logo
#

أحدث الأخبار مع #جونإيفانز،

النفط يتراجع مع تزايد مخاوف النمو في أميركا والصين
النفط يتراجع مع تزايد مخاوف النمو في أميركا والصين

سعورس

timeمنذ 8 ساعات

  • أعمال
  • سعورس

النفط يتراجع مع تزايد مخاوف النمو في أميركا والصين

انخفضت العقود الآجلة لخام برنت بمقدار 34 سنتًا، أو 0.5 %، لتصل إلى 65.07 دولارًا للبرميل، بينما انخفض خام غرب تكساس الوسيط الأميركي بمقدار 27 سنتًا، أو 0.4 %، ليصل إلى 62.22 دولارًا. وينتهي عقد غرب تكساس الوسيط القريب لشهر يونيو يوم الثلاثاء. ارتفع كلا العقدين بأكثر من 1 % الأسبوع الماضي بعد أن اتفقت الولايات المتحدة والصين ، على تعليق مؤقت لمدة 90 يومًا لحربهما التجارية مع تخفيض حاد في الرسوم الجمركية على الواردات. وقال جون إيفانز، من شركة بي في إم للوساطة النفطية، تعليقًا على خفض التصنيف الائتماني الأميركي: "التوقيت ضار". وأضاف: "قد يكون لهذا التغيير تأثير محدود، وقد يكون مجرد زحف لأزمة نقدية، وليس انهيارًا اقتصاديًا، لكن تداعياته ستُراقب باهتمام بالغ". وآثار تخفيض وكالة موديز للتصنيف الائتماني تساؤلات حول آفاق الاقتصاد الأميركي، بينما تشير البيانات الصينية إلى طريق وعر أمام أي انتعاش اقتصادي، وفقاً لريانكا ساشديفا، كبيرة محللي السوق في شركة فيليب نوفا. وأضافت أن تخفيض موديز قد لا يؤثر بشكل مباشر على الطلب على النفط، ولكنه يُعزز معنويات السوق. وخفّضت موديز التصنيف الائتماني السيادي للولايات المتحدة يوم الجمعة بسبب تراكم ديون البلاد المتنامية البالغة 36 تريليون دولار، وهي خطوة قد تُعقّد جهود الرئيس دونالد ترمب لخفض الضرائب. في غضون ذلك، أظهرت البيانات الرسمية في الصين ، أكبر مستورد للنفط الخام في العالم، تباطؤ نمو الناتج الصناعي في أبريل، وإن كان لا يزال أفضل من توقعات الاقتصاديين. وفي حين توصلت بكين وواشنطن إلى اتفاق الأسبوع الماضي لإلغاء معظم الرسوم الجمركية المفروضة على سلع كل منهما، إلا أن الهدنة قصيرة الأجل ونهج ترمب المتقلب لا يزالان يلقيان بظلالهما على الاقتصاد الصيني المعتمد على التصدير، والذي لا يزال يواجه رسومًا جمركية بنسبة 30 % بالإضافة إلى الرسوم الجمركية الحالية. فيما لا تزال نتيجة المحادثات النووية الإيرانية الأميركية غير مؤكدة، مما يحد من خسائر أسعار النفط. وصرح المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف، يوم الأحد بأن أي اتفاق بين الولايات المتحدة وإيران يجب أن يتضمن اتفاقًا على عدم تخصيب اليورانيوم، وهو تعليق أثار انتقادات سريعة من طهران. وفي الولايات المتحدة ، خفض المنتجون عدد منصات النفط العاملة بمقدار منصة واحدة ليصل إلى 473 الأسبوع الماضي، وهو أدنى مستوى منذ يناير، وفقًا لما ذكرته شركة بيكر هيوز في تقريرها الأسبوعي، حيث واصلوا التركيز على تخفيضات الإنفاق التي قد تُبطئ نمو إنتاج النفط الأميركي هذا العام. في عمان ، أعلنت إنفستكورب، أكبر شركة استثمار بديل في الشرق الأوسط، يوم الاثنين عن توقيعها اتفاقية للاستثمار في توسعة ميناء الدقم في سلطنة عمان ، بقيمة 550 مليون دولار، في إطار سعيها لتعزيز استثماراتها في أصول البنية التحتية الإقليمية. في الصين ، يقاوم إنتاج المصانع تأثير الرسوم الجمركية، وجاءت مبيعات التجزئة مخيبة للآمال. تباطأ إنتاج المصانع في الصين في أبريل، لكنه أظهر مرونة مفاجئة، في إشارة إلى أن إجراءات الدعم الحكومية ربما خففت من تأثير الحرب التجارية مع الولايات المتحدة التي تهدد بعرقلة زخم ثاني أكبر اقتصاد في العالم. وأظهرت بيانات المكتب الوطني للإحصاء يوم الاثنين أن الناتج الصناعي نما بنسبة 6.1 % مقارنة بالعام السابق، متباطئًا من 7.7 % في مارس، لكنه تجاوز توقعات بارتفاع قدره 5.5 %. وقال تيانشن شو، كبير الاقتصاديين في وحدة إيكونوميست للاستخبارات، في إشارة إلى زيادة الإنفاق الحكومي: "إن مرونة أبريل ترجع جزئيًا إلى الدعم المالي المُقدم". جاءت هذه البيانات في