أحدث الأخبار مع #جيديفانس،

القناة الثالثة والعشرون
منذ 10 ساعات
- سياسة
- القناة الثالثة والعشرون
فانس يتراجع عن زيارة إسرائيل بسبب العملية العسكرية في غزة
قال مسؤول أميركي رفيع، إن جي دي فانس، نائب الرئيس الأميركي، كان يعتزم السفر إلى إسرائيل، يوم الثلاثاء، لكنه قرر عدم القيام بذلك بسبب تصاعد العملية العسكرية الإسرائيلية في غزة. وأوضح المسؤول الأميركي لموقع "أكسيوس"، أن فانس اتخذ القرار لأنه لم يرد أن تفهم تل أبيب ودول المنطقة من زيارته أن إدارة دونالد ترامب تؤيد قرار إسرائيل بشن عملية عسكرية واسعة في القطاع الفلسطيني، في وقت تسعى فيه الولايات المتحدة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى مع حركة حماس. كما قال إن فانس علّل عدم قيامه بالزيارة رسميا بـ"أسباب لوجستية"، لكن مسؤولا أميركيا مطلعا على التفاصيل قال لموقع "أكسيوس" إن اللوجستيات لم تكن هي المشكلة الحقيقية. تحضير للزيارة ويوم السبت، أبلغت إدارة ترامب الحكومة الإسرائيلية أن فانس يدرس زيارة إسرائيل بعد حضوره حفل تنصيب البابا، بحسب ما أفاد مسؤولون إسرائيليون. وجرت مناقشات إضافية يوم الأحد بين مسؤولين أميركيين وإسرائيليين للتحضير للزيارة. لكن بعد ساعات، نفى مسؤول في البيت الأبيض هذه التقارير في بيان للصحافيين المرافقين لنائب الرئيس، قائلاً: "بينما قامت الخدمة السرية بوضع خطط احتياطية لإمكانية زيارة عدة دول، لم تُتخذ قرارات نهائية بشأن أي زيارات إضافية، والقيود اللوجستية حالت دون تمديد الرحلة لما بعد روما"، مشيرين إلى أن "فانس سيعود إلى واشنطن يوم الاثنين". عملية برية واسعة ويوم الجمعة، بدأ الجيش الإسرائيلي حشد قواته لعملية تحمل اسم "مركبات جدعون"، وتدعو إلى تهجير جميع سكان غزة البالغ عددهم نحو مليوني شخص إلى "منطقة إنسانية"، وهدم غالبية القطاع. وأمس الأحد، أعلن الجيش الإسرائيلي أن العملية البرية بدأت في عدة مناطق من قطاع غزة. وأتى إعلان الجيش بعد ساعات من إبداء رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، انفتاحه على اتفاق "ينهي القتال" في قطاع غزة، بشرط إقصاء حماس وجعل غزة منزوعة السلاح. وتؤكد إسرائيل أن هدفها من توسيع العمليات زيادة الضغط على حماس ودفعها للإفراج عن الرهائن المحتجزين. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


