أحدث الأخبار مع #جيرالددارمانان،


ملاعب
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- ملاعب
عاجل : بعد 3 سنوات.. وزير الداخلية الفرنسي يعتذر علنا لجماهير ليفربول
اضافة اعلان قدم وزير الداخلية الفرنسي، جيرالد دارمانان، اعتذارا رسميا لجماهير نادي ليفربول الإنجليزي، بعد مرور 3 سنوات على الفوضى التي شهدها نهائي دوري أبطال أوروبا 2022 في باريس.وكان دارمانان حمل جماهير "الريدز" المسؤولية في ذلك الوقت، مدعيا أن عددا كبيرا منهم حضر دون تذاكر صالحة، وهو ما أدى، حسب قوله، إلى حالة من الفوضى خارج ملعب "ستاد دو فرانس" التي تسببت في تأخير انطلاق المباراة النهائية أمام ريال مدريد لمدة 37 دقيقة.لكن تحقيقا مستقلا كشف لاحقا أن السبب الحقيقي يعود إلى سوء التنظيم من جانب السلطات الفرنسية والاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا".على إثر هذه النتائج، أعلن "اليويفا" في مارس 2023 تعويض 19,618 مشجعا من جماهير ليفربول كانوا حاضرين في النهائي.وخلال ظهوره في برنامج "ليجند" عبر منصة "يوتيوب"، اعترف دارمانان بخطئه في التعامل مع الموقف، قائلا: "لقد أخطأت، لم أكن على دراية كاملة بما حدث، واعتمدت على معلومات خاطئة. قلت ما تم إخباري به دون تحقق، وكان من السهل تحميل جماهير ليفربول اللوم. أعتذر لهم بصدق، وكان من حقهم أن يشعروا بالغضب".وأضاف الوزير الفرنسي أن الاستعدادات الأمنية لم تكن ملائمة، حيث كانت القوات تتهيأ لاضطرابات واسعة النطاق، لكنها فوجئت بحالات سرقة وفوضى سببها أشخاص آخرون، وليس جماهير الفريق الإنجليزي.وبعد سلسلة من الانتقادات، قدم الاتحاد الأوروبي أيضا اعتذاره الرسمي للنادي وجماهيره، مؤكدا التزامه بتحسين التنظيم الأمني مستقبلا.ويغيب ليفربول عن الأدوار المتقدمة في النسخة الحالية من دوري الأبطال، عقب خروجه من دور الـ16، بعدما انتهت مواجهاته مع باريس سان جيرمان بالتعادل 1-1 في مجموع المباراتين، حيث فاز كل فريق بمباراة على أرض الآخر.وتمكن الفريق الفرنسي من حجز مكانه في ربع النهائي بعد فوزه 4-1 بركلات الترجيح، عقب التعادل في الوقت الإضافي.


