أحدث الأخبار مع #جيبييو39


اليمن الآن
منذ يوم واحد
- سياسة
- اليمن الآن
العفو الدولية تدعو للتحقيق في قصف أمريكي خلَّف عشرات القتلى من المهاجرين بصعدة
دعت منظمة العفو الدولية، للتحقيق في غارة جوية أمريكية على مركز احتجاز للمهاجرين في صعدة شمال غرب اليمن في 28 أبريل/نيسان أدت إلى مقتل وإصابة عشرات المهاجرين، باعتبارها انتهاكًا للقانون الدولي الإنساني. وقالت المنظمة، اليوم الاثنين، إن تحليل صور الأقمار الصناعية تظهر أن الهجمات الأمريكية استهدفت مجمع سجن صعدة مركز احتجاز للمهاجرين ومبنى آخر في الموقع. وأشارت أنها حللت صور الأقمار الصناعية ولقطات فيديو لمشاهد مروعة تظهر جثث المهاجرين متناثرة بين الردم ورجال الإنقاذ يحاولون انتشال الناجين المصابين بجروح بالغة من تحت الأنقاض. وقالت أنياس كالامار، الأمينة العامة لمنظمة العفو الدولية: 'هاجمت الولايات المتحدة مركز احتجاز معروف يحتجز فيه الحوثيون المهاجرين الذين لم يكن لديهم وسيلة للاحتماء. وتثير الخسائر الكبيرة في أرواح المدنيين في هذا الهجوم مخاوف جدية بشأن ما إذا كانت الولايات المتحدة قد امتثلت لالتزاماتها بموجب القانون الدولي الإنساني، بما في ذلك قواعد الحيطة والتمييز. وأضافت العفو الدولية: يجب على الولايات المتحدة إجراء تحقيق فوري ومستقل وشفاف في هذه الضربة الجوية وفي أي غارات جوية أخرى أسفرت عن سقوط ضحايا مدنيين، وكذلك في تلك التي ربما انتهكت فيها قواعد القانون الدولي الإنساني'. وقالت إن الخسائر الكبيرة في أرواح المدنيين في هذا الهجوم تثير مخاوف جدية بشأن ما إذا كانت الولايات المتحدة قد امتثلت لالتزاماتها بموجب القانون الدولي الإنساني، بما في ذلك قواعد الحيطة والتمييز. وتابعت: أجرى خبراء الأسلحة لدى منظمة العفو الدولية تحليلًا لصور شظايا الأسلحة المُستخدَمة في الهجوم على مركز الاحتجاز، وتبَيَّن لهم أن الشظايا تعود إلى قنبلتين صغيرتين من طراز جي بي يو 39 (GBU-39)، يبلغ وزن الواحدة منها 250 رطلًا على الأقل. ولم تعلن القيادة المركزية الأمريكية عن هدف الهجوم لكن مسؤولًا أمريكيًا في وزارة الدفاع قال إنهم يقيّمون 'المزاعم' حول وقوع خسائر في صفوف المدنيين في الضربة ويجرون 'تقييمهم الخاص لأضرار المعركة'. يجب نشر هذا التقييم على وجه السرعة، بما في ذلك أي استنتاجات تتعلق بالأضرار المدنية والجهود المبذولة لمعالجة ما ترتب عليها. وقالت: كان ينبغي للولايات المتحدة أن تعلم أن سجن صعدة هو مركز احتجاز يستخدمه الحوثيون منذ سنوات لاحتجاز المهاجرين وأن اللجنة الدولية للصليب الأحمر تزوره بانتظام. وكان ينبغي لها أن تعلم أيضًا أن أي هجوم جوي يمكن أن يؤدي إلى إلحاق أضرار جسيمة بالمدنيين. ونوهت منظمة العفو الدولية بأن منشأة احتجاز أخرى داخل مجمع سجن صعدة نفسه تعرضت لغارة جوية شنتها قوات التحالف بقيادة السعودية في 21 يناير/كانون الثاني 2022، باستخدام ذخيرة أمريكية الصنع موجهة بدقة مما أسفر عن مقتل أكثر من 90 محتجزًا وإصابة العشرات. وقالت: وفقًا لصور الأقمار الصناعية، منذ تلك الضربة في 2022، شيد الحوثيون مبان إضافية في ذلك الموقع، تعرض أحدها أيضًا لغارة جوية في 28 أبريل/نيسان. وشددت