أحدث الأخبار مع #جيبيتيChatGPT

سرايا الإخبارية
منذ 20 ساعات
- علوم
- سرايا الإخبارية
9 طرق لاستخدام الذكاء الاصطناعي في البحث المتعمق
سرايا - يشهد مجال البحث بالذكاء الاصطناعي تحولاً سريعاً، فأدوات «البحث المتعمق» الجديدة من «تشات جي بي تي ChatGPT»، و«جيميناي Gemini» و«بيربليكسيتي Perplexity» تبحث وتجمع المعلومات بشكل مستقل من عشرات -بل مئات- المواقع، ثم تُحللها وتُركّبها لإنتاج تقارير شاملة. تقارير موثّقة واسعة خلال دقائق وبينما قد يستغرق الإنسان أياماً أو أسابيع لإنتاج هذه التقارير المدعومة بالاستشهادات، والمكونة من 30 صفحة، فإن تقارير البحث المتعمق بالذكاء الاصطناعي تكون جاهزة في دقائق. وبينما تقدم أدوات الذكاء الاصطناعي التقليدية إجابات معزولة لأسئلة محددة، تُجري أدوات البحث المتعمق تحقيقات متطورة من خلال عشرات عمليات البحث المترابطة. ويشابه هذا الأمر، الفرق بين مراجعة سريعة للمراجع ورحلة بحث شاملة. طرق البحث المتعمق وهناك تسع طرق عملية لاستخدام الذكاء الاصطناعي في البحث المتعمق. إن أدوات البحث بالذكاء الاصطناعي تتألق عندما تحتاج إلى معلومات شاملة حول مواضيع معقدة. إليك بعض حالات الاستخدام المحددة التي تتفوق فيها: نتائج البحث لتخطيط رحلة نتائج البحث لتخطيط رحلة 1. تصميم مسارات رحلات مخصصة أَنشئ خطط سفر مفصَّلة وشخصية من خلال تحديد وجهتك، وتواريخها، وتفضيلاتك للأنشطة، وميزانيتك، واهتماماتك الثقافية، وأي شيء آخر مهم لك. غالباً ما تكشف مسارات الرحلات المُولّدة بواسطة الذكاء الاصطناعي عن كنوز غير متوقعة... استخدم النتائج نقطة انطلاق لتحديد الاحتمالات المثيرة للاهتمام، ثم تابع ببحث مُستهدف. • حدِّد تفضيلاتك الغذائية، واحتياجاتك من حيث إمكانية الوصول، وذوقك في أماكن الإقامة والمطاعم والترفيه، للحصول على توصيات أكثر تخصيصاً. يمكنك بنص حول هذا الموضوع لإعادة استخدامه. • استخدم استعلامات المتابعة للحصول على مزيد من التفاصيل حول المعالم السياحية أو الأنشطة التي تجذبك، أو لمقارنة مسارات الرحلات المحتملة. قارن النتائج من «شات جي بي تي» و«جيميناي» و«بيربليكسيتي» و«كوبايلوت». 2. إعداد التقارير حول المؤسسات احصل على معلومات أساسية شاملة عن الشركات والمنظمات غير الربحية أو أي مؤسسة في دقائق بدلاً من البحث بين عشرات نتائج البحث. • قارن بين المؤسسات المماثلة أو المنافسة. • حدد التنسيق. ربما ترغب في تنسيق دراسة حالة، أو تقرير موضوعي، أو تاريخ زمني، أو تحليل سياق الصناعة. • حدد مقاييس مهمة مثل تاريخ التمويل، وأنماط نمو الإيرادات، وتغييرات القيادة، واتجاهات التغطية الإعلامية، والدعاوى القضائية، أو أي شيء آخر يهمك. قد تكون البيانات نادرة للمؤسسات الخاصة التي تحتفظ بسجلات سرية، لذا اقرأ النتائج بتشكك. • نصيحة متقدمة: انسخ مقتطفات من تقارير البحث العميق إلى «كلاود Claude» لتحويلها إلى لوحات معلومات مرئية -بما في ذلك الرسوم البيانية والعناصر التفاعلية- باستخدام «Claude Artifacts» يمكنك مشاركة هذه المعلومات مع زملائك.


