أحدث الأخبار مع #جي_دي_فانس


اليوم السابع
منذ 10 ساعات
- سياسة
- اليوم السابع
نائب الرئيس الأمريكي يلغي زيارة لإسرائيل خشية تفسيرها دعما للتصعيد في غزة
قال مسئول أمريكي بارز، إن نائب الرئيس الأمريكى جي دي فانس قرر عدم التوجه إلى إسرائيل هذا الأسبوع؛ بسبب التوسع في العملية العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة، في خطوة تعكس تحفظات إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على التحرك الإسرائيلي الأخير. وأوضح المسئول في تصريح لموقع "أكسيوس" أن فانس كان يدرس زيارة إسرائيل، الثلاثاء، بعد حضوره مراسم تنصيب البابا في روما، لكنه تراجع عن القرار لتجنب أي انطباع بأن الإدارة الأمريكية تدعم الهجوم الإسرائيلي الواسع، في وقت تدفع فيه واشنطن باتجاه وقف لإطلاق النار وتبادل للأسرى. وأشار المسئول، إلى أن "اللوجستيات" كانت السبب الرسمي المعلن لإلغاء الزيارة، إلا أن القرار يعكس موقفاً حذراً من الإدارة الأمريكية إزاء السياسة الإسرائيلية في غزة، حيث رفض رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو حتى الآن التوقيع على أي اتفاق يُنهي الحرب، رغم الجهود المكثفة التي يقودها المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف للتوصل إلى تسوية. ورغم أن البيت الأبيض نفى لاحقاً وجود خطط مؤكدة لإضافة وجهات جديدة لزيارة فانس، قال مسؤول أمريكي مطلع لـ"أكسيوس" إن أسباباً سياسية، وليس لوجستية، هي التي دفعت لإلغاء الزيارة، إذ أعربت أطراف داخل الإدارة الأمريكية عن مخاوف من أن يُفهم التوقيت كدعم ضمني للخطوة العسكرية الإسرائيلية.


البوابة
منذ 10 ساعات
- سياسة
- البوابة
لماذا تراجع فانس عن زيارة إسرائيل؟
البوابة - بعد قرار ترامب عدم السفر إلى إسرائيل خلال زيارته للشرق الأوسط، قرر نائب الرئيس الأميركي، جي دي فانس، عدم التوجه إلى تل أبيب غدا، وذلك على خلفية تصاعد العملية العسكرية الإسرائيلية في غزة. وأشار فانس إلى أن هدف قراره هو تفادي أن تُفهم زيارته من قِبل دول المنطقة، وعلى رأسها إسرائيل على أنها تأييد من إدارة دونالد ترامب للعملية العسكرية الواسعة التي تشنها إسرائيل في قطاع غزة، في وقت تسعى فيه الولايات المتحدة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى مع حركة حماس. وعزا فانس إلغاء زيارته إلى "أسباب لوجستية"، رغم أن مسؤولين أميركيين أفادوا بأن الأسباب الحقيقية تتعلق بموقف الإدارة من التصعيد العسكري. عملية برية واسعة ويوم الجمعة، بدأ الجيش الإسرائيلي حشد قواته لعملية تحمل اسم "مركبات جدعون"، وتدعو إلى تهجير جميع سكان غزة البالغ عددهم نحو مليوني شخص إلى "منطقة إنسانية"، وهدم غالبية القطاع. وأمس الأحد، أعلن الجيش الإسرائيلي أن العملية البرية بدأت في عدة مناطق من قطاع غزة. وأتى إعلان الجيش بعد ساعات من إبداء رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، انفتاحه على اتفاق "ينهي القتال" في قطاع غزة، بشرط إقصاء حماس وجعل غزة منزوعة السلاح. وتؤكد إسرائيل أن هدفها من توسيع العمليات زيادة الضغط على حماس ودفعها للإفراج عن الرهائن المحتجزين. المصدر: وكالات


