logo
#

أحدث الأخبار مع #جونستون

'نفاق غربي' يبكي على ورم بايدن ويتجاهل مجازر غزة
'نفاق غربي' يبكي على ورم بايدن ويتجاهل مجازر غزة

الأيام

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • الأيام

'نفاق غربي' يبكي على ورم بايدن ويتجاهل مجازر غزة

هاجمت الكاتبة والصحافية الأسترالية كايتلين جونستون ما وصفته بالنفاق الغربي في التعامل مع القيم الإنسانية، مستخدمة إصابة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن بسرطان البروستاتا كنقطة انطلاق لكشف تناقضات الخطاب السياسي والأخلاقي الأمريكي تجاه جرائم الحرب، لا سيما في غزة. وتحت عنوان 'سرطان البروستاتا له الحق في الوجود. وورم بايدن له الحق في الدفاع عن نفسه'، سخرت جونستون من 'التعاطف الانتقائي' الذي تبديه بعض الأوساط الإعلامية والسياسية الغربية، منتقدة الغضب الموجّه لأي تعليقات 'غير لائقة' حول مرض بايدن، في حين يُتجاهل الغضب الحقيقي تجاه آلاف الضحايا الذين سقطوا نتيجة قراراته السياسية، خصوصا في سياق دعم الولايات المتحدة المطلق لإسرائيل. وقالت جونستون، إن الاحتفاء بورم بايدن ليس تشفيا في المرض، بل هو تعبير عن رفض ما تعتبره جرائم فادحة ارتكبها الرجل خلال رئاسته، مشيرة إلى أن من يعترضون على هذا النوع من النقد لا يدافعون عن الأخلاق بقدر ما يدافعون عن الصورة المثالية لرئيس يده ملطخة بالدماء، على حد تعبيرها. واعتبرت الكاتبة الأسترالية، أن بايدن سيُعامل كقائد نبيل بعد وفاته، لكن 'من سيتبولون على قبره'، حسب تعبيرها، 'سيكونون أكثر صدقا أخلاقيا من الذين سيبكونه'، في إشارة إلى حجم الدمار الذي تسبب فيه بدعمه للإبادة الجماعية في غزة. وبعد أن سجلت أن الاحتلال الإسرائيلي صعّد هجماته في غزة بهدف السيطرة الكاملة عليها وتهجير سكانها، مدعوما من الولايات المتحدة وحلفائها، انتقدت جونتسون، وصف الموقف الأمريكي بـ'المتواطئ'، قائلة إن هذا التوصيف يُقلل من حجم الدور المباشر الذي تلعبه واشنطن في ما وصفته بـ'الإبادة الجماعية المتلفزة'. وشبهت الكاتبة الأسترالية، العلاقة بين واشنطن وتل أبيب بجريمة قتل يُشارك فيها طرفان بوعي وتخطيط، معتبرة أن كلًّا من بايدن ودونالد ترامب كان بمقدورهما وقف المجازر بمكالمة واحدة، لكنهما اختارا الاستمرار. وختمت جونستون بالقول إن النظام العالمي بقيادة الولايات المتحدة قد فقد شرعيته بشكل نهائي، وأن استمرار هيمنة واشنطن يُمثل خطرا على مستقبل البشرية، داعية إلى تفكيك البنية الإمبراطورية التي سمحت بهذا القدر من الجرائم بلا مساءلة.

دراسة: 75% من أنواع الطيور بأميركا الشمالية في تراجع
دراسة: 75% من أنواع الطيور بأميركا الشمالية في تراجع