يورو نيوز
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- يورو نيوز
لتحسين أوضاع حراس السجون... وزير العدل الفرنسي يقترح إجبار السجناء على دفع رسوم السجن
اعلان أعلن وزير العدل الفرنسي جيرالد دارمانان، يوم الاثنين 28 نيسان / أبريل، أنه سيسعى إلى تعديل القانون المتعلّق بالسجون، عبر إقرار ضريبة يدفعها السجناء. وهناك مسار يتطلب تحويل مضمون مشروع الوزير إلى قانون، قبل أن يصبح ساري المفعول. وفي رسالة إلى ضباط السجون، أعلن وزير العدل أنه سيقوم بتعديل القانون لإلزام السجناء بالمساهمة ماليّّا في تكاليف السجن. ووفقًا لتصوّره، سيؤدّي ذلك إلى تحسين ظروف عمل موظفي السجون . "حتى عام 2003، كان السجناء يساهمون في تكاليف سجنهم. ومثلما كانت هناك رسوم ثابتة في المستشفى، كانت هناك رسوم ثابتة مقابل وجودهم في السجن.. سأعيد العمل بتكاليف الحبس هذه". ويقدّر جيرالد دارمانان تكلفة إدارة السجون الفرنسية بـ "10 ملايين يورو يوميًا، أي نحو أربعة مليارات يورو سنويًا". وقد أوضح أن السجناء "لن يدفعوا المليارات الأربعة بالطبع، ولكن سيدفعون مساهمة في التكاليف، في خدمة العدالة العامة" . ومن المقرر أن تنظر الجمعية الوطنية في مشروع القانون قريباً. Related سياسيون إيطاليون يختارون زيارة السجون لكشف أزمة الاحتجاز خلال عطلة فيراغوستو بسبب اكتظاظ السجون.. السويد تدرس ترحيل المدانين لقضاء عقوباتهم في سجون خارجية حريق يستهدف أحد السجون بجنوب فرنسا ووزير العدل يصف تصاعد الهجمات بالعمل الإرهابي اعتبار السجون الفرنسية "غير جديرة" وعندما يتعلق الأمر باكتظاظ السجون، تواصل فرنسا تحطيم الأرقام القياسية: في 1 مارس / آذار تم تسجيل آخر رقم قياسي، حيث تبيّن وجود 82,152 محتجزًا في السجون الفرنسية، في مقابل وجود 62,539 مكانًا متاحًا لاستيعابهم، وهو ما يمثل كثافة إجمالية للسجون الفرنسيّة بنسبة 131.7%، وفقًا للبيانات التي قدمتها وزارة العدل. وفي عام 2020، انتقدت المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان (ECHR) فرنسا بسبب اكتظاظ السجون بعد شكوى قدّمها نحو 30 سجينًا. وأشارت المحكمة الأوروبيّة لحقوق الإنسان إلى أنّ "معدلات الإشغال في السجون المعنيّة تشير إلى وجود مشكلة هيكلية". وأوصت المحكمة السلطات الفرنسية باتخاذ "تدابير شاملة لإنهاء حالة اكتظاظ السجون، وتحسين الظروف الماديّة للاحتجاز، وإدخال علاج وقائيٍّ فعال". وبالإضافة إلى هذه التوصيات، أمرت المحكمة الأوروبيّة فرنسا بدفع نحو 500,000 يورو لمختلف المحتجزين. وفي عام 2023، أدانت محكمة العدل الأوروبيّة مرة أخرى فرنسا بسبب"ظروف الاحتجاز التي عانى منها" ثلاثة سجناء في سجن فرين. وعندما رفعوا القضية أمام المحكمة، كان السجناء الثلاثة المدّعون في سجن يقع ضمن ضواحي باريس حيث "بلغت نسبة الاكتظاظ 197%" في 1 كانون الثاني / يناير 2019، وفقًا لبيان صحفي صادر عن المحكمة التي تتخذ من ستراسبورغ مقرًا لها.


