أحدث الأخبار مع #جولياسيمبسون،


المدى
منذ 6 أيام
- أعمال
- المدى
أميركا مهددة بخسارة 12.5 مليار دولار
أفاد تقرير صادر عن قطاع السياحة، يوم الخميس، بأن الولايات المتحدة تواجه خطر خسارة نحو 12.5 مليار دولار من عائدات السياحة الأجنبية خلال عام 2025، وسط تراجع في أعداد الزوّار من الخارج، وهو ما يرجعه الخبراء إلى السياسات المتشددة في ملف الهجرة التي قادها الرئيس السابق دونالد ترامب. وكشف التقرير، الصادر عن المجلس العالمي للسفر والسياحة (WTTC) بالتعاون مع أوكسفورد إيكونوميكس، أن الولايات المتحدة ستكون الدولة الوحيدة التي ستسجّل انخفاضاً في إنفاق السيّاح الأجانب هذا العام. وبحسب التقرير، سينخفض الإنفاق السياحي من الخارج إلى 181 مليار دولار، أي بتراجع نسبته 22.5% عن الذروة التي بلغها قبل نحو عقد من الزمن. وأكد المجلس أن هذا التراجع «يشكل ضربة مباشرة للاقتصاد الأميركي ككل، إذ يؤثر على المجتمعات المحلية، والوظائف، والشركات على امتداد الولايات المتحدة». وقالت رئيسة المجلس، جوليا سيمبسون، إن دعم الحكومة الأميركية ضروري لضمان نمو السياحة، مضيفة: «بينما تفتح دول أخرى أبوابها للزوّار، ترفع الحكومة الأميركية لافتة (مغلق)». زوّار «يشعرون بالخوف» وأوضحت سيمبسون، في تصريحات لصحيفة نيويورك تايمز، أن عدداً من السيّاح الأجانب باتوا يخشون السفر إلى الولايات المتحدة. وقالت: «هناك مخاوف بشأن التأشيرات، هل يملكون النوع الصحيح منها؟ وهل يمكن أن يُعتقلوا عن طريق الخطأ؟ هذه المخاوف جعلت العديد من الناس مترددين». وأشار التقرير إلى بيانات من وزارة التجارة الأميركية أظهرت تراجعاً حاداً في أعداد القادمين إلى الولايات المتحدة في آذار/ مارس 2020، من دول رئيسية، من بينها بريطانيا وكوريا الجنوبية (بنحو 15%)، وألمانيا وإيرلندا وإسبانيا (بأكثر من 20%). كما سجلت الحجوزات السياحية من كندا تراجعاً بنسبة 20% في بداية صيف العام الجاري، بحسب التقرير. وقال المجلس العالمي للسفر والسياحة: «الأمر يتجاوز التراجع المؤقت، إنها إشارة إنذار حقيقية، الولايات المتحدة تستقبل عدداً أقل من الزوّار من الدول المجاورة ومن أنحاء العالم، في مؤشر واضح على تراجع الجاذبية العالمية للبلاد». في المقابل، أشار التقرير إلى أن الأميركيين باتوا يسافرون بشكل متزايد إلى الخارج، وهو ما يضر بالقطاع السياحي المحلي ويزيد من اختلال الميزان السياحي. وفي عام 2024، أسهم قطاع السياحة بنحو 2.6 تريليون دولار في الاقتصاد الأميركي، ودعم أكثر من 20 مليون وظيفة، كما أسهم بأكثر من 585 مليار دولار من العائدات الضريبية، أي ما يعادل قرابة 7% من إجمالي الإيرادات الضريبية للبلاد.


