أحدث الأخبار مع #جيبيتيبرو
النهار
منذ 7 أيام
- أعمال
- النهار
"أوبن إيه آي" تطلق وكيل ذكاء اصطناعياً للبرمجة في "تشات جي بي تي"
أعلنت شركة الذكاء الاصطناعي "أوبن إيه آي" أنها ستطلق معاينة بحثية لوكيل ذكاء اصطناعي للبرمجة يُدعى "Codex"، وهو أكثر وكلاء البرمجة بالذكاء الاصطناعي قدرة حتى الآن لديها الشركة. وقالت "أوبن إيه آي" إن وكيل "Codex" سيكون قادرًا على أداء وهمات عدة في آن واحد، بما في ذلك كتابة التعليمات البرمجية، وتصحيح الأخطاء البرمجية، وتشغيل الاختبارات، والإجابة على الأسئلة المتعلقة بقاعدة بيانات أكواد العميل. ويعتمد الوكيل على نموذج ذكاء اصطناعي يُسمى "codex-1"، وهو نسخة من نموذج التفكير "O3" – من "أوبن إيه آي" – مُحسّنة لهندسة البرمجيات، وسيكون متاحًا لمستخدمي اشتراكات "تشات جي بي تي برو" و"Team" و"Enterprise" في "تشات جي بي تي"، بحسب تقرير لصحيفة "وول ستريت جورنال". وأشارت الشركة إلى أنها تتطلع الآن إلى تعزيز جهودها في مجال البرمجة، وهو مجالٌ يشهد استثمارات متزايدة من منافسين مثل "مايكروسوفت" و"أمازون" و"غوغل" و"أنثروبيك"، وشركات ناشئة مثل "Anysphere"، التي طورت أداة "Cursor" الشهيرة. وقال سرينيفاس نارايانان، نائب رئيس الهندسة في "أوبن إيه آي": "هناك العديد من أنظمة الذكاء الاصطناعي الجيدة المتوافرة... المنافسة موجودة بوضوح". تُجري "أوبن إيه آي" أيضًا محادثات للاستحواذ على شركة "Windsurf" الناشئة في مجال البرمجة بالذكاء الاصطناعي في مقابل 3 مليارات دولار. ورغم أن "أوبن إيه آي" تُعتبر الشركة الأكثر ريادة في مجال روبوتات الدردشة الموجهة للمستهلكين، إلا أنها لا تتمتع بالمكانة نفسها في مجال البرمجة، وفقًا لواين تشي وفاليري تشين، طالبي الدكتوراه في جامعة كارنيجي ميلون، اللذين طورا نظاماً لتقييم أداء النماذج في هندسة البرمجيات. وأوضحا أن نماذج "Sonnet" من شركة "أنثروبيك"، مُنافسة "أوبن إيه آي"، تُعتبر حتى الآن الخيار الأمثل للعديد من المطورين. وذكرت "أوبن إيه آي" أن نموذج "GPT-4.1" الخاص بها شهد انتشاراً سريعاً منذ إطلاقه، وأظهر أنه أفضل نموذج للبرمجة من دون قدرات استدلالية في بعض اختبارات المقارنة. وقالت الشركة إن وكيل "Codex" سيُحدث نقلة نوعية في طريقة عمل المطورين من خلال مساعدتهم على تفويض مزيد من المهمات. ويعمل العديد من أدوات البرمجة الحالية جنباً إلى جنب مع المطورين في الوقت الآني، بينما يعمل "Codex" بشكل مستقل في السحابة، ويقدم نتائج في غضون دقيقة إلى 30 دقيقة. وأشارت "أوبن إيه آي" إلى أن الأداة تتفوق على منافسيها في استنتاج أسلوب الترميز الخاص بمؤسسة، بالإضافة إلى المساعدة في مراجعة الأكواد البرمجية.
