أحدث الأخبار مع #جوليادادلي،


مصراوي
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- مصراوي
كيف يؤثر ضغط الدم على الخرف؟
يبحث فريق من العلماء عن العلاقة بين الصحة الجسدية والقدرات الإدراكية، مع التركيز على الدور المحتمل لعوامل يمكن التحكم بها في التأثير على وظائف الدماغ مع التقدم في العمر، بحسب ما ذكره موقع ديلي ميل البريطاني. وفي دراسة شملت نحو 34 ألف مشارك تتجاوز أعمارهم الأربعين، تحقق العلماء مما إذا كان علاج ارتفاع ضغط الدم يمكن أن يؤثر إيجابيا على القدرات الإدراكية مع التقدم في العمر. وأجريت الدراسة في قرى ريفية بالصين، حيث خضع نصف المشاركين لتدخل مكثف شمل وصف أدوية خافضة للضغط وتدريبا على نمط حياة صحي (شمل تقليل استهلاك الملح والكحول وفقدان الوزن)، بينما تلقى النصف الآخر رعاية طبية اعتيادية دون تدخل نشط. ووجدت الدراسة أن خفض ضغط الدم، سواء عبر الأدوية أو تحسين نمط الحياة، يرتبط بانخفاض ملحوظ في معدلات الخرف بنسبة 15%، بينما انخفض خطر ضعف الإدراك بنسبة 16%. وشدد فريق البحث الدولي على أهمية هذا الاكتشاف، مؤكدا أنه يمكن تحقيق فوائد ملموسة في غضون 4 سنوات فقط من المتابعة. واعتبر البروفيسور مسعود حسين، أستاذ علم الأعصاب في جامعة أكسفورد، أن نتائج الدراسة تمثل "جرس إنذار"، مؤكدا أن علاج ارتفاع ضغط الدم ليس مفيدا للقلب فحسب، بل أيضا للدماغ. ودعت الدكتورة جوليا دادلي، من جمعية أبحاث ألزهايمر في المملكة المتحدة، إلى تنفيذ سياسات صحية تشمل خفض نسبة الملح والسكر في الأطعمة المعالجة، وتوسيع نطاق الفحوصات الصحية لتشمل الأشخاص بدءا من سن 30 عاما، بهدف الكشف المبكر عن ارتفاع ضغط الدم. وبدوره، قال الدكتور ريتشارد أوكلي من جمعية ألزهايمر، إن الدراسة تعد من أوائل التجارب الكبرى التي تقيس تأثير خفض ضغط الدم على خطر الخرف، مشيرا إلى أن هذه النتائج قد تغيّر الطريقة التي نقيّم بها سبل الوقاية من الخرف، خاصة في البيئات منخفضة الموارد. وفي حين تبدو النتائج واعدة، شدد العلماء على أهمية متابعة المشاركين لفترات أطول لتحديد مدى استمرار هذه الفوائد على المدى البعيد، في وقت تتزايد فيه أعداد المصابين بالخرف عالميا، إذ من المتوقع أن يقفز الرقم من 57 مليون شخص في 2019 إلى أكثر من 150 مليون بحلول عام 2050. نشرت الدراسة في مجلة Nature Medicine.