اليمن الآن
منذ 11 ساعات
- سياسة
- اليمن الآن
نائب ترامب "فانس" يتراجع عن زيارة إسرائيل بسبب العملية العسكرية في غزة
مشاهدات قال مسؤول أميركي رفيع، إن جي دي فانس، نائب الرئيس الأميركي، كان يعتزم السفر إلى إسرائيل، يوم الثلاثاء، لكنه قرر عدم القيام بذلك بسبب تصاعد العملية العسكرية الإسرائيلية في غزة. وأوضح المسؤول الأميركي لموقع "أكسيوس"، أن فانس اتخذ القرار لأنه لم يرد أن تفهم تل أبيب ودول المنطقة من زيارته أن إدارة دونالد ترامب تؤيد قرار إسرائيل بشن عملية عسكرية واسعة في القطاع الفلسطيني، في وقت تسعى فيه الولايات المتحدة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى مع حركة حماس. كما قال إن فانس علّل عدم قيامه بالزيارة رسميا بـ"أسباب لوجستية"، لكن مسؤولا أميركيا مطلعا على التفاصيل قال لموقع "أكسيوس" إن اللوجستيات لم تكن هي المشكلة الحقيقية. ويوم السبت، أبلغت إدارة ترامب الحكومة الإسرائيلية أن فانس يدرس زيارة إسرائيل بعد حضوره حفل تنصيب البابا، بحسب ما أفاد مسؤولون إسرائيليون. وجرت مناقشات إضافية يوم الأحد بين مسؤولين أميركيين وإسرائيليين للتحضير للزيارة. لكن بعد ساعات، نفى مسؤول في البيت الأبيض هذه التقارير في بيان للصحافيين المرافقين لنائب الرئيس، قائلاً: "بينما قامت الخدمة السرية بوضع خطط احتياطية لإمكانية زيارة عدة دول، لم تُتخذ قرارات نهائية بشأن أي زيارات إضافية، والقيود اللوجستية حالت دون تمديد الرحلة لما بعد روما"، مشيرين إلى أن "فانس سيعود إلى واشنطن يوم الاثنين". عملية برية واسعة ويوم الجمعة، بدأ الجيش الإسرائيلي حشد قواته لعملية تحمل اسم "مركبات جدعون"، وتدعو إلى تهجير جميع سكان غزة البالغ عددهم نحو مليوني شخص إلى "منطقة إنسانية"، وهدم غالبية القطاع. وأمس الأحد، أعلن الجيش الإسرائيلي أن العملية البرية بدأت في عدة مناطق من قطاع غزة. وأتى إعلان الجيش بعد ساعات من إبداء رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، انفتاحه على اتفاق "ينهي القتال" في قطاع غزة، بشرط إقصاء حماس وجعل غزة منزوعة السلاح. وتؤكد إسرائيل أن هدفها من توسيع العمليات زيادة الضغط على حماس ودفعها للإفراج عن الرهائن المحتجزين.


النهار
منذ 12 ساعات
- سياسة
- النهار
فانس يتراجع عن زيارة إسرائيل بسبب العملية العسكرية في غزة
قال مسؤول أميركي رفيع، إن جي دي فانس، نائب الرئيس الأميركي، كان يعتزم السفر إلى إسرائيل، يوم الثلاثاء، لكنه قرر عدم القيام بذلك بسبب تصاعد العملية العسكرية الإسرائيلية في غزة. وأوضح المسؤول الأميركي لموقع "أكسيوس"، أن فانس اتخذ القرار لأنه لم يرد أن تفهم تل أبيب ودول المنطقة من زيارته أن إدارة دونالد ترامب تؤيد قرار إسرائيل بشن عملية عسكرية واسعة في القطاع الفلسطيني، في وقت تسعى فيه الولايات المتحدة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى مع حركة حماس. كما قال إن فانس علّل عدم قيامه بالزيارة رسميا بـ"أسباب لوجستية"، لكن مسؤولاً أميركياً مطلعاً على التفاصيل قال لموقع "أكسيوس" إن اللوجستيات لم تكن هي المشكلة الحقيقية. ويوم السبت، أبلغت إدارة ترامب الحكومة الإسرائيلية أن فانس يدرس زيارة إسرائيل بعد حضوره حفل تنصيب البابا، بحسب ما أفاد مسؤولون إسرائيليون. وجرت مناقشات إضافية يوم الأحد بين مسؤولين أميركيين وإسرائيليين للتحضير للزيارة. لكن بعد ساعات، نفى مسؤول في البيت الأبيض هذه التقارير في بيان للصحافيين المرافقين لنائب الرئيس، قائلاً: "بينما قامت الخدمة السرية بوضع خطط احتياطية لإمكانية زيارة عدة دول، لم تُتخذ قرارات نهائية بشأن أي زيارات إضافية، والقيود اللوجستية حالت دون تمديد الرحلة لما بعد روما"، مشيرين إلى أن "فانس سيعود إلى واشنطن يوم الاثنين". عملية برية واسعة ويوم الجمعة، بدأ الجيش الإسرائيلي حشد قواته لعملية تحمل اسم "مركبات جدعون"، وتدعو إلى تهجير جميع سكان غزة البالغ عددهم نحو مليوني شخص إلى "منطقة إنسانية"، وهدم غالبية القطاع. وأمس الأحد، أعلن الجيش الإسرائيلي أن العملية البرية بدأت في عدة مناطق من قطاع غزة. وأتى إعلان الجيش بعد ساعات من إبداء رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، انفتاحه على اتفاق "ينهي القتال" في قطاع غزة، بشرط إقصاء حماس وجعل غزة منزوعة السلاح. وتؤكد إسرائيل أن هدفها من توسيع العمليات زيادة الضغط على حماس ودفعها للإفراج عن الرهائن المحتجزين.


