أحدث الأخبار مع #جيترو
العين الإخبارية
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
رسوم ترامب تشعل موجة الخصخصة بين أثرياء العالم
زاد اضطراب الأسواق العالمية من إلحاح تحويل شركات مساهمة عامة كبرى إلى شركات خاصة. ومع تراجع أسواق الأسهم في كل مكان يوم الاثنين، أعلنت شركة الاستثمار التابعة للملياردير الجنوب أفريقي ناثان كيرش أنها تعاونت مع شركة Public Storage المدرجة في الولايات المتحدة في صفقة تحويل شركة Abacus Storage King إلى شركة خاصة. وكيرش هو أكبر مساهم في مجموعة التخزين الذاتي الأسترالية، والتي تقدر قيمتها بنحو 1.9 مليار دولار أسترالي (1.1 مليار دولار أمريكي). وقدرت ثروة رجل الأعمال البالغ من العمر 93 عامًا بنحو 9.2 مليار دولار أمريكي حتى يوم الاثنين، وفقًا لمؤشر بلومبرغ للمليارديرات. وتتركز ثروة كيرش بشكل رئيسي في شركة جيترو القابضة، وهي شركة مقرها نيويورك تدير شركتين أمريكيتين لبيع البقالة بالجملة. وبدأ الملياردير، المولود في بوتشيفستروم بجنوب أفريقيا، مشروعه الخاص في سوازيلاند المجاورة - المعروفة الآن باسم إيسواتيني - في السادسة والعشرين من عمره. وتوسّع في مجال العقارات في ثمانينيات القرن الماضي، لكنه خسر جزءًا كبيرًا من ثروته في أزمة اقتصادية، ولم يبق له سوى جيترو. اتجاه عام بين مليارديرات العالم وكان آخرون يتخذون خطوات مماثلة حتى قبل الانهيار الذي أثاره تطبيق الرسوم الجمركية الأمريكية بحسب بلومبرغ. حيث أعلنت مجموعة ميرسك للشحن البحري، الأسبوع الماضي أنها ستشتري جميع الأسهم التي لا تملكها بالفعل في شركة سفيتزر جروب إيه/إس، مشغلة قاطرات السفن، في صفقة تُقدر قيمتها بتسعة مليارات كرونة دانمركية (1.3 مليار دولار). وفي أواخر مارس/آذار، وافق أولوف هالروب، رئيس مجلس إدارة شركة فورتنوكس إيه بي السويدية لبرمجيات المحاسبة، على الشراكة مع إي كيو تي إيه بي في عرض استحواذ خاص بقيمة 4.5 مليار دولار. وقال إدوارد فريمان، الشريك في فريشفيلدز في هونغ كونغ، "لقد خلقت أسعار الأسهم المنخفضة نسبيًا فرصة شراء جذابة، لا سيما للشركات التي لا يزال طريق انتعاش أسعار أسهمها غير واضح". ومع تقلبات تداول الأسهم التي بلغت مستوى غير مسبوق منذ الأيام الأولى لجائحة كوفيد، فإن المستثمرين الأذكياء الذين يتبنون رؤية طويلة الأجل هم في أفضل وضع لتجاوز هذه الأزمة، وفقًا لنايجل غرين، الرئيس التنفيذي لشركة ديفير جروب للاستشارات المالية. وكتب غرين في مذكرة، "ليس هذا الوقت المناسب للوقوف على الحياد، من يستثمر ويتصرف باستراتيجية في مثل هذه الأوقات هو دائمًا من يجني أكبر الثمار". مع ذلك، اتجهت أمثال عائلة أنييلي الإيطالية والعائلة المؤسسة لشركة ليغو مؤخرًا إلى جني الأرباح من أسهمها المدرجة، مع بعض عمليات البيع النادرة. وعلى الرغم من جهود الكثيرين لتنويع أصولهم، إلا أن الأثرياء ليسوا بمنأى عن اضطرابات السوق، فقد تكبد أغنى 500 شخص في العالم أكبر خسارة في ثلاثة أيام على الإطلاق على مؤشر بلومبرغ للمليارديرات. وقال فريمان من فريشفيلدز، "غالبًا ما يكون من الصعب تسعير الخصخصة بنجاح عند انخفاض سعر السهم على المدى القصير، ولكن عندما تكون هناك مشكلة طويلة الأجل تؤثر على سعر السهم، فإن المساهمين المسيطرين أو المؤسسين - الذين يمتلكون رأس