أحدث الأخبار مع #جيجاوات


العين الإخبارية
منذ 10 ساعات
- أعمال
- العين الإخبارية
تريليون الطموح
في الستينات، حين صعد أول إنسان إلى القمر، تغيّرت ملامح جيل بأكمله. أصبح الفضاء حديثهم، وأحلامهم، وديكورات مطاعمهم. في عام 2019، حين صعد هزاع المنصوري إلى الفضاء، تكرّر المشهد، لكن بنكهة إماراتية. اليوم، ومع دخول الإمارات ميدان الذكاء الاصطناعي، نرى التغيير ذاته في ملامح شبابنا وطلابنا ومدارسنا، فالحلم أصبح إماراتيًا، والصناعة كذلك. ما جرى في أبوظبي خلال زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لم يكن مجرد زيارة دبلوماسية، بل لحظة سياسية–اقتصادية تحمل رسالة للعالم: الإمارات دخلت مضمار الذكاء الاصطناعي لا كمستهلك، بل كصانع شراكات ومعايير. 1.4 تريليون دولار، هذا هو الرقم الذي أعلنت الإمارات التزامها بضخه في الاقتصاد الأمريكي خلال السنوات العشر المقبلة. ليس رقمًا للاستهلاك الإعلامي، بل مسار استثماري موزّع بوضوح، مدروس في اتجاهاته، ومبني على مصالح متبادلة. ويستهدف قطاعات مثل: - الذكاء الاصطناعي (بما فيها مجمع حوسبة بسعة 5 جيجاوات هو الأكبر خارج أمريكا). - أشباه الموصلات (استيراد 500 ألف شريحة من إنفيديا سنويًا). - الطاقة (60 مليار دولار عبر شراكة أدنوك مع إكسون وأوكسيدنتال). - الصناعة التحويلية (مصهر ألمنيوم بقيمة 4 مليارات دولار في أوكلاهوما). - الطيران (14.5 مليار دولار لطائرات بوينغ لصالح الاتحاد للطيران). - الطاقة النووية النظيفة (30 مليار دولار لبناء مفاعلات SMR مع هولتيك). - الأمن السيبراني والسحابة الوطنية بالتعاون مع أمازون وكوالكوم. ومن بين جميع المشاريع التي أُعلن عنها خلال زيارة ترامب إلى الخليج، كان مجمع الذكاء الاصطناعي الذي أُطلق في أبوظبي هو الأضخم على الإطلاق. بسعة 5 جيجاوات حوسبة، سيكون هذا المجمع أكبر مركز بيانات للذكاء الاصطناعي خارج الولايات المتحدة، ويوازي قدرة كبرى شركات التكنولوجيا مجتمعة. تم تصميم المجمع ليكون البنية التحتية الرئيسية لمستقبل الحوسبة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ويُنفّذ بالشراكة مع شركات أمريكية رائدة مثل إنفيديا وكوالكوم ومايكروسوفت، تحت إشراف مجموعة G42 الإماراتية. المشروع ليس مركزًا تقنيًا فحسب، بل نقطة ارتكاز عالمية في سباق الذكاء الاصطناعي، وسيمكّن الإمارات من تقديم خدمات حوسبة فورية لما يقارب نصف سكان الكرة الأرضية. إجمالي الصفقات الموقعة خلال يومين فقط في أبوظبي بلغ أكثر من 200 مليار دولار، جميعها تصب في اقتصاد المستقبل، وفي صلب الرؤية الإماراتية للاستدامة ما بعد النفط. وكما قال الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات في عام 2015: "سنحتفل بآخر برميل نفط بعد خمسين عامًا". هذه ليست نبوءة، بل خطة تُنفذ الآن، بأرقام وعقود ومراكز بيانات، وبعقول إماراتية طموحة تسابق الزمن لا لتواكب المستقبل، بل لتقوده. قد تكون هناك دول أغنى منّا، لكننا نعرف كيف نزرع الدرهم ليُثمر ذهبًا. نحن لا نستثمر للترف، بل لتأمين وطن، ولضمان رخاء طويل الأمد لأجيالنا. وهذه الشراكات لا تفيد أمريكا وحدها، بل تعود علينا بتقنيات، ووظائف نوعية، ونقل معرفة، وشبكات نفوذ، وصوت سياسي مسموع على الطاولة الدولية. الإمارات اليوم لا تطلب التقنية، بل تملي شروط شراكتها. لا تنتظر المبادرات، بل تصنعها. ولأول مرة في تاريخ المنطقة، تكون لدينا اليد العليا في قطاعات الذكاء الاصطناعي، وأشباه الموصلات، والطاقة، والدفاع، والبنية الرقمية. الطبقة الرمادية التي تراقب المشهد من بعيد مدعوة للتفكّر لا التصفيق، للتقييم لا التلقّي. في عالم اليوم، لا أحد يشتري شيئًا من أحد. بل كل شيء يُشترى بمصالح، وتُوزن فيه المكاسب بالورقة والقلم. ما وُقّع في أبوظبي ليس منّة من أحد، بل استثمار دقيق: عائداته مدروسة، وزواياه واضحة، ضمن معادلة أوسع بكثير من مزاج رئيس أو دورة انتخابية.


