أحدث الأخبار مع #جونراتكليف،


العين الإخبارية
منذ 3 أيام
- سياسة
- العين الإخبارية
واشنطن تُعيد تشكيل ذراعها السرية.. رجل الشرق الأوسط يتصدر عمليات التجسس
عينت وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (CIA) ضابطًا مخضرمًا يتمتع بخبرة واسعة في الشرق الأوسط في منصب نائب مدير العمليات، المسؤول الأول عن الإشراف على المهام السرية للوكالة على مستوى العالم. وبحسب صحيفة فاينانشال تايمز البريطانية، يعكس هذا التعيين تحولًا استراتيجيًا في سياسة الوكالة، باتجاه تعزيز النشاط الاستخباراتي الخارجي، وخاصة في المناطق الرمادية والصراعات المعقدة. وأفادت الصحيفة بأن «الضابط الجديد، الذي يتولى حاليًا منصب رئيس محطة في دولة شرق أوسطية حيوية، وقع عليه الاختيار بعد سحب ترشيح سلفه رالف غوف»، وهو ضابط متقاعد كان قد استُدعي للخدمة، قبل أن يُستبعد وسط تكهنات ربطت قرار الإبعاد بمواقفه السياسية المؤيدة لأوكرانيا أثناء تقاعده. ما أهمية منصب نائب مدير العمليات؟ يُعد هذا المنصب أحد أهم المناصب داخل الوكالة، حيث يتولى صاحبه الإشراف على العمليات السرية، وتجنيد العملاء في الدول المصنفة كأولويات استخباراتية، مثل الصين وروسيا وإيران وكوريا الشمالية. وتقول المصادر إن الضابط المعين يتمتع بسمعة استثنائية بين زملائه الميدانيين، بفضل خبرته الممتدة في بيئات شديدة التعقيد، مما يجعله الخيار الأمثل لقيادة عمليات تتطلب فهمًا دقيقًا للتحالفات السياسية والتهديدات الأمنية، لا سيما في الشرق الأوسط وآسيا. ويتماشى هذا التعيين مع رؤية مدير الوكالة جون راتكليف، الذي أعلن أمام «الكونغرس» عن عزمه تقليص الاعتماد على الوسائل التقنية الحديثة مثل التنصت والمراقبة بالأقمار الصناعية، والعودة إلى ما يُعرف بـ«الاستخبارات البشرية» (HUMINT) بوصفها العمود الفقري للعمل السري. وفي هذا السياق، أطلقت الوكالة مؤخرًا حملة غير مسبوقة عبر منصات التواصل الاجتماعي لتجنيد عملاء داخل الصين، تضمنت مقاطع فيديو باللغة الصينية تشرح إجراءات التواصل الآمن، مثل استخدام شبكة Tor المُشفّرة، وتعد المتعاونين بحماية قانونية ومالية. جدل في أروقة الاستخبارات لا يُنظر إلى تعيين نائب مدير العمليات الجديد على أنه مجرد تغيير إداري روتيني، بل هو جزء من موجة إعادة هيكلة تشهدها أجهزة الاستخبارات الأمريكية في عهد الرئيس دونالد ترامب. فقبل أشهر، أُقيل الجنرال تيموثي هوغ من رئاسة وكالة الأمن القومي (NSA) وقيادة العمليات السيبرانية العسكرية، كما أقصيت إدارة الاستخبارات الوطنية برئاسة تولسي غابارد كلاً من رئيس المجلس الوطني للاستخبارات مايكل كولينز ونائبه، بذريعة "تسييس المعلومات الاستخباراتية". غير أن مراقبين ربطوا القرار بتقرير استخباراتي ناقض مزاعم البيت الأبيض حول إرسال قوات أمريكية إلى السلفادور لمواجهة تهديدات «مزعومة» من فنزويلا. أما بشأن سحب ترشيح رالف غوف، فبرزت تساؤلات حول مدى تأثير المواقف السياسية للضباط المتقاعدين على فرص تعيينهم في المناصب الحساسة. وبينما أرجع البعض القرار إلى دعم غوف العلني لأوكرانيا، أكدت مصادر أخرى أن الأمر يعود إلى «اعتبارات مهنية بحتة». مهام جسيمة واستراتيجيات هجومية ويواجه الضابط الجديد تحديات معقدة في ظل تصاعد التنافس