أحدث الأخبار مع #جيبي200


البورصة
منذ 4 أيام
- أعمال
- البورصة
'أوراكل' تعتزم شراء رقائق بنحو 40 مليار دولار من 'إنفيديا'
تعتزم 'أوراكل' شراء مئات الآلاف من أحدث رقائق الحوسبة الفائقة التي تُنتجها 'إنفيديا'، وذلك ضمن خطتها الاستثمارية في مشروع 'ستارجيت'، وفقاً لصحيفة 'فاينانشيال تايمز'. ذكرت الصحيفة نقلاً عن مصادر مطلعة، أن 'أوراكل' تعتزم إنفاق حوالي 40 مليار دولار لشراء نحو 400 ألف رقاقة من نوع 'جي بي 200″، مشيرة إلى أن الشركة تعتزم تأجير القدرات الحاسوبية المشتراة إلى 'أوبن إيه آي'. وتعد 'جي بي 200' أحدث الرقائق الفائقة المخصصة لتدريب وتشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي التي أنتجتها 'إنفيديا'. و'Oracle' هي إحدى الشركاء في مشروع 'ستارجيت' التابع لـ 'أوبن إيه آي' لتأسيس بنية تحتية واسعة النطاق من مراكز البيانات لتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي.


اليمن الآن
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
هواوي تزود الصين برقائق ذكاء اصطناعي متطورة
بدأت شركة "هواوي" الصينية العملاقة في توريد رقائق ذكاء اصطناعي متقدمة لعملائها داخل الصين، وذلك في أعقاب توقف إمدادات شركة "إنفيديا" الأمريكية بسبب قيود التصدير التي فرضتها الولايات المتحدة. وكشفت مصادر مطلعة لصحيفة "فاينانشيال تايمز" أن "هواوي" نجحت في بيع أكثر من 10 مجموعات من رقائق "كلاود ماتريكس 384" في السوق المحلية. وتتألف المجموعة الواحدة من 384 معالجاً، مما يوفر قدرة حاسوبية هائلة لتطوير نماذج وخدمات الذكاء الاصطناعي. وأوضحت المصادر أن الشركات التكنولوجية الصينية هي المستفيد الأول من هذه الشحنات. وفي تعليقه على هذا التطور، صرح "ديلان باتيل"، مؤسس شركة "سيمي أنالزيس" لاستشارات أشباه الموصلات، بأن تطوير "هواوي" لحزم رقائق "كلاود ماتريكس 384" يمثل خطوة هامة تجعل الصين تمتلك أنظمة تشغيل ذكاء اصطناعي قادرة على التفوق على أنظمة "إنفيديا". وأكدت "هواوي" لعملائها أن أداء رقائق "كلاود ماتريكس" يتفوق بشكل ملحوظ من حيث القدرة الحاسوبية والذاكرة على مجموعات "إن في إل 72" التي تنتجها "إنفيديا"، والتي تتكون من 72 رقاقة "جي بي 200"، وذلك وفقاً للمصادر وعرض تقديمي خاص بالشركة اطلعت عليه الصحيفة.


المشهد العربي
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- المشهد العربي
هواوي تزود الصين برقائق ذكاء اصطناعي متطورة
بدأت شركة "هواوي" الصينية العملاقة في توريد رقائق ذكاء اصطناعي متقدمة لعملائها داخل الصين، وذلك في أعقاب توقف إمدادات شركة "إنفيديا" الأمريكية بسبب قيود التصدير التي فرضتها الولايات المتحدة. وكشفت مصادر مطلعة لصحيفة "فاينانشيال تايمز" أن "هواوي" نجحت في بيع أكثر من 10 مجموعات من رقائق "كلاود ماتريكس 384" في السوق المحلية. وتتألف المجموعة الواحدة من 384 معالجاً، مما يوفر قدرة حاسوبية هائلة لتطوير نماذج وخدمات الذكاء الاصطناعي. وأوضحت المصادر أن الشركات التكنولوجية الصينية هي المستفيد الأول من هذه الشحنات. وفي تعليقه على هذا التطور، صرح "ديلان باتيل"، مؤسس شركة "سيمي أنالزيس" لاستشارات أشباه الموصلات، بأن تطوير "هواوي" لحزم رقائق "كلاود ماتريكس 384" يمثل خطوة هامة تجعل الصين تمتلك أنظمة تشغيل ذكاء اصطناعي قادرة على التفوق على أنظمة "إنفيديا". وأكدت "هواوي" لعملائها أن أداء رقائق "كلاود ماتريكس" يتفوق بشكل ملحوظ من حيث القدرة الحاسوبية والذاكرة على مجموعات "إن في إل 72" التي تنتجها "إنفيديا"، والتي تتكون من 72 رقاقة "جي بي 200"، وذلك وفقاً للمصادر وعرض تقديمي خاص بالشركة اطلعت عليه الصحيفة.