صحيفة الخليج
منذ 11 ساعات
- سياسة
- صحيفة الخليج
«عربات جدعون» تجبر نائب ترامب على إلغاء زيارته لإسرائيل
ذكر موقع «واللا» العبري أن نائب الرئيس الأمريكي جي دي فانس قرر عدم زيارة إسرائيل هذا الأسبوع لتفادي إعطاء انطباع بأن واشنطن تدعم توسيع العملية العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة، بعد الإعلان عن توسيع عملية «عربات جدعون» في القطاع المدمر. وكشف مسؤول أمريكي أن فانس اتخذ قرار عدم زيارة إسرائيل لأنه لا يريد أن تُفسَّر زيارته، سواء في إسرائيل أو في دول المنطقة، على أنها دعم من إدارة الرئيس دونالد ترامب لتوسيع العملية العسكرية للجيش الإسرائيلي في غزة. وذكر الموقع العبري أن نائب الرئيس الأمريكي كان يفكر في زيارة إسرائيل، الثلاثاء، لكنه تراجع عن الفكرة بسبب حجم الدمار الذي تسببت فيه العملية العسكرية في غزة. وأوضح أن القرار لا يُعد خطوة للضغط العلني على إسرائيل، مشيراً إلى أن فانس برّر رسمياً إلغاء الزيارة بـ«أسباب لوجستية». والأحد أفاد الجيش الإسرائيلي في بيان، بأن قواته «بدأت عملية برية واسعة في شمال وجنوب قطاع غزة ضمن افتتاح عملية عربات جدعون»، وهو الاسم الذي أطلقه على الهجوم الأخير في القطاع.

العربية
منذ 11 ساعات
- سياسة
- العربية
فانس يتراجع عن زيارة إسرائيل بسبب العملية العسكرية في غزة
قال مسؤول أميركي رفيع، إن جي دي فانس، نائب الرئيس الأميركي، كان يعتزم السفر إلى إسرائيل، يوم الثلاثاء، لكنه قرر عدم القيام بذلك بسبب تصاعد العملية العسكرية الإسرائيلية في غزة. وأوضح المسؤول الأميركي لموقع "أكسيوس"، أن فانس اتخذ القرار لأنه لم يرد أن تفهم تل أبيب ودول المنطقة من زيارته أن إدارة دونالد ترامب تؤيد قرار إسرائيل بشن عملية عسكرية واسعة في القطاع الفلسطيني، في وقت تسعى فيه الولايات المتحدة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى مع حركة حماس. كما قال إن فانس علّل عدم قيامه بالزيارة رسميا بـ"أسباب لوجستية"، لكن مسؤولا أميركيا مطلعا على التفاصيل قال لموقع "أكسيوس" إن اللوجستيات لم تكن هي المشكلة الحقيقية. تحضير للزيارة ويوم السبت، أبلغت إدارة ترامب الحكومة الإسرائيلية أن فانس يدرس زيارة إسرائيل بعد حضوره حفل تنصيب البابا، بحسب ما أفاد مسؤولون إسرائيليون. وجرت مناقشات إضافية يوم الأحد بين مسؤولين أميركيين وإسرائيليين للتحضير للزيارة. لكن بعد ساعات، نفى مسؤول في البيت الأبيض هذه التقارير في بيان للصحافيين المرافقين لنائب الرئيس، قائلاً: "بينما قامت الخدمة السرية بوضع خطط احتياطية لإمكانية زيارة عدة دول، لم تُتخذ قرارات نهائية بشأن أي زيارات إضافية، والقيود اللوجستية حالت دون تمديد الرحلة لما بعد روما"، مشيرين إلى أن "فانس سيعود إلى واشنطن يوم الاثنين". عملية برية واسعة ويوم الجمعة، بدأ الجيش الإسرائيلي حشد قواته لعملية تحمل اسم "مركبات جدعون"، وتدعو إلى تهجير جميع سكان غزة البالغ عددهم نحو مليوني شخص إلى "منطقة إنسانية"، وهدم غالبية القطاع. وأمس الأحد، أعلن الجيش الإسرائيلي أن العملية البرية بدأت في عدة مناطق من قطاع غزة. وأتى إعلان الجيش بعد ساعات من إبداء رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، انفتاحه على اتفاق "ينهي القتال" في قطاع غزة، بشرط إقصاء حماس وجعل غزة منزوعة السلاح. وتؤكد إسرائيل أن هدفها من توسيع العمليات زيادة الضغط على حماس ودفعها للإفراج عن الرهائن المحتجزين.