الاستخباراتي العالمي، خصوصًا مع روسيا والصين، اللتين تعززان إجراءاتهما الأمنية ضد الاختراقات. كما تظل بؤر الشرق الأوسط، مثل العراق وسوريا واليمن، ساحات مفتوحة للتجاذب الاستخباراتي، ما يتطلب منه تطوير أدوات هجينة تجمع بين العمل السري والدبلوماسية الخفية، والاستفادة من خبرته في المنطقة لتعزيز نفوذ الوكالة. وتعكس هذه التغييرات توجه إدارة ترامب نحو تبني استخبارات أكثر عدوانية وهجومية، تعمل في المناطق الرمادية التي تتقاطع فيها المصالح والصراعات العالمية. لكن هذه الاستراتيجية لا تخلو من تساؤلات حيال المخاطر المحتملة، لا سيما مع تصاعد الانتقادات حول استخدام الاستخبارات كأداة سياسية أكثر منها مهنية. aXA6IDM4LjIyNS43LjE4MSA= جزيرة ام اند امز SE


وكالة نيوز
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة نيوز
خطة ترامب لقصقصة أجنحة الاستخبارات: هيكلة أم هزة بالعمق؟
وتحمل هذه الخطوة أبعاداً تتجاوز مجرد 'إعادة الهيكلة'. ووفقاً لمصادر مطلعة، فقد أبلغ البيت الأبيض الكونغرس بنيته خفض أعداد العاملين في وكالة الاستخبارات المركزية (CIA) ووكالات أخرى، من بينها وكالة الأمن القومي، ضمن خطة تمتد لسنوات. الخطة تتضمن تقليص نحو 1200 وظيفة في الـCIA تدريجياً، إلى جانب خفض أوسع في وكالات استخباراتية أخرى. ورغم ما توحي به الأرقام من تسريحات شاملة، فإن المسؤولين يؤكدون أن التغيير سيكون تدريجياً، عبر وقف التوظيف الطبيعي وتقاعد مبكر اختاره المئات طوعاً. مدير الاستخبارات المركزية آنذاك، جون راتكليف، برر الخطوة بأنها جزء من 'ضخ طاقة متجددة' في جسد الوكالة، وإتاحة المجال لقيادات جديدة، مؤكداً أن الأولوية هي التوافق مع أجندة ترامب للأمن القومي. وأضاف في بيان رسمي أن هذه الخطوات تهدف إلى تحسين الأداء وتوسيع قدرة الوكالة على جمع وتحليل المعلومات بفعالية. وفيما أكدت الوكالة استمرارها في تقديم تحليلات 'موضوعية ومتعددة المصادر'، شدد راتكليف أمام الكونغرس على ضرورة حماية التقييمات الاستخباراتية من أي تحيّز سياسي. أما مكتب مديرة الاستخبارات الوطنية، تولسي غابارد، التي تشرف على تنسيق أعمال 18 وكالة، فقد رفض التعليق. وهو صمت يطرح تساؤلات حول الموقف الداخلي تجاه هذه التغييرات الجذرية. تأتي الخطوة ضمن سياسة ترامب الأشمل لخفض حجم الحكومة الفدرالية، حيث كانت الاستخبارات من أوائل الأجهزة التي طبقت برنامج التسريح الطوعي، في مسعى لتقليص الإنفاق وتحقيق كفاءة حكومية أكبر. لكن يبقى السؤال: هل تعني هذه التغييرات تعزيزاً للأداء أم إضعافاً لقدرات الاستخبارات الأميركية؟ إقرأ أيضا| شاهد: خطوة ترامب المثيرة للدخول في السباق نحو البابوية ويأتي هذا التفكيك التدريجي للأجهزة الاستخباراتية وسط جهود يقودها الملياردير إيلون ماسك لإعادة هيكلة الحكومة الفيدرالية، فيما اعتبره مراقبون بداية لمرحلة جديدة من الصراع داخل أروقة السلطة الأمريكية، تضع مؤسسة الأمن القومي في مواجهة غير مسبوقة مع الإدارة السياسية. وتعكس هذه التطورات تصدّعا في قلب منظومة الهيمنة الأمريكية، وتؤشر إلى انكشاف داخلي قد يُضعف قدرة واشنطن على فرض سطوتها الأمنية المتوهمة على الساحة الدولية، في ظل تعاظم التحديات الخارجية وتراجع الثقة الداخلية بالمؤسسات الأمنية.