جو 24
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- جو 24
علاقة غير متوقعة بين علاج ارتفاع ضغط الدم وتراجع خطر الخرف
جو 24 : يستكشف فريق من العلماء أبعاد العلاقة بين الصحة الجسدية والقدرات الإدراكية، مع التركيز على الدور المحتمل لعوامل يمكن التحكم بها في التأثير على وظائف الدماغ مع التقدم في العمر. وفي دراسة شملت نحو 34 ألف مشارك تتجاوز أعمارهم الأربعين،تحقق العلماء مما إذا كان علاج ارتفاع ضغط الدم يمكن أن يؤثر إيجابيا على القدرات الإدراكية مع التقدم في العمر. وأجريت الدراسة في قرى ريفية بالصين، حيث خضع نصف المشاركين لتدخل مكثف شمل وصف أدوية خافضة للضغط وتدريبا على نمط حياة صحي (شمل تقليل استهلاك الملح والكحول وفقدان الوزن)، بينما تلقى النصف الآخر رعاية طبية اعتيادية دون تدخل نشط. ووجدت الدراسة أن خفض ضغط الدم، سواء عبر الأدوية أو تحسين نمط الحياة، يرتبط بانخفاض ملحوظ في معدلات الخرف بنسبة 15%، بينما انخفض خطر ضعف الإدراك بنسبة 16%. وشدد فريق البحث الدولي على أهمية هذا الاكتشاف، مؤكدا أنه يمكن تحقيق فوائد ملموسة في غضون 4 سنوات فقط من المتابعة. واعتبر البروفيسور مسعود حسين، أستاذ علم الأعصاب في جامعة أكسفورد، أن نتائج الدراسة تمثل "جرس إنذار"، مؤكدا أن علاج ارتفاع ضغط الدم ليس مفيدا للقلب فحسب، بل أيضا للدماغ. ودعت الدكتورة جوليا دادلي، من جمعية أبحاث ألزهايمر في المملكة المتحدة، إلى تنفيذ سياسات صحية تشمل خفض نسبة الملح والسكر في الأطعمة المعالجة، وتوسيع نطاق الفحوصات الصحية لتشمل الأشخاص بدءا من سن 30 عاما، بهدف الكشف المبكر عن ارتفاع ضغط الدم. وبدوره، قال الدكتور ريتشارد أوكلي من جمعية ألزهايمر، إن الدراسة تعد من أوائل التجارب الكبرى التي تقيس تأثير خفض ضغط الدم على خطر الخرف، مشيرا إلى أن هذه النتائج قد تغيّر الطريقة التي نقيّم بها سبل الوقاية من الخرف، خاصة في البيئات منخفضة الموارد. وفي حين تبدو النتائج واعدة، شدد العلماء على أهمية متابعة المشاركين لفترات أطول لتحديد مدى استمرار هذه الفوائد على المدى البعيد، في وقت تتزايد فيه أعداد المصابين بالخرف عالميا، إذ من المتوقع أن يقفز الرقم من 57 مليون شخص في 2019 إلى أكثر من 150 مليون بحلول عام 2050. نشرت الدراسة في مجلة Nature Medicine. المصدر: ديلي ميل تابعو الأردن 24 على


الجمهورية
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الجمهورية
ضغط الدم والخرف .. دراسة تكشف الرابط الخفي
وفي دراسة شملت نحو 34 ألف مشارك تتجاوز أعمارهم الأربعين، تحقق العلماء مما إذا كان علاج ارتفاع ضغط الدم يمكن أن يؤثر إيجابيا على القدرات الإدراكية مع التقدم في العمر. وأجريت الدراسة في قرى ريفية بالصين، حيث خضع نصف المشاركين لتدخل مكثف شمل وصف أدوية خافضة للضغط وتدريبا على نمط حياة صحي (شمل تقليل استهلاك الملح والكحول و فقدان الوزن)، بينما تلقى النصف الآخر رعاية طبية اعتيادية دون تدخل نشط. ووجدت الدراسة أن خفض ضغط الدم ، سواء عبر الأدوية أو تحسين نمط الحياة، يرتبط بانخفاض ملحوظ في معدلات الخرف بنسبة 15%، بينما