البوابة
منذ 6 أيام
- أعمال
- البوابة
العالمي للسياحة: أمريكا معرضة لخسارة 12.5 مليار دولار لتراجع الإقبال
أعلن المجلس العالمي للسفر والسياحة (WTTC)، اليوم، أحدث أبحاثه حول الأثر الاقتصادي لصناعة السياحة، والتي كشفت عن أن الولايات المتحدة الأمريكية في طريقها لخسارة هائلة قدرها 12.5 مليار دولار من إنفاق السائحين الدوليين هذا العام، ومن المتوقع أن ينخفض معدل الإنفاق إلى أقل بقليل من 169 مليار دولار هذا العام، مقارنة بـ 181 مليار دولار في عام 2024، ويمثل هذا الانخفاض الكبير انخفاضًا بنسبة 22.5% مقارنةً بالذروة السابقة. وقال المجلس في بيان له، إنه لن تقتصر هذه الخسارة على قطاع السفر والسياحة وحده، بل تُمثل تلك النتيجة ضربة مباشرة للاقتصاد الأمريكي بشكل عام، مما يؤثر على المجتمعات والوظائف والشركات في جميع أنحاء البلاد،، ووفقًا للدراسة، فإن الولايات المتحدة، أكبر قطاع للسفر والسياحة في العالم، وهي الدولة الوحيدة من بين 184 اقتصادًا حللها المجلس العالمي للسفر والسياحة (WTTC) وأكسفورد إيكونوميكس، والتي من المتوقع أن تشهد انخفاضًا في إنفاق الزوار الدوليين في عام 2025. جرس إنذار ومن جانبها، قالت جوليا سيمبسون، الرئيسة والمديرة التنفيذية للمجلس العالمي للسفر والسياحة (WTTC): "هذا بمثابة جرس إنذار للحكومة الأمريكية.. إن أكبر اقتصاد للسفر والسياحة في العالم يسير في الاتجاه الخاطئ، ليس بسبب نقص الطلب، ولكن بسبب عدم اتخاذ الإجراءات اللازمة، فبينما ترحب الدول الأخرى بالسياح، تعلن الحكومة الأمريكية إغلاق أبوابها". وتضيف سيمبسون: "بدون إجراءات عاجلة لاستعادة ثقة المسافرين الدوليين، قد يستغرق الأمر عدة سنوات حتى تعود الولايات المتحدة إلى مستويات ما قبل الجائحة من إنفاق الزوار الدوليين، وليس حتى إلى الذروة التي بلغتها قبل 10 سنوات.. هذا يتعلق بنمو الاقتصاد الأمريكي - وهو أمر ممكن، ولكنه يتطلب قيادة من واشنطن العاصمة". تراجع حاد ووفقًا لوزارة التجارة الأمريكية، تكشف بيانات السائحين الدوليين الجدد لشهر مارس ٢٠٢٥ عن انخفاض حاد وواسع النطاق في السفر الوافد من العديد من أسواق المصدر الرئيسية للبلاد: انخفض عدد الوافدين من المملكة المتحدة، إحدى أهم أسواق المصدر الرئيسية للولايات المتحدة، بنسبة ١٥٪ تقريبًا على أساس سنوي. انخفض عدد الوافدين من ألمانيا، وهي سوق مصدر رئيسية أخرى، بأكثر من ٢٨٪. وانخفض السائحين من كوريا الجنوبية بنسبة ١٥٪ تقريبًا. وشهدت أسواق رئيسية أخرى، مثل إسبانيا وكولومبيا وأيرلندا والإكوادور وجمهورية الدومينيكان، انخفاضات مزدوجة الرقم تراوحت بين ٢٤٪ و٣٣٪. وكما هو متوقع على نطاق واسع، يشهد السوق الكندي تراجعًا في الطلب، حيث انخفضت حجوزات أوائل الصيف بأكثر من 20% مقارنة بالعام الماضي، وهذا ليس مجرد انخفاض، بل هو بمثابة جرس إنذار. فرصة اقتصادية ساهم قطاع السفر والسياحة بـ 2.6 تريليون دولار في الاقتصاد العام الماضي، ودعم أكثر من 20 مليون وظيفة، كما ساهم بأكثر من 585 مليار دولار من عائدات الضرائب سنويًا، وهو ما يمثل ما يقرب من 7% من إجمالي دخل الحكومة. ويمكن أن تكون التكلفة أعلى من ذلك مع وجود قاعدة قوية من الزوار الدوليين، ولطالما كان هذا القطاع محركًا موثوقًا لإيرادات الضرائب الفيدرالية والولائية والمحلية. في الوقت نفسه، يشهد السفر الخارجي ارتفاعًا ملحوظًا. يسافر الأمريكيون إلى الخارج بأعداد كبيرة، إلا أن تعافي السياحة الوافدة من الأسواق الرئيسية قد توقف. ويحذر المجلس العالمي للسفر والسياحة من أن هذا الخلل لا يؤثر فقط على الاقتصادات المحلية والتوظيف، بل يُقوّض أيضًا مكانة أمريكا كوجهة عالمية رائدة للتجارة والثقافة والأعمال. وفي عام 2019، حقق السائحون الدوليون إيرادات بلغت 217.4 مليار دولار أمريكي، وساهموا في دعم ما يقرب من 18 مليون وظيفة في جميع أنحاء أمريكا. واليوم، أصبح هذا الإرث مهددًا. تدخل فوري يدعو المجلس العالمي للسفر والسياحة إلى اتخاذ إجراءات فورية لمعالجة مسألة الوصول إلى السفر، وإعادة بناء جهود التسويق الدولي، واستعادة ثقة المسافرين العالميين بالولايات المتحدة.