بلد نيوز
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- بلد نيوز
"أخلاقيات استخدام الذكاء الصناعي".. ندوة بجناح مجلس حكماء المسلمين بمعرض أبوظبي الدولي للكتاب
نظَّم جناح مجلس حكماء المسلمين في إطار فعالياته الثقافية والمعرفية بمعرض أبوظبي الدولي للكتاب في دورته الـ34، ندوة بعنوان "أخلاقيات استخدام الذكاء الصناعي"، قدَّمها الدكتور محمد عبد الظاهر، الرئيس التنفيذي لمؤسسة صحافة الذكاء الاصطناعي. في مستهل الندوة أعرب الدكتور محمد عبد الظاهر عن سعادته بوجوده في فعاليات مجلس حكماء المسلمين، قائلًا: "فخور بأن تنطلق من أبوظبي رسائل السلام والمحبة للعالم، بالتوازي مع دعوات الحكمة والتنظيم في عصر الذكاء الاصطناعي"، مشيرًا إلى ضرورة وضع أطر أخلاقية وتشريعية واضحة للتقنيات وأدوات وبرامج الذكاء الاصطناعي، تضمن الاستخدام المسؤول وتحمي خصوصية الأفراد. وأشار عبد الظاهر إلى أن ما نراه من أدوات ذكاء اصطناعي مثل "شات جي بي تي ChatGPT" أو "جيميناي Gemini" ما هو إلا قطرة في بحر الذكاء الاصطناعي، موضحًا أن عدد التطبيقات المعتمدة على الذكاء الاصطناعي بلغ نحو 35 ألف تطبيق في عام 2018، وقفز إلى 50 ألفًا في عام 2024، ومن المتوقع أن يتجاوز مليون تطبيق بنهاية 2025. وأوضح أن هناك فرقًا جوهريًّا بين "الأداة" و"التطبيق"، حيث تمثل أدوات مثل Gemini وChatGPT وسائل تنفيذ، بينما "التطبيق" هو النموذج القائم على دمج الذكاء الاصطناعي في بيئة متكاملة، مؤكدًا أن هذا التوسع الهائل يتطلب قواعد أخلاقية واضحة، مضيفًا أن الاستخدام غير المنضبط قد يسبب ضررًا للفرد والمجتمع، خاصة مع تسابق الشركات لتقديم خدمات أسرع وأكثر دقة. كما دعا الرئيس التنفيذي لمؤسسة صحافة الذكاء الاصطناعي إلى تحميل الصحفيين والمؤسسات الإعلامية مسؤولية التصريح باستخدام الذكاء الاصطناعي في إنتاج المحتوى، إلى جانب دور الجهات التشريعية في سن القوانين، ومراقبة آليات استخدام هذه التقنيات داخل المؤسسات الحكومية والخاصة، موضحاً أن الذكاء الاصطناعي "ليس بديلًا عن الإنسان"، بل يجب النظر إليه كـ"مساعد" يعزِّز من أداء الفرد. وأضاف: "لا توجد وظائف مهددة بالذكاء الاصطناعي، بل هناك أفراد مهددون لأنهم لم يطوِّروا مهاراتهم، مشيرًا إلى أن أدوات الذكاء الاصطناعي تُستخدم حاليًا في أكثر من 50 مليون وظيفة حول العالم، وتحقق عوائد مالية ضخمة". وختم حديثه بدعوة إلى التحلي بالوعي في استخدام التقنية، مؤكدًا: "الذكاء الاصطناعي أداة جبارة، لكنه لا يغني عن العقل البشري، ويجب أن نُحسن استخدامه لا أن نستسلم له". جدير بالذكر أنَّ جناح مجلس حكماء المسلمين في معرض أبوظبي الدولي للكتاب 2025، يقدم أكثر من 250 إصدارًا فكريًّا وثقافيًّا متنوِّعًا، من بينها عدد من أحدث إصدارات الحكماء للنشر لعام 2025، تعالج أبرز القضايا الفكرية والثقافية المهمة، وذلك انطلاقًا من رؤية المجلس ورسالته الهادفة إلى تعزيز السِّلم، وترسيخ قيم الحوار والتسامح والتعايش الإنساني؛ حيث يقع جناح المجلس بالمعرض في جناح رقم 10C35 قاعة رقم 10.