المال أو يستطيعون جمعه - غالبًا ما يكونون في وضع جيد لاغتنام فرصة خصخصة الشركة وإجراء التغييرات اللازمة". وبينما تراجعت مؤشرات الأسهم الآسيوية يوم الاثنين، مسجّلةً أسوأ أداء يومي لمؤشر أستراليا القياسي منذ مايو/أيار 2020، دفعت أنباء عرض أباكوس ستوريج السهم نحو الارتفاع، مسجلاً ارتفاعًا قياسيًا بنسبة 21%. وتعافى السوق عموماً من خسائره الفادحة في وقت مبكر من يوم الثلاثاء. وكتب برايان فريتاس، مؤسس بيريسكوب أناليتكس، والذي ينشر أيضاً على منصة سمارت كارما، في مذكرة حول صفقة أباكوس ستوريج، "مع استمرار الأسواق في التداول بهذه الطريقة، يُعدّ العرض جذاباً". وفي أوروبا، عرضت عائلة ميرسك تحويل أسهم شركة سفيتزر إلى شركة خاصة بعد عام واحد فقط من بدء تداولها في كوبنهاغن. وتعتبر شركة الخدمات البحرية الدنماركية جزء من مجموعة ميرسك منذ أكثر من 40 عاماً، بعد أن أصبحت ميرسك المساهم الأكبر في عام 1979. وأفادت وحدة الاستثمار التابعة لعائلة ميرسك أن الإدراج لم يحظَ بالاهتمام المتوقع، وانخفضت أسهم سفيتزر بنسبة تقارب 8% منذ تاريخ الإدراج في عام 2024 وحتى الأول من أبريل/نيسان. وقفزت بنسبة 30% في يوم إعلان تحويل الأسهم إلى شركة خاصة. الجودة والمرونة وقد يختبر تراجع السوق أيضًا رغبة المستثمرين الأثرياء في المضي قدمًا في صفقات الاستحواذ التي كانت مُعدّة قبل التقلبات الأخيرة في السوق. وقدّمت عائلة موريرا ساليس البرازيلية عرضًا رسميًا في 10 مارس/آذار للاستحواذ على شركة التعبئة والتغليف الفرنسية "فيراليا إس إيه" لمساعدة استثماراتها الرئيسية على تجاوز التوترات التجارية بشكل أفضل. وأعلنت عائلة ويدجاجا الإندونيسية، فاحشة الثراء، في 27 مارس/آذار عن عرض للاستحواذ على أسهم شركة سينارماس لاند المحدودة، المدرجة في بورصة سنغافورة، مما يُقدّر قيمة شركة العقارات بـ1.32 مليار دولار سنغافوري (978 مليون دولار أمريكي). وفي حين لم يطرأ أي تغيير يُذكر على سعر سهم سينارماس لاند منذ أواخر مارس/آذار، انخفض سعر سهم فيراليا بأكثر من 10% منذ أن قدّمت عائلة موريرا ساليس عرضها لشراء شركة تصنيع الزجاجات. وتبلغ ثروة هذه السلالة اللاتينية، التي تمتلك أصولاً رئيسية في قطاعي التعدين والتمويل، حوالي 23 مليار دولار، وفقًا لمؤشر بلومبرغ للمليارديرات. aXA6IDE4NS4yMDEuMTQxLjEzOCA= جزيرة ام اند امز IT
أخبار اليوم الجزائرية
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار اليوم الجزائرية
سوناطراك يبحث فرص التعاون والشراكة
مع مؤسسات طاقوية يابانية سوناطراك يبحث فرص التعاون والشراكة تباحث مجمع سوناطراك مع مؤسسات يابانية متخصصة في قطاع الطاقة حول فرص التعاون والشراكة لاسيما في مجال إنتاج الهيدروجين الأخضر حسب ما أفاد به أمس الثلاثاء بيان للمجمع العمومي. وتم ذلك خلال استقبال الرئيس المدير العام لسوناطراك رشيد حشيشي بمقر المديرية العامة للمجمع بالجزائر العاصمة لوفد عن منظمة التجارة الخارجية اليابانية جيترو يضم ممثلين عن أزيد من عشرين شركة يابانية وعدد من المستثمرين حسب المصدر ذاته. وجرى هذا اللقاء مع الوفد الياباني الذي قاده المدير العام ل جيترو أوروبا أكيهيكو آكي تامورا يوم الاثنين بحضور سفير اليابان لدى الجزائر سوزوكي كوتار. وبالمناسبة نوه الطرفان بعمق العلاقات التي