البيان
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
اتهامات للحكومة البريطانية بإهمال السياحة وخسائر بالمليارات
وُجهت للحكومة البريطانية اتهامات بـ"تخريب" قطاع السياحة في المملكة المتحدة، وذلك بعد أن أظهر تحليل أن إنفاق الزوار الدوليين كان أقل بأكثر من 2.2 مليار جنيه إسترليني (9.2 مليار دولار) عن مستويات ما قبل الجائحة خلال العام الماضي. وكشف تقرير صادر عن المجلس العالمي للسفر والسياحة، ومقره لندن ويمثل هذا القطاع، أن الزوار إلى المملكة المتحدة أنفقوا 3.40 مليار جنيه إسترليني في عام 2024، بانخفاض نسبته 3.5% مقارنة بعام 2019. وعزت جوليا سيمبسون، رئيسة المجلس والمستشارة السابقة لتوني بلير خلال فترة رئاسته للحكومة، هذا التراجع إلى ما وصفته بـ"خيارات سياسية متعمدة" خلقت "عوائق أمام السفر". وشملت هذه السياسات إدخال تصاريح السفر الإلكترونية، وهي تصاريح رقمية، وعدم توفير التسوق المعفي من الضرائب، وزيادة رسوم المسافرين جوا. وقالت سيمبسون لوكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا): "لم نعد بعد إلى المستوى المطلوب من إنفاق الزوار الدوليين، بينما بقية دول العالم قد تعافت"، مضيفة أن المملكة المتحدة تفقد حصتها من القيمة مقارنة بشركائها الأوروبيين. وأوضح التقرير أن قطاع السفر والسياحة ساهم بـ286 مليار جنيه إسترليني في الاقتصاد البريطاني عام 2024، بزيادة قدرها 9.3% عن عام 2019، كما دعم القطاع 2.4 مليون وظيفة في المملكة المتحدة العام الماضي.


سياحة
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- سياحة
المجلس العالمي للسفر والسياحة يطلق مبادرته العالمية 'معاً في السفر' الخاصة بالشركات الصغيرة والمتوسطة بمشاركة في إف إس جلوبال كشريك مؤسس
17 إبريل 2025 : في خطوةٍ بارزةٍ لدعم الشركات الصغيرة والمتوسطة في قطاع السفر العالمي، أطلق المجلس العالمي للسفر والسياحة مبادرة 'معاً في السفر' الخاصة بالشركات الصغيرة والمتوسطة، وذلك بمشاركة شركة في إف إس جلوبال كشريكٍ مؤسس. يُعد المجلس العالمي للسفر والسياحة الهيئة العالمية الوحيدة التي تمثل القطاع الخاص للسفر والسياحة وصناعاته المتعددة. يضم المجلس الآن أكثر من 200 شركة، تبلغ إيراداتها ثلثي تريليون دولار أمريكي، أي ما يعادل 30% من القطاع بأكمله. واستناداً إلى خبرتها الممتدة لأكثر من عقدين من الزمن في الابتكار التكنولوجي والتوسع في الأسواق، تتمتع شركة في إف إس جلوبال بمكانة متميزة لتقديم خبراتها لشبكة أوسع من الشركات العاملة في قطاع السفر. يساهم هذا البرنامج الجديد في تمكين المزيد من الشركات الصغيرة والمتوسطة، ودعمها لتحقيق النجاح في بيئة السفر المتغيرة باستمرار. ستقدم في إف إس جلوبال دعماً فعالاً للشركات الصغيرة والمتوسطة عبر شبكتها التي تغطي أكثر من 150 دولة، وذلك إيماناً منها بأهمية هذه الشركات في دفع عجلة الابتكار، وتحقيق النمو الاقتصادي، وتعزيز التنمية المستدامة في قطاع السفر والسياحة. وتلتزم في إف إس جلوبال بتمكين هذه الشركات من توسيع نطاق عملياتها وتحقيق تقدم استراتيجي، مما