مجلة سيدتي
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- مجلة سيدتي
ميزة استثنائية في تحديث شات جي بي تي الجديد تتعلق بالذاكرة.. تعرفوا إليها
في خطوة جديدة تُعزز قدرات الذكاء الاصطناعي، أعلنت شركة "أوبن أيه آي" OpenAI، عن تحديث جديد وثوري في منصتها الشهيرة "شات جي بي تي" ChatGPT سيذهل الجميع، إذ يتضمن هذا التحديث ميزة جديدة اعتبرتها استثنائية من حيث تحسين تجربة التفاعل بين المستخدم والذكاء الاصطناعي، في المنصة التي أصبحت خلال السنوات الأخيرة إحدى الأدوات الذكية الأكثر استخداماً على مستوى العالم في مجالات متعددة مثل التعليم، كتابة المحتوى، البرمجة، وخدمة العملاء. ميزة استثنائية وثورية في "شات جي بي تي" ويحمل التحديث الجديد ميزة وصفتها الشركة بأنها "استثنائية"، حيث تضيف خاصية جديدة تُعرف باسم "الذاكرة"، وهي خاصية تُمكن المنصة من تذكر المعلومات التي قُدمت في محادثات سابقة مع نفس المستخدم، واستخدام هذه المعلومات لتقديم إجابات أكثر دقة وسياقاً في المستقبل. وبعبارة أوضح، فقد أصبح بإمكان منصة " شات جي بي تي" حاليًا أن يحتفظ بتاريخ المحادثات بشكل ذكي، ويستند إليه عند الإجابة على الأسئلة الجديدة، مما يمنح المستخدم تجربة أكثر خصوصية وتفاعلاً مستمراً، دون الحاجة لإعادة تقديم نفس المعلومات مراراً وتكراراً. وتهدف خاصية "الذاكرة" إلى جعل المنصة الشهيرة أكثر قرباً من المستخدم، وتقديم تجربة تفاعلية تشبه التحدث مع شخص يتذكر التفاصيل المهمة عنك. كيفية تفعيل الميزة الجديدة؟ ستظهر الميزة الجديدة داخل إعدادات "شات جي بي تي" تحت عنوان "ارجع إلى الذكريات المحفوظة"، مما يُعطي المستخدم تحكماً كاملاً في إدارة هذه الذاكرة، سواءً عبر تفعيلها أو حذف المعلومات السابقة متى شاء، وتُعد هذه الخطوة محاولة من الشركة لجعل المنصة الشهيرة أكثر إنسانية وسلاسة في التواصل، وكأن المستخدم يتحدث إلى شخص يعرفه جيداً ويتذكر اهتماماته وتاريخه معه. وأبانت " أوبن إيه آي"، أن هذا التحديث لا يقتصر فقط على المحادثات النصية، بل يشمل أيضاً توليد الصور، بحيث تصبح التجربة التفاعلية شاملة وأكثر تكاملاً. موعد إتاحة الميزة وستكون خاصية "الذاكرة" الجديدة متاحة أولاً للمستخدمين المشتركين في الإصدارات المدفوعة مثل "شات جي بي تي برو" و "شات جي بي تي بلس"، على أن يتم استثناء المستخدمين في بريطانيا ودول الاتحاد الأوروبي مؤقتاً، نظراً لضرورة مراجعة الميزة للتوافق مع القوانين المحلية لتلك الدول. وبحسب المتحدث باسم الشركة، فإن الميزة الجديدة للمستخدمين في الإصدار المجاني، لم يتم بعد تحديد موعد رسمي لإطلاق الخاصية لهم. خطوة نحو ذكاء اصطناعي شخصي ومن خلال إضافة خاصية "الذاكرة" الجديدة، فإن "شات جي بي تي" يُحدث نقلة نوعية في عالم الذكاء الاصطناعي ، حيث يهدف هذا التطوير إلى جعل التفاعل بين الإنسان والآلة أكثر انسيابية وأقل تكراراً، مما يُعزز من كفاءة استخدام المنصة، خصوصاً لأولئك الذين يعتمدون عليها بشكل يومي في مجالات العمل أو التعلم.
صحيفة سبق
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحيفة سبق
ميزة استثنائية في تحديث "شات جي بي تي" الجديد
أطلقت شركة "أوبن أيه آي" تحديثاً جديداً لروبوت الدردشة المدعوم بالذكاء الاصطناعي التوليدي "شات جي بي تي"، الذي يتضمن ميزة وصفتها بالاستثنائية. وأشارت "أوبن أيه آي" إلى أنها أضافت خاصية "ذاكرة جديدة" لمنصة "شات جي بي تي" الخاصّة بها تسمح بإعداد الإجابات عن أسئلة المستخدم الجديدة؛ استناداً إلى تاريخ المحادثات السابقة بينهما. وأوضحت الشركة الأمريكية أن الخاصية الجديدة ستظهر في إعدادات "شات جي بي تي"، تحت مسمى "ارجع إلى الذكريات المحفوظة"، وتستهدف جعل المحادثات مع المنصّة أكثر ملاءمة للمستخدم. وأردفت الشركة قائلة "التحديث سيُضيف سياقاً حوارياً إلى خصائص إنتاج النصوص وتوليد الصور في المنصة". وستظهر الخدمة الجديدة لمُستخدمي إصدار "شات جي بي تي" مدفوع الأجر أولاً في إصدارَي "شات جي بي تي برو" و"شات جي بي تي بلس"؛ باستثناء المستخدمين في بريطانيا والاتحاد الأوروبي، لأن هذه الدول تحتاج إلى مراجعات خارجية لكي تتوافق الخاصية مع التشريعات والقواعد المحلية بها. وقال المتحدث باسم الشركة، إنه لم يتم تحديد موعدٍ لطرح هذه الميزة للإصدار المجاني بعد. وتهدف ميزة الذاكرة الجديدة إلى جعل "تشات جي بي تي" أكثر سلاسةً وشخصية، وعدم تكرار المعلومات التي سبق تقديمها للمستخدم في محادثاتٍ سابقة.