تجمع الجزائر واليابان على وجه العموم وبين مجمع سوناطراك ومؤسسات يابانية تربطها به شراكات لاسيما تلك التي رافقت المجمع العمومي في انجاز مشاريع كبرى وحيوية على غرار مشروع تعزيز الانتاج لحقل حاسي رمل ومصفاة ارزيو. وتمحورت المحادثات بين الجانبين حول تعزيز سبل التعاون وتوسيعه من خلال استكشاف الفرص المتاحة في مختلف المجالات ذات الاهتمام المشترك خاصة في ظل قانون الاستثمار الجديد. وشكل مشروع تطوير الهيدروجين الأخضر في الجزائر محط اهتمام ممثلي الشركات اليابانية الحاضرة يوضح المصدر ذاته. وبهذا الشأن أكد السيد حشيشي أن الجزائر تتمتع بإمكانيات طبيعية تمكنها من إنتاج الهيدروجين الأخضر بأقل تكلفة. بدوره أعرب الوفد الياباني عن استعداده للاستثمار في الجزائر مجددا اهتمام الشركات اليابانية بالسوق الجزائرية. واختتم الاجتماع باتفاق الطرفين على تنظيم لقاءات واجتماعات بينهما بهدف تعميق المشاورات ومناقشة مشاريع قابلة للتجسيد يمكن أن تترجم الفرص المتاحة على أرض الواقع إلى جانب إقامة شراكات واستثمارات لجلب المنفعة المتبادلة يضيف بيان سوناطراك. حقوق النشر © 2024 أخبار اليوم الجزائرية . ة
النهار
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- النهار
عرقاب يستقبل وفدًا من منظمة التجارة الخارجية اليابانية
استقبل وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة. محمد عرقاب بمقر دائرته الوزارية. وفدًا من منظمة التجارة الخارجية اليابانية - جيترو برئاسة أكيهيكو آكي تامورا، المدير العام لجيترو أوروبا. وناقش الطرفان خلال اللقاء العلاقات التاريخية والمتميزة بين الجزائر واليابان في مجالات الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة.، مؤكدين على أهمية تعزيز هذا التعاون وتوسيع آفاقه، عبر استكشاف الفرص المتاحة في هذه القطاعات. و قدم وزير الدولة نظرة شاملة حول قطاع الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة في الجزائر، مستعرضًا الخطوط الرئيسية لبرنامج تطوير القطاع، والذي يشمل الأطر القانونية والتنظيمية الجديدة في مجال المحروقات والمناجم. وأكد الوزير أن هذه التعديلات تهدف إلى جذب الاستثمارات الأجنبية وتعزيز الشراكات الاستراتيجية في هذه المجالات. كما أبرز الوزير الفرص الكبيرة للتعاون بين الشركات الجزائرية واليابانية في قطاع النفط والغاز، خاصة في مجال التنقيب عن المحروقات وتطويرها، والبتروكيمياء، والرقمنة، بالإضافة إلى خفض الانبعاثات وتقليل البصمة الكربونية. كما عرض الفرص المتاحة في إنتاج، نقل وتحويل الكهرباء. هذا وأكد الطرفان على الإمكانيات الكبيرة في مجال الطاقات الجديدة والمتجددة، خاصة الطاقة الشمسية. الكهروضوئية والهيدروجين الأخضر، بالإضافة إلى البرنامج الوطني لتحلية مياه البحر، الذي يُعتبر من أولويات الجزائر على المدى القصير والمتوسط. كما تم التطرق إلى الصناعة المحلية للمعدات في هذا المجال. وفيما يتعلق بقطاع المناجم، شدد الوزير على ضرورة تطوير الموارد المنجمية التي تزخر بها الجزائر، ودعا الشركات اليابانية للاستثمار في هذا القطاع، خاصة الحديد والفوسفات والزنك و المعادن الاستراتيجية والعناصر الأرضية النادرة. كما أكد على أهمية نقل المعرفة والتكوين في مجالات البحث والاستكشاف وتثمين الثروات المنجمية.