يمهد الطريق لآفاق جديدة للنجاح المستدام. قالت جوليا سيمبسون، الرئيس والمدير التنفيذي لدى المجلس العالمي للسفر والسياحة: 'يسرنا الترحيب بشركة في إف إس جلوبال كشريك مؤسس لمبادرة 'معاً في السفر'. ستلعب الثمينة وشبكتهم العالمية وقيادتهم في هذا القطاع دوراً محورياً في تطوير هذه المنصة، وتمكين الشركات الصغيرة والمتوسطة حول العالم بالأدوات والمعرفة والفرص اللازمة للازدهار. من خلال هذا التعاون، نسعى لبناء قطاع سفر وسياحة أكثر قوة وشمولية، مما يتيح لجميع الشركات، بغض النظر عن حجمها، الازدهار في السوق العالمية. كما يسعدنا الترحيب بأندريا غريسديل بمنصب نائب الرئيس، حيث ستكون خبرتها الواسعة وقيادتها في ابتكار تجارب سفر فاخرة ومصممة خصيصاً ركيزةً أساسيةً لنجاح هذه المبادرة'. تشجع شركة في إف إس جلوبال الشراكات مع المؤسسات المحلية، وتلك التي تملكها أو تديرها نساء، والشركات التي تمثل المجتمعات الأصلية، بهدف توسيع نطاق سلسلة التوريد الخاصة بها ودفع عجلة التنمية الاقتصادية الشاملة. وبدوره قال زوبين كاركاريا، المؤسس والرئيس التنفيذي لمجموعة في إف إس جلوبال قائلاً: 'تتعاون شركة في إف إس جلوبال بشكل وثيق مع المجلس العالمي للسفر والسياحة منذ انضمامي إلى اللجنة التنفيذية عام 2023، وشهدت خلال هذه الفترة جهوده الرائدة لتوسيع آفاق أعضائه. تهدف مبادرة 'معاً في السفر' إلى تمكين الشركات الصغيرة والمتوسطة من خلال تسهيل وصولها إلى الأسواق العالمية والاستثمار، وتوفير برامج تدريبية متخصصة، وأدوات التحول الرقمي، وأطر عمل للممارسات التجارية المستدامة. وبصفتنا شريكًا مؤسساً، فإننا نؤكد التزامنا بتسخير شبكتنا العالمية التي تغطي أكثر من 150 دولة لمساعدة هذه الشركات على تحقيق الازدهار وتعزيز تأثيرها الاجتماعي والاقتصادي. تعكس هذه الشراكة التزامنا الراسخ بدعم النمو الشامل لقطاع السفر والسياحة، الذي يظل ركيزة أساسية للاقتصاد العالمي.' باعتبار شركة في إف إس جلوبال شريكاً مؤسساً مبادرة 'معاً في السفر'، فإنها تؤكد التزامها بتمكين الشركات الصغيرة والمتوسطة في جميع أنحاء العالم، وتمكينها من الازدهار وتعميق مساهمتها في النمو الاجتماعي والاقتصادي على مستوى عالمي. كما أعلن المجلس العالمي للسفر والسياحة أيضاً عن تعيين أندريا غريسديل، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة آي سي بيلاجيو، بمنصب نائب الرئيس لمبادرة 'معاً في السفر'. والتي تتمتع بخبرة تزيد عن 25 عاماً في تصميم تجارب سفر مصممة خصيصاً، ستقود أندريا مهمة المبادرة الرامية إلى تعزيز الشمولية والمرونة والاستدامة في قطاع السفر. وأضاف ماثيو أبشيرش، نائب رئيس مجلس الإدارة ورئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة فيرتوسو: ' تُعد مبادرة 'معاً في السفر'، التي أعتز بقيادتها خلال فترة عملي في المجلس العالمي للسفر والسياحة، بمثابة مسعى تحويلي لدعم المؤسسات الصغيرة والمتوسطة ذات الأهمية الحيوية. ومن خلال تضافر الجهود مع نخبة بارزة من الشركاء المؤسسين من أعضاء المجلس العالمي للسفر والسياحة، فإننا