ليبانون 24
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- ليبانون 24
إطلاق اشتراك لوكيل الذكاء الاصطناعي "مانوس" بـ39 دولارًا
أصبح وكيل الذكاء الاصطناعي"مانوس"، الذي صدر مؤخرًا، خدمة باشتراك، مُسجلًا بذلك تسارعًا في وتيرة التسويق بعد أن قُورن بخدمة "ديب سيك" الصينية. وأطلقت الشركة الناشئة وراء "مانوس" ومقرها بكين، اشتراكًا شهريًا بقيمة 39 دولارًا، وآخر متميزًا بقيمة 199 دولارًا، والأخير يتماشى مع اشتراك "شات جي بي تي برو" من شركة "OpenAI".
العربية
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
في خطوة جريئة.. إطلاق اشتراك لوكيل الذكاء الاصطناعي "مانوس" بـ 39 دولارًا
أصبح وكيل الذكاء الاصطناعي "مانوس"، الذي صدر مؤخرًا، خدمة باشتراك، مُسجلًا بذلك تسارعًا في وتيرة التسويق بعد أن قُورن بخدمة ديب سيك الصينية. أطلقت الشركة الناشئة وراء "مانوس"، ومقرها بكين، اشتراكًا شهريًا بقيمة 39 دولارًا، وآخر متميزًا بقيمة 199 دولارًا، والأخير يتماشى مع اشتراك "شات جي بي تي برو" من شركة "OpenAI". ويُعد هذا تسعيرًا مرتفعًا لخدمة اشتراك لا تزال في مرحلة الاختبار التجريبية، بحسب تقرير لوكالة بلومبرغ، اطلعت عليه "العربية Business". لكن الشركة الناشئة جذبت انتباهًا كبيرًا لوعدها بأن يقوم روبوت الدردشة الخاص بها بأداء مهام نيابة عن المستخدمين، حيث يعمل كوكيل ويقوم بمهام معقدة بدلًا من مجرد الرد على الطلبات. يُتيح الاشتراك المتميز في "مانوس" للمستخدمين تشغيل ما يصل إلى خمس مهام في وقت واحد، ويمنحهم رصيدًا أكبر للحوسبة. وقالت الشركة إن نسخة مجانية محدودة من "مانوس" ستظل متاحة للمستخدمين. وبُني هذا البرنامج على نماذج لغوية كبيرة قائمة، بما في ذلك عائلة "Claude" من شركة أنثروبيك. أطلقت "مانوس" وكيل الذكاء الاصطناعي خاصتها الشهر الماضي بعرض فيديو توضيحي جذاب، مما أثار ردود فعل وصفته بأنه "ديب سيك" التالي، وهي خدمة وشركة رائدة أحدثت صدمة في وادي السيليكون بأداء يُضاهي أفضل نماذج وأنظمة "OpenAI" و"ميتا" التي تبلغ قيمتها مليارات الدولارات. لكن قرار تحقيق الربح من وكيل الذكاء الاصطناعي "مانوس" بعد وقت قصير من إطلاقه يتعارض مع المنافسة الشرسة القائمة حاليًا لاستقطاب المستخدمين في الصين. وقد أدى إطلاق نموذح "DeepSeek R1 " من "ديب سيك" في يناير إلى تسريع وتيرة حرب الأسعار التي كانت قائمة بالفعل في بلد يبلغ عدد سكانه 1.4 مليار نسمة. وأعلنت شركات تشغل منصات مثل "علي بابا غروب" و"تينسنت" عن سلسلة من عروض الذكاء الاصطناعي الجديدة لمواكبة هذا التطور في الصين. كما أتاحت شركة بايدو روبوت الدردشة "Ernie" مجانًا في فبراير. وأفادت صحيفة "ذا إنفورميشن" قبل أيام نقلًا عن مصادر بأن شركة "باترفلاي إفيكت"، الشركة الأم لـ"مانوس"، تُجري محادثات مع مستثمرين محتملين لجمع تمويل بقيمة لا تقل عن 500 مليون دولار.