المنظمة أن على الكونغرس الأمريكي ضمان استمرار الجهود للتخفيف من الأضرار المدنية. وقالت: إن الأنظمة الحيوية التي وُضعت في السنوات الأخيرة بناء على ما بدأ في عهد إدارة ترامب الأولى من جهود للحد من الأضرار المدنية الناجمة عن الأعمال القتالية الأمريكية المميتة في الخارج والاستجابة بشكل أفضل لها، تتعرض للتهديد من قبل إدارة ترامب الحالية. فذكرت وسائل الإعلام أنه يجري تفكيك برامج وزارة الدفاع التي تركز على التخفيف من الأضرار المدنية والاستجابة لها، وأن الرئيس الأمريكي تراجع عن القيود المفروضة على القادة الذين يأذنون بأنواع معينة من الضربات الجوية والعمليات الخاصة. كما أفادت التقارير أن وزير الدفاع بيت هيغسيث أقال كبار المحامين العسكريين المسؤولين عن ضمان الامتثال للقانون الدولي الإنساني في العمليات العسكرية. وختمت أنياس كالامار حديثها بالقول: 'في الوقت الذي يبدو فيه أن الولايات المتحدة تقلص جهودها الرامية إلى الحد من الأضرار المدنية الناجمة عن الأعمال القتالية الأمريكية المميتة، على الكونغرس الأمريكي أن يمارس دوره الرقابي وأن يطلب معلومات حول التحقيقات المتوفرة حتى اليوم بشأن هذه الضربات. كذلك يجب على الكونجرس ضمان أن تبقى جهود التخفيف من الأضرار المدنية مستمرة وآليات الاستجابة فاعلة، وأن يتصرف بشكل حازم في مواجهة هذه الحادثة وغيرها من الحوادث الأخيرة'.

يمرس
منذ يوم واحد
- سياسة
- يمرس
العفو الدولية تدعو للتحقيق في جريمة قصف طالت عشرات المهاجرين بصعدة
وأشارت المنظمة إلى أن الهجوم الذي وقع في 28 أبريل/نيسان، يأتي ضمن سلسلة ضربات جوية أمريكية على اليمن منذ مارس/آذار 2025، خلفت مئات الضحايا. ووفقًا لتحليل صور الأقمار الصناعية، استهدفت الهجمات الأمريكية مركز احتجاز للمهاجرين ومبنى آخر في مجمع سجن صعدة. وتحدثت المنظمة مع شهود عيان أكدوا مشاهدة أدلة على وقوع عدد كبير من الضحايا، فيما أظهرت صور الأقمار الصناعية جثث المهاجرين متناثرة بين الأنقاض. وقالت الأمينة العامة لمنظمة العفو الدولية، أنياس كالامار، إن الولايات المتحدة هاجمت مركز احتجاز معروف يحتجز فيه الحوثيون المهاجرين، مما يثير مخاوف بشأن التزامها بالقانون الدولي الإنساني. وطالبت كالامار بإجراء تحقيق فوري ومستقل وشفاف في الهجوم، وفي أي غارات جوية أخرى أسفرت عن سقوط ضحايا مدنيين. وأكد شهود عيان زاروا المستشفيات في صعدة رؤية أكثر من 20 مهاجرًا إثيوبيًا مصابًا، بالإضافة إلى تكدس الجثث في المشارح. وبموجب القانون الدولي الإنساني، يجب على القوات المهاجمة التمييز بين الأهداف العسكرية والمدنية، واتخاذ الاحتياطات اللازمة لتقليل الأضرار المدنية. وأجرت منظمة العفو الدولية تحليلًا لشظايا الأسلحة المستخدمة في الهجوم، وتبين أنها تعود إلى قنبلتين صغيرتين من طراز جي بي يو 39. يذكر أن الولايات المتحدة أعلنت أنها قصفت أكثر من 800 هدف في اليمن منذ 15 مارس/آذار، مع تقليل الكشف عن المعلومات حول عملياتها لأسباب تتعلق بالأمن العملياتي. ودعت منظمة العفو الدولية الكونغرس الأمريكي إلى ضمان استمرار الجهود للتخفيف من الأضرار المدنية، ومراجعة التحقيقات الجارية في هذه الضربات.