الشرق السعودية
منذ يوم واحد
- أعمال
- الشرق السعودية
فانس بعد اجتماعه مع مسؤولين أوروبيين: نأمل في دفع المحادثات التجارية
قال نائب الرئيس الأميركي جي دي فانس، الأحد، إنه يأمل في دفع المحادثات التجارية بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة إلى الأمام، وذلك بعد اجتماعه مع رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين ورئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني. وأضاف فانس خلال جلوسه إلى جانب فون دير لاين وميلوني في روما بعد أن حضروا جميعاً تنصيب بابا الفاتيكان: "أوروبا حليف مهم للولايات المتحدة، لكن بالطبع لدينا بعض الخلافات، كما يحدث بين الأصدقاء أحياناً، حول قضايا مثل التجارة". وتابع: "أعتقد أننا سنجري محادثة رائعة، وآمل أن تكون بداية لبعض المفاوضات التجارية، وبعض المزايا التجارية طويلة الأمد بين كل من أوروبا والولايات المتحدة". وكان البيت الأبيض قد فرض رسوماً جمركية بنسبة 25% على واردات الصلب والألمنيوم والسيارات، بالإضافة إلى رسوم أساسية تبلغ 10% على جميع الدول تقريباً، مع فرض رسوم جمركية إضافية مضادة، أي ما يصل إلى 20% في حالة الاتحاد الأوروبي، إذا فشلت المفاوضات خلال فترة تعليق الرسوم 90 يوماً. العلاقات التجارية وقالت فون دير لاين إن "العلاقات التجارية بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة هي الأكبر في العالم، إذ تتجاوز قيمتها 1.5 تريليون دولار سنوياً"، مضيفة "أن الجانبين تبادلا وثائق تفاوضية تحدد مختلف مجالات النقاش في المستقبل". واعتبرت فون دير لاين أنه "من المهم الآن، وقد تبادلنا الأوراق أن يتعمق خبراؤنا في مناقشة التفاصيل"، معتبرة أن الأمر الجامع هو أننا في النهاية نريد معاً التوصل إلى اتفاق جيد للطرفين. وذكرت فون دير لاين أنها "لم تتمكن من عقد اجتماع رسمي مع الرئيس الأميركي دونالد ترمب منذ عودته إلى الرئاسة في يناير الماضي، ولم تتبادل معه الحديث إلا لفترة وجيزة خلال جنازة البابا فرنسيس الشهر الماضي في الفاتيكان". وإلى جانب مناقشة الرسوم الجمركية، قالت فون دير لاين إنها "تريد أيضاً التحدث مع فانس بشأن أوكرانيا والإنفاق الدفاعي". التفاوض مع الاتحاد الأوروبي وكانت الولايات المتحدة، قد أبدت استعدادها للتفاوض مع الاتحاد الأوروبي، بشأن التعريفات الجمركية، بعدما توصّلت إلى اتفاق مع الصين لخفض الرسوم على سلع بعضهما البعض، في اختراق مفاجئ أدى إلى تهدئة حرب تجارية قاسية، ودعم الأسواق العالمية. وبعثت واشنطن رسالة إلى المفوضية الأوروبية، في أول إشارة على استعدادها للتفاوض مع الاتحاد في حربهما التجارية، وفق ما ذكره 4 دبلوماسيين من الاتحاد الأوروبي لمجلة "بوليتيكو". وتُعد هذه الخطوة التي صدرت هذا الأسبوع، أول تفاعل إيجابي ملموس من إدارة ترمب منذ أن أوقف الجانبان موجة الرسوم الجمركية الانتقامية. وقال الدبلوماسيون الأوروبيون، إن الرسالة جاءت رداً على قائمة من التنازلات المحتملة، التي أعلن الاتحاد الأوروبي استعداده لتقديمها بشكل سري. وقال مسؤولون إن الاتحاد الأوروبي، يبحث عن اتفاق يُخفض الرسوم الجمركية بدرجة أكبر من الاتفاقيات مع بريطانيا أو الصين. وفرض الرئيس ترمب، سلسلة من الرسوم الجمركية على قطاعات مُصنّعة للسيارات والصلب والألومنيوم في أوروبا. في الثاني من أبريل الماضي، وأعلن زيادة حادة في الرسوم الجمركية على جميع الواردات من أوروبا، لكنه خفّضها بعد أسبوع إلى 10% لمدة 90 يوماً لإتاحة المجال للمفاوضات. وبسبب إحباطها من عدم التزام إدارة ترمب، طرحت بروكسل أيضاً تعريفات جمركية انتقامية على سلع أميركية بقيمة 95 مليار يورو، إذ تجري الآن مشاورات مع دول الاتحاد الأوروبي وشركاته بشأنها. وقال أحد الدبلوماسيين الأوروبيين لـ"بوليتيكو": "تكمن المشكلة في غياب التوجيه من الجانب الأميركي، الذي لطالما طالب بعرض من الاتحاد الأوروبي للتفاوض". وذكرت "بوليتيكو"، أن الرسالة تأتي بعد أن عرضت المفوضية الأوروبية، الأسبوع الماضي، قائمة من التنازلات المحتملة، بما في ذلك تخفيف القيود التنظيمية وبذل جهود مشتركة للحد من السلع الصينية في السوق المشتركة.