انخفض خطر ضعف الإدراك بنسبة 16%. وشدد فريق البحث الدولي على أهمية هذا الاكتشاف، مؤكدا أنه يمكن تحقيق فوائد ملموسة في غضون 4 سنوات فقط من المتابعة. واعتبر البروفيسور مسعود حسين، أستاذ علم الأعصاب في جامعة أكسفورد، أن نتائج الدراسة تمثل " جرس إنذار"، مؤكدا أن علاج ارتفاع ضغط الدم ليس مفيدا للقلب فحسب، بل أيضا للدماغ. ودعت الدكتورة جوليا دادلي، من جمعية أبحاث ألزهايمر في المملكة المتحدة، إلى تنفيذ سياسات صحية تشمل خفض نسبة الملح والسكر في الأطعمة المعالجة، وتوسيع نطاق الفحوصات الصحية لتشمل الأشخاص بدءا من سن 30 عاما، بهدف الكشف المبكر عن ارتفاع ضغط الدم. وبدوره، قال الدكتور ريتشارد أوكلي من جمعية ألزهايمر ، إن الدراسة تعد من أوائل التجارب الكبرى التي تقيس تأثير خفض ضغط الدم على خطر الخرف ، مشيرا إلى أن هذه النتائج قد تغيّر الطريقة التي نقيّم بها سبل الوقاية من الخرف ، خاصة في البيئات منخفضة الموارد. وفي حين تبدو النتائج واعدة، شدد العلماء على أهمية متابعة المشاركين لفترات أطول لتحديد مدى استمرار هذه الفوائد على المدى البعيد، في وقت تتزايد فيه أعداد المصابين ب الخرف عالميا، إذ من المتوقع أن يقفز الرقم من 57 مليون شخص في 2019 إلى أكثر من 150 مليون بحلول عام 2050. نشرت الدراسة في مجلة Nature Medicine.


الأنباء العراقية
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الأنباء العراقية
علاقة غير متوقعة بين علاج ارتفاع ضغط الدم وتراجع خطر الخرف
متابعة-واع يستكشف فريق من العلماء أبعاد العلاقة بين الصحة الجسدية والقدرات الإدراكية، مع التركيز على الدور المحتمل لعوامل يمكن التحكم بها في التأثير على وظائف الدماغ مع التقدم في العمر. ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليكرام وفي دراسة شملت نحو 34 ألف مشارك تتجاوز أعمارهم الأربعين، تحقق العلماء مما إذا كان علاج ارتفاع ضغط الدم يمكن أن يؤثر إيجابيا على القدرات الإدراكية مع التقدم في العمر. وأجريت الدراسة في قرى ريفية بالصين، حيث خضع نصف المشاركين لتدخل مكثف شمل وصف أدوية خافضة للضغط وتدريبا على نمط حياة صحي (شمل تقليل استهلاك الملح والكحول وفقدان الوزن)، بينما تلقى النصف الآخر رعاية طبية اعتيادية دون تدخل نشط. ووجدت الدراسة أن خفض ضغط الدم، سواء عبر الأدوية أو تحسين نمط الحياة، يرتبط بانخفاض ملحوظ في معدلات الخرف بنسبة 15%، بينما انخفض خطر ضعف الإدراك بنسبة 16%. وشدد فريق البحث الدولي على أهمية هذا الاكتشاف، مؤكدا أنه يمكن تحقيق فوائد ملموسة في غضون 4 سنوات فقط من المتابعة. واعتبر البروفيسور مسعود حسين، أستاذ علم الأعصاب في جامعة أكسفورد، أن نتائج الدراسة تمثل "جرس إنذار"، مؤكدا أن علاج ارتفاع ضغط الدم ليس مفيدا للقلب فحسب، بل أيضا للدماغ. ودعت الدكتورة جوليا دادلي، من جمعية أبحاث ألزهايمر في المملكة المتحدة، إلى تنفيذ سياسات صحية تشمل خفض نسبة الملح والسكر في الأطعمة المعالجة، وتوسيع نطاق الفحوصات الصحية لتشمل الأشخاص بدءا من سن 30 عاما، بهدف الكشف المبكر عن ارتفاع ضغط الدم. وبدوره، قال الدكتور