يمنات الأخباري
منذ يوم واحد
- سياسة
- يمنات الأخباري
العفو الدولية تدعو للتحقيق في جريمة قصف طالت عشرات المهاجرين بصعدة
دعت منظمة العفو الدولية، إلى إجراء تحقيق شامل في غارة جوية أمريكية على مركز احتجاز للمهاجرين في صعدة شمال غرب اليمن، أسفرت عن مقتل وإصابة العشرات. وأشارت المنظمة إلى أن الهجوم الذي وقع في 28 أبريل/نيسان، يأتي ضمن سلسلة ضربات جوية أمريكية على اليمن منذ مارس/آذار 2025، خلفت مئات الضحايا. ووفقًا لتحليل صور الأقمار الصناعية، استهدفت الهجمات الأمريكية مركز احتجاز للمهاجرين ومبنى آخر في مجمع سجن صعدة. وتحدثت المنظمة مع شهود عيان أكدوا مشاهدة أدلة على وقوع عدد كبير من الضحايا، فيما أظهرت صور الأقمار الصناعية جثث المهاجرين متناثرة بين الأنقاض. وقالت الأمينة العامة لمنظمة العفو الدولية، أنياس كالامار، إن الولايات المتحدة هاجمت مركز احتجاز معروف يحتجز فيه الحوثيون المهاجرين، مما يثير مخاوف بشأن التزامها بالقانون الدولي الإنساني. وطالبت كالامار بإجراء تحقيق فوري ومستقل وشفاف في الهجوم، وفي أي غارات جوية أخرى أسفرت عن سقوط ضحايا مدنيين. وأكد شهود عيان زاروا المستشفيات في صعدة رؤية أكثر من 20 مهاجرًا إثيوبيًا مصابًا، بالإضافة إلى تكدس الجثث في المشارح. وبموجب القانون الدولي الإنساني، يجب على القوات المهاجمة التمييز بين الأهداف العسكرية والمدنية، واتخاذ الاحتياطات اللازمة لتقليل الأضرار المدنية. وأجرت منظمة العفو الدولية تحليلًا لشظايا الأسلحة المستخدمة في الهجوم، وتبين أنها تعود إلى قنبلتين صغيرتين من طراز جي بي يو 39. يذكر أن الولايات المتحدة أعلنت أنها قصفت أكثر من 800 هدف في اليمن منذ 15 مارس/آذار، مع تقليل الكشف عن المعلومات حول عملياتها لأسباب تتعلق بالأمن العملياتي.