الجزيرة

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • الجزيرة

دراسة: 75% من أنواع الطيور بأميركا الشمالية في تراجع

أظهرت دراسة شاملة عن أعداد الطيور أن 3 أرباع أنواع الطيور في مختلف أنحاء أميركا الشمالية آخذة في الانحدار، وهي أحدث علامة على أزمة انقراض بطيئة الحركة تهدد النظم البيئية بأكملها. واستندت الدراسة التي نشرت في مجلة "ساينس" إلى بحث نُشر عام 2019 استخدم بيانات الرادار ووجد أن أميركا الشمالية فقدت أكثر من 3 مليارات طائر بين عامي 1970 و2017. لكنها ركّزت على دراسة جغرافية أكثر تفصيلا لاتجاهات أعداد ما يقرب من 495 نوعا من الطيور. وباستخدام نموذج التعلم الآلي لمراعاة التغيرات في كيفية ملاحظة الناس للطيور بمرور الوقت، وجد الباحثون أن 75% من الأنواع الموثقة كانت في انحدار. وقام فريق البحث بقيادة الأخصائية البيئية بجامعة سانت أندروز في أسكتلندا، أليسون جونستون بتحليل قاعدة بيانات قوية على الإنترنت تسمى "إيبيرد" (eBird)، والتي تجمع أكثر من 100 مليون مشاهدة للطيور من قبل علماء الطيور المحترفين ومراقبي الطيور الهواة في جميع أنحاء العالم كل عام. وبالنسبة لغالبية أنواع الطيور، كان الانخفاض الملحوظ بين عامي 2007 و2021 هو الأعظم في الأماكن التي توجد فيها بكثرة، مما يشير إلى أن الطيور تكافح حتى في معاقلها. ويقول العلماء إن الخسائر في أعداد الطيور في القارة يجب أن تكون بمثابة إنذار مبكر للأشخاص الذين يعيشون جنبا إلى جنب مع الطيور. وقالت جونستون "إن تلك المواقع التي كانت الأنواع تزدهر فيها ذات يوم، والتي كانت البيئة والموئل فيها مناسبين حقا لها، هي الآن الأماكن التي تعاني فيها أكثر من غيرها". من جهته، قال ريتشارد غريغوري، أستاذ في كلية لندن الجامعية -والذي لم يشارك في البحث- "إن هذه النتيجة تعزز النمط المعروف لتناقص أعداد الطيور، وبشكل عام، تشير الأدلة الكثيرة للأسف إلى تدهور وضع طيور أميركا الشمالية". ويبدو أن المناطق التي كانت تعتبر في السابق معاقل أو ملاجئ لبعض الأنواع هي نفسها التي تشهد الأزمة الأصعب، في حين تشهد مناطق أخرى ازدهار أنواع لا تعود أصولها إليها، مما يؤشر إلى هجرة جغرافية مرتبطة بالمناخ. وحسب الدراسة هناك عدة أسباب لهذا التدهور، من بينها رش المزارع -ومعظمها موائل للحشرات التي تتغذى عليها العديد من الطيور- بالمبيدات الحشرية وعلى طول السواحل، وكذلك أعمال البناء وغيرها من الأنشطة التي تلحق ضررا بالشواطئ والأراضي الرطبة حيث تتغذى الطيور وتبني أعشاشها. كما تؤدي درجات الحرارة الآخذة في الارتفاع في القطب الشمالي إلى تغيير موائل التكاثر الحيوية للطيور التي تعيش وتتكاثر هناك. ويمكن لهذا التحليل الدقيق أن يساعد العلماء والمسؤولين الحكوميين على فهم العوامل التي تسمح لطيور معينة بالازدهار بشكل أفضل، مما قد يسهم في كيفية حماية أنواع بأكملها. لكن نشطاء البيئة والمناخ يرون أن إدارة الرئيس دونالد ترامب تدفع قدما بالتغييرات التنظيمية التي تضعف قانونا عمره قرن من الزمان يحمي الطيور المهاجرة وتسمح بمزيد من التعدين والبناء وغيرها من الأنشطة حتى لو كانت تدمر موائل الطيور المهددة بالانقراض وغيرها من الأنواع. وأشارت أماندا رودوالد، عالمة البيئة بجامعة كورنيل والتي شاركت في تأليف الدراسة، إلى أن بعض الضغوط نفسها التي تثقل كاهل الطيور، مثل تغير المناخ وتلوث الهواء، ضارة أيضا بصحة الإنسان ورفاهيته.

البيت الأبيض مقاضاة ولاية كولورادو ، مدينة دنفر ، القادة المحليين على سياسات 'الملاذ'
البيت الأبيض مقاضاة ولاية كولورادو ، مدينة دنفر ، القادة المحليين على سياسات 'الملاذ'

وكالة نيوز

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وكالة نيوز

البيت الأبيض مقاضاة ولاية كولورادو ، مدينة دنفر ، القادة المحليين على سياسات 'الملاذ'