أريفينو.نت
منذ 11 ساعات
- أعمال
- أريفينو.نت
الملايير تنتظر: ذهب الشمس المغربي يغري هذه الإمبراطوريات؟
أريفينو.نت/خاص يترسخ موقع المغرب كأحد الأقطاب الرئيسية للطاقة الشمسية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، جاذبًا بذلك استثمارات استراتيجية من الصناديق السيادية الخليجية. هذا ما كشف عنه تقرير صدر حديثًا عن مؤسسة 'بورصة وبازار' (Bourse & Bazaar Foundation)، وهي مركز أبحاث يتخذ من لندن مقرًا له ومتخصص في الديناميكيات الاقتصادية بين الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. تدفق استثمارات خليجية نحو الطاقات النظيفة وأوضح تقرير 'بورصة وبازار' أن رؤوس الأموال الخليجية، عبر كيانات كبرى مثل صندوق الاستثمارات العامة السعودي، وشركة مبادلة للطاقة التابعة لحكومة أبوظبي، ومجموعات خاصة كشركة 'أميا باور' التي تتخذ من دبي مقراً لها، تتجه بكثافة نحو مشاريع الطاقة الشمسية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. وتُعد مصر والأردن، وبشكل خاص المغرب، في قلب هذه الحركية الاستثمارية المتنامية. بفضل سطوع شمسي سخي واستراتيجية طموحة للانتقال الأخضر والمستدام، أصبح المغرب لاعبًا لا يمكن تجاهله، مستقطبًا المزيد من المستثمرين، لا سيما من دول الخليج. ويهدف المغرب إلى أن تشكل الطاقات المتجددة 52% من مزيجه الطاقي بحلول عام 2030، ويعتزم الوصول إلى قدرة إنتاجية من الطاقة الشمسية تبلغ 2.7 جيجاوات في عام 2027، ثم 2.97 جيجاوات في عام 2028، وهي مسيرة يعتبرها خبراء التقرير ذات مصداقية وقوة. مشاريع عملاقة وتحديات قائمة ويُعتبر مركب 'نور ورزازات' للطاقة الشمسية، بقدرة إجمالية تصل إلى 580 ميجاوات، مشروعًا emblematic لهذه الطموحات، وقد حظي بمشاركة مباشرة من شركة 'أكوا باور' السعودية في مراحله الثلاث الأولى. وبموازاة ذلك، تطور شركة 'أميا باور' ثلاثة مشاريع طاقة شمسية أصغر حجمًا في تارودانت (36 ميجاوات)، وطنجة (34 ميجاوات)، والحاجب (36 ميجاوات). أما شركة 'مصدر' الإماراتية، فرغم عدم امتلاكها لمحطات طاقة شمسية خاصة في المغرب، فقد دخلت في شراكة مع المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب لتزويد أكثر من 19 ألف منزل بالكهرباء الشمسية، مؤكدة بذلك حضورها في النسيج الطاقي المغربي. ويُعزى هذا الزخم، حسب ذات المصدر، بشكل كبير إلى الدور المحوري الذي تلعبه الوكالة المغربية للطاقة المستدامة (مازن)، من خلال مركزة الإجراءات الإدارية وتسهيل الحصول على الأراضي والتراخيص والضمانات الحكومية. وقد مكن هذا النهج المؤسساتي من استقطاب مشاريع ذات بُعد دولي، مثل مشروع 'إكس لينكس' (X-links)، وهو مشروع ربط كهربائي يهدف إلى تصدير الطاقة الخضراء إلى المملكة المتحدة عبر كابل بحري. إقرأ ايضاً عوائق هيكلية أمام زخم الاستثمار غير أن الطريق لا يخلو من تحديات. فقد أشار التقرير إلى عدة معوقات هيكلية تبطئ اندفاع المستثمرين. في المقام الأول، تبرز صرامة القوانين المغربية المتعلقة بتوطين اليد العاملة، وهي أكثر تشددًا مقارنة بمصر أو الأردن، حيث تفرض توظيف كوادر محلية حتى في المناصب التقنية الدقيقة. ويحد هذا الشرط من مرونة الشركات في التوظيف السريع للكفاءات المطلوبة، مما قد يؤدي إلى تأخير في تنفيذ المشاريع. إضافة إلى ذلك، تعقّد اشتراطات المحتوى المحلي في طلبات العروض العمومية عملية توريد مكونات الألواح الشمسية، التي غالبًا ما يتم استيرادها. ويرى مركز الأبحاث أن هذه الإجراءات الحمائية، رغم أنها تهدف إلى دعم الصناعة الوطنية، قد تؤثر سلبًا على المدى الطويل على القدرة التنافسية لمشاريع الطاقة الشمسية في المغرب. آفاق واعدة وتوصيات للريادة ورغم هذه التحديات، تظل آفاق المغرب في مجال الطاقات المتجددة قوية وجاذبة. ولكي يحافظ على مكانته الرائدة إقليميًا ويستقطب المزيد من رؤوس الأموال الأجنبية، أوصت مؤسسة 'بورصة وبازار' بأن ينظر المغرب في إمكانية تخفيف بعض القواعد المتعلقة بتوطين اليد العاملة ومتطلبات المحتوى المحلي. ووفقًا للتقرير، تكمن إحدى الميزات الرئيسية للمستثمرين الخليجيين في إقامة محطات طاقة شمسية في المغرب ومصر والأردن، في التكلفة المستوية للكهرباء التي تقل كثيرًا عن تلك المطبقة في دول مجلس التعاون الخليجي. وتُعزى هذه القدرة التنافسية إلى انخفاض تكاليف اليد العاملة وتحقيق وفورات الحجم، خاصة في المغرب ومصر.