المستقبل
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- المستقبل
مبرمج أمريكي يؤكد: عبارات الشكر لـChatGPT تكلفنا الملايين.. فتوقفوا
فجّر المبرمج الأمريكي سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة أوبن أيه آي 'OpenAI'، مفاجأة عن تأثير عبارات الشكر التي يوجهها الكثيرون لشات جي بي تي ChatGPT، تعبيرا عن الامتنان لمساعدته لهم. فكلمات الشكر التي يعتبرها الكثيرون حول العالم، وخاصةً العرب، 'أقل واجب' يمكن تقديمه للذكاء الاصطناعي الذي ساعدهم في إنجاز الكثير من المهام، قال 'ألتمان' إنها تتسبب في خسائر بالملايين للعالم. طاقة كهربائية مهدرة للرد على عبارات الشكر صرح المبرمج الأمريكي بأن المجاملات لـ ChatGPT تهدر الكثير من الطاقة والأموال، وتؤدي إلى تكبد مليارات الدولارات. وأوضح أن كل كلمة توجه للذكاء الاصطناعي تؤدي إلى هدر طاقة كهربائية هائلة للاستجابة لها والرد عليها. كذلك أشار إلى أنه توجد عملية معالجة تحدث في مراكز بيانات ضخمة للرد على عبارات 'غير مفيدة' ترد للشات جي بي تي. لذا طلب 'ألتمان' من الجميع الاكتفاء بالحصول على المعلومة من الذكاء الاصطناعي، وعدم الحديث معه في كلمات وأمور لا جدوى منها. الـ 100 كلمة تحتاج 0.14 كيلووات في السياق ذاته، كشفت تحقيقًا أجراه باحثون في جامعة كاليفورنيا، ونشرته صحيفة 'واشنطن بوست'، عن أن الـ 100 كلمة تتطلب نحو 0.14 كيلووات/ساعة من الكهرباء، وهو القدر الكافي من الكهرباء لتشغيل 14 مصباحًا LED لمدة ساعة. وتأكيدًا لتلك المعلومات، يقول الخبير التكنولوجي خالد يسري، إن أي أمر يتم توجيهه إلى ChatGPT يكلف الشركة طاقة وكهرباء هائلتين، خاصةً وأن عشرات الملايين من الناس حول العالم يستخدمونه يوميًّا. كما ذكر 'يسري' أنه في حال تم استخدام الذكاء الاصطناعي في إرسال بريد إلكتروني واحد أسبوعيًا طوال عام، سيستهلك الأمر حوالي 7.5 كيلووات/ساعة، أي ما يعادل قدر الطاقة الكهربائية التي يستهلكها 9 أسر في واشنطن خلال ساعة. وفي تعليق ساخر على تلك التصريحات، قال أحد رواد السوشيال ميديا: 'ألتمان بيستنجد بيكم هتخربوا بيته يا جماعة بيقولك بلاش تقعد تشكر شات جي بي تي وتقوله الله ينور.. إيه العظمة دي.. تسلم يا غالي، عشان الكلام ده بيكلفهم ملايين الدولارات في الرد عليك'. وتابع: 'خد اللي انت عايزه واخلع من غير مجاملات ودوشة كتير.. يا عيني ما يعرفش إنه وقع مع شعوب عاطفية مستنين من زمان لمسة حنان من اللي يفهمهم ويقدرهم'.


موجز نيوز
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- موجز نيوز
كيف ساعد «شات جي بي تي» في إنقاذ حياة سيدة من الخطر؟
حين تتحول التقنية لأداة إنقاذ حياة، هو تمامًا ما حدث في قصة غير تقليدية، قد تغير طريقة تعاملنا مع الذكاء الاصطناعي في الرعاية الصحية، إذ أعربت سيدة أميركية عن امتنانها العميق لروبوت الدردشة الشهير « شات جي بي تي »، بعد أن ساعدها في اكتشاف مرض كانت الأطباء قد أغفلوه، وهو ما أسهم في إنقاذ حياتها. قصة بدأت بتحديات صحية غامضة وبدأت القصة مع لورين بانون، وهي سيدة أعمال وأم لطفلين، وتقضي جزءًا من وقتها بين ولاية كارولينا الشمالية، وجزر فيرجين الأميركية، ففي فبراير 2024، لاحظت بانون، التي كانت تتمتع بصحة جيدة في السابق، صعوبة متزايدة في ثني أصابعها صباحًا ومساءً، ومع مرور الوقت، بدأت تعاني من آلام شديدة في المعدة، وفقدت 14 رطلًا في شهر واحد فقط، ووجهها الأطباء إلى تشخيص التهاب المفاصل الروماتويدي، إلا أن نتائج اختبارات الدم كانت سلبية لهذه الحالة، وفقًا لتقرير صحيفة «The New York Post». لكن على الرغم من التشخيصات الأولية، لم تتوقف بانون عن البحث عن إجابة لآلامها المزعجة، فبينما كانت تشعر بالإحباط بسبب التشخيصات المتناقضة، قررت أن تلجأ إلى « شات جي بي تي «، روبوت الدردشة المعتمد على الذكاء الاصطناعي من شركة»OpenAI«، في محاولة أخيرة لفهم ما يحدث لها. شات جي بي تي ينقذ حياة سيدة أمريكية ..