التلفزيون الجزائري
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- التلفزيون الجزائري
عرقاب يستقبل وفدًا من منظمة التجارة الخارجية اليابانية
استقبل وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة محمد عرقاب اليوم الإثنين وفدًا من منظمة التجارة الخارجية اليابانية – جيترو برئاسة أكيهيكو آكي تامورا، المدير العام لجيترو أوروبا حسب ما أفاد به بيان لوزارة الطاقة. وحضر اللقاء حسب البيان كاتبة الدولة لدى وزير الطاقة، المكلفة بالمناجم كريمة طافر وكاتب الدولة لدى وزير الطاقة، المكلف بالطاقات المتجددة نورالدين ياسع إلى جانب عدد من إطارات الوزارة. كما حضر اللقاء سفير اليابان لدى الجزائر، بالإضافة إلى ممثلي 15 شركة يابانية من بينها جي جي سي JGC، موتسوبيشي Mitsubishi، كوازاكي Kawasaki Heavy Industries، هيتاشي هاي تاك Hitachi High Tech، وغيرها من الشركات الكبرى بالإضافة إلى ثلاث هيئات رسمية وماليةو مثل وكالة التعاون الدولي اليابانية والبنك الياباني للتعاون الدولي. وناقش الطرفان خلال اللقاء يضيف البيان 'العلاقات التاريخية والمتميزة بين الجزائر واليابان في مجالات الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، مؤكدين على أهمية تعزيز هذا التعاون وتوسيع آفاقه، عبر استكشاف الفرص المتاحة في هذه القطاعات. في مستهل اللقاء، قدم وزير الدولة نظرة شاملة حول قطاع الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة في الجزائر، مستعرضًا الخطوط الرئيسية لبرنامج تطوير القطاع، والذي يشمل الأطر القانونية والتنظيمية الجديدة في مجال المحروقات والمناجم. وأكد الوزير أن هذه التعديلات تهدف إلى جذب الاستثمارات الأجنبية وتعزيز الشراكات الاستراتيجية في هذه المجالات'. كما أبرز الوزير وفق ذات المصدر 'الفرص الكبيرة للتعاون بين الشركات الجزائرية واليابانية في قطاع النفط والغاز، خاصة في مجال التنقيب عن المحروقات وتطويرها، والبتروكيمياء، والرقمنة، بالإضافة إلى خفض الانبعاثات وتقليل البصمة الكربونية. كما عرض الفرص المتاحة في إنتاج، نقل وتحويل الكهرباء'. أكد الطرفان 'على الإمكانيات الكبيرة في مجال الطاقات الجديدة والمتجددة، خاصة الطاقة الشمسية الكهروضوئية والهيدروجين الأخضر، بالإضافة إلى البرنامج الوطني لتحلية مياه البحر، الذي يُعتبر من أولويات الجزائر على المدى القصير والمتوسط. كما تم التطرق إلى الصناعة المحلية للمعدات في هذا المجال' يشير البيان. وفيما يتعلق بقطاع المناجم، أكد ذات البيان أن الوزير شدد 'على ضرورة تطوير الموارد المنجمية التي تزخر بها الجزائر، ودعا الشركات اليابانية للاستثمار في هذا القطاع، خاصة الحديد والفوسفات والزنك و المعادن الاستراتيجية والعناصر الأرضية النادرة. كما أكد على أهمية نقل المعرفة والتكوين في مجالات البحث والاستكشاف وتثمين الثروات المنجمية'. في ختام اللقاء أعرب الوفد الياباني، برئاسة أكيهيكو آكي تامورا يضيف البيان' عن ارتياحهم لجودة العلاقات الثنائية، مؤكدين على اهتمام الشركات اليابانية بالاستثمار في الجزائر بفضل المناخ الاستثماري الملائم. حيث تم الاتفاق على عقد لقاءات واجتماعات مع سوناطراك وسونلغاز لتعميق التشاورات والمحادثات حول مشاريع ملموسة تهدف إلى تفعيل الفرص المتاحة وتنفيذ شراكات استثمارية ذات منفعة متبادلة'.