يمن مونيتور
منذ يوم واحد
- سياسة
- يمن مونيتور
العفو الدولية تدعو للتحقيق في جريمة قصف طالت عشرات المهاجرين شمال اليمن
يمن مونيتور/قسم الأخبار دعت منظمة العفو الدولية إلى إجراء تحقيق شامل في غارة جوية أمريكية على مركز احتجاز للمهاجرين في صعدة شمال غرب اليمن، أسفرت عن مقتل وإصابة العشرات. وأشارت المنظمة إلى أن الهجوم الذي وقع في 28 أبريل/نيسان، يأتي ضمن سلسلة ضربات جوية أمريكية على اليمن منذ مارس/آذار 2025، خلفت مئات الضحايا. ووفقًا لتحليل صور الأقمار الصناعية، استهدفت الهجمات الأمريكية مركز احتجاز للمهاجرين ومبنى آخر في مجمع سجن صعدة. وتحدثت المنظمة مع شهود عيان أكدوا مشاهدة أدلة على وقوع عدد كبير من الضحايا، فيما أظهرت صور الأقمار الصناعية جثث المهاجرين متناثرة بين الأنقاض. وقالت الأمينة العامة لمنظمة العفو الدولية، أنياس كالامار، إن الولايات المتحدة هاجمت مركز احتجاز معروف يحتجز فيه الحوثيون المهاجرين، مما يثير مخاوف بشأن التزامها بالقانون الدولي الإنساني. وطالبت كالامار بإجراء تحقيق فوري ومستقل وشفاف في الهجوم، وفي أي غارات جوية أخرى أسفرت عن سقوط ضحايا مدنيين. وأكد شهود عيان زاروا المستشفيات في صعدة رؤية أكثر من 20 مهاجرًا إثيوبيًا مصابًا، بالإضافة إلى تكدس الجثث في المشارح. وبموجب القانون الدولي الإنساني، يجب على القوات المهاجمة التمييز بين الأهداف العسكرية والمدنية، واتخاذ الاحتياطات اللازمة لتقليل الأضرار المدنية. وأجرت منظمة العفو الدولية تحليلًا لشظايا الأسلحة المستخدمة في الهجوم، وتبين أنها تعود إلى قنبلتين صغيرتين من طراز جي بي يو 39. يذكر أن الولايات المتحدة أعلنت أنها قصفت أكثر من 800 هدف في اليمن منذ 15 مارس/آذار، مع تقليل الكشف عن المعلومات حول عملياتها لأسباب تتعلق بالأمن العملياتي. ودعت منظمة العفو الدولية الكونغرس الأمريكي إلى ضمان استمرار الجهود للتخفيف من الأضرار المدنية، ومراجعة التحقيقات الجارية في هذه الضربات. مقالات ذات صلة


اليمن الآن
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
'نيويورك تايمز' تؤكد رواية حكومة صنعاء بشأن الهجوم الأمريكي على مركز إيواء المهاجرين بصعدة
يمن إيكو|تقرير: أكدت صحيفة 'نيويورك تايمز' الأمريكية، اليوم السبت، صحة المعلومات التي نشرتها حكومة صنعاء بشأن استهداف الجيش الأمريكي مركز إيواء للمهاجرين الأفارقة في صعدة، واستخدام قنابل أمريكية محرمة في الهجوم الذي أسفر عن سقوط 115 مهاجراً. ونشرت الصحيفة تقريراً رصده وترجمه موقع 'يمن إيكو'، حللت فيه البيانات البصرية للهجوم الذي وقع نهاية أبريل الفائت على مركز إيواء للمهاجرين الأفارقة في محافظة صعدة، وأسفر عن مقتل 68 مهاجراً، وإصابة 47 آخرين. ووفقاً للصحيفة فإن 'الولايات المتحدة قالت إنها كانت على علم بالضربة والإصابات المدنية، لكنها لم تؤكد أو تنفي تورطها في الهجوم'. وأكدت الصحيفة أن 'تحليل لقطات الأقمار الصناعية والصور ومقاطع الفيديو التي وثقت آثار الضربات وإفادات خبراء الأسلحة، أظهرت أنه تم استخدام ما لا يقل عن ثلاث قنابل