صوت بيروت
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- صوت بيروت
CIA تطلق حملة بالفيديو لتجنيد مسؤولين صينيين ساخطين
أرسلت وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية، رسالة لمسؤولين في الحكومة الصينية يشعرون بالقلق بشأن مناصبهم، مفادها: 'تعالوا وتعاونوا معنا'. ونشرت وكالة الاستخبارات الأميركية، أول أمس الخميس، عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مقطعي فيديو مصورين باللغة الصينية، تدعو فيهما المسؤولين الصينيين، الذين وصفتهم بـ'الساخطين'، إلى التواصل مع وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية. وحصد المقطعان الخاصان بالتجنيد، اللذان نشرا على منصتي 'يوتيوب' و'إكس'، أكثر من 5 ملايين مشاهدة مجتمعين في يومهما الأول. وتأتي هذه الحملة في وقت تعهد فيه جون راتكليف، مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية، بتعزيز اعتماد الوكالة على المعلومات الاستخبارية من المصادر البشرية، وتكثيف تركيزها على الصين التي تتهمها بواشنطن باستهداف مسؤولين أميركيين بعمليات تجسس مؤخراً. وقال راتكليف في تصريح لوكالة 'أسوشيتد برس' إن المقطعين 'يهدفان إلى تجنيد مسؤولين صينيين لسرقة أسرار'. وأضاف أن الصين 'عازمة على الهيمنة على العالم اقتصادياً وعسكرياً وتكنولوجياً'.


شبكة عيون
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- شبكة عيون
واشنطن بوست: الإدارة الأمريكية تخطط لتقليص نحو 1200 وظيفة في "CIA"
واشنطن بوست: الإدارة الأمريكية تخطط لتقليص نحو 1200 وظيفة في "CIA" ★ ★ ★ ★ ★ مباشر: كشفت مصادر مطلعة لصحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، أن إدارة الرئيس دونالد ترامب تخطط لتقليص عدد كبير من موظفي وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (سي آي إيه) وهيئات استخباراتية أمريكية أخرى. وقال مصدر مطلع رفض الكشف عن هويته، حسبما أوردت الصحيفة، إن الإدارة الأمريكية أبلغت المشرعين في الكونجرس بأنها تعتزم تقليص القوى العاملة في (سي آي إيه) بنحو 1200 فرد على مدار عدة سنوات إلى جانب خفض آلاف الوظائف في هيئات استخباراتية أخرى، من بينها وكالة الأمن القومي الأمريكية، وفقا لوكالة أنباء الشرق الأوسط، اليوم السبت. وقال متحدث باسم وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية في بيان إن مدير الوكالة، جون راتكليف، تحرك بسرعة لضمان التزام موظفي وكالة الاستخبارات المركزية بأولويات الأمن القومي التي حددتها الحكومة . وأشارت الصحيفة، إلى أن (سي آي إيه) لا تكشف علنًا عن حجم قوتها العاملة، لكن يُعتقد أنها تبلغ حوالي 22 ألف فرد، ومن غير الواضح ما أجزاء الوكالة التي ستكون الأكثر تضررا. وذكرت، أن قرار تخفيض عدد الموظفين بنحو 1200 موظف يشمل مئات الأفراد الذين اختاروا بالفعل التقاعد المبكر. ولفتت الصحيفة، إلى أن تقليص عدد الوظائف يأتي في لحظة محفوفة بالمخاطر تزامنًا مع تورط الولايات المتحدة في أزمات عالمية متعددة وفي وقت صعب بالنسبة لعشرات الآلاف من المتخصصين في الاستخبارات وإنفاذ القانون. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية .. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر .. اضغط هنا ترشيحات "فيتش" تتوقع تراجع الدين الحكومي المصري إلى 50% من الناتج المحلي بحلول 2034 مباشر (اقتصاد) مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه ترامب الحكومة السعودية مصر اقتصاد