أعقاب صادرات أقوى من المتوقع في وقت سابق من هذا الشهر، والتي قال الاقتصاديون إنها مدعومة بإعادة توجيه المصدرين لشحناتهم وشراء الدول المزيد من المواد من الصين وسط إعادة تنظيم التجارة العالمية بسبب رسوم الرئيس الأميركي دونالد ترمب الجمركية. ومع ذلك، صرّح شو بأن بيانات يوم الاثنين أبرزت الصدمة الناجمة عن الرسوم الجمركية المتبادلة التي فرضتها الولايات المتحدة ، مضيفًا أنه "على الرغم من النمو السريع في القيمة المضافة الصناعية، إلا أن قيمة تسليم الصادرات ظلت شبه راكدة". توصلت بكين وواشنطن إلى اتفاق مفاجئ الأسبوع الماضي لإلغاء معظم الرسوم الجمركية المفروضة على سلع كل منهما منذ أوائل أبريل. وقد أدى هذا التوقف الذي استمر 90 يومًا إلى كبح جماح حرب تجارية عطّلت سلاسل التوريد العالمية وأجّجت مخاوف الركود. وصرح فو لينغ هوي، المتحدث باسم مكتب الإحصاء، في مؤتمر صحفي يوم الاثنين: "لقد تغلبت التجارة الخارجية للصين على الصعوبات وحافظت على نمو مطرد، مما يدل على مرونة قوية وقدرة تنافسية دولية". وأضاف أن تخفيف حدة التوتر التجاري سيفيد نمو التجارة الثنائية والانتعاش الاقتصادي العالمي. لكن خبراء الاقتصاد حذّروا من أن الهدنة قصيرة الأجل ونهج الرئيس الأميركي دونالد ترمب غير المتوقع سيستمران في إلقاء ظلالهما على الاقتصاد الصيني المعتمد على التصدير، والذي لا يزال يواجه رسومًا جمركية بنسبة 30 %، بالإضافة إلى الرسوم الجمركية الحالية. بحلول منتصف النهار، انخفض المؤشر الصيني للأسهم القيادية بنسبة 0.4 %، وخسر مؤشر شنغهاي المُركّب بنسبة 0.1 %. كما انخفض اليوان مقابل الدولار. ولم يُظهر قطاع العقارات أي علامات انتعاش حتى الآن، مع ركود أسعار المساكن وتقلص الاستثمار في هذا القطاع. وانخفضت مبيعات التجزئة، وهي مقياس للاستهلاك، بنسبة 5.1 % في أبريل، مقابل زيادة بنسبة 5.9 % في مارس، وجاءت أقل من التوقعات بنمو بنسبة 5.5 %. وعزا الاقتصاديون هذا التباطؤ إلى تأثير الرسوم الجمركية الأميركية على توقعات المستهلكين وضعف الطلب المحلي. كما أظهرت قطاعات السلع الأساسية علامات ضعف، حيث انخفض معدل معالجة النفط الخام اليومي في البلاد بنسبة 4.9 % في أبريل مقارنة بمارس، بينما انخفض إنتاج الصلب الخام بنسبة 7 % على أساس شهري. في الوقت نفسه، أدت مساعي الحكومة لتعزيز إنفاق الأسر من خلال برنامج مقايضة السلع الاستهلاكية إلى زيادة بنسبة 38.8 % في مبيعات الأجهزة المنزلية. كما أظهرت بيانات المكتب الوطني للإحصاء أن معدل البطالة انخفض إلى 5.1 % من 5.2 % في مارس. لكن الأدلة المتناقلة أظهرت أن بعض المصانع التي تعتمد بشكل كبير على السوق الأميركية قد أعادت عمالها إلى منازلهم. بينما توسع الاقتصاد الصيني بنسبة 5.4 % في الربع الأول، متجاوزًا التوقعات. ولا تزال السلطات واثقة من تحقيق هدف النمو الذي حددته بكين والبالغ نحو 5 % هذا العام، على الرغم من تحذيرات الاقتصاديين من أن الرسوم الجمركية الأميركية قد تُعرقل هذا الزخم. ونظرًا لقلقها من تأثير الرسوم الجمركية على النشاط الاقتصادي، أعلنت السلطات في وقت سابق من هذا الشهر عن حزمة من إجراءات التحفيز، بما في ذلك خفض أسعار الفائدة وضخ السيولة بشكل كبير. وأُعلن عن إجراءات التيسير النقدي قبل التوصل إلى انفراج تجاري بين الصين والولايات المتحدة بعد محادثات مهمة في جنيف ، مما يُمثل انفراجًا ملحوظًا بعد أشهر من التوترات المتصاعدة. وصرح جوليان إيفانز بريتشارد، رئيس قسم الاقتصاد الصيني في كابيتال إيكونوميكس، بأن "الاتفاق" الأميركي الصيني الذي تم الاتفاق عليه في بداية الأسبوع الماضي سيُخفف بعض الشيء من وطأة الأزمة، "ولكن حتى لو ثبت أن إلغاء الرسوم الجمركية سيستمر، فإن الرياح المعاكسة الأوسع تعني أننا لا نزال نتوقع تباطؤ الاقتصاد الصيني بشكل أكبر خلال الأرباع القادمة". وقال: "نعتقد أن الحرب التجارية قد جعلت الأسر أكثر قلقًا بشأن فرص عملها، وبالتالي أكثر حرصًا على إنفاقها".