نزود هذه المؤسسات بالأدوات والموارد والفرص الضرورية ليس فقط لتجاوز التحديات، بل لتحقيق الازدهار في سوق يزداد تعقيدًا وتنافسية'. وقالت أندريا غريسديل، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة آي سي بيلاجيو: 'يشرفني للغاية أن أشغل منصب نائب رئيس مبادرة 'معاً في السفر'. يمثل هذا البرنامج فرصةً قيّمةً لتمكين الشركات الصغيرة والمتوسطة في قطاع السفر، وتزويدها بالأدوات والموارد والدعم اللازم للازدهار في قطاعٍ دائم التطور. يمكننا من خلال تعزيز الشمولية والمرونة والاستدامة مساعدة هذه الشركات من مواجهة تحديات اليوم، وبناء مستقبلٍ أكثر ديناميكيةً واستدامةً للسفر العالمي. معاً، نمهد الطريق لنمو طويل الأمد وسنحقق تحول إيجابي في منظومة السفر بأكملها'. توفر مبادرة 'معاً في السفر' للشركات الصغيرة والمتوسطة الموارد الحيوية، بما في ذلك: الوصول إلى الأسواق العالمية وفرص الاستثمار برامج تدريبية متخصصة أدوات التحول الرقمي أطر ممارسات الأعمال المستدامة تجمع هذه الشراكة خبرات متنوعة من مختلف قطاعات السفر والضيافة. تُقدم فنادق أكور وريد كارنيشن خبراتهما العميقة في مجال الضيافة، بينما تُقدم إم إس سي كروزس خبرة مميزة في مجال الرحلات البحرية. كما تقدم فيرتوسو وهيلتون ومجموعة أبركرومبي آند كينت خبرة واسعة بعالم السفر الفاخر. وتقدم مايكروسوفت وتريب.كوم ابتكاراتٍ تكنولوجية متطورة، تضمن توفير تجربةً سلسةً للمسافرين. تُقدم شركة عمران وبوابة الدرعية رؤىً قيّمةً في تطوير الوجهات. تُكمّل في إف إس جلوبال وفين بارتنرز هذه المنظومة، حيث تقدمان خدمات التأشيرات ودعماً للاتصالات التسويقية. يمثل هذا التعاون خطوة كبيرة نحو بناء مستقبل أكثر شمولاً وإبداعاً واستدامة للسفر والسياحة العالمية.


زاوية
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- زاوية
المجلس العالمي للسفر والسياحة يطلق مبادرته العالمية "معاً في السفر" الخاصة بالشركات الصغيرة والمتوسطة
في خطوةٍ بارزةٍ لدعم الشركات الصغيرة والمتوسطة في قطاع السفر العالمي، أطلق المجلس العالمي للسفر والسياحة مبادرة "معاً في السفر" الخاصة بالشركات الصغيرة والمتوسطة، وذلك بمشاركة شركة في إف إس جلوبال كشريكٍ مؤسس. يُعد المجلس العالمي للسفر والسياحة الهيئة العالمية الوحيدة التي تمثل القطاع الخاص للسفر والسياحة وصناعاته المتعددة. يضم المجلس الآن أكثر من 200 شركة، تبلغ إيراداتها ثلثي تريليون دولار أمريكي، أي ما يعادل 30% من القطاع بأكمله. واستناداً إلى خبرتها الممتدة لأكثر من عقدين من الزمن في الابتكار التكنولوجي والتوسع في الأسواق، تتمتع شركة في إف إس جلوبال بمكانة متميزة لتقديم خبراتها لشبكة أوسع من الشركات العاملة في قطاع السفر. يساهم هذا البرنامج الجديد في تمكين المزيد من الشركات الصغيرة والمتوسطة، ودعمها لتحقيق النجاح في بيئة السفر المتغيرة باستمرار. ستقدم في إف إس جلوبال دعماً فعالاً للشركات الصغيرة والمتوسطة عبر شبكتها التي تغطي أكثر من 150 دولة، وذلك إيماناً منها بأهمية هذه الشركات في دفع عجلة