المصري اليوم
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- المصري اليوم
لـ«سرقة أسرار الصين».. ماذا فعلت إدارة ترامب لتجنيد مسؤولين في بكين؟ (فيديو)
نشرت إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، مقطعي فيديو باللغة الصينية على وسائل التواصل الاجتماعي، تدعو المسؤولين الساخطين إلى الاتصال بها وذلك لـ«سرقة الأسرار من الصين»، بحسب وكالة «أسوشييتد برس» الأمريكية. ووفقا للوكالة الأمريكية، حصد مقطعا الفيديو اللذان تم نشرهما على «يوتيوب» و«إكس» أكثر من 5 ملايين مشاهدة مجتمعة في يومها الأول. وقال مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية «CIA»، جون راتكليف، إن مقطعي الفيديو: «يهدف إلى تجنيد المسؤولين الصينيين لسرقة الأسرار». ونوه إلى أن بكين عازمة على الهيمنة على العالم اقتصاديًا وعسكريًا وتكنولوجيًا، مضيفًا: «يجب أن تستمر وكالتنا في الاستجابة لهذا التهديد بإلحاح وإبداع وعزيمة، وأشرطة الفيديو هذه هي إحدى الطرق التي نقوم بها في هذا الصدد». ماذا يتضمن المقطعان؟ وبحسب «أسوشيتد برس» تتميز مقاطع الفيديو التي تزيد مدتها عن دقيقتين بجودة سينمائية عالية، وتظهر مشاهد لمسؤولين من الحزب الشيوعي وسيارات فارهة وناطحات سحاب متلالئة بينما يشارك الرواة خيبة أملهم المتزايدة من النظام الصيني الذي خدموه. وفي مقطع، يتحدث رجل يوصف بأنه «عضو نزيه في الحزب» عن عدم ارتياحه بشأن الصراع على السلطة بين أقرانه، وما قد يعنيه ذلك بالنسبة لسلامة عائلته، ومع ارتفاع وتيرة الموسيقى، يقول الرجل: «لم أرتكب أي خطأ، لا يمكنني الاستمرار في العيش في خوف». وبعد ذلك، يظهر الرجل وهو يستخدم هاتفه الذكي للاتصال بوكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، وينتهي الفيديو بختم الوكالة. ICYMI yesterday CIA released two Mandarin-language videos aimed at recruiting Chinese officials to help the U.S. — CIA (@CIA) May 2، 2025 CIA releases recruiting vids in Mandarin، tells potential turncoats to 'take the first step' Offers Chinese officials a path out of 'hardship and toil' FLASHBACK: China identified/arrested/executed every CIA spy in country in 2010 Will anyone take the risk? — RT (@RT_com) May 1، 2025 وبحسب «أسوشييتد برس» تقدم الروابط أسفل الفيديو إرشادات حول كيفية الاتصال بالوكالة بشكل آمن، إلى جانب تحذير من المخبرين المحتملين من الحسابات المزيفة التي قد تنتحل صفة وكالة الاستخبارات المركزية. ليست الواقعة الأولى مقاطع الفيديو هي أحدث محاولة للوكالة لجعل مشاركة المعلومات أسهل وأكثر أمانًا للمخبرين المحتملين. وفي الخريف الماضي، نشرت الوكالة الأمريكية تعليمات على الإنترنت باللغات الكورية والماندرين والفارسية توضح بالتفصيل الخطوات التي يمكن للمخبرين المحتملين اتخاذها للاتصال بمسؤولي الاستخبارات الأمريكية دون تعريض أنفسهم للخطر. وتشمل التعليمات طرق الوصول إلى الوكالة على موقعها العام أو على الشبكة المظلمة «الدارك ويب»، وهو جزء من الإنترنت لا يمكن الوصول إليه إلا باستخدام أدوات خاصة مصممة لإخفاء هوية المستخدم.