النفط يرتفع 4% أسبوعياً بدعم اتفاقات تجارية وصادرات صينية قوية
النفط يرتفع 4% أسبوعياً بدعم اتفاقات تجارية وصادرات صينية قوية

تحيا مصر

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • تحيا مصر

النفط يرتفع 4% أسبوعياً بدعم اتفاقات تجارية وصادرات صينية قوية

في مشهد دولي مضطرب تهزه النزاعات التجارية وتحفّه تقلبات اقتصادية عالمية، يبدو أن التوترات التجارية بين القوى الاقتصادية الكبرى طبقا لـ قفز خام برنت بنحو 83 سنتًا، مسجلًا 63.27 دولاراً للبرميل الجمعة لم تكن يوماً عادياً في أسواق الطاقة، إذ قفز خام برنت بنحو 83 سنتًا، مسجلًا 63.27 دولاراً للبرميل، بينما تبعه خام غرب تكساس الأمريكي بزيادة بلغت 85 سنتًا ليصل إلى 60.76 دولاراً. ومع ارتفاع كلا الخامين بنسبة تقارب 4% منذ بداية الأسبوع، بدأ الحديث يتصاعد حول بداية تحول ملموس في منحنى الأسعار. الخبراء أرجعوا هذا التحسن إلى تحركات دبلوماسية وتجارية نشطة، أبرزها الإعلان عن اتفاق تجاري بين لندن وواشنطن وُصف بأنه "انفراجة"، إضافة إلى تطورات واعدة في العلاقات الأمريكية الصينية. ارتفاع عقود خام برنت بنسبة 3% يوم الخميس وحده وفي هذا السياق، لفت جون إيفانز، المحلل في شركة "بي.في.إم"، إلى أن أسواق النفط استجابت إيجابيًا لاحتمالات تهدئة الحرب التجارية، والتي انعكست على الفور بارتفاع عقود خام برنت بنسبة 3% يوم الخميس وحده. ويزداد المشهد وضوحًا مع التحضير للقاء مرتقب بين وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت ونائب رئيس الوزراء الصيني، خه لي فنج، في سويسرا. هذا اللقاء الذي يهدف إلى كسر الجمود في العلاقات التجارية قد يحمل في طياته تأثيرات مباشرة على مستويات الطلب العالمي للنفط، وبالتالي على استقرار السوق. من ناحية أخرى، أظهرت بيانات الجمارك الصينية أن صادرات البلاد شهدت نمواً فاق التوقعات في أبريل، وهو ما منح الأسواق دفعة إضافية من الثقة. وعلى الرغم من تراجع الواردات من النفط الخام مقارنة بالشهر السابق، فإن الأرقام السنوية كشفت عن ارتفاع بنسبة 7.5%، في ظل سعي المصافي الحكومية لتأمين احتياطاتها خلال فترات التوقف للصيانة. لكن في مقابل هذه المؤشرات الإيجابية، لا تزال هناك تحديات كامنة، من أبرزها خطط منظمة "أوبك+" لزيادة الإنتاج، والتي قد تُعيد الضغوط على الأسعار مجددًا، فهل تكون هذه المكاسب الأسبوعية بداية لاتجاه صاعد مستقر، أم مجرد استراحة قصيرة في سباق طويل من التقلبات؟ هكذا، يبقى المشهد مفتوحًا على احتمالات متعددة، في وقت تتحرك فيه أسواق الطاقة على وقع صفقات التجارة ومباحثات السياسة، وبين تفاؤل الحاضر وحذر المستقبل، يبدو أن أسعار النفط اختارت هذا الأسبوع أن تتنفس الصعداء، ولو مؤقتًا.