رفع البيت الأبيض دعوى قضائية ضد ولاية كولورادو ومدينة دنفر وقائمة من القادة المحليين. الدعوى تدعي قوانين الدولة والمدينة المسمى على أنها سياسات 'الحرم' خطيرة وتؤذي جهود إدارة ترامب لترحيل الأشخاص الموجودين هنا بشكل غير قانوني. تم رفع الدعوى يوم الجمعة في المحكمة الفيدرالية في دنفر. يذكر على وجه التحديد المجمع السكني المثير للجدل في أورورا الذي ادعى الرئيس ترامب العام الماضي تم الاستيلاء عليها من قبل عصابة فنزويلية. وتدعو قوانين المدينة وقوانين الولايات مثل حظر وكالات إنفاذ القانون المحلية من مساعدة سلطات الهجرة الفيدرالية. تدعي أن سياسات دنفر وكولورادو 'من خلال النية والتصميم تتداخل مع وتمييز إنفاذ القانون الفيدرالي لقانون الهجرة الفيدرالي' ، كما هو مذكور في شكوى الدعوى. تطلب الدعوى من المحكمة أن تحكم تلك القوانين غير قانونية وانتهاك شرط التفوق من دستور الولايات المتحدة. – حاكم الولاية جاريد بوليس – كولورادو المدعي العام فيل فايزر – عمدة دنفر مايك جونستون – دنفر شريف إلياس ديجينز متحدث باسم مكتب الحاكم الذي تم إعادة صياغته في الدعوى قائلاً إنهم 'لن يعلقوا على مزايا الدعوى' لكنهم أعلنوا أن كولورادو ليست 'دولة ملاذ'. وقال المتحدث: 'تعمل ولاية كولورادو مع إنفاذ القانون المحلي والولائي والاتحادي بانتظام ونقدر شراكاتنا مع وكالات إنفاذ القانون المحلية والمقاطعة والاتحادية لجعل كولورادو أكثر أمانًا. إذا قالت المحاكم أن أي قانون في كولورادو غير صالح ، فسنتبع الحكم'. أصدر مكبر صوت عمدة في دنفر تعليقًا أيضًا ، قائلاً إن المدينة 'لن تتعرض للتخويف أو الابتزاز ، على الأقل من قبل إدارة لا تنظر إلى القانون وحتى أقل من أجل الحقيقة'. ومضت قائلاً إن 'دنفر يتبع جميع القوانين المحلية والولائية والاتحادية ومستعدة للدفاع عن قيمها.' في مارس جونستون سافر إلى واشنطن العاصمة للإدلاء بشهادته أمام لجنة الرقابة في مجلس النواب حول سياسات المدينة فيما يتعلق بالمهاجرين غير الشرعيين. قام الممثلون الجمهوريون بتشويش جونستون ورؤساء رؤساء البلديات في بوسطن وشيكاغو ونيويورك وقالوا إن سياسات المدن المتمثلة في عدم تسليم هؤلاء الأشخاص الذين تم التقاطهم بسبب جرائم تعرض الشرطة للخطر والجمهور العام أيضًا. أصدر متحدث باسم مكتب المدعي العام في كولورادو بيانًا يقول فيه إن مكتبهم 'ملتزم بالدفاع عن قانون كولورادو وقد فعل ذلك بنجاح في الماضي في هذا المجال. نحن على استعداد للقيام بذلك مرة أخرى.' في فبراير ، العديد من الحكومات المحلية في جميع أنحاء الولايات المتحدة رفع دعوى ضد إدارة ترامب بسبب حملة مدنها مع سياسات مدينة الحرم. الرئيس وقع الأمر التنفيذي في وقت سابق من هذا الأسبوع ، دعا وزارة العدل إلى التحقيق في مدن الملاذات التي لا تتعاون مع سياسات الهجرة في إدارة ترامب في محاولة لحجب التمويل الفيدرالي منها.

دراسة جديدة تسلط الضوء على تراجع أعداد الطيور في أميركا الشمالية
دراسة جديدة تسلط الضوء على تراجع أعداد الطيور في أميركا الشمالية

LBCI

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • LBCI

دراسة جديدة تسلط الضوء على تراجع أعداد الطيور في أميركا الشمالية

تشهد أعداد الطيور في مختلف أنحاء العالم انخفاضا حادا، وهي مشكلة تفاقمت بسبب التغير المناخي ولا يزال من الصعب فهمها ومكافحتها لأسباب أهمّها الافتقار إلى البيانات الدقيقة والمحلية. وبات يمكن تجنّب هذه المشكلة بمساعدة الهواتف الذكية والذكاء الاصطناعي، بحسب دراسة نُشرت الخميس في مجلة "ساينس". ومن خلال جمع كميات هائلة من البيانات من تطبيق هاتف شائع بين مراقبي الطيور ومعالجتها عن طريق نماذج إحصائية وأخرى قائمة على الذكاء الاصطناعي، كشفت مجموعة من الباحثين أن أعداد الطيور في أميركا الشمالية آخذة في الانخفاض بشكل أساسي في المناطق التي ارتفعت فيها سابقا. ويبدو أن المناطق التي كانت تعتبر في السابق معاقل أو ملاجئ لبعض الأنواع هي نفسها التي تشهد الأزمة الأصعب، في حين تشهد مناطق أخرى ازدهار أنواع لا تعود أصولها إليها، مما يؤشر إلى هجرة جغرافية مرتبطة بالمناخ. وتقول المعدة الرئيسية للدراسة أليسون جونستون، في حديث إلى وكالة فرانس برس "ما أردنا القيام به هنا هو النظر بالتفصيل في اتجاهات الأعداد" من أجل الحصول على بيانات "أكثر ملاءمة لقضايا الحفاظ على البيئة وفهم ما يمكننا فعله على الأرض". وللقيام بذلك، لجأت عالمة الطيور والمتخصصة في الإحصائيات البيئية في جامعة سانت أندروز، مع باحثين آخرين، إلى قواعد بيانات غنية في تطبيق "اي بيرد" الذي بلغ عدد مستخدميه بحلول عام 2024 أكثر من مليون مستخدم في مختلف أنحاء العالم. وتتيح هذه الأداة العلمية التشاركية الرقمية لمحبّي الطبيعة والفضوليين إحصاء الطيور من خلال تسجيل تاريخ وموقع المراقبة، بالإضافة إلى تسجيل الصور والمقاطع الصوتية لزقزقاتها. وقد أثبتت جونستون وزملاؤها صحة هذا الأسلوب من خلال آلاف عمليات المحاكاة، مع التركيز في النهاية على 495 نوعا ثبت أنّ نتائجها دقيقة. وبحسب هذه الدراسة الجديدة، فإن 97% من الأنواع آخذة في الانحدار في بعض المناطق، لكنّ أعدادها ترتفع في مناطق أخرى. وقد يحدث هذا الانخفاض في أعداد الطيور نتيجة عوامل عدة، مثل زيادة استخدام الأراضي وتحديدا في الغرب الأوسط حيث أثرت خسارة الأراضي العشبية على أنواع من العصافير، وفق ما نقلت وكالة "فرانس برس".