الإمارات اليوم
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الإمارات اليوم
65 مليار درهم التبادل التجاري غير النفطي بين الإمارات واليابان خلال 2024
كشف وزير دولة للتجارة الخارجية، الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي، إن قيمة التجارة البينية غير النفطية بين الامارات واليابان بلغت خلال عام 2024 نحو 65 مليار درهم ( 17.7 مليار دولار) بزيادة قدرها 2.2% عن عام 2023 وبنمو 32% مقارنة بعام 2021. وأوضح الزيودي في تصريحات صحافية ،على هامش افتتاحه اليوم فعاليات النسخة الثانية من معرض اليابان كيوتو التجاري، التي تقام في مركز دبي التجاري العالمي، أن اليابان تعد تاسع أكبر شريك تجاري لدولة الإمارات على مستوى العالم، في حين تعد الدولة الشريك التجاري الأول لليابان في منطقة الخليج." وأضاف أن : "الإمارات واليابان أطلقتا في نوفمبر من العام الماضي محادثات للتوصل إلى اتفاقية شراكة اقتصادية شاملة، ومن المتوقع أن نستكمل هذه الاتفاقية قبل نهاية العام الجاري، ما سيفتح آفاقاً كبيرة ويوفر فرصاً واعدة للقطاع الخاص ومجتمعي الأعمال في الجانبين لبناء شراكات طويلة الأجل تساهم في تحقيق النمو الاقتصادي المشترك". من جهتها قالت ، الرئيس التنفيذي لمؤسسة مايكو إنتربرايز، رئيسة اللجنة التنفيذية لمعرض اليابان التجاري، ماي ساكاوي، إن"معرض اليابان كيوتو التجاري في نسخته الثانية، يُشكل منصة لعرض ابتكارات الشركات اليابانية أمام قطاع الأعمال والمستثمرين في الإمارات ودول الشرق الأوسط، الفرصة لاستكشاف المشاريع التجارية والتواصل مع اللاعبين الرئيسين وقادة الصناعة والمشترين وتجار التجزئة في اليابان". وأضافت أن "النمو الملحوظ في أعداد المشاركين في النسخة الثانية من المعرض الذين يتجاوز عددهم أكثر من 100 شركة وعلامة تجارية، يترجم أهمية السوق الإماراتي للشركات اليابانية وتطلعها لتوسيع أعمالها في المنطقة انطلاقاً من بوابة دبي ودولة الإمارات، مشيرة إلى تواجد ممثلي أكثر من 20 شركة يابانية إضافية في المعرض لاستكشاف الفرص ودارسة إمكانية المشاركة في الدورة المقبلة. وأوضحت أن المعرض يشكل مناسبة لفتح آفاق جديدة من التعاون والشراكة بين الشركات اليابانية والإماراتية واستكشاف الفرص المتاحة في أسواق الإمارات التي يتواجد بها بالفعل أكثر من 350 شركة يابانية، وتشكل وفقاً لبيانات هيئة التجارة الخارجية اليابانية "جيترو" أكبر سوق للصادرات اليابانية في الشرق الأوسط".