الابتكار، وتحقيق النمو الاقتصادي، وتعزيز التنمية المستدامة في قطاع السفر والسياحة. وتلتزم في إف إس جلوبال بتمكين هذه الشركات من توسيع نطاق عملياتها وتحقيق تقدم استراتيجي، مما يمهد الطريق لآفاق جديدة للنجاح المستدام. قالت جوليا سيمبسون، الرئيس والمدير التنفيذي لدى المجلس العالمي للسفر والسياحة: "يسرنا الترحيب بشركة في إف إس جلوبال كشريك مؤسس لمبادرة "معاً في السفر". ستلعب الثمينة وشبكتهم العالمية وقيادتهم في هذا القطاع دوراً محورياً في تطوير هذه المنصة، وتمكين الشركات الصغيرة والمتوسطة حول العالم بالأدوات والمعرفة والفرص اللازمة للازدهار. من خلال هذا التعاون، نسعى لبناء قطاع سفر وسياحة أكثر قوة وشمولية، مما يتيح لجميع الشركات، بغض النظر عن حجمها، الازدهار في السوق العالمية. كما يسعدنا الترحيب بأندريا غريسديل بمنصب نائب الرئيس، حيث ستكون خبرتها الواسعة وقيادتها في ابتكار تجارب سفر فاخرة ومصممة خصيصاً ركيزةً أساسيةً لنجاح هذه المبادرة". تشجع شركة في إف إس جلوبال الشراكات مع المؤسسات المحلية، وتلك التي تملكها أو تديرها نساء، والشركات التي تمثل المجتمعات الأصلية، بهدف توسيع نطاق سلسلة التوريد الخاصة بها ودفع عجلة التنمية الاقتصادية الشاملة. وبدوره قال زوبين كاركاريا، المؤسس والرئيس التنفيذي لمجموعة في إف إس جلوبال قائلاً: "تتعاون شركة في إف إس جلوبال بشكل وثيق مع المجلس العالمي للسفر والسياحة منذ انضمامي إلى اللجنة التنفيذية عام 2023، وشهدت خلال هذه الفترة جهوده الرائدة لتوسيع آفاق أعضائه. تهدف مبادرة "معاً في السفر" إلى تمكين الشركات الصغيرة والمتوسطة من خلال تسهيل وصولها إلى الأسواق العالمية والاستثمار، وتوفير برامج تدريبية متخصصة، وأدوات التحول الرقمي، وأطر عمل للممارسات التجارية المستدامة. وبصفتنا شريكًا مؤسساً، فإننا نؤكد التزامنا بتسخير شبكتنا العالمية التي تغطي أكثر من 150 دولة لمساعدة هذه الشركات على تحقيق الازدهار وتعزيز تأثيرها الاجتماعي والاقتصادي. تعكس هذه الشراكة التزامنا الراسخ بدعم النمو الشامل لقطاع السفر والسياحة، الذي يظل ركيزة أساسية للاقتصاد العالمي." باعتبار شركة في إف إس جلوبال شريكاً مؤسساً مبادرة "معاً في السفر"، فإنها تؤكد التزامها بتمكين الشركات الصغيرة والمتوسطة في جميع أنحاء العالم، وتمكينها من الازدهار وتعميق مساهمتها في النمو الاجتماعي والاقتصادي على مستوى عالمي. كما أعلن المجلس العالمي للسفر والسياحة أيضاً عن تعيين أندريا غريسديل، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة آي سي بيلاجيو، بمنصب نائب الرئيس لمبادرة "معاً في السفر". والتي تتمتع بخبرة تزيد عن 25 عاماً في تصميم تجارب سفر مصممة خصيصاً، ستقود أندريا مهمة المبادرة الرامية إلى تعزيز الشمولية والمرونة والاستدامة في قطاع السفر. وأضاف ماثيو أبشيرش، نائب رئيس مجلس الإدارة ورئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة فيرتوسو: " تُعد مبادرة "معاً في السفر"، التي أعتز بقيادتها خلال فترة عملي في المجلس العالمي للسفر والسياحة، بمثابة