولية منذ تأسيسها قبل أكثر من 130 عامًا.
نافذة على العالم
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- نافذة على العالم
محليات قطر : النائب الأول لرئيس أنوك يختتم جولة في آسيا الوسطى لتعزيز التعاون ودعم جهود تطوير الرياضة
السبت 5 أبريل 2025 03:55 صباحاً نافذة على العالم - محليات 92 04 أبريل 2025 , 10:54م الدوحة - قنا اختتم سعادة الشيخ جوعان بن حمد آل ثاني النائب الأول لرئيس اتحاد اللجان الأولمبية الوطنية /أنوك/ ونائب الرئيس عن قارة آسيا، رئيس اللجنة الأولمبية القطرية، جولة إقليمية في عدد من دول آسيا الوسطى، شملت تركمانستان وطاجيكستان وكازاخستان، ولذلك لتعزيز التعاون مع اللجان الأولمبية الوطنية ودعم الجهود الرامية لتطوير الرياضة في المنطقة. وقالت اللجنة الأولمبية القطرية، في بيان، إن الجولة جاءت في إطار التزام اتحاد اللجان الأولمبية الوطنية /أنوك/ بالتواصل المباشر مع اللجان الأولمبية الوطنية وشركائها المحليين، للتعرف على أولوياتها الوطنية ودعم تطلعاتها بالتنسيق الوثيق مع المجلس الأولمبي الآسيوي. ورافق سعادته في هذه الجولة كل من السيد حسين المسلم، رئيس الاتحاد الدولي للرياضات المائية والمدير العام للمجلس الأولمبي الآسيوي، وسعادة الدكتور ثاني بن عبدالرحمن الكواري، نائب رئيس المجلس الأولمبي الآسيوي. واستهل سعادة الشيخ جوعان جولته بزيارة رسمية إلى العاصمة التركمانية عشق آباد، حيث كان في استقباله لدى وصوله إلى مطار عشق آباد الدولي، سعادة السيد ساباروف ألابيردي أورازماميدوفيتش، رئيس اللجنة الحكومية للثقافة البدنية والرياضة في تركمانستان وسعادة السيد آتا آكماميدوف، الأمين العام للجنة الأولمبية الوطنية التركمانية. وفي اليوم التالي، استقبل فخامة الرئيس سردار بردي محمدوف، رئيس جمهورية تركمانستان ورئيس اللجنة الأولمبية الوطنية، في القصر الرئاسي، سعادة الشيخ جوعان بن حمد آل ثاني، وذلك بحضور عدد من كبار ممثلي اللجنة الأولمبية الوطنية في تركمانستان، وشهد اللقاء استعراض سبل تعزيز التعاون الرياضي مع اتحاد اللجان الأولمبية الوطنية /أنوك/ والمجلس الأولمبي الآسيوي، بما يسهم في دعم مسيرة التنمية الأولمبية في البلاد. وفي العاصمة الطاجيكية دوشنبه، التقى سعادة الشيخ جوعان بعدد من كبار المسؤولين في القطاعين الحكومي والرياضي، حيث أقام سعادة السيد غلام زاده ذو الفقار أحمد، رئيس لجنة شؤون الشباب والرياضة، حفل عشاء على شرفه، حضره عدد من ممثلي اللجنة الأولمبية الوطنية، من بينهم السيد نزاروف ديليشود، نائب رئيس اللجنة، والسيد عبد الله زاده محمدشو ميرزوخون، الأمين العام للجنة. وفي اليوم الموالي، اجتمع سعادته مع سعادة السيد رستامي إمام علي، عمدة مدينة دوشنبه وعضو المكتب التنفيذي للجنة الأولمبية الطاجيكية، حيث تم بحث سبل دعم الرياضة وتعزيز التعاون المشترك مع اتحاد اللجان الأولمبية الوطنية /أنوك/ والمجلس الأولمبي الآسيوي، في مجالات التدريب ودعم الرياضات التقليدية وتطوير البنية التحتية، بما يعزز مكانة طاجيكستان كدولة صاعدة في استضافة الفعاليات الرياضية الإقليمية والدولية. أما المحطة الأخيرة من الجولة، فكانت في العاصمة الكازاخية أستانا، حيث كان في استقبال سعادته لدى وصوله إلى مطار نور سلطان نزارباييف الدولي، سعادة السيد ير بول ميرزابوسينوف، وزير السياحة والرياضة، وسعادة السيد غينادي غولوفكين، رئيس اللجنة الأولمبية الوطنية الكازاخية، والسيد نورلان خاكوبوف، رئيس الاتحاد الكازاخي للرياضات المائية. وقد شهدت الزيارة عدد من الاجتماعات الرسمية في مقر اللجنة الأولمبية الوطنية الكازاخية، تلتها مأدبة عشاء بحضور كبار المسؤولين. وفي اليوم التالي، استقبل سعادة السيد أولجاس بيكتينوف، رئيس وزراء جمهورية كازاخستان، سعادة الشيخ جوعان بن حمد آل ثاني، حيث تناول اللقاء استعدادات كازاخستان لاستضافة المنتدى القاري للرياضيين، إضافة إلى مساهمات البلاد في دعم الرياضة الأولمبية على مستوى المنطقة. وأكد الجانبان التزامهما المشترك بالتعاون القائم على تمكين الرياضيين، وتعزيز التنمية المستدامة للرياضة في مختلف أنحاء القارة. وخلال الجولة، شدد سعادة الشيخ جوعان بن حمد آل ثاني على دور اتحاد اللجان الأولمبية الوطنية /أنوك/ كشريك فاعل يلتزم بالتعاون البناء مع اللجان الأولمبية الوطنية، وحرصه على أن تأتي كافة أشكال الدعم وفقا لاحتياجات الأعضاء وتطلعاتهم. وجدد سعادته التأكيد على المكانة المتنامية التي تحظى بها منطقة آسيا الوسطى في الحركة الأولمبية العالمية، مشيرا إلى أهمية تفعيل الحوار المباشر لتعزيز الشراكات وتحقيق الأهداف المشتركة، وترسيخ دور اتحاد اللجان الأولمبية الوطنية /أنوك/ كشريك موثوق يعمل على تمكين المجتمعات الرياضية في القارة الآسيوية.