ريتشارد أوكلي من جمعية ألزهايمر، إن الدراسة تعد من أوائل التجارب الكبرى التي تقيس تأثير خفض ضغط الدم على خطر الخرف، مشيرا إلى أن هذه النتائج قد تغيّر الطريقة التي نقيّم بها سبل الوقاية من الخرف، خاصة في البيئات منخفضة الموارد. وفي حين تبدو النتائج واعدة، شدد العلماء على أهمية متابعة المشاركين لفترات أطول لتحديد مدى استمرار هذه الفوائد على المدى البعيد، في وقت تتزايد فيه أعداد المصابين بالخرف عالميا، إذ من المتوقع أن يقفز الرقم من 57 مليون شخص في 2019 إلى أكثر من 150 مليون بحلول عام 2050. نشرت الدراسة في مجلة Nature Medicine. المصدر: ديلي ميل


صوت بيروت
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- صوت بيروت
بشرى لمرضى القلب.. أدوية شائعة قد تكون سلاحاً ضد الخرف
ناقشت دراسة حديثة، أجراها مجموعة من الباحثين في كوريا الجنوبية، في العلاقة بين استخدام أدوية خاصة بالوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية، وتأثيرها المحتمل في الحد من خطر الخرف. وقد ركزت الدراسة على تحليل تأثير الستاتينات، التي تخفض مستويات الكوليسترول في الدم، على تطور الاضطرابات العصبية, مثل مرض ألزهايمر، الذي يعد أحد أبرز أنواع الخرف. وأظهرت الدراسة أن تناول الستاتينات قد يقلل من خطر الإصابة بالخرف بنسبة كبيرة. وتشير نتائج الدراسة إلى أن هذه الأدوية قد تكون مفيدة أيضا في الوقاية من الخرف، عبر تقليل مستويات الكوليسترول الضار في الدماغ، ما قد يساهم في الحد من الأضرار المرتبطة بفقدان الذاكرة. وتعد هذه النتائج خطوة هامة نحو فهم كيفية تأثير الكوليسترول على تطور الخرف، خصوصا مرض ألزهايمر. وفي الدراسة، التي أجريت على مجموعة من الأشخاص في كوريا الجنوبية، وجد الباحثون أن الأفراد الذين كانت مستويات الكوليسترول الضار لديهم منخفضة بشكل طبيعي كانوا أقل عرضة للإصابة بالخرف مقارنة بمن كانت مستوياتهم أعلى. كما أظهرت النتائج أن تناول الستاتينات قلل من خطر الإصابة بالخرف بشكل إضافي، ليصل إلى انخفاض قدره 12%. وقال الدكتور فرانشيسكو تامانيني، أخصائي فيزيولوجيا الأعصاب بجامعة ريدينغ والمعد المشارك في الدراسة: 'هذه النتائج تشير إلى أن ألزهايمر قد يكون نتيجة تراكم الكوليسترول الضار في الدماغ. نحن بحاجة إلى المزيد من البحث لفهم كيفية تأثير الستاتينات بشكل دقيق على الدماغ'. وحذر بعض الخبراء من أن هذه النتائج تحتاج إلى مزيد من التحقيقات، خاصة أن الخرف هو اضطراب معقد يتأثر بعدد من العوامل البيئية والجينية. وقالت الدكتورة جوليا دادلي، رئيسة قسم الأبحاث في مركز أبحاث ألزهايمر في المملكة المتحدة: 'من المهم إجراء تجارب سريرية لتحديد التأثيرات المحتملة للستاتينات على العمليات المرضية في الدماغ'. ويظل الحفاظ على صحة القلب، بما في ذلك مستويات الكوليسترول المناسبة، من أكثر الطرق فعالية للحفاظ على صحة الدماغ. وتشير الدراسات إلى أن نحو 40% من حالات الخرف يمكن الوقاية منها من خلال تغيير نمط الحياة، بما في ذلك اتباع نظام غذائي صحي وزيادة النشاط البدني وتقليل شرب الكحول، وغيرها من الإجراءات الوقائية.