أرقام
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
صحيفة: هواوي تبدأ توريد رقائق ذكاء اصطناعي متقدمة للعملاء الصينيين
بدأت "هواوي" توريد رقائق ذكاء اصطناعي متقدمة لعملائها في الصين بعد انقطاع إمدادات "إنفيديا" بسبب قيود التصدير التي فرضتها الولايات المتحدة. أفادت مصادر مطلعة لصحيفة "فاينانشيال تايمز" بأن "هواوي" باعت أكثر من 10 مجموعات من رقائق "كلاود ماتريكس 384" في السوق المحلية. تتكون المجموعة الواحدة من 384 معالجاً لتوفير القدرة الحاسوبية اللازمة لتطوير نماذج وخدمات الذكاء الاصطناعي، وأوضحت المصادر أن العملاء الذين تسلموا الطلبيات هم شركات تكنولوجية محلية. وقال "ديلان باتيل" مؤسس "سيمي أنالزيس" المتخصصة في استشارات أشباه الموصلات في تعقيب للصحيفة، إن تطوير "هواوي" حزم رقائق "كلاود ماتريكس 384" يعني أن الصين باتت تمتلك أنظمة تشغيل ذكاء اصطناعي قادرة على التفوق على أنظمة "إنفيديا". وأبلغت "هواوي" عملائها بأن أداء "كلاود ماتريكس" يتفوق بشكل ملحوظ من حيث القدرة الحاسوبية والذاكرة على مجموعات "إن في إل 72" التي تنتجها "إنفيديا"، والتي تتكون من 72 رقاقة "جي بي 200" بحسب المصادر وعرض تقديمي خاص بالشركة اطلعت عليه الصحيفة.


صوت لبنان
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- صوت لبنان
"openAI" و"أوراكل" بصدد شراء رقائق من "إنفيديا" بالمليارات
بلومبرغ تخطط شركتا "أوبن إيه آي" (openAI)، و"أوراكل" لبدء تجهيز مركز بيانات ضخم جديد في ولاية تكساس بعشرات الآلاف من رقائق الذكاء الاصطناعي المتقدمة من شركة "إنفيديا" خلال الأشهر المقبلة، وذلك ضمن جهود تشغيل أول منشأة لمشروع "ستارغيت" للبنية التحتية، الذي تبلغ قيمته 100 مليار دولار. سيتم إنشاء المركز في مدينة أبيلين بولاية تكساس، ومن المتوقع أن يستضيف 64 ألف من أشباه الموصلات "جي بي 200" (GB200) المتطورة من "إنفيديا" بحلول نهاية عام 2026، وفقا لمصدر مطلع. وسيتم إضافة الرقائق على مراحل في عدة قاعات داخل المركز، مع إطلاق أول دفعة تضم 16 ألف شريحة بحلول صيف هذا العام. تمثل الشحنات المخطط لها قدرة حوسبية هائلة، حتى في المراحل الأولية لهذا المركز الواحد ولعميل واحد فقط. كما تعكس الحجم المحتمل لمشروع "ستارغيت" المشترك، الذي كشفت عنه كل من "أوبن إيه آي"، و"سوفت بنك"، و"أوراكل" خلال حدث أقيم في البيت الأبيض في يناير الماضي. وذكرت "أوبن إيه آي" سابقاً أن "ستارغيت" قد يتوسع ليشمل ما يصل إلى عشرة مواقع. وقال متحدث باسم "أوبن إيه آي" إن الشركة تعمل مع "أوراكل" على تصميم وتسليم مركز بيانات أبيلين، بينما تتولى "أوراكل" مسؤولية الحصول على وإدارة الحاسوب الفائق الذي يتم إنشاؤه هناك. ولم تستجب "أوراكل" لطلب التعليق، كما رفضت "إنفيديا" الإدلاء بأي تعليق. يدخل مشروع "ستارغيت" ضمن السباق المتسارع بين شركات التكنولوجيا الكبرى لتعزيز قدراتها الحاسوبية عبر الحصول على أحدث رقائق "إنفيديا"، التي تُستخدم بشكل أساسي في تدريب وتشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي. على سبيل المثال، وقّعت شركة "إكس إيه آي" التابعة لإيلون ماسك مؤخراً صفقة بقيمة 5 مليارات دولار مع "ديل تكنولوجيز" للحصول على خوادم ذكاء اصطناعي لبناء حاسوب فائق في ممفيس. كما أعلنت "ميتا" أنها تخطط للوصول إلى قدرة حوسبية تعادل 600 ألف وحدة من رقائق "إنفيديا" (H100) بحلول نهاية العام الماضي. وفي السياق نفسه، تمتلك "كور ويف"، وهي شركة مزودة لخدمات الحوسبة السحابية للذكاء الاصطناعي، أكثر من 250 ألف وحدة معالجة رسومات من "إنفيديا" موزعة عبر 32 مركز بيانات، وفقا لمستندات الطرح العام الأولي التي قدمتها هذا الشهر. ستُكلف وحدات (GB200) المخصصة لأول منشأة "ستارغيت" فقط مليارات الدولارات. لم تعلن "إنفيديا" عن السعر الرسمي للوحدة، لكن الرئيس التنفيذي جنسن هوانغ صرح العام الماضي بأن الشريحة (B200) الأقل قوة تُباع بسعر يتراوح بين 30000 و40000 دولار لكل وحدة. بالإضافة إلى مركز تكساس، قام موظفون من "أوبن إيه آي"، و"سوفت بنك" بزيارة مواقع محتملة لإنشاء مراكز بيانات "ستارغيت" جديدة في بنسلفانيا، وويسكونسن، وأوريغون. كما تُعد مدينة "سولت ليك"، حيث تمتلك "أوراكل" بالفعل بعض البنية التحتية للحوسبة السحابية، من بين الخيارات المحتملة، وفقا للمصدر.