الذكاء الاصطناعي يكتشف ما غفله الأطباء شات جي بي تي Chat GPT - صورة أرشيفية وفي محادثة مع «شات جي بي تي»، أوضح لها الروبوت أنه ربما تكون مصابة بمرض هاشيموتو، وهو مرض مناعي ذاتي يهاجم فيه جهاز المناعة الغدة الدرقية، ما يسبب التهابًا وقصورًا في نشاطها، ورغم تحفظات طبيبها على هذه الفكرة، أصرت بانون على إجراء فحص للكشف عن هذا المرض في سبتمبر 2024. وكانت الصدمة كبيرة عندما أظهرت النتائج أن «شات جي بي تي» كان على صواب، في الوقت الذي لم يكن يوجد أي تاريخ عائلي للمرض في عائلتها، دفع هذا الاكتشاف الأطباء لإجراء فحص بالموجات فوق الصوتية للغدة الدرقية، حيث اكتشفوا كتلتين صغيرتين في رقبتها. السرطان يختبئ خلف التشخيصات الخاطئة وفي أكتوبر 2024، تأكد التشخيص الطبي: كانت بانون مصابة بسرطان الغدة الدرقية، وعلى الرغم من أن الأطباء لم يشخصوا السرطان في البداية، إلا أن الفحص الذي أجراه «شات جي بي تي» كان هو المساعد الأول في اكتشاف المرض الخفي، وتم إجراء عملية جراحية لإزالة الغدة الدرقية، وعقدتين لمفاويتين من رقبتها، وستبقى تحت المراقبة مدى الحياة لضمان عدم عودة السرطان، وفقًا لما نشرته صحيفة «The Sun» البريطانية. شات جي بي تي وديب سيك - صورة أرشيفية الذكاء الاصطناعي في خدمة الحياة البشرية «بانون»، تؤكد الآن أنها ما كانت لتكتشف السرطان الخفي لولا مساعدته، مشيرة إلى أن الذكاء الاصطناعي قد غير حياتها: «شات جي بي تي كان الفارق بين الحياة والموت بالنسبة لي»، تقول بانون. إنها تجربة مثيرة للجدل، تُظهر كيف يمكن للتكنولوجيا الحديثة أن تلعب دورًا محوريًا في الرعاية الصحية، وتطرح تساؤلات حول قدرة الذكاء الاصطناعي على تقديم تشخيصات قد يغفل عنها الأطباء.


الوئام
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الوئام
ردود شات جي بي تي موثقة الآن بمحتوى واشنطن بوست
في خطوة تعكس تنامي الشراكات بين شركات الذكاء الاصطناعي ووسائل الإعلام التقليدية، أعلنت شركة أوبن آيه آي OpenAI عن اتفاقية جديدة مع صحيفة واشنطن بوست تتيح دمج تقارير الصحيفة ضمن ردود روبوت الدردشة شات جي بي تي ChatGPT. الاتفاق يتضمن تلخيص محتوى الصحيفة وربطه مباشرة بالمصادر الأصلية، ما يوفّر للمستخدمين إمكانية الوصول إلى تغطيات صحفية عالية الجودة داخل منصة الذكاء الاصطناعي الأشهر عالميًا. ترى الصحيفة أن هذا التعاون سيوسّع من قاعدة قرّائها من خلال جمهور ChatGPT الذي يزيد عن 500 مليون مستخدم، في حين تستفيد OpenAI من توظيف تقارير مهنية وراهنة لتحسين دقة وجودة إجابات النموذج اللغوي، وفق ما ورد في البيان الرسمي للطرفين. تأتي هذه الخطوة في سياق توسع OpenAI في شراكاتها الإعلامية، حيث وقّعت الشركة سابقًا اتفاقيات مع أكثر من 20 ناشرًا من بينهم ذا غارديان وأكسيوس. لكن على الرغم من هذا التوسع، تبقى العلاقة بين OpenAI وبعض المؤسسات الإعلامية الأخرى متوترة؛ إذ تواصل نيويورك تايمز ملاحقة الشركة قضائيًا بتهمة استخدام محتواها المحمي بحقوق النشر دون إذن. الطرفان لم يفصحا عن الشروط المالية للاتفاق، وامتنعت صحيفة واشنطن بوست عن تقديم أي توضيحات إضافية، في حين لم ترد OpenAI على استفسارات موقع Tech Crunch. هذه التطورات تُعيد طرح تساؤلات حول مستقبل العلاقة بين تقنيات الذكاء الاصطناعي وصناعة الإعلام، ومدى قدرة هذه الشراكات على خلق بيئة تستند إلى تبادل عادل للمحتوى والمكاسب.