من نوع (جي بي يو-39) أمريكية الصنع في الهجوم، مما يشير إلى أن الولايات المتحدة نفذت القصف على الأرجح'. وأضافت أن 'الذخائر دمرت المبنى الذي تبلغ مساحته 4800 قدم مربع'. ونقلت الصحيفة عن خبراء أسلحة قولهم إن اللقطات التي تم نشرها والتي أظهرت الحفر الناجمة عن الهجوم، تتوافق مع انفجار قنبلة (جي بي يو-39)، كما أن صور حطام السلاح أظهرت نظام التوجيه الموجود في ذيل هذه القنبلة، التي تزن 250 رطلاً، وصممت وصنعت في الولايات المتحدة. وأضافت أن الصور التي نشرها المركز التنفيذي اليمني لمكافحة الألغام، التابع لحكومة صنعاء، تظهر جزأين يحملان فتيل القنبلة، مما يشير إلى انفجار قنبلتين (جي بي يو-39) على الأقل في الموقع'. ووفقاً للصحيفة فإنه 'في إحدى الحفر، تم العثور على جسم دائري مدفون تحت الأرض، وهو قاعدة بئر فتيل مزود بمسامير'. وقال خبراء الأسلحة إن 'هذه القطعة جزء من قنبلة (جي بي يو-39)'، وفقاً لما نقلت الصحيفة. ونقلت الصحيفة عن الخبراء قولهم إن 'حجم الدمار يُظهر أيضاً استخدام ذخائر متعددة'، مشيرة إلى أنه 'لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يُقصف فيها مركز الاحتجاز في صعدة في السنوات الأخيرة، فقد قُتل العشرات في يناير 2022 عندما شن تحالف عسكري بقيادة السعودية بدعم من الولايات المتحدة غارة جوية على مبنى آخر في المركز، على بعد حوالي 100 ياردة من المبنى الذي ضُرب في 28 أبريل'. ووفقاً للتقرير 'يقول مراقبون مستقلون إن الخسائر في صفوف المدنيين تتزايد، ولا يقدم المسؤولون الأمريكيون سوى تفاصيل قليلة عن الضربات أو أهدافها'. وأشار إلى أنه 'بينما تمتلك إسرائيل قنابل من النوع نفسه، فإنه لا يوجد ما يشير إلى أنها كانت تقصف اليمن في ذلك الوقت'. وكان مركز التعامل مع الألغام التابع لحكومة صنعاء قد نشر قبل أيام بياناً رصده موقع 'يمن إيكو'، ذكر فيه أن الفرق الفنية التابعة له 'عثرت على بقايا للقنبلة الأمريكية من نوع (جي بي يو-39) الخارقة للتحصينات والتي تسببت بمقتل وإصابة نحو (115) ضحية من نزلاء المركز من المهاجرين الأفارقة، نتيجة استهداف العنبر بعدد أربع غارات متوالية في المكان نفسه'. وذكر البيان أن 'الآثار والدمار الموجود في السجن يثبت استخدام هذا النوع من السلاح الأمريكي، ويؤكد ذلك ما يتم نشره بشكل يومي في صفحة القيادة المركزية الأمريكية حول تذخير الطائرات الأمريكية بهذا النوع من الأسلحة المحرمة دولياً'. وأكد المركز أن 'هذه القنبلة تعتبر من أخطر أنواع الأسلحة المحرمة دولياً المستخدمة في اليمن، وأشدها دموية وأكثرها خطورة وتأثيراً على المدنيين والأعيان المدنية، حيث تصل درجة الحرارة أثناء انفجارها من 2700 إلى 3500 درجة مئوية، ويؤدي استخدامها إلى انتشار واسع للأمراض السرطانية والتشوهات الخلقية والولادات المميتة، وتدمر البيئة وتلوث التربة والهواء وتسمم المياه الجوفية وتقضي على الحياة الطبيعية في المناطق المتضررة بها'. وقد قوبل الهجوم على مركز الإيواء بإدانات واسعة، واكتفت الولايات المتحدة بالقول إنها 'على علم بالتقارير وتأخذ الأمر على محمل الجد'.