أسعار النفط العالمية تتجه لتحقيق مكاسب أسبوعية
أسعار النفط العالمية تتجه لتحقيق مكاسب أسبوعية

بوابة الأهرام

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • بوابة الأهرام

أسعار النفط العالمية تتجه لتحقيق مكاسب أسبوعية

وكالات الأنباء ارتفعت أسعار النفط اليوم الجمعة، وتتجه لتسجيل مكاسب أسبوعية، وسط مؤشرات على انحسار التوتر التجاري بين الولايات المتحدة والصين، أكبر مستهلكين للنفط، إضافةً إلى إعلان بريطانيا عن اتفاق تجاري "يحقق انفراجة" مع الولايات المتحدة. موضوعات مقترحة وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت بمقدار 83 سنتًا، أي ما يعادل 1.3%، لتصل إلى 63.27 دولار للبرميل، وصعد خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 85 سنتًا، بما يعادل 1.4%، إلى 60.76 دولار للبرميل، وارتفع الخامان بنحو 4% منذ بداية الأسبوع. الحرب التجارية وقال جون إيفانز، المحلل لدى "بي.في.إم"، إن الآمال في تهدئة الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين ساهمت في ارتفاع العقود الآجلة لخام برنت بنسبة 3% أمس الخميس، وفق رويترز. ومن المقرر أن يجتمع وزير الخزانة الأمريكي، سكوت بيسنت، مع نائب رئيس مجلس الدولة الصيني، خه لي فنج، أعلى مسؤول اقتصادي في الصين، في سويسرا غدًا السبت، للعمل على حل النزاعات التجارية التي تهدد الطلب العالمي على النفط. الصادرات الصينية وأظهرت بيانات الجمارك اليوم أن الصادرات الصينية ارتفعت بوتيرة أسرع من المتوقع في أبريل، بينما قلّصت الواردات من انخفاضها، مما يوفر لبكين بعض الدعم قبل محادثات الرسوم الجمركية. وهبطت واردات البلاد من النفط الخام في أبريل مقارنة بالشهر السابق، لكنها ارتفعت بنسبة 7.5% على أساس سنوي، مدعومة بقيام المصافي الحكومية بتخزين النفط خلال فترات التوقف لأغراض الصيانة. ويأتي ذلك بينما تخطط منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها، فيما يُعرف بـ"أوبك+"، لزيادة الإنتاج، وهو ما سيواصل الضغط على أسعار النفط.

أسعار النفط تهبط الاثنين.. خام برنت يصل إلى 65.78 دولار
أسعار النفط تهبط الاثنين.. خام برنت يصل إلى 65.78 دولار

جريدة المال

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • جريدة المال

أسعار النفط تهبط الاثنين.. خام برنت يصل إلى 65.78 دولار

انخفضت أسعار النفط الخام، صباح الاثنين، متأثرةً بمخاوف الطلب الناجمة عن الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين، مما ضغط على الطلب في محطات الوقود. انخفضت العقود الآجلة لخام برنت بمقدار 1.09 دولار، أي بنسبة 1.63%، لتصل إلى 65.78 دولار للبرميل، اعتبارًا من الساعة 15:22 بتوقيت جرينتش. وانخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بمقدار 1.15 دولار، أي بنسبة 1.82%، ليصل إلى 61.87 دولار للبرميل. وشهدت العقود الآجلة لخام برنت ارتفاعًا طفيفًا في الجلستين السابقتين، لكنها مع ذلك سجلت انخفاضًا أسبوعيًّا بأكثر من 1% يوم الجمعة؛ وذلك بسبب المخاوف بشأن تأثير الرسوم الجمركية على الاقتصاد العالمي. وصرح المحلل جون إيفانز، من شركة الوساطة 'بي في إم'، بأن الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين تُهيمن على معنويات المستثمرين في تحريك أسعار النفط، متجاوزةً المحادثات النووية بين الولايات المتحدة وإيران والخلافات داخل تحالف 'أوبك+'. شهدت الأسواق العالمية تذبذبًا حادًّا بسبب الإشارات المتضاربة من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وبكين بشأن التقدم المحرز في تهدئة حرب تجارية تهدد بتقليص النمو العالمي. في أحدث تعليق من واشنطن، لم يؤيد وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت، يوم الأحد، تأكيدات ترامب بشأن وجود مفاوضات مع الصين. وفي وقت سابق، نفت بكين إجراء أي محادثات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store