تحيا مصر
منذ 2 أيام
- أعمال
- تحيا مصر
رفع إنتاج الطاقة المتجددة إلى 8.3 جيجاوات بزيادة 22% وتخطط لإضافة 17.3 جيجاوات
في عالم يتسارع فيه التحول نحو الطاقة النظيفة، تسير مصر بخطى واثقة نحو المستقبل، معلنة عن إنجاز غير مسبوق في سجلها الطاقي، بعدما تمكنت للمرة الأولى من رفع قدرتها الإنتاجية من مصادر مصر ترفع قدرتها الإنتاجية من الطاقة المتجددة طبقاً لـ زيادة قدرها 1.5 جيجاوات خلال عام واحد فقط ووفقاً لأحدث تقارير هيئة الطاقة الجديدة والمتجددة، فقد ارتفعت القدرة الإجمالية لمصادر الطاقة المتجددة خلال العام المالي 2024-2025 بنسبة 22.1% مقارنة بالعام السابق، إذ صعد الرقم من 6.8 جيجاوات إلى 8.3 جيجاوات، أي بزيادة قدرها 1.5 جيجاوات خلال عام واحد فقط. الطاقة الشمسية بإسهام متواضع نسبيًا يصل إلى 586 ميجاوات ولا تزال الطاقة الكهرومائية تشكل العمود الفقري لهذا الإنجاز، بحجم إنتاج يبلغ 4202 ميجاوات، فيما تواصل طاقة الرياح تسجيل حضور قوي بـ3537 ميجاوات، وتأتي الطاقة الشمسية بإسهام متواضع نسبيًا يصل إلى 586 ميجاوات، مع توقعات بزيادة هذا الرقم في ظل المشروعات المقبلة. الأفق لا يتوقف عند هذا الحد، فهناك نحو 4.6 جيجاوات من القدرات تحت الإنشاء حاليًا، بالإضافة إلى 12.2 جيجاوات في مرحلة التطوير، ويُنتظر أن تحدث هذه المشاريع نقلة نوعية في البنية الطاقية لمصر خلال السنوات القليلة القادمة. تقليص انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنحو 2880 كيلوطن التوسع في إنتاج الطاقة المتجددة لم ينعكس فقط على أرقام الإنتاج، بل أسهم أيضاً في تحقيق وفورات اقتصادية وبيئية، إذ ساعد في تقليص انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنحو 2880 كيلوطن، إلى جانب توفير ما يعادل 1218 كيلوطن من الوقود المكافئ لمشتقات البترول، ما يعزز من الاستدامة البيئية ويقلل من الأعباء المالية لاستيراد الوقود التقليدي. من جهة أخرى، يشكل القطاع الخاص محركاً أساسياً في هذه الطفرة، إذ تُجهّز مصر لإطلاق مشروعات بطاقة إجمالية تصل إلى 17.3 جيجاوات، منها 5.8 جيجاوات من الطاقة الشمسية و11.54 جيجاوات من الرياح، في إطار توجه الدولة لتعظيم الشراكة مع المستثمرين وتحقيق التوازن في مزيج الطاقة الوطني. ويتماشى هذا التوجه مع رؤية مصر 2030، التي تستهدف أن يتكوّن خليط الطاقة من 27% من النفط والغاز، 5% من الكهرباء المائية، 16% من الطاقة الشمسية، 14% من الرياح، 29% من الفحم، و9% من الطاقة النووية. أما في أفق 2035، فتطمح الحكومة إلى الوصول إلى 55% من الطاقة الحرارية، في ظل تحول تدريجي نحو الطاقة النظيفة وتقليل الاعتماد على المصادر التقليدية، وبهذا الإنجاز، تثبت مصر أن المستقبل لا يُنتظر، بل يُبنى خطوة بخطوة، بطاقة الشمس والرياح، وبإرادة لا تعرف التراجع.