بشور: تصريحات ويتكوف امتداد للحرب الصهيونية على لبنان وعلى المنطقة واستكمال لمقترحات ترامب
بشور: تصريحات ويتكوف امتداد للحرب الصهيونية على لبنان وعلى المنطقة واستكمال لمقترحات ترامب

الوطنية للإعلام

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوطنية للإعلام

بشور: تصريحات ويتكوف امتداد للحرب الصهيونية على لبنان وعلى المنطقة واستكمال لمقترحات ترامب

وطنية – علق الرئيس المؤسس للمنتدى القومي العربي معن بشور، في تصريح، على تصريحات المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف "حول لبنان ودعوته الى نزع سلاح المقاومة، والى ربط مساعدات الاعمار بتسوية سياسية مع العدو الصهيوني امتداداً امريكياً للحرب الصهيونية على لبنان"، فاعتبر انها "تأكيد على دور الإدارة الأميركية في تلك الحرب، كما على دورها في الحرب على غزة وفي الاعتداءات الإسرائيلية على سورياوما رافقها من احداث دموية بالغة القسوة. ناهيك عن العدوان المباشر على اليمن". أضاف :"ان على المبعوث الأميركي ان يتذكر اليوم جهود ادارته عبر وزير خارجيتها في أوائل ثمانينيات القرن الماضي السيد جورج شولتز في ارغام الدولة اللبنانية على إقرار اتفاق 17 أيار 11983 المشؤوم وسقوطه بعد اشهر من اقراره وعليه ان يدرك ان في لبنان، شعبا ومقاومة، لم يعرفا الإذعان يوما لاملاءات استعمارية، بل كانت تجارب المشاريع الاستعمارية فاشلة معه منذ مشروع جونستون في أوائل خمسينيات القرن الماضي، الى حلف بغداد عام 1954، الى مشروع ايزنهاور عام 1957، الى اتفاق فيليب حبيب عام 1982؛ الى مشروع كونداليزا رايس عام 2006 الى الحرب القاسية على فلسطين ولبنان عام 2024، وان جل ما كان تحققه هذه المشاريع هو اشعال فتن داخلية نعتقد ان اللبنانيين بكل فئاتهم باتوا مدركين لمخاطرها على لبنان وكل أبنائه ". ودعا بشور القوى اللبنانية "الحريصة على السلم الأهلي والوحدة الوطنية وصون لبنان من المطامع الاستعمارية الى موقف موحد من هذه التهديدات". كما دعا الدول العربية والإسلامية الى اتخاذ موقف داعم لوحدة لبنان وسلمه الاهلي واستقراره واستقلاله ومقاومته". وختم بشور :"ان الحرب العالمية التي باتت منطقتنا مسرحاً لها بدءاً من فلسطين الى لبنان الى اليمن الى سورية وصولاً الى الجمهورية الإسلامية الإيرانية لن تكتفي بهذه الأقطار بل تخطط لضرب كل دولة عربية مؤثرة في حياة المنطقة واستقرارها مما يتطلب ايضاً بالمقابل حراكاً عربياً واسلامياً، شعبياً ورسمياً، ضد هذه السياسات التي لا يمكن فصلها عن سياسات تهجير أبناء غزة من بلادهم والتي اضطر ترامب الى التراجع عنها امام الموقف العربي الموحد منها ".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store