Independent عربية
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- Independent عربية
إشعال سيارات في موسم الهجوم على سجون فرنسا
قال وزير العدل الفرنسي جيرالد دارمانان، إن سيارات أضرمت فيها النيران بسجن في تاراسكون جنوب فرنسا في وقت مبكر من صباح اليوم الأربعاء، بينما تتصدى الحكومة لموجة من الهجمات على سجون. وقال دارمانان لقناة "سيه. نيوز" التلفزيونية، "أضرمت النيران في السيارات في وقت مبكر للغاية من صباح اليوم". وتأتي الواقعة بعد تعرض ستة سجون في الأقل داخل فرنسا لهجمات بأسلحة نارية وحرائق متعمدة هذا الأسبوع. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وكان وزيران أفادا الثلاثاء الماضي، أن سجوناً فرنسية عدة تعرضت لهجمات الليلة الماضية رداً على جهود الحكومة لمكافحة تهريب المخدرات، في وقت تكافح السلطات ما سمته "تسونامي" الكوكايين القادم إلى البلاد. وأطلق مجهولون النار من أسلحة آلية على سجن مدينة تولون الجنوبية، بينما أُحرقت مركبات خارج سجون أخرى في أنحاء البلاد، وتعرض موظفون لتهديدات. وذكرت وسائل إعلام فرنسية أن السجون التي تعرضت للهجمات هي تولون وإيكس أون بروفانس ومرسيليا وفالانس ونيم في جنوب فرنسا، وفيلبانت ونانتير قرب باريس. وأدى جلب كميات قياسية مرتفعة من الكوكايين من أميركا الجنوبية إلى أوروبا على مدى سنوات إلى انتشار المخدرات محلياً، مما أثار موجة من العنف المرتبط بالمخدرات في أنحاء القارة. ولم تسلم فرنسا، حيث جرى ضبط كميات كبيرة من الكوكايين وتجني عصابات أرباحاً طائلة من الإتجار به، من أعمال العنف المرتبطة بالمخدرات والتي انتشرت من مدن مثل مرسيليا إلى بلدات أصغر لم تكن تشهد مثل هذا العنف. وأعلن مكتب المدعي العام الفرنسي المعني بمكافحة الإرهاب الثلاثاء توليه التحقيق في الهجمات التي استهدفت السجون. وأضاف أن المديرية العامة للأمن الداخلي ستشارك أيضاً في التحقيق.


برلمان
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- برلمان
سلسلة هجمات مسلحة تستهدف سجونا فرنسية
الخط : A- A+ إستمع للمقال أفادت وسائل إعلام فرنسية بتعرض عدد من السجون في البلاد لهجمات متفرقة، خلال الساعات الماضية، استهدفت منشآت السجون ومحيطها الخارجي. وذكرت التقارير أن الحرائق طالت مركبات وأبواب دخول في سجون مدن إيكس أون بروفانس، مرسيليا، فالنس، نيم، لوين، فيلبينت، ونانتير. فيما شهد السجن المركزي في تولون هجوما أكثر خطورة، حيث أُطلقت النيران باستخدام أسلحة أوتوماتيكية. وبحسب مصدر مطّلع تحدث لقناة 'BFMTV'، فإن هذه الهجمات تبدو منسقة، ويُعتقد أنها جاءت كرد فعل على إنشاء سجون مشددة الحراسة، في إطار سياسة وزير العدل، جيرالد دارمانان، الرامية إلى تضييق الخناق على شبكات الجريمة المنظمة وتجارة المخدرات.


الديار
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
ماذا يحدث في فرنسا؟... هجوم كبير منسق يطال عدة سجون
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أكد وزير العدل الفرنسي جيرالد دارمانان، اليوم الثلاثاء، أن سجون فرنسية عدة تعرّضت لهجمات خلال الليلة الماضية، كاشفاً أنه سيتوجه إلى مدينة تولون جنوبي البلاد، حيث تعرض السجن المركزي فيها لإحدى الهجمات. وقال دارمانان عبر منصة "إكس": "تمّت محاولات لترهيب موظفي عدة سجون، تراوحت بين إحراق مركبات وإطلاق نار بأسلحة أوتوماتيكية", مضيفا ان "الجمهورية الفرنسية تواجه تحديات ناتجة عن الاتجار بالمخدرات، وتتخذ إجراءات من شأنها أن تحدث اضطرابا كبيرا في الشبكات الإجرامية". وقالت وسائل إعلام فرنسية إن "الهجمات تبدو منسقة ومرتبطة بشكل واضح باستراتيجية باريس في مكافحة تجارة المخدرات"، مؤكدة أن "الشرطة تبحث في جميع الاحتمالات، لا سيما بعد العثور على شعارات فوضوية على بعض المركبات المحترقة". وكانت تعرّضت سجون فرنسية خلال الساعات الأخيرة لهجمات متفرقة طالت منشآتها ومحيطها، حيث تم الإبلاغ عن حرائق استهدفت مركبات وأبواب دخول في سجون كل من إيكس أون بروفانس، مرسيليا، فالنس، نيم، لوين، فيلبينت، ونانتير.