مسعى تحويلي لدعم المؤسسات الصغيرة والمتوسطة ذات الأهمية الحيوية. ومن خلال تضافر الجهود مع نخبة بارزة من الشركاء المؤسسين من أعضاء المجلس العالمي للسفر والسياحة، فإننا نزود هذه المؤسسات بالأدوات والموارد والفرص الضرورية ليس فقط لتجاوز التحديات، بل لتحقيق الازدهار في سوق يزداد تعقيدًا وتنافسية". وقالت أندريا غريسديل، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة آي سي بيلاجيو: "يشرفني للغاية أن أشغل منصب نائب رئيس مبادرة "معاً في السفر". يمثل هذا البرنامج فرصةً قيّمةً لتمكين الشركات الصغيرة والمتوسطة في قطاع السفر، وتزويدها بالأدوات والموارد والدعم اللازم للازدهار في قطاعٍ دائم التطور. يمكننا من خلال تعزيز الشمولية والمرونة والاستدامة مساعدة هذه الشركات من مواجهة تحديات اليوم، وبناء مستقبلٍ أكثر ديناميكيةً واستدامةً للسفر العالمي. معاً، نمهد الطريق لنمو طويل الأمد وسنحقق تحول إيجابي في منظومة السفر بأكملها". توفر مبادرة "معاً في السفر" للشركات الصغيرة والمتوسطة الموارد الحيوية، بما في ذلك: الوصول إلى الأسواق العالمية وفرص الاستثمار برامج تدريبية متخصصة أدوات التحول الرقمي أطر ممارسات الأعمال المستدامة تجمع هذه الشراكة خبرات متنوعة من مختلف قطاعات السفر والضيافة. تُقدم فنادق أكور وريد كارنيشن خبراتهما العميقة في مجال الضيافة، بينما تُقدم إم إس سي كروزس خبرة مميزة في مجال الرحلات البحرية. كما تقدم فيرتوسو وهيلتون ومجموعة أبركرومبي آند كينت خبرة واسعة بعالم السفر الفاخر. وتقدم مايكروسوفت وتريب.كوم ابتكاراتٍ تكنولوجية متطورة، تضمن توفير تجربةً سلسةً للمسافرين. تُقدم شركة عمران وبوابة الدرعية رؤىً قيّمةً في تطوير الوجهات. تُكمّل في إف إس جلوبال وفين بارتنرز هذه المنظومة، حيث تقدمان خدمات التأشيرات ودعماً للاتصالات التسويقية. يمثل هذا التعاون خطوة كبيرة نحو بناء مستقبل أكثر شمولاً وإبداعاً واستدامة للسفر والسياحة العالمية. نبذة عن شركة «في إف إس جلوبال» «في إف إس جلوبال» هي أكبر شركة متخصصة في مجال خدمات التعهيد والتكنولوجيا، وتتبنى الابتكار التكنولوجي بما في ذلك الذكاء الاصطناعي التوليدي لدعم الحكومات والبعثات الدبلوماسية في جميع أنحاء العالم. تشرف الشركة على المهام الإدارية وغير القضائية المتعلقة بطلبات الحصول على التأشيرات وجوازات السفر والخدمات القنصلية للحكومات المتعاملة معها، بهدف زيادة الإنتاجية وتمكينهم من التركيز بشكل كامل على مهمة التقييم. ومن خلال اتباع منهج مسؤول لتطوير التكنولوجيا واعتمادها وتكاملها، تعطي الشركة الأولوية للممارسات الأخلاقية والاستدامة. تعتبر «في إف إس جلوبال» الشريك الموثوق لـ 69 جهة حكومية. وتضم الشركة أكثر من 3500 مركزاً لتقديم طلبات التأشيرات في 158 دولة، وأتمت بكفاءة أكثر من 309 مليون طلب تأشيرة منذ تأسيسها في عام 2001. يقع المقر الرئيسي للشركة في زيوريخ ودبي، وتمتلكها في الغالب صناديق استثمارية وتديرها شركة بلاكستون، إلى جانب شركاء الأقلية بما في ذلك مؤسسة كوني وهوجينتوبلر السويسرية. -انتهى-