الشبيبة
منذ 2 أيام
- أعمال
- الشبيبة
ارتفاعُ إنتاج الكهرباء في سلطنة عُمان
سجل إجمالي إنتاج سلطنة عُمان من الكهرباء حتى نهاية شهر فبراير 2025م، ارتفاعًا بنسبة 4.3 بالمائة ليبلغ 5682.1 جيجاوات بالساعة مقارنة بـ 5446.2 جيجاوات بالساعة في الفترة نفسها من عام 2024م. وبينت الإحصاءات الأولية الصادرة عن المركز الوطني للإحصاء والمعلومات أن محافظات شمال الباطنة وجنوب الباطنة والظاهرة سجلت إجمالي إنتاج بـ 3137.9 جيجاوات بالساعة بانخفاض نسبته 5.8 مقارنة بنهاية فبراير 2024. في حين ارتفع إجمالي الإنتاج بمحافظة مسقط بنسبة 3160.9 بالمائة ليبلغ 35.5 جيجاوات بالساعة، كما ارتفع بمحافظة ظفار بنسبة 8.5 بالمائة ليبلغ 786.6 جيجاوات بالساعة. وانخفض إجمالي الإنتاج بمحافظتي شمال الشرقية وجنوب الشرقية بنسبة 3.1 بالمائة ليبلغ 1256 جيجاوات بالساعة كما انخفض إجمالي الإنتاج بمحافظة الوسطى بنسبة 17.2 بالمائة إذ بلغ 14.4 جيجاوات بالساعة، فيما ارتفع إجمالي الإنتاج بمحافظة مسندم بنسبة 3.2 بالمائة مسجلًا 49.9 جيجاوات في الساعة. وأشارت الإحصاءات إلى أن صافي إنتاج سلطنة عُمان من الكهرباء ويشمل مشتريات الشركة العُمانية لشراء الطاقة والمياه ومشتريات شركة كهرباء المناطق الريفية حسب المناطق حتى نهاية شهر فبراير 2025م ارتفع بنسبة 5.1 بالمائة ليبلغ 5522.8 جيجاوات في الساعة. من جانب آخر وضحت الإحصاءات أن إجمالي كمية المياه المُنتجة في سلطنة عُمان بلغ بنهاية فبراير 2025م نحو 79 مليونًا و157 ألفًا و100 متر مكعب، مقارنة بـ 81 مليونًا و218 ألفًا و300 متر مكعب في الفترة المماثلة من عام 2024م.


الاتحاد
منذ 3 أيام
- علوم
- الاتحاد
طحنون بن زايد: تدشين رئيس الدولة والرئيس الأميركي لمجمع الذكاء الاصطناعي يجسد رؤية الإمارات لمستقبل مستدام
قال سمو الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، نائب حاكم إمارة أبوظبي، مستشار الأمن الوطني إن الإمارات ماضية مع شركائها نحو توطين تكنولوجيا المستقبل والابتكار. وأضاف سموه، في منشور على منصة «إكس» للتواصل الاجتماعي «تدشين صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وفخامة دونالد ترامب رئيس الولايات المتحدة الأميركية للمرحلة الأولى من مجمع الذكاء الاصطناعي الإماراتي - الأميركي بسعة 5 جيجاوات في أبوظبي يجسد رؤية الإمارات لمستقبل مستدام يضع التقنيات المتقدمة والذكاء الاصطناعي في خدمة التنمية والإنسان والبيئة التي يعيش فيها». وأكد سمو الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان أن «الإمارات ماضية مع شركائها نحو توطين تكنولوجيا المستقبل والابتكار وتعزيز التعاون بين الشمال والجنوب وتسخير التقدم العلمي لخدمة رفاه المجتمعات وجودة حياتها. التعاون الإماراتي الأميركي نموذج عالمي للشراكات الاستراتيجية القائمة على دمج أدوات المستقبل بالتنمية الاقتصادية وبما يعزز من النمو الاقتصادي ويفتح آفاق جديدة للأجيال المقبلة». تدشين صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة "حفظه الله"، وفخامة دونالد ترامب رئيس الولايات المتحدة الأميركية للمرحلة الأولى من مجمع الذكاء الاصطناعي الإماراتي - الأميركي بسعة 5 جيجاوات في أبوظبي يجسد رؤية الإمارات لمستقبل مستدام يضع التقنيات المتقدمة والذكاء… — Tahnoon Bin Zayed Al Nahyan (@hhtbzayed) May 16, 2025