الأسبوع
منذ 14 ساعات
- سياسة
- الأسبوع
أكسيوس: نائب الرئيس الأمريكي يلغي زيارته لإسرائيل بسبب توسيع الهجوم على غزة
نائب الرئيس الأمريكي أفادت قناة «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل منذ قليل، نقلا عن قول مسؤول أمريكي لموقع أكسيوس، بأن نائب الرئيس الأمريكي، جي دي فانس، تراجع عن زيارته المقررة لإسرائيل يوم غدٍ الثلاثاء، بسبب توسيع الاحتلال العملية العسكرية الإسرائيلية في غزة. وبحسب المسؤول الأمريكي، فإن هناك مخاوف من اعتبار زيارة جي دي فانس لإسرائيل دعمًا أمريكيًا للعملية العسكرية في غزة. وأضاف، أن مبعوث الرئيس الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف قدم اقتراحًا محدثًا لإسرائيل وحركة حماس الفلسطينية ويحاول إقناعهما. وأكد المسؤول الأمريكي للموقع، أن القرار لم يكن مرتبطاً باللوجستيات، بل جاء بعد أن مضى رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو في توسيع الهجوم على غزة. البابا ليو الرابع عشر يستقبل نائب الرئيس الأمريكي وفي سياق آخر، استقبل البابا ليو الرابع عشر نائب الرئيس الأمريكي، جي دي فانس، ووزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو في الفاتيكان اليوم الإثنين، غداة قداس تنصيب الحبر الأعظم. ونشر الفاتيكان صورًا لفانس وروبيو وهما يبتسمان أثناء لقائهما بالبابا ليو الرابع عشر المولود في شيكاغو، والذي انتخب على رأس الكنيسة الكنيسة الكاثوليكية التي تضم نحو 1.4 مليار شخص في العالم. وكان فانس وروبيو من بين 200 ألف شخصية بارزة وملوك ومؤمنين تجمعوا الأحد للاحتفال ببدء حبرية البابا ليو الرابع عشر رسميا في ساحة القديس بطرس. قبل توليه البابوية، أعاد البابا، وهو أول حبر أعظم من الولايات المتحدة، نشر انتقادات على حسابه الشخصي على موقع "إكس" لإدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب بشأن نهجها تجاه الهجرة، كما هاجم فانس بشدة، لكن الأخير، شدد الأحد على أن الولايات المتحدة فخورة به للغاية.


الدستور
منذ يوم واحد
- أعمال
- الدستور
نائب ترامب بعد اجتماعه مع مسؤولين أوروبيين: نأمل في دفع المحادثات التجارية
قال نائب الرئيس الأمريكي جي دي فانس، أمس الأحد، إنه يأمل في دفع المحادثات التجارية بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة إلى الأمام، وذلك بعد اجتماعه مع رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين ورئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني. وأضاف فانس خلال جلوسه إلى جانب فون دير لاين وميلوني في روما بعد أن حضروا جميعًا تنصيب بابا الفاتيكان: "أوروبا حليف مهم للولايات المتحدة، لكن بالطبع لدينا بعض الخلافات، كما يحدث بين الأصدقاء أحيانًا، حول قضايا مثل التجارة". وتابع: "أعتقد أننا سنجري محادثة رائعة، وآمل أن تكون بداية لبعض المفاوضات التجارية، وبعض المزايا التجارية طويلة الأمد بين كل من أوروبا والولايات المتحدة". وكان البيت الأبيض قد فرض رسومًا جمركية بنسبة 25% على واردات الصلب والألمنيوم والسيارات، بالإضافة إلى رسوم أساسية تبلغ 10% على جميع الدول تقريبًا، مع فرض رسوم جمركية إضافية مضادة، أي ما يصل إلى 20% في حالة الاتحاد الأوروبي، إذا فشلت المفاوضات خلال فترة تعليق الرسوم 90 يومًا. وقالت فون دير لاين إن "العلاقات التجارية بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة هي الأكبر في العالم، إذ تتجاوز قيمتها 1.5 تريليون دولار سنويًا"، مضيفة "أن الجانبين تبادلا وثائق تفاوضية تحدد مختلف مجالات النقاش في المستقبل". واعتبرت فون دير لاين أنه "من المهم الآن، وقد تبادلنا الأوراق أن يتعمق خبراؤنا في مناقشة التفاصيل"، معتبرة أن الأمر الجامع هو أننا في النهاية نريد معًا التوصل إلى اتفاق جيد للطرفين.